خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم عدلان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 02:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-21-2005, 08:04 AM

Amjad ibrahim
<aAmjad ibrahim
تاريخ التسجيل: 12-24-2002
مجموع المشاركات: 2933

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع (Re: Amjad ibrahim)

    سلام جميعا
    كل العذر على تأخر مواصلة هذا الموضوع نسبة لظرف اسرية قاهرة، لكني سأحاول و في غضون هذا الاسبوع ان اكمل طباعة هذه الوثيقة التي اعتقد انها تسلط الكثير من الضوء على فرص القوى الجديدة في النمو، و تقدم تحليلا عميقا للقوى السياسية الموجودة على الساحة..


    4- القوى الجديدة ليست لها قاعدة اجتماعية معتبرة.

    القول بأن القوى الجديدة ليست لها قاعدة اجتماعية معتبرة، يستمد أهميته من الوزن السياسي للجهة التي أطلقت، و ليس من قوة الحجج التي أوردت في إثباته، و في الواقع فإن مثل تلك الحجج لم تطرح أبداً. بل إن المغزى الحقيقي للعبارة نفسها لم يفصح عنه بصورة كافية، فما معنى هذا القول يا ترى،و ما مدي صحته؟
    لقد طرحت القوى الجديدة برنامجاً للنهضة الوطنية الشاملة، و له من الأسباب القوية ما يجعلها تعتقد أن أغلبية جماهير الشعب السوداني لها مصالح محددة في تنفيذ و إنجاز ذلك البرنامج. و لكنها لا تتوقف عند هذا الحد، بل تسعى عمليا، و على مختلف الصعد لإقناع هذه الأغلبية بصحة رؤيتها، و ضرورة تأييدها لذاك البرنامج و الوقوف معه سواء بالانضمام إلى صفوف هذه الحركة الجديدة، أو تأييدها في الانتخابات العامة، أو التنسيق معها في حالة مخاطبة الأحزاب و الحركات الأخرى ذات البرامج المتشابهه و الأهداف المشتركة، وستكون العبرة ليست باعتقاد هذه القوى الجديدة- مهما كانت قوة ذلك الاعتقاد- بسلامة برامجها، بل بنجاحها الحقيقي في استمالة الناس إليه، فليس من الديمقراطية في شيء "و دعونا نتحدث في الأبجديات"، أن يزعم حزب ما، أو حركة ما، بأنه يمثل طبقة معينة من الطبقات، أو قطاعاً معينا من الشعب، أو قومية محددة من القوميات، بدون تفويض صريح، معبر عنه ديمقراطيا، من قبل تلك الطبقة، أو ذلك القطاع أو تلك القومية، و لا يكون التمثيل حتى في هذه الحالة دائما أو أبدياً، بل ينحصر فقط في الأجل الزمني المنصوص عليه صراحة، و يمكن تجديده أو إلغاؤه بانقضاء ذلك الأجل.
    حركة القوى الجديدة صاغت الخطوط العامة لبرنامجها، و شرعت في طرحه على الناس، و هي تخطو خطواتها الأولى على طريق التأسيس، و إقبال الشعب عليها، أو صده لها، هو الذي سيحدد وزنها الجماهيري و قاعدتها الاجتماعية, فهل من حق أحد أن يؤكد مسبقا بأن الشعب سيرفضها، و ستبقى بالتالي بلا قاعدة اجتماعية معتبرة، إلا أن يكون مطلعا على الغيب، أو ممسكا بمفاتيح القلوب!!
    و مع ذلك فإننا نتفق بأن التحليل السياسي و الاجتماعي يسمح بقدر محدود من "التنبؤات" المبنية على استيعاب طبائع الأشياء و استقراء اتجاهات تطورها المنظورة، فيمكن مثلا أن نقول أن تكوين حزب "للخضر" في السودان لن تكون له قاعدة اجتماعية معتبرة و ذلك بعدة أسباب خاصة بمجتمعنا و طبيعة المشاكل التي يواجهها و الأولويات التي يضعها لممثليه السياسيين. و نستطيع أن نقول أن حزبا لا يتمتع بالتالي بقوة جذب ديمقراطي، لن ينال الأغلبية في سودان الغد، و ذلك لإلمامنا بطبيعة شعبنا و باتجاهات الوعي السياسي العالمي، و من ناحية أخرى، و بشكل ايجابي، نستطيع أن نقول أن حزبا ينشأ في خضم أزمة وطنية، و يضطلع بواجبه كاملا في إسقاط سلطة الجبهة الإسلامية، ويطرح برنامجا يستجيب للمصالح الماثلة للمهمشين و النساء و المنتجين و المثقفين و الطلاب و الشباب أو لأقسام واسعة منهم، إذا شئنا الدقة، و يمارس الديمقراطية الحقيقية داخله في نفس الوقت الذي يشير بها للمجتمع و يصدق القول بالعمل، سيجد سنداً اجتماعيا واسعا في بلادنا. مع علمنا بأن هذه "النبوءة" تبقى مجرد احتمال إذا لم تكتمل العملية المعقدة المتمثلة في الدعوة الحزبية و الاستجابة الجماهيرية. و بناءً على هذه الاعتبارات نقول أن الحكم المسبق بأن هذه الحركة الجديدة ليست لها قاعدة اجتماعية معتبرة يمثل وعياً بايتاً يحدد للأحزاب و الحركات "قاعدتها الاجتماعية" بمعزل عن الخيارات الشعبية و في غيابها، بدعوى امتلاك منهج في التحليل يمكنه "تحديد الأصول" الطبقية و الاجتماعية للأفكار و البرامج بدقه رياضية بمجرد النظر فيها بذلك المقياس السحري، و من الواضح أن ذلك الادعاء لم يعد يحظى بقدر كبير من التعاطف، و يوازيه في الخطل الادعاء بأنك تمثل القوميات المهمّشة كلها، لمجرد أنك أعطيت نفس الحق في التحدث باسمها.


    5- هل كانت عملية نشوء الحركة الجديدة، و توحيدها، ملفقة و متعجلة؟
    لقد أقمنا الدليل في غير هذا المكان، و أثبتنا بالوثائق*، أن عملية التوحيد كما حدثت في انجلترا، و في الولايات المتحدة و كندا، وفي مصر، و غيرها، كانت عملا ديمقراطيا ناضجا، و متأنيا و حكيما، و بالغ الحساسية تجاه الآخرين، و متعاطفا كليا مع مساهماتهم، و حريصا على مشاركتهم. وقد شملت عملية التوحيد كل تنظيمات القوى الجديدة الراغبة في إذابة تنظيماتها في حركة واحدة، وقد بقيت من هذه العملية مهمة إيجاد أشكال التنسيق الملائمة مع تلك التي تريد أن تحتفظ باستقلالها التنظيمي، و لكنها تريد في نفس الوقت، أن تجتمع على خطة مشتركة، تعبر عن اتفاقها السياسي حول أكثر من نقطة واحدة.
    صحيح أنه قد تخلف عن عملية التوحيد، بعد أن سار في ركبها بضعة خطوات، نفر قليل في انجلترا، و اثنان أو ثلاثة في مصر، لأسباب شخصية تخصهم، و قد صمتنا عن ذلك باعتباره أمرا طبيعيا، فلا توجد عملية سياسية أو غيرها، بلا نسبة فاقد معينه.
    وقد تمادى ذلك النفر فادعى أن عملية التوحيد لم تتم أصلا، بل عاد و رفع راية أحد التنظيمات التي شاركت في عملية التوحيد، و ذابت فيها تماما. و مع ذلك فإن الحركة لم تحتج مجرد احتجاج على هذا النكوص، باعتبار أن أبوابها مفتوحة للداخلين و الخارجين، وهي حريصة على التحلي بالسماحة و الكرامة تجاه الخارجين منها، كما كانت حفية بهم عند استقبالهم أول مرة، كما حريصة أيضاً أن يكون مكان الخروج منها واضحا وضوح مكان الدخول إليها، و لكن الخارجين منها كأفراد، إذا ادعوا أنهم أخذوا معهم مكوناً أساسياً من مكوناتها، مع أنهم خرجوا صفر اليدين، فإن من حقها أن توضح مدى تهافت هذه الفرية، و هو حق استخدمته، و ستستخدمه، بكل القدرة و الوضوح و الفصاحة، المصاحبة للحق الذي يعلو ولا يعلى عليه. و ليس صدفة أن الذين يواجهونها بالاتهامات العرجاء، يجدون أنفسهم مضطرين دائما إلى الوقوف على رابية من الأكاذيب البلقاء. و من خلال كشف تلك الأكاذيب استطعنا أن نثبت التهمة- و ليس الوحدة- هي الملفقة.

    6- و لكن ماذا عن تهمة التعجل؟
    الرد على تهمة التعجل أصعب قليلا من الرد على تهمة التلفيق ففي وجه الثانية تنتصب الحقائق، و لكن ماذا عن الأولى ماذا تقول لمن يتهمك بالتعجل، دون تحديد المعيار الموضوعي الذي يستند إليه، و دون الإشارة للفقرة من القانون التي تحدد السرعة القصوى للسير؟
    و في ردنا على هذه التهمة التي لم تحدد معاييرها، دعونا نحاول أولا إيجاد هذه المعايير، و لنستعن على ذلك بضرب بعض الأمثلة:
    فلو أن جنرالاً شرع في مهاجمة عدو أوفر منه عددا، و أرفع منه تسليحا، مع علمه بأنه إذا أجل هجومه أمداً محدوداً ستنضم إلى صفوفه قوى تفوق العدو عدداً، و ستصله أسلحة أكثر تطوراً من أسلحة العدو. لاتهمناه، ضمن تهم أخرى، بالتعجل، إذ أننا نقيس فعله ذاك بقاعدة واضحة: و هي توفير مقومات النصر، و هي متاحة، قبل الدخول في معركة ستكون خاسرة وفق كل المعطيات.
    و لو أن امرأة أصرت على إجراء عملية ولادة قيصرية، وهي في شهرها الثامن، لاتهمناها بالتعجل، قياساً على قاعدة واضحة هي اكتمال نمو الجنين قبل ولادته، و هكذا و لكن هل يمكن أن نتهم بالتعجل من يركض إلى خارج المبنى و هو يعلم أنه آيل للسقوط، أو من يغادر المنزل و هو في حالة الهرولة لأن المنزل يحترق؟
    و هل يمكنك أن تقبل تهمة التعجل يقذف بها من ورائك من كان يسير معك جنباً إلى جنب و لكنه اختار لأسباب تخصه وحده أن ينكص على عقبيه، أو يخطو خطوة إلى الأمام و خطوتين إلى الوراء؟ و ماذا تقول لمن يتهمك بالتعجل ففقط لأنكما تفكران بوتائر مختلفة، و تحسان بالزمن، و بالتاريخ و تتعاملان معهما، بصورة مختلفة؟
    و استناداً إلى المعايير الموضوعية يمكن أن نقول أن توحيد القوى الجديدة لم يكن أمراً متعجلاً بأي وجه من الوجوه فهي دعوة قد صدرت في الأساس من المنبر الديمقراطي السوداني بالمملكة المتحدة، و الذي ظل طوال عام 1994 يدعو إلى عقد مؤتمر "لتوحيد القوى الجديدة"، و أرسل دعواته إلى القاصي و الداني، و تبادل في ذلك مئات الرسائل، مع التنظيمات و الأفراد، بل حدد موعد الانعقاد في أكتوبر من ذلك العام، و قام بحجز القاعات!... بالنسبة إلى المنبر الديمقراطي، إذن و بالنسبة إلى قادته و قاعدته جميعا، و استنادا إلى الأفعال و ليس إلى الأقوال فإن موعد التوحيد قد أزف في أكتوبر 1994، و إذا تم التوحيد في أي تاريخ لا حق، فإنه لا يكون متعجلا بل يكون بطيئا، و الطريف في الأمر أن الحركة السودانية للديمقراطية و التقدم هي التي طلبت التأجيل. و منذ قبول اقتراحها و حتى انعقاد المؤتمر في الثالث و العشرين من يوليو 1995، تولت أمر التحضير لجنة أكبر، من التنظيمين و من شخصيات من غير المنتمين إليهما، و قد طرحت هذه اللجنة الموسعة على نفسها مهمة اصغر مما كان المنبر قد طرحه على نفسه منفرداً، و هو توحيد القوى الجديدة ببريطانيا، بدلا من توحيدها في كل بلدان الشتات. إذن الموعد أجل، المهمة قلصت. المشتركون في التنفيذ زاد عددهم، فكيف يسمح لنفسه من كان يدعو على تنفيذ مهمة أكبر، بعدد أقل، في مدة أقصر، باتهام من قلصوا المهمة و زادوا المشتركين في تنفيذها و مدوا أجل التنفيذ، بالتسرع و الاستعجال؟ و هل يمكن وصفه حينذاك بالموضوعية و الاتزان؟
    إننا أمام حالة تريد فيها مجموعة ضئيلة أن تفرض سرعتها، و وتائرها، و تصوراتها الذاتية، على الحركة ككل، أي أنها تريد أن تلعب دور (الرأس) في جسم بلا إرادة مستقلة! أو ليس من الأمور الأكثر بداهة أن مجموعات الحركة في أكثر من قطر، بأغلبية تكاد أن تكون إجماعا إذا رأت أن أوان التوحيد قد آن، و قامت بإنجازه بالفعل، أنها محقة في رأيها ذاك؟ و هل من حق أحد أن يتهمها بالتسرع و الاستعجال و الخطأ إذا لم يعتقد أنه عقلها الذي يفكر و لسانها الذي ينطق و عينها التي ترى؟ و نحن قد رأينا أحزابا بأكملها تقيس سرعتها على سرعة رجل واحد يقودها، فهل نسمح بذلك وسط القوى الجديدة؟

    إن من حق البعض أن يقول إن أوان التوحيد لم يحن بعد (فيما يتعلق به هو)، و لذلك فإنه ينأى بنفسه حالياً و ربما يلحق بالركب غداً، و سيكون في هذه الحالة قد مارس حقا من حقوقه. دون أن يتغول على الآخرين، و هذا يقتضي بالطبع درجة من النمو الديمقراطي الذي ربما لم يحن بعد، بالنسبة لذلك النفر، أوان توفرها، و فيما يتعلق بتوفرها، فإننا لا (نستعجل) بل نصبر و ننتظر، علّ الوادي ينبت زرعا!
    و من زاوية أخرى، فهل يمكن الاستماع بأي قدر من الانتباه إلى من يقول لك بعد سنوات من حكم الجبهة الإسلامية، أنك تستعجل إذ تكون تنظيما تريد عن طريقه أن تلعب دورا متواضعا في مقاومتها و إسقاطها؟
    و قد سمعنا مؤخرا أن تنظيمين افتراضيين، قد اتحدا مع تنظيم حقيقي معروف. و قد حدث ذلك دون تحضير، ودون وثائق مشتركة بل دون حتى حضور قيادي من التنظيم الوحيد الحقيقي. فهل هذا يا ترى هو مثلهم الذي يريدون أن يضربوه لنا في الصبر و الأناة و الحكمة و تفادي الاستعجال؟ و هل يريدون أن يبرهنوا لنا، ببيان من عدة أسطر، مدي "التعقيد" الهائل الذي تنطوي عليه عملية توحيد القوى الجديدة؟!
    و على كل حال، فإن مقولة الاستعجال تتعلق فقط بتوحيد المجموعات القائمة، و هذه مهمة تم إنجازها بصورة نراها مرضية، و قد تخلف عنها البعض ممن تعودوا على نمط معين في "العمل السياسي"، هو أقرب إلى مجموعات و روابط الأصدقاء و الأخوة، منه إلى العمل السياسي العام، المفتوح للجميع، و الذي لا يلعب فيه الاستلطاف ووحدة "المزاج" إلا دورا محدوداً. و هذا النمط من العمل السياسي، بطابعه المغلق و الحميم، ربما يمثل عزاءً ضرورياً، يخفف من وطأة عذابات الغربة الطويلة، و لكنه دون ريب أقل كثيرا من الطموح عندما يتعلق الأمر بتحرر شعب، و إسقاط سلطة فاشية، و بناء نهضة وطنية فهذا أمر لا تحققه التنظيمات "المنزلية" التي تجتمع اجتماعات مكتملة النصاب في حجرة صغيرة الحجم في عطلة نهاية الأسبوع لتدير اسطوانتها المشروخة،وتنسج مؤامراتها المتواضعة!، و لكن مقولة الاستعجال لا تمتد إلى بناء الحركة بناءً حقيقياً، باستمالة الأعضاء الجدد، و بناء اللجان الجديدة، و المؤسسات الجديدة. و إذا كان هذا هو الجهد الأساسي للحركة حاليا، فإنه يوضح إلى أي مدى هي قادرة على أن تترك وراءها المتخلفين عنها، إلى أي مدى يتضاءل شأن اعتراضاتهم، إلى أي مدى تتبدد أصواتهم في متاهة العجز و الدوران حول الذات.


    ثانيا: تصورات استراتيجية لنمو الحركة و تطويرها و توسيعها.
                  

العنوان الكاتب Date
خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم عدلان Amjad ibrahim03-14-05, 02:22 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-15-05, 02:43 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-21-05, 08:04 AM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-23-05, 02:44 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Mohamed Elgadi03-23-05, 05:57 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-24-05, 04:24 AM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع قصي مجدي سليم03-24-05, 06:32 AM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Mohamed Elgadi03-29-05, 03:34 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-29-05, 01:34 PM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Maha Bashir03-29-05, 03:47 PM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع قاسم المهداوى03-31-05, 02:13 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-29-05, 03:41 PM
  Re:HAQ website... Mohamed Elgadi03-31-05, 02:47 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim04-06-05, 04:33 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim04-07-05, 03:38 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de