خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم عدلان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-14-2005, 02:22 PM

Amjad ibrahim
<aAmjad ibrahim
تاريخ التسجيل: 12-24-2002
مجموع المشاركات: 2933

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم عدلان

    سلام جميعا
    كتبت هذه الوثيقة و نشرت في مجلة حق العدد الاول و لان بها الكثير من السرد التاريخي لقيام الحركة، كما فيها تحليل كامل لتطور الحركة و برنامجها، و احتوائها على تحليل عميق للقوى السياسية السودانية و غياب المشروع النهضوي لديها.. ارسلها لكم على حلقات بعد ان ظلت حبيسة الاوراق لفترة طويلة جدا، و هي اول مرة تنشر هنا على صفحات الانترنت

    لكم ودي



    حركة القوى السودانية الجديدة( حق)
    خصائص النشوء و معالم الارتقاء.


    انقضى عام، أو كاد، على تكوين حركة القوى السودانية الجديدة (حق)، و شهد هذا العام نشاطا واسعا و تطورات عديدة مما يستدعي إلقاء نظرة إلى الوراء لتأمل خطوط السير، للإستيثاق من سلامة الاتجاه، و زيادة سرعة الإنجاز، و إصلاح أية اعوجاجات ربما تكون قد طرأت هنا أو هناك، و لتنمية الحركة نفسها باعتبارها حركة ناشئة، لا تستطيع أن تستغني عن التأمل الدائم لذاتها بروح انتقادية صريحة، بعيدة عن العجب أو البطر و مقاومة في كل حين لمغريات الافتتان بالذات.
    لقد تأثر تكوين الحركة بواقع الشتات الذي تعيشه حاليا المجموعات التي أسستها، فجاء التأسيس على مراحل، وتم في عدة بلدان تبعد كثيرا عن بعضها البعض، فقد تأسست الحركة في بريطانيا في الثالث و العشرين من يولين 1995، في اجتماع حضره تسعة و ستون من أعضاء الحركة، أجازوا فيه الوثيقة التأسيسية بالإجماع و أجازوا لائحة منظمة، و انتخبوا مكتبا تنفيذيا من خمسة عشر عضوا، ثم انعقد بعد ذلك بأسبوعين المؤتمر الثاني لحركة القوى الحديثة بالولايات المتحدة، و الذي حضره مندوبون عن حركة القوى الديمقراطية السودانية بكندا، و حركة القوى السودانية الجديدة ببريطانيا، و تم الاتفاق في ذلك المؤتمر على توحيد الحركات الثلاث تحت اسم حركة القوى الجديدة( حق) و ذلك بعد إجازة وثيقتها الأساسية مع إدخال بعض التعديلات عليه، ثم أعقب ذلك مباشرة رحلة عمل قام بها ثلاثة مندوبين من الحركة يمثلون لجانها الثلاث إلى القاهرة، ومن خلال حوار متأن امتد إلى ثلاثة أسابيع انضم ملتقى الحوار الديمقراطي بمصر إلى الحركة كرافد مؤسس من روافدها، و أثناء ذلك و بعده، تم تأسيس لجان للحرة في اريتريا، و في بعض البلدان العربية و في دول أخرى، ثم توجت هذه المرحلة من مراحل التأسيس بتكوين لجان للحركة داخل السودان.
    و نستطيع أن نقول، دون مبالغة أو تهويل، أن ما أنجزته الحركة خلال هذا العام يعد إنجازا ضخما بكل المقاييس و تزيد ضخامته خاصة إذا وضعنا في الاعتبار وتائر الإنجاز السودانية بما هي عليه من البطء و التواضع، و نود في هذه المداخلة أن نحدد الظروف و العوامل التي أحاطت بتكوين الحركة، و نوضح أن هذه الظروف و العوامل تحفز نموها و تطورها، و نرد في ثنايا ذلك على مزاعم انطلقت من هنا أو هناك حول أن الحركة نشأت متعجلة أو مشوهة، ثم نوضح، بدرجة من الإسهاب التي يحتملها مقال، محاور نمو الحركة لتركيز النشاط و شحذ الهمم لمزيد من العمل، و لمواجهة التحديات التي تكبر باستمرار و لذلك فان المقال يقع في قسمين:

    1- ظروف و خصائص نشوء الحركة.
    2- محاور نموها و ارتقائها.


    ظروف و خصائص نشوء الحركة
    1- غياب المشروع الوطني للنهضة الشاملة.
    - بعد انهيار الديمقراطية الثالثة، و استيلاء الجبهة الإسلامية على الحكم في الثلاثين من يونيو 1989، أفاقت أعداد ضخمة من المثقفين السودانيين، و أقسام متسعة من جماهير الشعب السوداني، على عمق و خطورة الأزمة السياسية الوطنية التي تحاصر شعبنا من كل أقطاره و تمسك بتلابيبه، و جوبهت بتحد فكري يتمثل في اكتشاف العامل المشترك، و الخيط الناظم لركام العجز و الفشل الذي وضعناه فوق رؤوسنا، و أغلقنا به طرق سيرنا و مجال رؤيتنا، منذ الاستقلال و حتى اليوم. و قد توصل بعضها إلى الحقيقية التالية:
    إن الأزمة الوطنية السياسية التي نمر بها و نعاني منها تتمثل في هذا الفشل الذر يع للطغمة الحاكمة منذ الاستقلال، بأجنحتها العسكرية و المدنية، و المحيطين بها من بيروقراطيين، و طفيليين، في طرح أو تحقيق مشروع للنهضة الوطنية الشاملة، و فشلها بالتالي في حل المشاكل الكبرى التي ظلت تؤرق الاجتماع السوداني و تهدده بالزلزلة و الزوال، فقد اعتمدت تلك الطغم منهجا في السياسية يرى في السلطة مصدرا للنهب و الفساد و الثراء السريع، و ليس موقعها لخدمة المجتمع، و تنمية الثروة القومية و تلبية حاجات الملايين للماء و الغذاء، للتعليم و العلاج، للعدل و المساواة، للحرية و الديمقراطية، للثقافة و الترفيه. و لم يكن لديها من الخيال ما يجعلها تلهم شبعها و تفجر طاقاته في العمل الجاد الخلاق الكفيل وحده بتحقيق تطلعات الشعوب، و لم تسع بالتالي إلى اجتذاب أفضل العقول السودانية للاستفادة من علمها و خبراتها و مواهبها، بل أبعدتها و همشتها، و دفعتها دفعا إلى خارج البلاد، بينما قربت المسبحين، بحمدها، و المجملين لوجهها، و الساعين من خلال ذلك إلى خدمة مآربهم الخاصة، و قد دفع الشعب السوداني الثمن فادحا نتيجة لسيادة هذا المنهج في الحكم و سيظل يدفع الثمن إذا لم ينتصر و يسود منهج آخر على النقيض تماما مما عرفه طوال أربعين عاما.
    و ربما لا تكون هذه الحقيقة، في بعض وجوهها الأساسية، جديدة على الوعي السياسي السوداني، و لكن الجديد هو القطع بأن مثل هذا المشروع لا يمكن أن يخرج من بين يدي هذه الطغم التي جربت و أعيد تجريبها، , إن الادعاءات بأنها تتعلم من أخطائها، و تتخطى نواقصها، و تستطيع من خلال ذلك أن تتصدى بنجاح لمقتضيات نهضة البلاد، ليست سوى أمنيات، تتحلى بكثير من حسن النية، و لكن بقليل جدا من التأمل أو الحكمة، و إذا كان الأمر كذلك ف‘ن الطغم الحاكمة لتتعلم من أخطائها، خاصة و أنها قد تخطت مرحلة الدراسة ببعيد، بل تتمثل في أن تتقدم هذه القوى لتمسك مصيرها بأيديها، و أن تنظر إلى السلطة، و إلى القيادة ليس كأمور موقوفة على أسر بعينها، أو مجموعات بعينها، بل كأمر يخص الشعب كله، بفئاته كلها، التي يجمعها و يوحدها مشروع مشترك لنهضة البلاد.
    و قد ووجهت هذه القوى عند ذلك بالسؤال التالي:
    إذا فشلت القوى الحاكمة منذ الاستقلال، في طرح أو تحقيق مشروع للنهضة الشاملة، فهل خلت الساحة السياسية السودانية تماما من مثل هذا المشروع، و هل فشل الحكام كان مشتركا مع معارضيهم و قد كان عليها أن تجيب على هذا السؤال.

    2- مشاريع للنهضة الوطنية .. و لكن...
    - لقد طرحت في الساحة مشاريع للنهضة الوطنية من قبل بعض الأحزاب العقائدية و القومية، و التيارات المستنيرة داخل الأحزاب التقليدية، و لكنها لم تكن قادرة كلها على استقطاب تأييد شعبي كاف يجعلها تتحول إلى واقع عملي معاش، فقد طرح الحزب الشيوعي السوداني مشروعه لتطور البلاد المعروف باسم "الثورة الوطنية الديمقراطية" و فشل في تحقيقه لعدة أسباب:
    أ- مشروع الحزب الشيوعي السوداني المسمى "الثورة الوطنية الديمقراطية":

    1- ربط قضية تحديث البلاد، كفضية مباشرة وواضحة، و مفهومة تماما لملايين الناس، مهما كان وعيهم السياسي، و مستواهم التعليمي، بمشروع طوباوي يخطط للمجتمع منذ اللحظة الحاضرة و حتى آخر تنظيم اجتماعي يمكن تصوره وهو " المجتمع الشيوعي" و تحويل النهضة الوطنية بالتالي إلى وسيلة فقط للانتقال إلى الاشتراكية ثم إلى الشيوعية وقد رأى الناس، بسلامة بصائرهم، أن الثورة الوطنية الديمقراطية ليست سوى فقص حديدي، يكون غير قابل للفتح بمجرد الدخول فيه، و ذلك لأن مفاتيحه قد قذف بها بقوة في غياهب الغيب التاريخي الذي لا يعلم سره أحد، و قد اختاروا بالطبع ألا يدخلوا ذلك القفص، و قد بدأ الشيوعيون بفعلهم ذاك كما لو أنهم يستعيرون المستقبل ليفتتوا به قوى الحاضر، و يقضوا به على آمال الناس الحقيقيين، الماثلين الآن ، جريا ووراء حلم خاص بهم، لا يشاركهم فيه أحد، و لا يستطيعون هم نقل تفاصيله إلى الآخرين، لأنه ملفح بكل غموض الأحلام، و كانوا في هروبهم ذاك إلى المستقبل، يمثلون الوجه الآخر لليمين الأصولي الذي سعى دائما، و بكفاءة أكبر و الحق يقال، إلى استعارة الماضي ليدمر به الحاضر و المستقبل، و يحقق به حلما ذاتيا ليس هو في الواقع سوى كابوس.

    2- ارتباط المشروع الشيوعي بالدكتاتورية، سواء كانت ديكتاتورية التحالف الطبقي " الذي تكمن قيادته في صفوف الطبقة العاملة" في مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية، أو الدكتاتورية الصريحة للبروليتاريا في مرحلة الاشتراكية، و إفضاء كل ذلك إلى الفوضوية المتمثلة في الغياب الكامل للحكومة في المجتمع الشيوعي، وقد رأى الناس عيانا بيانا كيف تحولت دكتاتورية الطبقة إلى ديكتاتورية الحزب إلى دكتاتورية الفرد، و كيف تطورت دكتاتورية الفرد، لتتحول إلى "عبادة" من قبل أولئك الذين تقلصت أحلامهم حتى كادت أن تنحصر في إطار المحافظة على مواقعهم في الحزب أو السلطة، أو المحافظة على رؤوسهم بين أكتافهم في بعض الحالات، و تحولت من الجانب الآخر إلى آلة جهنمية لسحق الملايين. و إذا كان الناس قد تعاملوا بثقة مع تصريحات الشيوعيين السودانيين حول قبولهم بالديمقراطية الليبرالية، فقد كانوا ينتظرون أن يعلن الشيوعيون صراحة تخليهم عن المشروع الماركسي في التغيير الاجتماعي، المستند إلى دكتاتورية البروليتاريا و القائم على استحالة تنازل هذه الأخيرة عن السلطة بمجرد استيلائها عليها بدعوى أن ذلك سيكون تراجعا اختياريا عن مرحلة متقدمة في المسار التاريخي بحتمياته المعروفة، كما كانوا ينتظرون كذلك أن يقوم بناء الحزب على أساس الديمقراطية (بمركزيتها الخاصة و المميزة) و ليس على المركزية "الديمقراطية" التي عرفت في كل مكان كمبدأ للطغيان القيادي، و أفضت إليه في جميع الحالات التي طبقت فيها، سواء على الأحزاب أو المجتمعات و ذلك دون استثناء إطلاقا.
    و في الحالتين فإن قيادة الحزب قد أحجمت عن الذهاب مع الحجة إلى نهاياتها المنطقية ربما لأنها استساغت منهج " الحشو" الفكري و السياسي، الذي يحدد المواقف، ويصوغ الحجج كيفما اتفق، ووفق ضرورات اللحظة، كما تطراء في شكل ومضات في ذهن قائد ملهم، ويتبعها الآخرون دون أسئلة كثيرة، دون حجاج أو لجاج، لأن آليات المركزية تجعل ملكة التفكير في القضايا الكبرى محتكرة لدي القيادة، و لأنهم فضلا عن ذلك، ربما يكونون قد سمعوا بها لأول مرة في ندوة جماهيرية، و هل يمكن للحزب أن يتراجع – أمام الجماهير – عن موقف اتخذه؟
    و منهج الحشو الفكري، و السياسي ربما يكون مفيدا لبعض السياسيين لأنه يسمح بتعايش المواقف المتناقضة منطقيا، و لكنه ضار تماما بالوعي العام، و مصدر غني للديماجوجية و التشويش، و هو لا يقتصر على الحزب الشيوعي تحديدا، و لكن يستنكر عليه خاصة لادعاءاته الفكرية الكبيرة.
    3- و من الناحية السياسية فإن الحزب الشيوعي قد لجأ منذ صدمة الثاني و العشرين من يوليو 1971، و بمؤثرات الهزيمة التي استبطنتها القيادة حتى النخاع، إلى تبني منهج المخادعة في العمل السياسي، إذ يرفع شعارات طنانة حول المنازلة و الصدام و الثأر للشهداء.. الخ و يتخذ عملياً، و بعيدا عن أعين أعضائه و جماهيره، سياسة لتجفيف مصادر القوة الحزبية تجفيفا شاملا و كليا، مما حول الحزب الى حدّاث لا سوّاي، و جعل الأحزاب و الجماهير تسقطه من قوائم التعامل الجدي، و قد وصلت به هذه السياسيات العملية إلى الدرجة التي اضطرته للتعامل بذيلية دائمة للصادق المهدي و حكوماته، و قعد به ذلك عن توجيه النقد إليه طوال ثلاث سنوات كان هو المسئول الأساسي فيها عن كل الخطايا، و العجز و الفشل الذي انتهى بالكارثة.
    و قد تحول مشروع الثورة الوطنية المزعوم، إلى مشروع، مع وقف التنفيذ، و ألحق بالتالي بالهلاميات الأخرى من حلقات البرنامج و المسماة بالاشتراكية فالشيوعية، وقد صار الحزب، كشخصيات "برينديلو" حزبا يبحث عن مشروع أضاعه، ويصطدم كقطة عمياء بجدران سجن صنعه لنفسه.
    4- و من الناحية العملية، فقد ضاقت مواعين الحزب عن استيعاب الوافدين إليه بعد الانتفاضة، على قلة عددهم نسبيا، لأنها بقيت على حالتها من التقلص و الانكماش الذي فرضته ظروف السرية و ضرورات السلامة، و تكلست بفعل الاستبطان البطيء الطويل، غير الواعي عموما، حتى صارت "طبيعة ثابتة" للقادة و الكوادر. و تنامت من ثناياها زينوفوبيا حزبية، رافضة للغرباء أو مشترطة عليهم تبني شخصيات "حزبية" جديدة من حيث الأفكار و المزاج و العادات و لغة الخطاب، و "النفس العمالي" الذي يعطي للشخصية الحزبية نكهتها الخاصة، و قد وصلت هذه المسالة إلى مرحلة الشطط غير العقلاني، الذي يقسم أعضاء الحزب أنفسهم، و على قلة عددهم، إلى "حزبيين حقيقيين" و غير حقيقيين! هذه الطقوس الكهنوتية، و هذه الأجواء غير الطبيعية، حملت الوافدين الجدد إلى الحزب، على النكوص على أعقابهم، و كأنهم قد اكتشفوا أنهم دخلوا بيتا لم يقصدوه.
    هذه الأسباب التي ذكرناها، و التي توخينا فيها المثال أكثر من الحصر أدت إلى فشل مشروع النهضة الوطنية، المسمى بالثورة الوطنية الديمقراطية، و المطروح من قبل الحزب الشيوعي السوداني، و الذي لا نتوقع له إنبعاثا ثانيا، إلا ضمن شروط مختلفة، كليا لا تجعله حلقة في سلسلة شمولية، و لا مشروعا لحزب شيوعي.

    ب- الأحزاب السودانية ذات التوجهات القومية العربية:
                  

العنوان الكاتب Date
خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم عدلان Amjad ibrahim03-14-05, 02:22 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-15-05, 02:43 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-21-05, 08:04 AM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-23-05, 02:44 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Mohamed Elgadi03-23-05, 05:57 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-24-05, 04:24 AM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع قصي مجدي سليم03-24-05, 06:32 AM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Mohamed Elgadi03-29-05, 03:34 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-29-05, 01:34 PM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Maha Bashir03-29-05, 03:47 PM
    Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع قاسم المهداوى03-31-05, 02:13 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim03-29-05, 03:41 PM
  Re:HAQ website... Mohamed Elgadi03-31-05, 02:47 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim04-06-05, 04:33 PM
  Re: خصائص النشوء . و معالم الارتقاء!! للاخ قصي و المهتمين بتحليلات حق و برنامجها بقلم الخاتم ع Amjad ibrahim04-07-05, 03:38 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de