|
|
 Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! (Re: خضر الطيب)
|
اخبار السودان
اخبار السودان » السودان عاجل » بالفيديو وزير العدل السوداني يطالب بإباحة الخمر : حفظة القرآن غرب السودان يشربونها و القول بأن الخمور لا تشبه السودانيين قول غير صحيح
السودان الان • السودان عاجل
بالفيديو وزير العدل السوداني يطالب بإباحة الخمر : حفظة القرآن غرب السودان يشربونها و القول بأن الخمور لا تشبه السودانيين قول غير صحيح
2019-09-25تعليقاتمصدر الخبر / النيلين
النيلين
مصدر الخبر / النيلين
الوثنية كمصدر أساسي للتشريع!
(القول بأن الخمور لا تشبه السودانيين قول غير صحيح، فالمسيحيون والوثنيون في جبال النوبة، والجنوبيون، وحفظة القرآن في غرب السودان، كلهم يتناولون الخمور، والحديث عن الدين سيحول الدولة إلى أداة قهرية، وهؤلاء الناس سيقاومون وستكون هناك حروب) – وزير العدل د.نصرالدين عبد الباري.
يمكن القول بأن الفكرة العلمانية في مجتمعاتنا المسلمة تنهض على ثلاث حجج أساسية : حجة أصلية تمثل جوهر المشروع العلماني تتمثل في عدم صلاحية الأحكام والتشريعات الإسلامية لعصرنا وتخلفها ولاإنسانيتها وهي أكثر الحجج تكلفة لما تتضمنه من موقف سلبي وإزدراء للإسلام، وحجة مكملة أولى تتمثل في التعدد الديني، وحجة مكملة ثانية تتمثل في التعدد داخل الإسلام نفسه وهي أضعف الحجج. والعلمانيون يستخدمون هذه الحجج حسب الحاجة وحسب الجمهور. فهم يتفادون حجة التخلف وعدم الصلاحية في خطاباتهم للعامة، وحجة التعدد الديني يتم التركيز عليها أكثر، أما حجة التعدد داخل الإسلام فهي تستخدم حين لا يسعفهم الحظ بأصحاب أديان أخرى . مثلا بعض الدول كل سكانها مسلمين، ولهذا يشقى علمانيوها حين يضطرون إلى اللجوء إلى الحجة الأصلية (التخلف) والحجة المكملة الثانية (التعدد داخل الإسلام) .
ولعل العلمانيين هم أسعد الناس بما يتوفر من تعدد في السودان، على قلة الوثنيين والمسييحيين وعدم وجود اليهود االذين لم يستجيبوا بعد لدعوة وزير الأوقاف للهجرة مرة أخرى إلى السودان (دون سائر المهاجرين القدامى الذين لم يشملهم الكرم الوزاري)، فهذا التعدد يوفر للعلمانيين قاعدة جماهيرية تلتقي معهم وجدانيا، لأنها – مثلهم – لا ترتاح لفكرة أن يكون لدين وثقافة الأغلبية المسلمة أي تأثير على التشريعات أو على المبادئ والقيم الموجهة والهادية والضابطة للشأن العام، ولأن هذا التعدد يغنيهم عن اللجوء لحجة التخلف وعدم الصلاحية المكلفة، وعن اللجوء لحجة التعدد داخل الإسلام قليلة الفعالية .
لذلك يمكن الزعم بأنه لا يوجد من أهل السودان الآن من هم أكثر حظا من الأقلية الوثنية واللادينية، يليهم أصحاب الأديان الأخرى، يليهم المسلمين غير الملتزمين ، لأن عاداتهم وأعرافهم وثقافاتهم – بحسب أقوال وزير العدل – يجب أن تكون هي الأساس الذي يقوم عليه التشريع لكل أهل السودان، فما يعدونه مباحا يجب للتشريعات أن تبيحه لهم وللجميع، فالوثني أصبح عمليا هو المشرع لنفسه وللجميع، ليس بالضرورة مباشرة بأن يتولى هو وضع التشريعات لكن عبر ممثليه المسلمين العلمانببن الأحرص منه على عاداته وثقافته إلى درجة تعميمها، وتوفير الظروف المساعدة لتكون هي عادات الجميع عن طريق التشريعات وما يتبعها من تسهيلات لأنها هي ثقافتهم قبله ..
الملاحظ أن السيد الوزير في أحاديثه المتكررة عن ضرورة إبعاد الدين عن الشأن العام قد استخدم الحجتين المكملتين فقط، وتفادى الحجة الأصلية المبثوثة في كل كتب العلمانيبن، والتي لا يوجد علماني لا يؤمن بها (التخلف وعدم الصلاحية لعصرنا) .. فحين أراد إبعاد الشريعة بالكلية استخدم لذلك الحجة المناسبة وهي حجة تعدد الأديان، لكنه عندما أتى لقضية فرعية مثل السماح بصناعة وبيع وتناول الخمور احتاج للمزاوجة بين الحجتين المكملتين . إذ تحدث عن الوثنيين وعن حفظة القرآن السكيرين وعن ضرورة مراعاة ثقافتهم، وتحدث عن تعدد المذاهب ولعله أراد أن ان يستفيد منها – بخلاف زميلته وزيرة التعليم العالي – ويوظفها علمانيا : فيها رحمة قد تصل -بزعمه- إلى أن يجد العلماني داخلها ما يوافق هواه من إباحة للخمور وغيرها من المحرمات! وفيها اختلاف بما يكفي لتعطيلها جميعا إن لم يوجد من بينها ما يمكن تطويعه لينطق برغبات العلمانيين .
الحجة المكملة الاولى (التعدد الديني) بجانب انسجامها مع قناعات العلمانيين الأصلية بعدم صلاحية الدين للعصر، توفر أيضا فرصة للتأنق المبدأئي و(القشرة) الأخلاقية والقيمية الزائفة، ذلك لأنها توفر لهم فرصة أن يظهروا أنفسهم كرسل للتسامح وتفهم (الآخر) بدعوى مركزية فكرة التعدد في مشروعهم، وانحيازهم شبه الكامل “للمخالفين” لعقيدتهم “كمسلمين” . وزير العدل ليس وحده في هذا، ولم يأت ببدعة علمانية، مثلا في برلمان نيفاشا اعترض احد نواب الحركة الشعبية المسلمين على عقوبة الزنا بحجة أن أعراف بعض القبائل الوثنية لا تراه جريمة كبيرة، وأنها غالبا لا تعاقب عليه وأن أقصى عقوبة عرفية لدى بعض القبائل الوثنية لا تزيد عن تغريم الزاني معزة!
ختاما، بما أن أعراف وعادات وثقافة الوثنيين ستكون هي الفيصل في التشريع، فعلى وزارة العدل وبرلمان قحت القادم والجهات ذات الصلة أن ينتدبوا فريقا من الباحثين العلمانيين الموثوق في علمانيتهم ليقوموا بزيارات ميدانية للوثنيين في أماكن تجمعهم وممارستهم لعاداتهم لإعداد دراسة شاملة تغطي كل عاداتهم ذات الصلة بالتشريع حتى لا يتضرروا من أي تشريع لا يتطابق معها، على أن يشمل ذلك كافة الجرائم والمخالفات التي يجرمها القانون الحالي . ليبيح القانون للجميع كل ما يبيحونه لأنفسهم . أما ما يحرمونه فيجب أن يكون عرفهم العقابي واقصى عقوبة فيه هو الأساس الذي يبنى عليه أي تشريع . ولمزيد من التأنق المبدأي يجب ألا تفرض التشريعات أي عقوبة على شئ يرونه مباحا، حتى لو كانت العلمانية تحرمه وتفرض عليه عقوباتها غير المستمدة من الدين.
بقلم
إبراهيم عثمان
وزير العدل السوداني الجديد د.نصرالدين عبد الباري يتحدث عن منظور دستوري لأنشاء دولة غير انحيازية في السودان
المحاضرة كانت في يونيو ٢٠١٩
المكان:
International Maritime Organization (IMO) London
الندوة اقامتها SK (Sudan Knowledge)
وهي منصة عالمية تعني بتحقيق التنمية المستدامة في السودان.
Category
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع النيلين
شارك هذا الخبر:
اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لإرسال هذا الموضوع لصديق بواسطة البريد الإلكتروني (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
عن مصدر الخبر
النيلين
النيلين
شاهد جميع الاخبار المنشورة من هذا المصدر
قد يعجبــــك أيضـــاً
السودان الان • السودان عاجل
قوى التغيير تحدد المعايير الأولية لاختيار والي القضارف
تم النشر منذُ 56 دقيقةمصدر الخبر / الراكوبة نيوز
السودان الان • السودان عاجل
لجنة الأزمات بمدني: الوالي غير جاد واللجان الشعبية مؤتمر وطني
تم النشر منذُ ساعة واحدةمصدر الخبر / الراكوبة نيوز
السودان الان • السودان عاجل
مطالبات بخروج بنك السودان من سوق الذهب نهائياً
تم النشر منذُ ساعة واحدةمصدر الخبر / الراكوبة نيوز
السودان الان
بعد إزاحة نظام البشير رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب.. إمكانية النجاح هذه المرة
تم النشر منذُ ساعة واحدةمصدر الخبر / صحيفة السوداني
السودان الان
الجريدة: غندور يستنكر السخرية من حمدوك
تم النشر منذُ ساعة واحدةمصدر الخبر / باج نيوز
السودان الان • السودان عاجل
جمارك مطار الخرطوم تمنع دخول حبوب مخدرة وتحبط محاولة تهريب ذهب وعملات أجنبية
تم النشر منذُ ساعة واحدةمصدر الخبر / الراكوبة نيوز
السودان الان • السودان عاجل
العالقون يكشفون عن تجاوزات جديدة في خصخصة المطارات
تم النشر منذُ ساعتينمصدر الخبر / الراكوبة نيوز
السودان الان • السودان عاجل
حمدوك يتوجه إلى العاصمة الفرنسية باريس اليوم
تم النشر منذُ ساعتينمصدر الخبر / الراكوبة نيوز
أضف تعليقـك
التعليق
الأسم *
البريد الالكتروني *
نشر التعليق
تعليقات
Avatarماجد:
2019-09-26 الساعة 1:50 مساءً
الخمر حرام انتهينا
لكن المقصود هو عمل بلبله ومحاوله قياس راي الشارع وايحا للناس بأن اهل السودان ممكن بيقبلو بالكلام ده فلو سكتوا الناس بمرور حاجه أكبر ولو عارضو يقوم يدور علي حاجه اخري فيها اختلافات فقهية علشان يشتغل عليها
وشوف وين ملقي المحاضرة
رد
Avatarayad:
2019-09-26 الساعة 1:15 مساءً
ههه العب دا اظنه هو زاتو اتربي بها دا من وين جبتوهو داير يحلل كل شي والله العظيم هذه الحكومه ماتمشي لي قدام داير يحلل الزنا ابن الزنا ياخوانا وزارة العدل والتربيه المفروض تكون من اختصاص زول حر ماهو عبد زي دا اكل واتربي بمال الخمر تفو عليك وعلي امك الجبت يارقيق يابن الرقيق
رد
Avatarسها:
2019-09-26 الساعة 12:13 مساءً
الخمر ده ما غالي كدي شربوهم موية نظيفة الناس فشنو وانتو اسي قفزتو وين المؤسسية عملتو قوانين لحماية الديمقراطية والا اسستو لحكم مدني خمرة شنو كدي اشربو عصير قصب اولا يا جماعة ده شنو الإسفاف ده.
رد
AvatarFlowers:
2019-09-26 الساعة 10:31 صباحًا
الشريعة هي مصدر الثراء الحرام وأكل أموال الناس بالباطل وشاهدنا الفساد الديني والإنحلال والإنحطاط الأخلاقي هكذا جربناها مع الكيزان ولم ولن نعيد الكرة مرة أخرى مهما تسترتم بالدين والمفروض أيها الكيزان أن تتواروا عن الأنظار خجلاً لأن الشعب السوداني كله جربكم لمدة 30 سنة وفضح أمركم ي لصوص ي أولاد الكلب ي أنجاس ي أنصاف الرجال !!!!!!!!!!!!!!!!
رد
Avatarayad:
2019-09-26 الساعة 1:19 مساءً
ماقلنا شي لكن يحلل الخمر دا كلام كبير كدي الياسسو الدوله المنهاره دي بعدين يشرع والعبد دا زاتو ما اظنه سوداني الله يلعهنه ويلعن امه الناس في شنو وانتو في شنو والله صاح العبد عبد وان مسك الوزاره والكلب كلب وان ترك الجزاره هههههه
رد
Avatarبلد الخير:
2019-09-26 الساعة 7:47 صباحًا
لوثنية كمصدر أساسي للتشريع!
(القول بأن الخمور لا تشبه السودانيين قول غير صحيح، فالمسيحيون والوثنيون في جبال النوبة، والجنوبيون، وحفظة القرآن في غرب السودان، كلهم يتناولون الخمور، والحديث عن الدين سيحول الدولة إلى أداة قهرية، وهؤلاء الناس سيقاومون وستكون هناك حروب)
اي فهم هذا؟
رد
Avatarعبد المنعم:
2019-09-26 الساعة 4:51 صباحًا
إذا ابتليتم فاستترو… ياأخي الوزير اتفضح أهلك هذا والله مشين.. ومن من.. وزير…ووزير عدل …ياحمدوك ماهذا ؟؟؟!!!!!!!!
رد
Avatarعبد المنعم:
2019-09-25 الساعة 11:14 مساءً
وقد أخطأ حمدوك فى اختيار مثل هذا كوزير!؟
رد
Avatarآمنة:
2019-09-25 الساعة 9:56 مساءً
{ يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ ۖ قُلْ فِيهِمَآ إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنٰفِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ۗ وَيَسْـَٔلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ۗ كَذٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْءَايٰتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ }
[ سورة البقرة : 219 ]
فما كانت اضراره تطغى على منافعه
فالواجب على العاقل تركه
رد
AvatarOsman elsheikh:
2019-09-25 الساعة 7:32 مساءً
الشريعة ليست مصدر للتشريع ففى طوال عمر الإنقاذ لم تقطع يد سارق او يقام الحد على تارك صلاة ولكن الشريعة مصدر الثراء والزكاة تجبى بالقوة ولا نرى اى شرطى يأخذ الناس للصلاة
نحن مزارعى القطاع البستانى تصلى وفق مذهب الإمام مالك ونزكى وفق مذهب آخر لان المالكية لا يرون وجوب زكاة على الخضر والفاكهة الطازجة
المطلوب من وزير العدل التمسك بشرع الله وتفعيل قانون من أين لك هذا وإيقاف جباية زكوات لا أساس لها من الدين كزكاة الخضر والفاكهة وتحويل ملكية وغيرها من الزكاة الاونطة
رد
Avatarبلد الخير:
2019-09-25 الساعة 6:17 مساءً
قحت مضايقة وعايزه فلوس….. والفلوس عن الكفار……
والكفار عايزين علمان……. والعلمانية عايزه السكران…..
والسكران عايز القانون….. والقانون لازم يتغير…..
والتغيير عايز اقناع….. ودي مستحيلة ياقحت
افرضوها علينا بالقوه وتكون دكتاتورية من نوع جديد
رد
Avatarرياض مدكور:
2019-09-25 الساعة 7:44 مساءً
كسمك
رد
Avatarكرم:
2019-09-25 الساعة 5:52 مساءً
ناقل الخبر الفتنة مفروض يتفتح فيك بلاغ يا غير مهني لماذا تحرف الخديث الرحل كلامو واضح ماقال مثل عنوانك الخريتو ده
رد
Avatarعبدالله عبدالرحمن:
2019-09-26 الساعة 10:44 صباحًا
إذا إنت قصدك إنه لم يطالب بإباحة الخمر في خطابه…. إذن أنت تري الأسلوب القرآني في التدرج فبدأ سعادة الوزير بالحديث عن إنتشاره والعادات المتجزرة والتنوع…. وشوية شوية ممكن الموضوع فيهو تصاريح، وتاني قانون يبيح أماكن محددة، وبعد ما ندرج الناس نبيحها ليهم… هذا الذي تريد أن تشير إليه ياكرم؟
رد
Avatarادروب:
2019-09-25 الساعة 5:52 مساءً
ناقل الخبر الفتنة مفروض يتفتح فيك بلاغ يا غير مهني لماذا تحرف الخديث الرحل كلامو واضح ماقال مثل عنوانك الخريتو ده
رد
Avatarادروب:
2019-09-25 الساعة 5:45 مساءً
الخمر في بعض مناطف السودان يشرب كنوع من الغذاء ويستخدم غذاء …وخاصة المريسة …الرجل كلامه صحيح بان في دارفور بعض حفظة القرآن يشربون المريسة وشيء عادي عندهم …هذا واقع لاننكره اما من ناحية الحرمة دي هناك مختصين في الشريعة يدلون بدلوهم
رد
Avatarديكتاتورية وتسلط:
2019-09-25 الساعة 6:47 مساءً
صراحة اساءتوا لحفظة القران فى دارفور نرجو الاعتذار
رد
Avatarزائر:
2019-09-25 الساعة 5:34 مساءً
الخمر حد يا مثقف
رد
Avatarأحمد:
2019-09-25 الساعة 5:14 مساءً
خيرا فعلت ابنة الكرام فدوى عبد الرحمن علي طه. نأيت بنفسك عن المشاركة مع كل متردية و نطيحة.
رد
[email protected]:
2019-09-25 الساعة 3:27 مساءً
ده واحد تافه ليس إلا😡😠😠
رد
Avatarعمر محمد نور:
2019-09-25 الساعة 2:24 مساءً
ملعون ملعون ملعون.. ربنا نسألك أن ترينا فيهم عجائب قدرتك عاجلاً غير آجل. آمين.
شتت شملهم وفرق جمعهم وانصرنا عليهم كما نصرتنا على الكيزان. يا ثوار يااحرار.. الجهاد
لنصرة الإسلام من تسلط العمانية..
رد
Avatarام محمد:
2019-09-25 الساعة 2:10 مساءً
لا حول ولاقوة الا بالله العلى العظيم
اللهم انا استودعناك السودان من الفتن م ظهر منها وما بطن
رد
Avatarالجيلي يوسف:
2019-09-25 الساعة 1:33 مساءً
اللهم لا ترفع لكم رآية ولا تبلغكم غاية ياحرية وتغيير،،، ما اخترتم لنا الا العلمانيين الذين يحاربون شرع الله ودين الله الذي ارتضاه لعباده،،،، والله وتالله اما تطبيق شرع الله في العباد وإما الذل والهوان،، واتمنى من شيوخ الدعوة السلفية في السودان بالرد على هذا العبث في المنابر. دا بالله عليكم وزير عدل؟؟!!!!!!!! اذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة.
رد
Avatarالبت سهير الحاطه علي شعرها جاز:
2019-09-25 الساعة 2:25 مساءً
قن طك
رد
Avatarبحرالحق:
2019-09-25 الساعة 9:22 مساءً
بقدر ما فى ناس و اعين فى ناس نافهين وجبانيين سمحت الوسائط ينشروا الفاظه البذيئة للراجل أنشر صورتك ورقمك مع ردك دا
Avatarبحرالحق:
2019-09-25 الساعة 10:07 مساءً
وزير العدل من الصنف الكان بسيط اكاديمي قرب يبقى كوز الا سقطت وعوير لأن الوزير الكفاءة عملو اكثر من كلامو يااااحمدوك زى ديل امسح اكسح والبلد مليانه …….وزير يعمل يعمل يعمل دا زول ماعندك خبرة كلامو كتير واصبح ضالة لللاعلامين
ï
Avatarابو امين:
2019-09-25 الساعة 1:33 مساءً
لدى سؤال لاخ وزير العدل ولو سلمنا جدلا بان هناك شريحة من المجتمع او قلة من الشعب السودانى بيتعاطون الخمور وهل لديها سلبيات على حياة المواطن ماديا وجسديا وعمليا وضارة ومكلفه والاولى بثمنها بالصرف على حياة الشخص فى ماكله وملبسه وتربية اولاده والمهم هو خطر جسيم ومعوق اقتصادى ولا يمكن اباحة الخمر وفتح البارات لان سلبياتها كثيرة وسوف يصبح المواطن سكران ووحيران ولا يكترثون بعملهم وسوف تروح السكرة وتاتى الفكرة وعليه وانت رجل مسؤل وفى موقع لديك واجب الاصلاح وقول الحق فى الصحيح والسليم وانت مؤاخذ ويمكن ان يكون هذا رايك الشخصى ولكن لا تعممه وحتى اهلنا فى درافور نعم بنسبة عالية وبعض المناطق يتعاطون الخمر اما لجهالة واما لذة للشاربين ولكن عواقبها كبيرة واثمها عظيم وكم من شردت اسر وكم من قتيل فيها وكم وكم وعليه لا تحلل شىء وانت لا افقه الناس فى ذلك الامر ولا تجتهد فى شىء لا طاقة لك به ؟وعليه يجب ان تحترم مشاعر الكل وليس الخاصة وانت محتاج لدروس من المجتمع السوادنى والا تطلق الحديث قبل ان تتاكد بان المردود سىء على المواطن كما وكيفا والله المستعان والهادى لكل متعاطى ويحفظها من كل مكروه وفساد النفس وزلة الشيطان امين والشهوات المضلة ؟؟
رد
Avatarعبدالرحمن محمد ابراهيم:
2019-09-25 الساعة 12:31 مساءً
..وماخفي .اعظم
.
.
.
..التقيل لسه ما جاء..وتذكرو كلامي دا
رد
Avatarود البلد:
2019-09-25 الساعة 11:08 صباحًا
حلوه my dad. اهم حاجه في الوزير يستخدم كلمات انجليزيه عشان نتأكد انو كفاءات… وحلوه شديده حفظه قرآن وبشربو الخمر الكلام ده وين
رد
Avatarلؤلؤة2:
2019-09-25 الساعة 10:31 صباحًا
ما تشوفوا لينا طريقة للسرقة تحللوها لينا ان شاء الله يومين فى الاسبوع لانو ما اكثر المتعاطين ..والعاملين بها …والراغبين كذلك وممكن نعمل استفتاء كمان عشان نشوف الاغلبيه اذا مؤدية عشان نسرق الدولة بت الك……..البقت هاملة لمت المتردية والنطيحة …..استغفرالله العظيم
يتكلمون من برج عاجى …ولا يدرون عن معاناة الشعب شيئا من لندن او نيويورك الى باب الوزارة مباشرة .
كلامكم دا بضيع الثورة ولا تجنوا شيئا الاغلبية مسلمين فحكم الاغلبية هو الذى يسود حسب قوانينكم الديمقراطية ……..الفيصل بينناصندوق الانتخاب الذى رفضمتوه ..وما اظن بطريقتكم تكملوا الانتقالية تجيدون الكلام المنفر فقط
رد
Avatarحبابك:
2019-09-25 الساعة 10:21 صباحًا
وكمان اسمك نصر الدين عبد البارى اللة لا اداك العافية
رد
AvatarElsafi abd ellatif:
2019-09-25 الساعة 10:09 صباحًا
اذا قال هذا الكلام فى اباحه الخمر لقد قال الله سبحانه وتعالى فى محكم تنزيله ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) يقول العلماء الاجتناب اشد وقعا من التحريم فاذا قيل لك هذا حرام يمكن ان تاتى به ولكن اذا قيل لك اجتنب هذا الفعل يجب الامتناع عنه وهذا كلام صادر من الله سبحانه وتعالى فيجب ان نجتنبه . وهذا امر الله
رد
Avatarأحمد برستو:
2019-09-25 الساعة 2:28 مساءً
الاجتناب اشد وقعا من التحريم
أنت بتألف .. دواعش معفنين
رد
Avatarفتحي:
2019-09-25 الساعة 9:18 صباحًا
الدولة العلمانية هي الحل
رد
Avatarصديق الجمرى:
2019-09-25 الساعة 8:57 صباحًا
فى دستور جديد سوف يوضع بمشاركة و توافق كل علماء السودان فى الداخل و الخارج وعلى مختلف ثقافاتهم ،و إنتماءهم الدينى دون إقصاء! و فى إستفتاء على الدستور الجديد من كل قطاعات الشعب صاحب السلطة على هذا الدستور؟ مافى داعى للتشنج ، مافى داعى لقهر أراء الاخرين حتى ولو لم تعجبك ، الوضع الجديد” حرية الرأى وقبول الرأى الاخر” بحماية القانون.
نسال الله أن أن يمكن هذه الامة لوضع دستور جديد يرتضى به الشهب السودانى .
رد
Avatarحسبو:
2019-09-25 الساعة 11:33 صباحًا
نحن الأخرين الذين تريدون انت ووزيركم اقصاءناء والحجر علينا لاننا مسلمين وتريدون ان تستخدمو جريرة النظام السابق لتصفية الأسلام وليس الاسلامين
لان الوثنية لم تكن فى يوم من الأيام مصدر تشريع لدين والدين عندنا هو الديانات الأبراهميمة الثلاثة الأسلام , المسيحية واليهودية
وبحكم الديمقراطية اليك نسبة غير المسلمين فى هذه الولايات دون احصاء لآن الأحصاء يكون للعينات المختلطة وليست المتفردة وهذا مبدأ رياضى
1- الشمالية 100% مسلمين
2- نهر النيل 100% مسلمين
3- الخرطوم 95% مسلمين
4- الجزيرة 100% مسلمين
5- شمال دارفور 100% مسلمين
6- جنوب درافور 100% مسلمين
7- غرب درافور 100% مسلمين
8-وسط دارفور 100% مسلمين
9- النيل الأزرق 70% مسلمين
10- شمال كردفان 100% مسلمين
11- غرب كردفان 100% مسلمين
12- جنوب كردفان 70% مسلمين
13- البحر الأحمر 100% مسلمين
14- كسلا 100% مسلمين
15- القضارف 100% مسلمين
16- النيل الأبيض 100% مسلمين
اذن الغالبية مسلمين ويحق لهم فرض نظامهم السلامى الصحيح بمنطق الديمقراطية
رد
Avatarأحمد برستو:
2019-09-25 الساعة 2:30 مساءً
والله أفلستوا وبقيتوا تجتروا حججكم الممجوجه …. فاتكم القطار فللبيت رب يحميه ..
AvatarOsman elsheikh:
2019-09-25 الساعة 7:44 مساءً
في كسلا عندنا ثلاث كنائس
كنيسة بالميرغنية يؤمها
أقباط سودانيين
في المربعات كاثوليكية
فى شارع الوالى بنتا كوستا أو بروتستانية
كما توجد الكنائس بعطبرة والأبيض والقضارف بورتسودان وان لم تخنى الزاكرة بحنتوب شمال الطريق ال
قومى
دا غير من لا معابد لهم
نكران وجود الآخر لا يعنى انه غير موجود
عندى طفلة صغيرة لما
اطلب منها تتدسى تغمض عينيها واستمع باللعب معها لقراءتها ولا اقول سذاجتها
Avatarمحمد شريف:
2019-09-25 الساعة 8:49 صباحًا
اتفرجى يا نعيمة
رد
Avatarالسودان في قلوبنا:
2019-09-25 الساعة 8:38 صباحًا
فعلا من الافضل التمعن لكلام الوزير فهو يتكلم عن فئة او شريحه معينه من المجتمع السوداني لهم لحق ان يحاكموا في كآفة القضايا بما يتناسب ودينهم وموروثاتهم ويجب علينا تفهم ذلك وهذا حقهم يكفله لهم حتي بالدين الاسلامي بقول الله تعالى: {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ}..!! صدق الله العظيم وقال تعالي ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) صدق الله العظيم .
للاسف الغالبية درجة علي الاستعجال باطلاق الاحكام بل وينتظرون بفارغ الصبر ذله علي اي مسؤل بالحكومة الجديده ولنا امثله كثيره علي ذلك .
حفظ الله السودان وشعبه من الفتن ما ظهر منها وما بطن ومن شر المؤلين
من يقرأ ومن يفهم !!!!
رد
Avatarام محمد:
2019-09-25 الساعة 8:03 صباحًا
انتو يا جماعه بتعلقو ساي ولا سمعتو الفديو.
كلامو واضح في حق الوثنيين والمسيحين انهم ما يتحاكمو بالقانون الاسلامي وضرب مثل بسابقه قضائيه انو حضرها وهو طالب في الجامعه
رد
AvatarNASER:
2019-09-25 الساعة 8:06 صباحًا
وفي حق الخمر .. اظن برضو واضح
رد
Avatarمواطن:
2019-09-25 الساعة 7:51 صباحًا
لاشك ان هؤلاء ما جاءوا لخير في هذه البلاد فقط من اجل شطب الدين من حياة الناس لابارك الله فيهم وهذا والله بوادر الفشل القضايا المعلقة كثيرة وهذا يستعجل لتنفيذ مشروعه العلماني . قريبا ان شاء الله نرى ثورة اخرى تزيح الفاشلين وتلقي بهم في مزبلة التاريخ وللاسف ان يكون على راس وزارة العدل مثل هذا خليك انت مع خمورك اشبع بيها والله يمهل ولا يهمل . الا يوجد اناس وسط من اقصى اليمين الى اقصي اليسار الثورة قامت من اجل ارساء العدالة لا من اجل الانحلال والتفحش نسال الله ان يحفظ بلادنا لا تظن ان الناس ثاروا على الكيزان يعني الناس خرجت ضد الدين فهمك خاطئ وقاصر
رد
AvatarAbdullah Salih:
2019-09-25 الساعة 8:01 صباحًا
مللنا من هذا المصطلح…ثورة.
هل تتحتاج إزاحة الفاشلين الى ثورة.
رد
Avatarأحمد برستو:
2019-09-25 الساعة 2:32 مساءً
رواتبكم بدفعها ليكم منو الايام دي يا جداد يامرض.
رد
Avatarسونا:
2019-09-25 الساعة 7:40 صباحًا
لا حول ولا قوة الا بالله.الوزراء الجدد ديل مختارينهم وفقا لمعايير معينة؟( معايير غريبة) كل واحد يأتينا بأشياء لا تتناسب مع السواد الأعظم من الشعب السوداني
رد
Avatarمحمد حاج:
2019-09-25 الساعة 7:32 صباحًا
لا حول ولاقوة إلا بالله
اللهم أحفظ الإسلام والمسلمين وأجعل كيدهم في نحرهم
رد
AvatarNASER:
2019-09-25 الساعة 6:58 صباحًا
اصلا أنت فاشل .. وهذا اول الغيث
رد
Avatarمحمد إبراهيم:
2019-09-25 الساعة 6:08 صباحًا
خليك في شغلك ياحاج.. اثبت نجاحك في منصبك وانصف المظلمون ..
كونك تصادم تعاليم الاسلام بجر عليك وبال انت في غنى عنه..
ستك امريكا عندها اعتبارات للمسلمين..
كمان في بلد كله مسلمين الا قليل ..والقليل هولاء متشربون ثقافة الاسلام..
جاي تتعاور فينا..
اشتم بوادر فشل ذريع..
رد
Avatarش.ادريس:
2019-09-25 الساعة 6:03 صباحًا
نعوذ بالله من علم لا ينفع. اللهم ياحي يا قيوم نسألك ان تحفظ الإسلام والمسلمين من كيد الفجار والملحدين. وان ترفع راية الاسلام عاليا خفاقا
رد
AvatarAbdullah Salih:
2019-09-25 الساعة 5:46 صباحًا
ولماذا لايبيح جميع المحرمات بدعوى أن هنالك من يتعاطاها. نسأل الله أن يصرف عنا هذا المأفون و شره وشر من أتى به.
رد
Avatarولد الوطن:
2019-09-25 الساعة 6:22 صباحًا
لاحول ولا قوة إلا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
رد
Avatarام بادر:
2019-09-25 الساعة 7:29 صباحًا
خليك في شغلك. وخلي التلاعب بالألفاظ. مافي خمر ييباح في السودان….. اصلا اغلب السودانيين ما بيعرف كلمه ديموغراطيه. فاكرنها كل واحد يعمل العابيزو……. ياريت الناس تتعرف علي القانون والحقوق. نحن دولة أغلبها مسلمين. ولا أسلمة ولا علمانيه عايزين.. قانون وبس.
|
|
  
|
|
|
|
|
| العنوان |
الكاتب |
Date |
| بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | علي دفع الله | 09-28-19, 08:00 PM |
 Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Asim Ali | 09-28-19, 08:44 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Deng | 09-28-19, 08:55 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-29-19, 05:22 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | خضر الطيب | 09-29-19, 05:50 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-29-19, 06:24 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | عبدالحفيظ ابوسن | 09-29-19, 06:30 AM |
 Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | HAIDER ALZAIN | 09-29-19, 06:49 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | خضر الطيب | 09-29-19, 06:56 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | خضر الطيب | 09-29-19, 06:57 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-29-19, 06:58 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Osman Awoda | 09-29-19, 07:56 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Osman Awoda | 09-29-19, 07:58 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | علاء سيداحمد | 09-29-19, 08:06 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | علاء سيداحمد | 09-29-19, 08:08 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-29-19, 08:31 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | عبدالحفيظ ابوسن | 09-29-19, 08:07 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | HAIDER ALZAIN | 01-07-20, 02:38 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Ali Alkanzi | 09-30-19, 01:46 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | طارق عبد الله | 09-29-19, 08:45 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | علاء سيداحمد | 09-29-19, 09:32 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Hasheem Karouri | 09-29-19, 10:03 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | علاء سيداحمد | 09-29-19, 10:08 AM |
 Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Asim Ali | 09-29-19, 10:30 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | خضر الطيب | 09-29-19, 10:56 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-29-19, 11:30 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | جمال ود القوز | 09-29-19, 01:07 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | muntasir | 09-29-19, 02:56 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Hafiz Bashir | 09-29-19, 03:49 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | خضر الطيب | 09-29-19, 04:05 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | جلالدونا | 09-29-19, 04:38 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | علي دفع الله | 09-29-19, 08:03 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | قسم الفضيل مضوي محمد | 09-29-19, 09:59 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | منتصر عبد الباسط | 09-29-19, 11:02 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | النذير حجازي | 09-30-19, 00:55 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Mohamed Adam | 09-30-19, 01:47 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Mohamed Adam | 09-30-19, 01:51 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Haytham Ghaly | 09-30-19, 05:38 AM |
 Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-30-19, 07:11 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-30-19, 07:43 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Haytham Ghaly | 09-30-19, 08:45 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | HAIDER ALZAIN | 09-30-19, 12:15 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-30-19, 02:47 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | محمد محمد قاضي | 09-30-19, 12:10 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Hasheem Karouri | 09-30-19, 01:06 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 09-30-19, 01:31 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Mohamed Adam | 09-30-19, 04:50 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | النذير حجازي | 10-01-19, 01:22 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Yasir Elsharif | 10-01-19, 05:43 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | Haytham Ghaly | 10-01-19, 04:42 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | خضر الطيب | 10-01-19, 05:55 AM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | HAIDER ALZAIN | 10-01-19, 01:50 PM |
| Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | مرتضي عبد الجليل | 10-01-19, 09:39 PM |
 Re: بخصوص موضوع الشريعة !!!!!! | HAIDER ALZAIN | 10-09-19, 12:48 PM |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
Yasir Elsharif
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست