على ضوء وقائع الأيام الماضية التي تلت مظاهرات الثالث عشر من نوفمبر
وتبدل اللهجة الامريكية و التي بدت للوهلة الأولى أكثر حدة وخشونة تجاه القاتل البرهان إلى لغة أكثر دبلوماسية وانتهت بزيارة مساعدة وزير الخارجية الامريكية مولي في للخرطوم
في زيارة على ما يبدو " لتحفيز العسكر" ودفعهم للحوار مع ما يعرف بتيار الهبوط الناعم في قوى الحرية والتغيير أكثر من كونها لممارسة ضغوط على القاتل البرهان للعودة عن انقلابه
العنوان
الكاتب
Date
هل باتت واشنطن تخشى أن يقلب الشارع الطاولة على الجميع ؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة