ترجمت قوقل ....... حديث فتح الله غولن، واتهام اردوغان بتدبير الانقلاب
والنتيجة الخطيرة لتمرد - الصراع التي تلوح في الأفق بين أنقرة وواشنطن. في الشبكات الاجتماعية، والكتابة أن أردوغان يحمل أوباما للقاعدة انجرليك - قاعدة حيث القوات الامريكية في تركيا، لا يزال مشلولا تقريبا. في الساعات الأولى بعد قمع المتمردين، قال رئيس الوزراء التركي: "أي دولة تؤوي قادة الإرهابيين، المتورطين في الانقلاب، ليس صديقا لتركيا". وهو الداعية الإسلامي فتح الله غولن، الذي يعيش في الولايات المتحدة. وكان دعا الرئيس التركي له الجهة المنظمة للانقلاب فاشلة. ذات مرة كان غولين حليف لرئيس الوزراء أردوغان، ولكن بعد ذلك مفترق طرق، وعلى الفور تقريبا ذهب غولن إلى أمريكا.
في شارع صغير في غير مأهولة من ولاية بنسلفانيا قد حلوا المصير السياسي لتركيا. إيتون الطريق 18-57 - في هذا العنوان يقع حوزة الخصم السياسي الرئيسي لأردوغان فتح الله غولن. هنا انه يختبيء منذ سنوات. وبالتالي، وفقا لأنصار أردوغان والرئيس التركي نفسه، قاد خصمه المتمردين، وبالتالي أعطى أوامره سرا، ولكن غولن ينفي ارتكاب أي مخالفات. عند مدخل - علامات - "الملكية الخاصة، ويحظر مرور." بوابة رفع والأمن المسلح، والتي تضمن بيقظة أن أي إدخال التداخل وتعمقت في منطقة مغلقة أو لكل سنتيمتر. على الرغم من أن أربع سنوات هنا لم تمس من قبل الغرباء، وخاصة الصحفيين، هي في المفاوضات. بعد المساعدين المداولات توافق غولن لرفع الوصول إلى واعظ غامضة. المبنى الرئيسي للمقر غولن - مركز متعدد الوظائف. هناك سوف صلاة، والأحاديث الروحية، وعقد المؤتمرات. المنطقة كلها - نصف هكتار. مغلقة تماما، كل من الكاميرا. طلب الموظفين على عدم اطلاق النار وجوههم، وسط مخاوف من الانتقام من قبل أنصار أردوغان. غولن نفسه نادرا ما يشاهد، وقال انه يعيش في عزلة. لا شيء يشير إلى أن هذا يمكن أن يكون هيئة الأركان العامة للمتمردين. ليس ذلك فحسب، إلى تركيا عشرة آلاف الكيلومترات، في إقليم المركز الروحي، كما يسمونه هذا المكان أتباع الداعية المنفى والسلام والهدوء: بركة، حديقة حسن حافظ، والطيور تغني، مهجورة. في بلد بعيد، حيث أطاحت ما يقرب من الرئيس، وذكر فقط تكرار نقش باللغة التركية. مساعدون لشخص التواصل عن طريق الهاتف. على ما يبدو، مع الزعيم نفسه. غولن - 77. وهو كبار السن والمرضى، ولكن تقرر اتخاذ الصحفيين. انتقل إلى المبنى الرئيسي إلى المصعد، حيث طلب من جميع لإزالة أحذيتهم. نحن نصعد إلى الطابق الثاني. لقد أدى الى الغرفة حيث يجلس بالفعل على كرسي العدو الرئيسي أردوغان. أول شيء كان يقول أن ينفي بشكل قاطع أي تورط في محاولة انقلاب عسكري. نظرة متعب مع وقف التنفيذ. وردا على سؤال، غولين فقط ننظر أحيانا إلى الضيوف، لو وضعت في معظمها إلى الترجمة له، ويقول باللغة التركية. السلف الإصدار الذي أردوغان نفسه تقريبا زورت جميع. في الغرفة حيث يأخذ المقابلة مكان، والكثير من الكتب الروحية، على الجدران - نقش باللغة العربية، على النوافذ - شعرية. في خزانة - نسخة صغيرة من طراز هليكوبتر الهجوم على المسجد - وهذا هو واحد من عدد قليل من مواد علمانية. مؤسس حركة "Khizmat"، والتي تعني "خدمة" في الولايات المتحدة كما وردت في منفى اختياري منذ نحو 20 عاما. في 90s انه وأردوغان - الناس في التفكير، في نهاية اثنين من الألف - أعداء اليمين الدستورية. وعلى الرغم من رحيل، واعظ - شخصية مؤثرة في تركيا. أتباع تعاليمه - ألف. غرف الشخصية من السيد غولن. حصيرة للصلاة والقرآن. غولن يعلنون رؤيتهم للإسلام، التي هي قريبة من التصوف، دورا خاصا في التعليم. انتشرت في شبكة واسعة من المدارس الدينية في الولايات المتحدة وفي 150 بلدا في جميع أنحاء العالم، أتباع غنية ومؤثرة - ومعظمهم من تركيا - التبرع بسخاء مشاريعها الإنسانية. جدران الإقامة - مسيرة عفوية من أنصار أردوغان. جاء خصيصا من ولايات مختلفة. انهم واثقون من أن الداعية المتواضع فقط في المظهر، ولكن في الواقع روحه المتمردة هو لا يهدأ. "و- عدد إرهابيا واحدا، وكانت مدرسته في كل مكان الانقلاب هرب بطبيعة الحال، لديه الناس يجلسون هناك وقال انه يعطي الضوابط القيادة ..." - ويقول المحتجون. بين المحتجين يقف رجل واحد - ابن شقيق الرئيس التركي. الطبيب، وقد عاش فترة طويلة في الولايات المتحدة. ويقول، في وضع حرج ليلة العم سمعت في المنزل الطلقات والقذائف انفجرت، لم تفرج الهاتف من يدي - يتفق مع أفراد من عائلة كبيرة من أردوغان في مجموعة مغلقة ال - أنت اعترف بأنه كان خائفا؟ - ليس لثانية واحدة، - قال ابن شقيق اردوغان. الآن، وقد أنقرة في الواقع قدمت انذارا الى واشنطن. "أنا لست خائفا بأنني سوف تقرر ما إذا سلم، فليكن ذلك والسماح لهم بإنشاء فريق دولي للتحقيق في محاولة الانقلاب العسكري .."، - قال غولين. في فراق، في بهو الفندق، ونحن يعاملون الحلويات التركية. على الحائط - لوحات مضيئة على نطاق واسع - تطل على المدينة القديمة في اسطنبول. وعلق الصحابة: غولن يدفئ الروح، أي تذكير من تركيا، حيث أنه لا يستطيع العودة، على الأقل حتى الآن
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عرفات حسين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست