خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم عدلان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 03:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-29-2005, 01:34 PM

Amjad ibrahim
<aAmjad ibrahim
تاريخ التسجيل: 12-24-2002
مجموع المشاركات: 2931

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع (Re: Amjad ibrahim)

    سلام جميعا
    كل العذر لكم على عدم مواظبتي على كتابة هذه الوثيقة، نظرا لظروف اسرية قاهرة فقد فاضت روح حبوبتنا- لوالدتي - الى بارئها يوم الجمعة الماضية بعد حياة حافلة بالعطاء مما اقعدني على مواصلة هذا البوست.
    فلكم كل اسفي على هذا التأخير
    اخوكم امجد

    و لنواصل

    9- القيم الكلية التي يوضع البرنامج على ضوئها.
    توضع البرامج السياسية مستلهمة قيما كلية تتوخى تجسيدها على الأرض، و هذه القيم الكلية هي التي تعطي البرامج السياسية أبعادها النهائية، و تبريراتها الجوهرية، و تحدد للمرء معنى الجهد الذي يبذله في تحقيقها. و قد درج الأدب السياسي على تسمية هذه القيم الكلية بالأيدولوجيا. و نسبة لما علق بهذا الاصطلاح من الاختلاط و التشويش، و لارتباطه ببعض المشاريع الشمولية، فإننا لا نستخدمه إلا بحذر شديد، مع محاولة التوضيح الدقيق لما نأخذه منه و ما نتركه، و ذلك في نقاط موجزة:
    (1) ليست للحركة أيديولوجيا شمولية تفسر – في نفس الوقت- نشأة الكون، و أصل الإنسان، وسر الأديان. أنها فيما يتعلق بكل ذلك تضرب، و بوعي تام، عن الإدلاء بأي رأي لأنها قاصرة بطبيعتها ذاتها كحركة سياسية عن بلوغ الشأو في هذه القضايا، أو تحقيق أية درجة من درجات الإجماع التي تقتضيها المسائل السياسية. و هي غير مؤهلة لذلك، و لا تملك أدواته، كما أنها و ببساطة تامة- لا تحتاج إليه.
    إن كل عضو، من أعضائها بوسائله الخاصة، الفلسفية و الفكرية و طاقاته الروحية، يمكن أن تكون له آراؤه، المصاغة و المنشورة، أو الهلامية و المضمرة و الضمنية، حول هذه القضايا كلها، و لكنها آراء ليست للحركة علاقة مباشرة بها، و ليست بالتالي مسئولة عنها فالحركة لا تؤمم أعضاءها، و لا تحيط بأبعادهم الإنسانية كلها. و النشاط الإنساني أوسع من النشاط السياسي، الذي لا يمثل سوى بعد واحد من أبعاده.
    إن ما تؤمن به الحركة، و تدافع عنه، في هذه المجالات، هو حرية الفكر، و حرية الاعتقاد، و حرية نشر الأفكار و الوقوف في وجه كل من يريد أن ينصب نفسه وصيا على العقول و الضمائر، ليس أكثر، و لكن ليس أقل بحال من الأحوال.
    (2) لا تؤمن الحركة بأيدولوجيا طبقية. المبادئ الأيديولوجية، و التي يفحص كل واحد منها على أرضيته الخاصة، إما أن تكون إنسانية أو معادية للإنسان، إما تكون جالبة لسعادة الإنسان و محافظة على كرامته، و إما أن تكون متسببة في شقائه و حاطةً لكرامته. و الإنسان الذي نتحدث عنه ليس معلقا في الهواء، و لا تجريداً ذهنياً، إنه الإنسان الماثل أمامنا، الذي يمشي في الأسواق، و الذي ينتمي إلى هذه الطبقة أو تلك، إلى هذا الجنس أو ذاك، إلى هذه القومية أو تلك، إلى هذا الجنس أو ذاك، إلى هذه الطبقة أو تلك، إلى هذا الدين أو ذاك، و لكنه لا ينتمي بشكل حصري إلى طبقة بعينها يدعي البعض لها، و بالنيابة عنها، ولأهداف خصهم وحدهم و لا تخصها، أنها تحتكر الخير و الحق و الجمال.
    (3) لا تؤمن الحركة بأن ثمة مصالح اجتماعية غير قابلة للتوفيق، و الحلول السلمية المؤقتة، وليس لديها تصور بأن طبقة بعينها ستقلب الموائد – عنفاً أو سلماً- على كل الطبقات الأخرى و القوميات الأخرى، و الأديان و الثقافات، لتبدأ حضارة جديدة، بلا طبقات أو قوميات أو أديان أو ثقافات متباينة، بل إن الحركة ستقاوم مثل هذه الدعوة، و هذا الادعاء، بكل ما تملك من قوة، باعتبارها شراً مطلقا، يتبختر في أثواب الخير المطلق.
    (4) للحركة قيمها الايجابية التي تستلهمها و تهتدي بها و تعمل على تحقيقها، و هي تفعل ذلك في إطار التقسيم المعقد للعمل الذي وصل إليه المجتمع المعاصر فهي حركة سياسية، غير منخرطة مباشرة في الإنتاج الأيديولوجي، الذي يضطلع به متخصصون أكفاء، أو موهوبون لديهم الاستعدادات التي تؤهلهم للمساهمة الخلاّقة في هذا المجال. و لكنها ليست مستهلكة للقيم الأيديولوجية بالمعنى الدارج للكلمة، أنها تتمثلها و تتبناها و تلتزم بها، أي تحفظها و تطورها. بل تفعل أكثر من ذلك، إذ أنها تسعى إلى تحويلها من صياغاتها النظرية، و أطرها الساكنة، على الواقع المعاش، و تقوم بإحيائها، و تزودها باللحم و الدم، و العنفوان، و تغير به الحساسية العامة، و الرؤى القديمة و تفجر عن طريقها طاقات الناس و ملكاتهم الإبداعية.
    (5) صياغة هذه القيم لا تتم مرة واحدة، و لا من قبل شخص بعينه، و لا في مقال منفرد، إن وثيقة مؤسسة يجب أن تصدر من الحركة ككل، في مؤتمر من مؤتمراتها القادمة، و تتعدها بعد ذلك بالتطوير المستمر، كلما اقتضت الضرورة ذلك. و لا نعدو في هذه الورقة، أن نحدد المنهج الذي نتبعه في صياغة نظراتنا الاجتماعية، و الإطار العام الذي يدور داخله التذكير بأن هذا الإطار نفسه، و بعموميته هذه ، مثله مثل كل الإجتهادات الأخرى، مطروح للمناقشة و التقويم و النقد و النقض، ونحن نذكر بهذه الحقيقة، التي صارت بداهة كلية في العالم من حولنا، لأن مستوى التعامل الشائع مع البرامج و الإجتهادات يقتضيها.
    (6) نبدأ بإثبات أن منهجنا في دراسة المجتمع، و صياغة النظرية الاجتماعية و رسم البرامج السياسي، وإدارة الدولة، هو المنهج العلمي.
    المنهج العلمي القائم على الملاحظة، و القياس الكمي للظواهر، و المسوح الإحصائية، و الدراسات الميدانية، و تصنيف الحقائق و ترتيبها، و طرح الأسئلة الصحيحة و تدقيقها، و تكوين الفرضيات و ابتداع النماذج و إعمال الأساليب المنطقية من استنتاج و استقراء و إزالة للتناقض، و امتحان النتائج بالتجربة، و جعلها قابلة للنقض كما هي قابلة للإثبات.
    المنهج المستند إلى كل إنجازات العلوم الاجتماعية، ووسائل البحث المتقدمة، و المعتمد على مقدرة العقل الإنساني في التقاط الظواهر و كشف العلاقات، و معرفة الأسباب أو النفاذ إلى جوهر الأشياء و إستبانة اتجاهاتها المستقبلية، و المنطلق في كل ذلك من خصوصية المجتمع السوداني، و خصوصية مشاكله و حلولها.
    و هو منهج عارف لكون التنظير الاجتماعي يتعلق بالناس، و اختياراتهم الحرة إلى هذه الدرجة أو تلك، و التي لا يمكن التنبؤ بها على وجه الحصر و الدقة، و لا يمكن التعامل معها إلا كاحتمالات مرجحة. كما يتعلق في نفس الوقت بالمجتمع ككينونة ديناميكية، متجاوزة لنفسها باستمرار، و متجاوزة بالتالي، لكل الصياغات المسبقة لاتجاهات تطورها، ففي كل منعطف جديد من منعطفات تطوره يطرح المجتمع معطيات جديدة، نظرية و عملية، و من هنا ضرورة انفتاح النظريات الاجتماعية، وضرورة انتباهها اليقظ للمتغيرات، و استعدادها الدائم لإعادة النظر في استنتاجاتها السابقة لتستوعب الظواهر الجديدة، وتستبين الاحتياجات الإنسانية الجديدة، و الإمكانيات المتوفرة لتحقيقها، و القوى القادرة على فعل ذلك، و التشكيلات التنظيمية الملائمة لإنجازه. بهذا تستطيع النظرية الاجتماعية أن تلعب دورها في توجيه الفاعلية الإنسانية عند ذاك المنحنى للتطور الإنساني.
    (7) تؤمن الحركة بأن الصراع الاجتماعي، بابعاده السياسية و الاقتصادية و الثقافية، هو أمر دنيوي، يتعلق بمصالح الناس، و تصوراتهم، و أساليب حياتهم، على هذا الكوكب. و لا تحمل الحركة أية نبوءة جديدة حول حل هذه الصراعات بالضربة القاضية في المستقبل القريب أو البعيد.
    و ما دامت هذه الصراعات قد برزت مع بروز المجتمع الإنساني نفسه، فأن حلها، أو بالأحرى إدارتها، تتعلق بالمسيرة الإنسانية ككل، و كلما تقدمت الإنسانية و تراكمت منجزات الحضارة، كلما ابتدعت وسائل لحل هذه الصراعات تحفظ ارثها الحضاري و تمثل إضافة إليه. و تكون الحلول ترسيخا لمبدأ الاستمرار أكثر من القطع و المفارقة اللذين ينطويان على احتمالات النكوص الحضاري، بما تراكم لهذه المجتمعات من إمكانيات التدمير. إننا نؤمن هنا بالديمقراطية باعتبارها النظام (الإجرائي) الأكثر رقيا و تحضراً و إنسانية في حل النزاعات، و نعادي بالتالي الحلول القائمة على الديكتاتورية بمختلف مسمياتها.
    ( الحركة باعتبارها أداة من أدوات الصراع الاجتماعي و السياسي، تسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية على مستوياتها كلها. فهي منحازة اجتماعيا للفقراء و الكادحين و المستغلين و المقهورين، ولكل المنتجين بأذهانهم و أيديهم، و هي تسعى بكل الوسائل و السبل لتكون أداتهم في نيل ثمرات إنتاجهم و تطوير مقدراتهم و ملكاتهم، و هي تعمل على رفع المظالم السياسية، المتعلقة بافتقار الجماهير إلى القوة و السلطة و امتلاك المصير، و التاريخية، المتعلقة بالتخلف و بدائية وسائل الإنتاج، و انتشار الجهل و الفقر و المرض، و القومية، المتعلقة بالتهميش القومي، و الاضطهاد المستند إلى الانتماء العرقي، و النوعية، المتعلقة باضطهاد النساء لجنسهن، و الطبقية، المتعلقة باستغلال الكادحين و المنتجين، و الأيديولوجية، المتعلقة بتهميش الإنسان و تغييبه أو تصغير شأنه.
    و ليس ثمة وصفة سحرية هنا، كما أسلفنا القول، بل هو الجهد الخلاق المتمثل في مواجهة هذه المظالم كل على أرضيته الخاصة في نفس الوقت الذي نواجهها مجتمعة، و في إطار صراع ديمقراطي، و حلول قابلة للمراجعة، و تقدم إنساني مفتوح النهايات.
    (9) في المجال الاقتصادي نعتقد أن أكثر النظم استجابة لمقتضيات العدالة هو الاقتصاد المختلط ، الذي يجمع بين القطاع الخاص، قطاع الدولة، و القطاع التعاوني. و ذلك في صيغة تحفز رأس المال الخاص الساعي إلى الربح، بينما تجبره عن طريق التشريع على ضمان شروط خدمة إلزامية للعاملين، أي حقوق أساسية للمنتجين، تحددها لجان عمل مختصة و محايدة، كما تضمن تأديته لواجبه الوطني عن طريق الضرائب، و توجه قطاع الدولة للاستثمار في المجالات التي يكون العائد الاجتماعي و السياسي للاستثمار فيها أكبر من العائد الاقتصادي، و كذلك الاستثمار في البنية التحتية، و إدارة الموارد القومية ذات الطابع الاستراتيجي. و يعبئ القطاع التعاوني، بشقيه الإنتاجي و الخدمي، فوائض المواطنين، ذات الحجم الصغير، و يوظفها في الإنتاج و الاستثمار، ويضمن لهم شروط تبادل عادلة، بتوحيد جهودهم و تنظيمها.
    و نبني خيارنا هذا على تجارب الأمم الأخرى، و التي أصبحت فيها اقتصاديات السوق، المنفلتة من كل قيد سوى البحث عن الربح، مستحيلة بعد ج. م. كينز، الذي صاغ نظرياته حول دولة الرفاهية في أواخر الثلاثينات و طبقت بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. كما أصبحت صيغة ملكية الدولة لكل وسائل الإنتاج مستحيلة بعد ستالين و بعد انهيار (المعسكر) الذي نشأ على أساس تلك الملكية على مشارف العقد الأخير من هذا القرن.
    و في مجال الاقتصاد المشترك، و في إطاره، يمكن لشعبنا أن يضيف مساهمته الخاصة، و المستندة على واقعه الماثل، و المجال مفتوح لمساهمات علمائه في الاقتصاد و جماهيره المنظمة.
    (10) تؤمن الحركة بأن النهضة الثقافية هي بعد جوهري في النهضة الوطنية الشاملة، و تعمل على توفير الشرط الأساسي لكل إبداع أدبي، أو فني، أو علمي، و هو شرط الحرية. و هي إذ تحتفي بالمبدعين من شعراء وفنانين و كتاب و موسيقيين و رسامين و غيرهم، فانها تبقي بلا نظرية رسمية في أي من هذه المجالات،و بلا ناطق رسمي في أي واحد منها.
    إن دور الحركة، السياسي أساساً، هو السعي بجد لتوفير كل الشروط المادية، و الاقتصادية و التشريعية، التي تقوم عليها النهضة الثقافية و نشر الجمال و الفرح. أما محتواها وتجسيد الجميل و المفرح، فيحدده المبدعون و جمهورهم و نقادهم.
    (11) منطلقة من حرصها على الإنسان بكل أبعاده الروحية، تعمل الحركة على النأي بالدين عن المعترك السياسي، و مقاومة استغلاله سياسيا، و ترفض إضفاء طابع مقدس على أي برنامج سياسي، و تعمل على فصل المؤسسات القائمة على الولاء الروحي، و على رأسها الطوائف، عن العمل السياسي، و عن الأحزاب السياسية، و تسعى الحركة عن طريق ذلك لصيانة قدسية الدين و سموه، و خدمة رسالته في إثراء الوجدان، و نشر القيم الخيرة، وربط النسيج الاجتماعي بإشاعة قيم التكافل و التراحم و البر. و تقف الحركة بالتالي في وجوه المتاجرين به، المتوسلين عن طريقه لخدمة مآربهم الخاصة التي تجبرها طبيعتها الأنانية أو الشريرة على التخفي و التنكر موظفة الدين كقناع جميل.

    الأولويات السياسية الصحيحة و التفاني في تنفيذها:
                  

العنوان الكاتب Date
خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم عدلان Amjad ibrahim03-14-05, 02:22 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-15-05, 02:43 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-21-05, 08:04 AM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-23-05, 02:44 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Mohamed Elgadi03-23-05, 05:57 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-24-05, 04:24 AM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع قصي مجدي سليم03-24-05, 06:32 AM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Mohamed Elgadi03-29-05, 03:34 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-29-05, 01:34 PM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Maha Bashir03-29-05, 03:47 PM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع قاسم المهداوى03-31-05, 02:13 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-29-05, 03:41 PM
  Re:HAQ website... Mohamed Elgadi03-31-05, 02:47 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim04-06-05, 04:33 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim04-07-05, 03:38 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de