#ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜﻮﻻ!- هدية للرفاق وانتم الاشجاع والاكثر صلابة منا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 07:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2017, 06:41 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ (Re: زهير عثمان حمد)

    2016: الفِكر الفايسبوكي
    كتب محمد حجيري

    في نهاية الستينيات، أطلق المفكر الراحل صادق جلال العظم كتابه "نقد الفكر الديني"، وأحدث ضجيجاً ونقاشاً وسجالاً ما زالت تداعياته حتى اليوم، وصار "أيقونة" في الثقافة مع أن الكتاب في جوهره ضد الأوثان الإسلامية. وفي بداية التسعينيات صدر للمفكر اللبناني مهدي عامل(حسن حمدان) بعد اغتياله، كتاب "نقد الفكر اليومي"، يساجل فيه بطريقته، بعض الكتّاب اللبنانيين والعرب في الصحف والمجلات اللبنانية، سواء مقالة موسى وهبه عن الحرب أو مقالة عباس بيضون عن "موت السياسة" أو أفكار بعض المتأسلمين في الزمن الخميني. لم يكن كتاب مهدي عامل أيقونة، بل شخصيته، فاغتياله جعل صورته الأيقونية تغلب أفكاره بالنسبة إلى اليساريين... واليوم إذا أراد مفكر أن يختار عنواناً لكتاب، ربما يكون "نقد الفكر الفايسبوكي"، خصوصاً أن بعض الكتّاب باتوا يمتعضون من ثقافة الفايسبوك، رغم أنهم الأكثر حماسة للنشر فيه، والأكثر اندفاعاً للقول، وتسمية ما يكتبونه في الفايسبوك فكراً، ويطلقون المصطلحات والمفاهيم كأنهم يصنعون فتحاً لغوياً. لكن أجمل ما في الفايسبوك أنه كسر الاحتكار والإدعاء وفتح المجال لقول كل شيء. جزء مما يقال تعسفي، وجزء منه تعرية للواقع والأفكار وتفكيك هالة الأيقونات بأسلوب، ربما ديموقراطي وربما همجي وربما غوغائي وربما مثالي.

    معيار القضايا الثقافية بات مرتبطاً بوسائل الميديا والفايسبوك تحديداً. الضجيج الثقافي الفايسبوكي تركز العام 2016 حول بعض القضايا، تبدأ من مقابلة أمين معلوف مع تلفزيون إسرائيلي، وتمر بالتعليقات حول انتشار اسم الروائية السورية سمر يزبك في أوروبا، من دون أن ننسى فوز المغني بوب ديلان بجائزة نوبل للآداب، وهذيان التعليقات حول رسائل أنسي الحاج الى غادة السمان، ومراسلات إدوارد سعيد وصادق جلال العظم، ومعرض يوسف عبدلكي في "دمشق الأسد". ويمكن اختصار المشهدية بأن الضجيج الفايسبوكي يحصل حول أيقونات وأسماء لها وقعها، لكن الكلام في الفايسبوك أشبه ببخار يطير في الهواء، فقاعة تتلاشي خلال ساعات أو أيام، ويبحث الجمهور عن فقاعة أخرى...

    أمين معلوف: الأيقونة المتكسرة
    لنتذكر الضجيج حول الروائي اللبناني الفرنسي، أمين معلوف، ومقابلته مع تلفزيون إسرائيلي... قَبِل معلوف المقابلة كأنه ابن الهوية الكونية أو ابن الهوية الفرنسية وغير معني بهويته اللبنانية التي على عداء مع إسرائيل. لكن بعض المعترضين على مقابلته الثقافية مع القناة الإسرائيلية اعتبروه أيقونة ثقافية، رفع اسم لبنان عالياً. وتعاطت معه بعض الأقلام وكأنه "المثقف العضوي"، وهو في الواقع ليس أكثر من روائي يسرد وقائع التاريخ والهويات بطريقة تجذب الأوروبيين والغربيين وحتى العرب، ويتناول الشأن الثقافي والروائي بطريقة فينيقية. قلّما قدم معلوف نفسه كمثقف، أو أدلى برأيه في القضايا الحساسة، من فلسطين الى آخره، يبحث عن إرضاء الجميع... صار معلوف قضية فايسبوكية وأدلى الفسابكة بدلوهم و"هايد باركهم" ونبشوا في كواليس أبطال روايته وترؤسه الوفد اللبناني أثناء مفاوضات 17 أيار مع إسرائيل (وكان برفقته "الرفيق" جوزيف سماحة). بعض ممن هاجموا معلوف ليسوا أكثر من تجار بالقضية الفلسطينية، وبعضهم الآخر حاول الدفاع عنه من خلال الاختباء وراء كلام لإدوارد سعيد. كل ما قيل حول معلوف لم يكن أكثر من مراوحة في قضية، كل مرة يتكرر كلامها من دون جدوى.

    سمر يزبك: ثقافة الموجة
    أيضا سمر يزبك كانت ضجة فايسبوكية. الثورات والحروب، في جزء منها، استثمار أدبي وثقافي. كثيرون، عن قصد أو عن غير قصد، يدخلون في الاستثمار بحثاً عن أفق ما، بعضهم لديه ما يكتبه بــ"أخلاقية" ما، إذ اجاز التعبير، وبعضهم يمارس انتهازية الوصول. بعضهم ينجح وبعضهم الآخر يتوهن، بعضهم يستحق وبعضهم ثمرة "لوبيات" ثقافية و"أخويّات" وعلاقات دولية ومحافل أدبية ومنابر إعلامية. بالطبع، الثورات تساهم في نجاح أسماء، لكن النجاح نفسه رهن بصاحب الاسم. أفرزت القضية الفلسطينية عشرات الشعراء، وفي النهاية ربما لم نعد نسمع الا بمحمود درويش. القضية، أو الأزمة، السورية، أفرزت مئات المشاريع، والأيام تقرر الجدير بالاستمرار. حتى الآن، وبرغم الضجيج الفايسبوكي حول سمر يزبك، لم أقرأ نقداً أدبياً جدياً لنصوصها، بقدر ما قرأت عصبيات وعواطف فايسبوكية حولها، لا سيما بعدما تناولها الشاعر عبده وازن بمقالة رأي تناولت "ظاهرتها": من مقابلاتها في الإعلام الفرنسي إلى شعرها الأشقر. معظم المدافعين عن سمر يزبك، بسبب أنها تحت غطاء "أيقونة الثورة" ومناصرة للمعارضة السورية ضد النظام الأسدي، يرون أن موقفها المعارض كافٍ ليتضامن كثيرون معها، بغض النظر عما تقدمه وما تكتبه وما تقوله. وباختصار، كل ما قيل حول سمر كان جزءاً من ثقافات الموجة التي تتبدل من زمن إلى آخر.

    بوب ديلان: ثقافة الفرجة
    ولم تنج جائزة نوبل، من ضجيج الفايسبوك أيضاً. بالطبع، شماتة بعض الفسابكة العرب بعدم فوز أدونيس بالجائزة بات موضة مملّة ورتيبة. وهذه السنة، أضاف فوز مغني الروك، بوب ديلان بالجائزة، مشهداً جديداً. فذلك الشاعر التاريخي (أدونيس) ينتظرها منذ سنوات ولم يحصل عليها، برغم التصريحات والمواقف والتقديمات وجَلد الذات، بينما يربحها كاتب الأغاني والموسيقي، والأنكى أن ديلان يزدريها وبالكاد يعترف بها، ولم يحضر شخصياً لتسلمها، وهذا جزء من شخصيته. عبّر الروائي البيروفي، ماريو فارغاس يوسا، عن استيائه من فوز ديلان، وقال إن منحه الجائزة "تعبير عن تزايد الاستخفاف بالثقافة في هذا العصر"، وتساءل متهكماً: "هل ستمنح جائزة نوبل للآداب في العام المقبل إلى لاعب كرة قدم؟!". فوز بوب ديلان حطم أيقونة الجائزة، إذا جاز التعبير، وكان محور الفسابكة بين "مع" و"ضد"، بين من يعتبره أديباً لامعاً بكتاباته الشعرية، ومَن يعتبره موسيقياً وليس أديباً...

    غادة السمان: ثقافة النميمة
    ضمن ضجيج الفايسبوك أيضاً، رسائل أنسي الحاج الى غادة السمان، وهي صورة باقية من زمن المراسلة وألق الرسالة والحبر وإيقاع الصوت المكتوب. ويزيد في وقعها أنها بين أديبة اشتهرت بأكثر من قصة حب جامحة، وشاعر سيقال الكثير عن كتاباته للأديبات والنجمات اللبنانيات، من حنان الشيخ الى فيروز الى "داناي"... قالوا فسبكات وكتابات في رسائل أنسي الى غادة أكثر مما قال مالك في الخمر، تأويلات لا تعد ولا تحصى. بعض مما قيل وضيع، وبعضه الآخر مُحتمَل ويستأهل النقاش حول الشخصيات العامة ومعنى الفردية... غادة السمان في زمن الفايسبوك تنبش جزءاً من أرشيف رسائلها القديمة التي تثير الكثير من النميمة، وهي مزهوة بنفسها وتكيل المديح لأول من كتب عنها باعتباره يفهمها، وتستأنف كتابة تعليقات حول نفسها وأسباب نشرها الرسائل، وكان يمكنها أن تكتبها ضمن مقدمة الرسائل، ولم تفعل... وبعض الفسابكة أصابهم الهول من رسائل غرامية لشاعر تعود لأكثر من خمسين عاماً، ما زال نقاشهم حول حق صاحبة "كوابيس بيروت" في نشر الرسائل من دون إذن صاحبها الراحل. كأنهم لا يقرأون أو لا يعرفون أنسي الحاج. من دون شك هي محنة النظر إلى بعض الشخصيات الأدبية كأيقونات...

    سعيد والعظم
    رسائل من نوع آخر انتشرت في صفحات فايسبوك، بين المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد والمفكر السوري صادق جلال العظم. كتب العظم مراجعة لكتاب "الاستشراق" لسعيد، بعنوان "الاستشراق والاستشراق معكوسًا"، وأرسلها إلى مجلة "الدراسات العربية" الفصلية، التي كان يقوم على تحريرها في ذلك الوقت سعيد وفؤاد المغربي. وعلى إثرها كانت هذه المراسلات. ثلاث رسائل كافية لتعرية ذاتٍ لطالما نُظر إليها نظرة مثالية أيقونية فوق الشبهات وترفع شعارات كبيرة. وبمجرد أن انتقد العظم، صاحب "الاستشراق"، حتى انفجر غضب الأخير... وبدأت الفسبكات و"شطارة" الكتّاب. بعضهم لاحظ بقوة، نرجسية إدوارد سعيد وفوقيّته وعنجهيته في تعاطيه مع الآخر، كأن كلامه لا يُمسّ ومُنزل من السماء. بعضهم انتبه الى ماركسية العظم الجامدة، من دون الانتباه أيضاً إلى أنه بدّل كثيراً في مساره الفكري خلال السنوات الأخيرة، ولم تتم قراءة الرسائل انطلاقاً من زمنها، ولا حتى انطلاقاً من خلفيات أصحابها... قراءة الرسائل كانت بحجم ما يحتمل فايسبوك، أي سريعة وأحياناً اعتباطية... ومع ذلك، فإن ما قيل كشف جانباً من فجور أن يكون المثقف أيقونة.

    عاريات عبدلكي
    الضجيج حول معرض عاريات يوسف عبدلكي في دمشق، بدأ بتعليقات فايسبوكية تمجيدية، ووصل الى اعترافات بعض المرتبطين بنظام الأسد. عبدلكي "أيقونة" في ثقافة المعارضين السوريين ومن البديهي أن يحدث سجالاً، لكن السجال هذه المرة كان من نوع آخر، وفي ملعب آخر. معرض العاريات كان أشبه بتعرية للذات و"الأيقونة". مَن يتابع بعض التفاصيل التي كتبت في صفحات فايسبوك، ينتبه للقصد بكلمة تعرية... بعض مناصري الأسد وجدوا في المعرض فرصة للدفاع عن ولائهم للنظام السوري بطريقة هلامية، واللافت أن هؤلاء ضد الاستبداد لكنهم يؤيدون بشار الأسد، مع الوطنية ويهللون لجوقة من الاحتلالات والاستعمارات والبراميل والبوارج والميليشيات، مع الحرية لكنهم يدعون الى تحسس الرقاب والقمع، بل إنهم ينظرون إلى الاستبداد والمقاومة والحرية نظرة ميتافزيقية... مع الإنسانية، لكنهم يصفقون لتدمير المدن...

    هكذا بات فايسبوك هو الميدان، هو المقهى الفاضح والواضح والمسموم والتافه والجميل والقاتل والواشي والمدمر والسخيف والصانع والحر والسوقي

    تعالوا نري السودان بعيوننا لا الاخرين !#
                  

العنوان الكاتب Date
#ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜﻮﻻ!- هدية للرفاق وانتم الاشجاع والاكثر صلابة منا زهير عثمان حمد12-21-16, 01:06 PM
  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-22-16, 11:16 AM
    Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-23-16, 12:34 PM
      Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ محمد عبد الله الحسين12-23-16, 12:43 PM
        Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-23-16, 01:17 PM
          Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-24-16, 09:42 PM
            Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-25-16, 04:04 PM
            Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-25-16, 04:04 PM
              Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-26-16, 08:46 PM
                Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-28-16, 00:44 AM
                  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-28-16, 01:08 PM
                    Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ عبدالحفيظ ابوسن12-28-16, 02:59 PM
                      Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-28-16, 10:09 PM
                        Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-28-16, 11:34 PM
  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-30-16, 01:05 PM
  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد12-31-16, 09:01 PM
    Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-01-17, 08:24 PM
  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-02-17, 09:40 PM
  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-02-17, 09:40 PM
    Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-03-17, 09:42 PM
  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-04-17, 06:41 PM
    Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-06-17, 12:54 PM
      Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-07-17, 10:35 PM
        Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-10-17, 01:54 AM
          Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-11-17, 00:12 AM
            Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-13-17, 00:28 AM
              Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-15-17, 04:50 AM
                Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-22-17, 06:14 PM
                  Re: #ﺃﻥ_ﺗُﺤﺒِّﻲ_ﺷﻴﻮﻋﻴّﺎً_ﻻ_ﻳﺸﺮﺏ_ﺍﻟﻜ زهير عثمان حمد01-24-17, 08:36 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de