|
ثم ماذا بعد ان فشل مؤتمر القناطر الخيرية؟
|
راهن شباب المرجعيات علي خروج مرجعياتهم من الحكومة وتبني الدور المعارض .الا ان السيد سدد لهم ضربة قاضية اطاحت بمجلسهم وامينهم العام الذي لاذ بالصمت ونائب الرئيس علي محمود الذي ولي الادبار وقبله بلغ حنجرته
اطلق السيد محمد عثمان طلقة في الهواء بان المشاركة في الحكومة تمت من قبل التجمع ونسي رئيس التجمع ان القرار داخل التجمع بالاجماع لا بالديمقراطية اذا رفض احد اعضاء التجمع القرار تمت فرملته
لم يذكر شئ عن مؤتمر الحزب العام انما تمت التوصية علي زيادة اعضاء المكتب السياسي بالتعين من 43 الي 150 عضوا
تم تميع دور المكتب السياسي وتهميش الامين العام ونائب الرئيس الذي قال لم يحن دور الحديث
الطفيلية المايوية تحضن الطفيلية الانقاذية لقاء السيد محمد عثمان بالباقر احمد عبدالله
رجع المرجعيات الي مربع واحد وحليمة عادت لي قديمة
|
|
|
|
|
|