هههههههه ساعدوا اخوكم صلاح البندر يا محسنين

Quote: اسمي الصادق إسماعيل، هكذا أجاب على سؤالي عندما طلبتُ منه التعارف والتعريف..! وسألته: يُقال إنك ورثت مهنة الطهارة أنت وأخوانك وأخواتك من والدكم؟ - نعم.. فقد كان الوالد واسمه إسماعيل مجذوب.. يعمل مساعداً طبيّاً قديماً ومتمرساً واشتهر في مجال الختان إلى أن انتقل إلى رحمة الله نحو منتصف تسعينيات القرن الماضي. * هل أنتَ طبيب..؟! - لا.. أنا مساعد طبي مثل والدي. * ومنذ متى تمتهن الختان..؟! - منذ عام 1987. * أنتَ مساعد طبي.. أين درست؟! - درست بمعهد أم درمان الطبي للمساعدين وعملت بمستشفى أم درمان، والآن تفرّغت لهذا العمل الخاص لكي أحفظ مهنة الوالد، وأقوم بدوره الذي كان يقوم به في هذا المجال الطبي والإنساني والإجتماعي. * هل يأتيك الناس من خارج العاصمة؟ - هناك بعض الحالات، فالمحل معروف للناس وكثير من الآباء الذين يحضرون لختان أبنائهم خُتنوا هنا على يد الوالد.. وربما على يديّ أنا أيضاً. * ولكنك لا تتعامل مع معدات أو آليات أو أدوية أو أية تكاليف تبرر هذه الزيادة الكبيرة في رسوم الطهارة؟! - أحياناً لا نتمسك مع الناس، وقد لا نردّ أحداً إذا كانت فلوسه ناقصة. * ولكنك لم ترُدَّ على سؤالنا.. كم حالة في اليوم تقوم بختانها وكم هو دخلك المادي يومياً..؟! وأردت أن اريحه من الإجابة على السؤال الذي تردّد في الإجابة عليه ربما خوفاً من الضرائب أو الحسد أو الإجراءات الصحية لأن هذا العمل الذي يقوم به ربما كان من ناحية وزارة الصحة وقوانينها عملاً غير مشروع ولكنه من الأمور المسكوت عنها لإعتبارات وتقديرات تتّصل بوالد «الصادق» وسمعة المحل وعدم حدوث شكوى ذات قيمة ممّا يقوم به من عمل.. فقلت له: هل تبلغ المائة حالة في اليوم.. لم يجاوب.. وقال يعني تزيد وتنقص.. مرّة أخرى تأكدتُ أنه لا يريد الإجابة القاطعة لحساباته الخاصة. * أنت تمارس هذه المهنة منذ سنوات.. كم تبلغ نسبة الخطأ أو حدوث مشكلات جراحية بعد الختان أو أثنائه؟ - ولا حالة بحمد الله.. وأطفالنا يبرأون بعد أسبوع أو عشرة أيام .. بل بالعكس جاءتنا حالات ختان وأخطاء في «الطهورة» وقمنا بمعالجتها. _______ اسمعيل الطهار

الصادق قال انو ما حصلت شكوي ذات قيمة من قبل و قال ايضا انهم بصلحوا "طهارات" تانية حصلت فيها اخطاء .



______
ليه يا صلاح ما رجعت لاسماعيل الطهار بعد ما ظهرت ليك المشاكل الفنية دي في طهورتك عشان يصلحها ليك ؟
اسماعيل لازم كان يصلح غلطتو