|
Re: الحزن النبيل بقلم البروفيسور عبدالرحمن إ� (Re: عبدالرحمن إبراهيم محمد)
|
يضوع العِطر من هذه القصيدة ، مُعتقة تنضح أضواء شعرية مُتلألئة . هكذا أنت أيها البروفيسور إبراهيم ، لماذا أنت ضنين بالشِعر ، ولك عمق اللغة ، تختار من كنوز اللغة ، وتنثرها على خُزامى قصائدك . لا حاجة لتنتبه ، بأنك ملكت ناصية الشِعر ، تُباري أنت أهل الموهبة و الصنعة. تُباري الذين ناموا بالسنوات على بُستان مملكة الشِعر . تمجدت سيدي
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|