قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 02:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الفساد
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-28-2010, 10:54 PM

صلاح شكوكو
<aصلاح شكوكو
تاريخ التسجيل: 11-19-2005
مجموع المشاركات: 4484

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) (Re: صلاح شكوكو)

    Quote: 36

    عندما يسأل المصريون: لماذا يكرهنا العرب؟!

    البشير:مصطفى عياط

    خلال أقل من شهرين دخلت مصر في ملاسنات إعلامية، وأحيانًا سياسية، حادّة مع ثلاث دول وشعوب عربية، كان من اللافت خلالها أن عبارات "المنّ والأذى" احتلَّت حَيِّزًا كبيرًا من الخطاب الإعلامي المصري، بل إنّ بعض الإعلاميين المصريين لم يجد حرجًا في الحديث عن "حقد وكراهية" عربية تجاه مصر والمصريين، فيما دعا آخرون إلى "تطليق" تلك العروبة، التي لم تَجُرَّ على مصر سوى الحروب والويلات، رغم أنها كـ"شقيقة كبرى" فعلت وبذلت وقدمت الكثير والكثير.

    فهل بالفعل يكره العرب المصريين، رغم أنهم علَّموا هؤلاء، وساندوا أولئك، وبنَوا هذه الدولة، وعلى أك########م قامت تلك الإمارة... وغير ذلك الكثير مما حفلت به العديد من المقالات الصحفية والمقابلات الفضائية المصرية خلال الشهرين الماضيين، بل إنّه لا مفر من الاعتراف بأن قطاعًا من الرأي العام في مصر بات يعتقد في تلك "الكراهية" المزعومة.

    وكثير من البسطاء عندما تسألهم عن الأمر، يعدِّد لك قائمة طويلة من التضحيات التي قدَّمتها مصر للعرب، وأنها في المقابل لم تَجْنِ سوى الإهانة وسوء المعاملة من هذا، والكراهية والحقد من ذلك، والتطاول من فريق ثالث، وينتهي الحديث بعبارة حازمة، باتَت تتكرر على ألسنة الكثيرين، وهي: على مصر أن تبحث عن مصلحتها بعيدًا عن شعارات العروبة والأخوة، التي أثبتت الأيام كذبها، وأنه لولا معاركنا من أجل الدولة الفلانية، ودعمنا للدولة العلانية، لكانت مصر وشعبها أغنى بكثير من بعض الأخوة الذين يعايرون مصر بفقرها وأزماتها.

    "موقعة الجزائر"

    ولبعض التذكرة، فإنّ الملاسنة الأولى والأعنف وقعت مع الجزائر على خلفية مباراةٍ لكرة القدم، وفيها اندفعت وسائل الإعلام المصرية؛ حكومية وخاصة، إلى معركة من العيار الثقيل، حيث لم توفر إهانة أو نقيصة إلا وألحقتها بالجزائر وشعبها- وليس الحكومة أو بعض الساسة كما هو الحال في معارك العرب السياسة- وقد جارتها في ذلك، بل وتفوقت عليها، بعض وسائل الإعلام الخاصة بالجزائر، والتي أرادت أن تعوِّض فارق الإمكانيات والانتشار بمزيد من الشتائم والأكاذيب.

    وعلى خلفية هذه الملاسنة، اندلعت أخرى مع السودان "الشقيق"، لكنها كانت أقصر عمرًا وأقل حدّة بكثير؛ فبعدما قبل السودان متطوعًا باستضافة الجولة الفاصلة بين منتخبي مصر والجزائر لكرة القدم، وبذل النفيس والغالي- في حدود إمكانياته المحدودة أصلًا- فوجئ الكثيرون بتحول نيران مدفعية الإعلام المصري صوب الخرطوم؛ وذلك إثر وقوع بعض التجاوزات من جانب الجمهور الجزائري تجاه الجماهير المصرية، حيث تناثرت اتهامات من قبل الضعف والتهاون وسوء التخطيط، فضلاً عن تلميحات بأن الجزائريين جندوا مئات السودانيين لتشجيع منتخبهم مقابل "حفنة" من الدولارات، ووصل الأمر بمسئولين مصريين إلى التلويح بأنّ القاهرة سوف ترسل قوات عسكرية لحماية جمهورها إذا لم تكن الخرطوم قادرة على ذلك.

    ومع أن تلك الاتهامات جاءت في لحظات انفعال وغضب ووسط صيحات استغاثة، تمّ اكتشاف تفاهتها فيما بعد، إلا أنه لا يمكن التقليل من حجم الإساءة والجرح التي سببته للسودانيين، حيث جرى استدعاء السفير المصري في الخرطوم لإبلاغه احتجاج الحكومة السودانية، كما تحولت دفة الإعلام السوداني من تشجيع الفريق المصري، بحكم أواصر الجيرة والأخوة، إلى هجوم عنيف على لهجة التعالي والتهديد التي روّج لها الإعلام المصري. وقبل أن يتطور الأمر لأكثر من ذلك، صدرت تعليمات عليا في القاهرة بوقف الهجوم الإعلامي، مع إشارات رسمية لترضية الخرطوم عما لحق بها، وبقدرة قادر تحولت الشتائم إلى قصائد مدح وشكر للسودان وأهله، وبذلك تمّ وَأْد الفتنة في مهدها.

    "جدار غزة"

    أما الموقعة الثالثة، والتي ما زالت تدور رحاها حتى الآن، فتتعلق بالجدار الفولاذي الذي تَبْنِيه مصر على حدودها مع قطاع غزة المحاصر، والذي يستهدف بالأساس القضاء على مئات الأنفاق الممتدة على طول حدود القطاع مع مصر، ومن خلالها يجري نقل جزء كبير من الاحتياجات الأساسية لأكثر من 1.5 مليون نسمة تحاصرهم إسرائيل برًّا وبحرًا وجوًّا، حيث ترى الحكومة المصرية في تلك الأنفاق انتهاكًا لسيادتها، مؤكدة أن بعضها يستغل في أنشطة تضرّ بأمنها، وأنه لا يجوز بحجة مساعدة الفلسطينيين أن تستباح حدود وسيادة مصر، خاصة أن القاهرة تُحمِّل حكومة حماس التي تدير القطاع مسئولية فشل جهود المصالحة الفلسطينية، لرفضها توقيع وثيقة المصالحة التي صاغتها مصر، والتي كان من الممكن أن تشكل خطوة مهمة لإنهاء الحصار.

    وكما كان متوقعًا، فقد انخرط الإعلام المصري في الأمر، لكنه خلط بين الإنساني والسياسي؛ حيث جرى الحديث عن ملايين الدولارات التي يجنيها أصحاب الأنفاق، وملايين أخرى تدخل خزائن حماس من وراء الأنفاق، وأن مصر هي التي حاربت وضَحّت وبذلت الجهد لأجل فلسطين، ولا يجوز أن يكون الجزاء هو أن تنتهك سيادتها.

    تبريرات القاهرة لم تكن مقنعة للكثيرين، الذين رفضوا ربط الاحتياجات الإنسانية لسكان القطاع بأيّ تفاصيل أو مواقف سياسية، واندلعت مظاهرات داخل غزة ضد الجدار، كما حركت دوائر سياسية وإعلامية لا تكنُّ ودًّا للنظام في مصر، نيران مدفعيتها بكل عنف صوب الجدار المصري، ومن حسن حظ هؤلاء أن أحاديث الجدار تزامن معها وصول قافلة شريان الحياة 3، والتي تحمل مساعدات لغزة إلى ميناء نويبع الأردني، مستهدفة الوصول لغزة برًّا عبر سيناء، لكن مصر رفضت ذلك وأصرت على دخول القافلة عبر ميناء العريش على البحر المتوسط، وهو ما يكلِّف القافلة مزيدًا من الجهد والمال.

    وبين شدٍّ وجذبٍ استمرَّ لعدة أيام، باتت مصر بنظر الكثير من وسائل الإعلام والنشطاء الدوليين بمثابة "السجَّان" الذي يمنع وصول المساعدات للقطاع، سواء كان ذلك من تحت الأرض أو فوقها. وهكذا فإنّه مع الذكرى الأولى لحرب غزة كانت الانتقادات تنهال صوب مصر وليس تجاه إسرائيل، بل وصل الحديث لإمكانية جرّ مصر إلى المحكمة الجنائية الدولية، باعتبار أن جدارها هو توأم جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في الضفة.

    "الإعلام يشعل النار"

    من اللافت في هذه الأزمات الثلاث أنّ كلّ الأطرف تعاملوا مع الأمر باعتبارهم الطرف المظلوم والمعتدي، ولم تكن هناك سوى مساحة ضيقة للغاية يتحرك فيها العقلاء والساعون لرَأْب الصدع، بينما كانت الساحة مفتوحة على مصرعيها أمام نافخي النار ومشعلي الفتن. أما الملاحظة الثانية فهي أن الإعلام المصري هو مَن أشعل النار في الموقعتين الأولى والثانية، وبينما تحرك الساسة لمجاراته في الموقعة الأولى، فإنهم في الثانية تدخلوا للَجْمِه، وكانت التعليمات صارمة والاستجابة فورية.

    أما في الموقعة الثالثة فإنّ الساسة والإعلام المصريين كانا معًا في موضع الدفاع بعدما بادر الإعلام الإسرائيلي بتسريب خبر إقامة الجدار، ومثلما تخبَّط الساسة ما بين نفي وتعتيم، فإنّ الإعلام دار في نفس الدائرة، حتى صدرت التعليمات بالانتقال لمربع الهجوم المضاد، لكن تأثير هذا الهجوم مازال ضئيلًا، لحساسية الملف الفلسطيني من جهة، ولوجود "بُعْد دولي" يتمثل في النشطاء الدوليين المناهضين لحصار غزة من جهة أخرى.

    وفي ملاحظة ثالثة، كان لافتًا في الموقعة الأولى والثانية وجود تناغُمٍ شبه تامٍّ بين قطاعات واسعة من النخبة المصرية، على اختلاف مشاربها وتوجهاتها، وبين الموقف الرسمي؛ حيث قادت تلك القطاعات الهجوم الإعلامي الضاري، لكن الموقعة الثالثة شهدت فرزًا جديدًا للمواقع، حيث اتخذت النُّخب المحسوبة على التيار القومي موقفًا مغايرًا للموقف الرسمي. فيما قادت النُّخب التي تصف نفسها بالليبرالية وأنصار ما يسمى بالمشروع المصري "مصر أولًا"- الهجومَ، مشددة على أن مصلحة مصر وسيادتها تعلو على أيّ اعتبارات أخرى، عربية كانت أو إسلامية.

    "جفاف السياسة"

    وكملاحظة إجمالية فإنّ الأزمات الثلاث أكّدت بجلاء أن الإعلام أصبح من يصنع الحدث في مصر، وذلك في ظلّ جمود السياسة وتَيَبُّس مفاصل عناصرها، كما أنّ المجتمع المدني مازال طَرِيّ العود وينحصر تحركه في دوائر نخبوية ضيقة. ومع التوسُّع الكبير الذي شهده الإعلام الخاص، صحفًا وفضائياتٍ، في السنوات الأخيرة، أصبحت هناك مئات الصفحات وعشرات الساعات من البثّ المباشر التي تحتاج لمن وما يحتل فراغها بشكل يومي، وتكون لديه القدرة على جذب القراء والمشاهدين، ومعهم بالتبعية المعلنين، ولما كانت السياسة والنخب عاجزة عن صنع معارك وأخبار حقيقية، فإن الإعلام لجأ إلى صناعة معاركه الخاصة، ولو من خلال الافتعال والتضخيم.

    وعكس ما هو مألوف من تأثير متبادل بين الإعلام والسياسة، فإنّ الإعلام في مصر بات هو الذي يصنع ويحرِّك السياسة؛ فكثير من استجوابات البرلمان لا تعدو أن تكون مجرد قصاصات من الصحف أو تسجيلًا لأحد برامج "التوك شو" الفضائية، كما أصبح الإعلام هو الأداة التي يتقاتل عبرها فرقاء السياسة والحكم، بل وحتى داخل قوى المعارضة، فإنّ الإعلام بات هو الوسيلة الوحيدة لجمع النقاط وحشد الموقف، وذلك على غرار ما تشهده جماعة الإخوان المسلمين مؤخرًا.

    "كعكة دسمة"

    وهكذا فقد وجَدَت وسائل الإعلام في موقعة الجزائر و"حلم الصعود للمونديال" كعكة دسمة لا يمكن تركها تمرّ في هدوء، ولذا لجأت كل صحيفة وقناة لحشد كافة أسلحتها من أجل جذب الجمهور، وكان التصعيد تجاه الجزائر وخرق كل الخطوط الحمراء إحدى الوصفات الناجحة لذلك، خاصة أنّ ذلك يدغدغ جمهور الكرة، وجلّهم من البسطاء المتحمسين، ووصل الأمر لإفراد مساحاتٍ كبيرة وأوقات بثٍّ طويلة لعرض الشتائم التي تنشرها صحف جزائرية مغمورة، لا لشيء إلا لشحن الجماهير وتعبئتها، وبالتالي ضمان ولائها للصحفية أو القناة، دون أي تفكير في العواقب أو التداعيات.

    وبالتوازي مع التوسُّع الإعلامي، فإنّ جفاف السياسة في مصر خلال الـ 25عامًا الماضية، أوجد نخبة اقتصادية وثقافية وفكرية تفتقد- في جلّها- لأيِّ رؤية وطنية أو تربية سياسية، وقد اندفعت هذه النُّخَب بشراسة لتملأ فراغ الساعات والصفحات في وسائل الإعلام الجديدة، خاصة أنّ الظهور الإعلامي بات "البوابة الذهبية" للعبور إلى عالم الحكم والسياسة، ولم تتردّد هذه النُّخَب في كسر كل المحرمات، التي لم تؤمن بها يومًا أو ربما لم تعرف بها أصلاً، من أجل جذب الجماهير واكتساب الشعبية. وفي مثل هذا المناخ، فإنّه من الصعب على كثير من النخب القديمة والأكثر حنكةً أن تتمسك بعقلانيتها؛ لأن ذلك يعني استبعادها من الظهور، ولذا فإنّ البعض جارَى الموجة السائدة، بل وحاول آخرون أن يسبقوها من أجل حجز مقاعدهم مبكرًا.

    وهكذا فإنّ أحاديث الكراهية والحقد بين العرب ومصر، باتت اللغة الأكثر رواجًا، خاصة أنه تَمّ تغليفها بإطار من الوطنية، الممزوجة بلهجة "شوفينية" ممقوتة، رغم أنّ ذلك لا سند له من حقائق الجغرافيا أو وقائع التاريخ، بل تعارضه كذلك حسابات المكسب والخسارة، فعلى حدّ قول عمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية، فإن الذين يقولون "بلا قومية بلا عروبة" يتجاهلون مصالح مشتركة بـ"الورقة والقلم".

    ربما تكون تلك الملاحظات مدخلاً لفهم ما يزعمه البعض عن كراهية العرب لمصر، مع تجنُّب الخوض في تقييم مواقف النظام المصري أو غيره من الأنظمة العربية، حيث يمكن الاتفاق أو الاختلاف مع تلك المواقف إلى أبعد مدى، لكن دون الخوض في أحاديث "مُحَرّمة" عن كراهية مزعومة بين الشعوب.

                  

العنوان الكاتب Date
قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 11:07 AM
  Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) أيمن الطيب06-28-10, 11:24 AM
    Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 11:39 AM
      Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 02:10 PM
        Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 02:19 PM
          Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 02:27 PM
            Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 02:34 PM
              Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 02:41 PM
                Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 02:44 PM
                  Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 02:51 PM
                    Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 03:25 PM
                      Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 03:32 PM
                        Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 03:39 PM
                          Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 03:50 PM
  Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) abubakr06-28-10, 04:07 PM
    Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) أحمد الشايقي06-28-10, 05:46 PM
      Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 06:58 PM
        Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 07:13 PM
          Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 07:18 PM
            Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 07:28 PM
      Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) أيمن الطيب06-28-10, 07:23 PM
        Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 07:35 PM
          Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 07:39 PM
            Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 07:46 PM
              Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 10:54 PM
                Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 10:59 PM
                Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 11:01 PM
                Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 11:01 PM
                  Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 11:06 PM
                    Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 11:30 PM
                      Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-28-10, 11:34 PM
                        Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 00:05 AM
                          Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 00:12 AM
                            Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 08:52 AM
                              Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 09:12 AM
                                Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 12:59 PM
                                  Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 01:06 PM
                                    Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) ناهد حسن بشير06-29-10, 02:16 PM
                                      Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 02:40 PM
                                        Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 02:59 PM
                                          Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 03:07 PM
                                            Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 03:14 PM
                                              Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 03:28 PM
                                                Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 08:50 PM
                                                  Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 09:18 PM
                                                    Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 09:26 PM
                                                      Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 09:33 PM
                                                        Re: قطر : والوجع المصري .. ( مقال للدكتور : محمد المسفر ) صلاح شكوكو06-29-10, 11:15 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de