Quote: Quote: دلدوماسية التغيير الثوري!! غايتو العبارة دي لو مقصودة أو غير مقصودة، فهي تستحق اوسكار لوحدها.. والدلدوم لمن لا يعرفه، انا برضى لا اعرفه ولكن سمعت بامه وابيه |
والله يا ود التاج بس خايفين من الطلة البتمسخ خلق الله و مبدأ:
(أخوك قالو كان بقالك عسل ما تبقالو مَتَّاخ)علا الكلام كوتيي، لأنك
بالجد فتحت لينا (كِرْتِلَّة) بحد زاتا تستحق أوسكار 5 أنجم بإثارة الجدل.
أما (دلدوم ماسية) فمفصودة بذانها و صفاتها ( للمزج ما بين ضدين هما
العصبجية و المسايسة ، كما بين العصا و الجزرة) و هي من نوع تراثياتنا
المنكوتة من قعر شنطة الصفيح . و لولا خشية مظنة التناحة كنا طالبنا
بيأوسكار خاص في مدكم بتراثايات و كنوز من سحارة حبوبتي. وأخونا
النذير حجازي كان طالب لينا بمشروع لفتح كتبة للجمع التراثيات من
نوع الدايناصوريات شبه منقرضة السلالة. و لكن صاحب الحوش
جلى الفكرة من أساسا ، ربما لعلة في نفس يعقوب يعلم مداها.
# يلا آخر التماس : عندي زولين ناسي تب ؛ فلازم إن شاء
اللهتتارَرُولم تجازفولم معاكم حتتين أوسكار بأي طريقة.أولهم
بالمناسمة ود حجازي ، احتفاءً بعودته للبورد , وتانيهم فردتي
زهير عثمان حمد ؛ و دا أظن ما ليهو منازع في رفد المنبر بكل
ما هو مستجَدٍّ من أخبار الثورة . صحي شايف في ناس كوتار قاعد
يهاجموه بانو حاطب ليل و أخبارو مضروبة ؛ و لكن حجتنا معاه أنو:
ناقل الحكفر ليبس بكافرٍ . و عمومن شخصياً لي معاه ثنائية المتعوس
على خيب الرجاء. من خلال بوستين واحد مشى الخور كان عبارة
عن مساجلات في شأن تباريح ( الهوى الغلاب) ؛ والتاني لسة مدوِّر
حيث شخَّصْتُ له حالته، و التي هي نسخةٌ كربونية ٌمن حالتي بحال
المصابيبن بداء الكلب (البريد خانقو). فيا ريت برضو تنزلو
الراجل منزلته بمايستحق من تصنيف ، و الرجال مواغف.