|
Re: السودان الانقاذى المغولى بقلم نور تاور (Re: نور تاور)
|
الجهاز السري لحماية النائب الأول بكري حسن صالح هو جهاز حساس جداً ويعتبر الثالث عالمياً من حيث الكفاءة ودقة الأجهزة التي يملكها والتي تعمل بتكنولوجيا دقيقة وعالية المستوى وفي نفس اللحظة ذاتها نجدها متصلة بعدة أقمار صناعية تابعة لأصدقاء السودان وغيرها من العاشقين.. الفريق بكري هو قائداً هماماً حصيفاً أريباً قوياً وصخرة صماء تتكسر عندها جميع أمواج الحاقدين والحاسدين والفاسدين واللطالط كما أنه كان قائداً للقوات الخاصة والنخبة والصاعقة.. بعد صلاة الصبح في جماعة يركد النائب الأول وأفراد حراسته مسافة خمسة كيلومترات يومياً ليعود بعدها ويخرج مرة أخرى في موكب مهيب ورهيب للغاية نحو القصر الجمهوري وتارة نحو مجلس الوزراء .. قائد حرسه هو أيضاً كان مع النائب الأول في القوات الخاصة إلا أنه يتمتع بطول فارع وبنية قوية كبنيان قوم لا يتهدم أبداً وهذا القائد الصارم يتقدم الموكب مع سائق واثنان من أفراد الحراسة مدججين بأحدث الأسلحة الأوتوماتيكية وسيارته مصفحة تماماً كذلك سيارة النائب الأول لكن سيارة قائد الحرس فيها جهاز رصد دقيق للغاية يعمل في محيط دائرة قطرها كيلو ونصف الكيلو ومهامها اكتشاف أي متفجرات أمام الموكب وحوله وهو متصل مباشرة بالقمر الصناعي المخصص لحمايته إضافة إلي صواريخ أرض جو تعمل أوتوماتيكياً ضد أي هجوم صاروخي أو صواريخ تحملها طائرات حربية حيث تقوم باختراق الشبكة الالكترونية لتلك الصواريخ وتشل حركاتها تماماً كما يوجد أيضاً في سيارة قائد الحرس وسائل اتصال متقدمة ومؤمنة لأبعد الحدود ولا يخترقها أي جهاز اتصالات لأنها تغير موجاتها كل نصف دقيقة في قنوات مختلفة وفي السيارة أيضاً قرون استشعار خلفية وثلاثة صواريخ عالية الانفجار هذا إضافة إلي أن طاقم حراسة النائب الأول يمتلكون ذخيرة كافية تكفيهم لإدارة معركة واشتباك عنيف تصل لمدة (13) ساعة متواصلة وقنابل يدوية شديدة الانفجار وهم أيضاً يمتلكون الحزام الأسود في جميع نوعيات الاشتباك الجسدي وبإمكانهم أن يطيروا علي ارتفاع خمسة أمتار فوق سطح الأرض ويتنقلون بخفة ورشاقة في أرض المعركة ووجباتهم الشهية التي يحبونها حتى الثمالة هي الثعابين والضفادع وباستطاعتهم التهام خروف غير مذبوح في أقل من سبعة دقائق،، وفي أوقات الشدة والبأس يأكلون صفق الشجر والزهور والورود وذلك لتغيير رائحة أفواههم بعد تلك الوجبات الدسمة وهم أيضاً يأكلون لحوم البشر عندما تستدعي الحاجة ..........
هذا الاقتباس من مقال لجمال السراج يتغزل فى الفريق بكرى وحرسه.. أول ما يلاحظ على أعضاء حكومة المغول الجدد.. هو أن على وجوههم غضب المولى عز وجل.. خاصة هذا البكرى ثم نافع ثم على عثمان محمد طه ثم كبيرهم عمر البشير.. وجوه عليها غبرة ترهقها قترة.. كل الاجراءات الامنية التى ذكرها جمال السراج فى مقاله.. لا تعنى شيئا لدى المولى عز وجل.. حينما يقول كن فيكون..
ألم أقل لكم أننا نحن السودانيين مسئولين مما تفعله فينا الآنقاذ المغولية ؟ شخص يتغزل فى حرس يأكلون لحم البشر ! أمنت بالله...
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|