تحياتي الصديقة آمنة مختاروشكراً على المشاركةالجميلة
طبعاً الألقاب والأسماء وجذور الكلمات التاريخية تضيف للبوست بعداً معرفياً
وإن كان الغرض الاساسي للبوست شرح الإنقلاب الهوياتي الثقافي في السودان
بتبيان الجذور المادية لهذا الإنقلاب وإنه لم يكن نتيجة لغزوات أو هجرات كثيفة من الخارج
إستبدلت الشعوب السودانية بشعوب جديدة، وإنما هم نفس الشعب الكوشي ولكن لظروف محددة كما بينت أعلاه
إختار خيارات مختلفة مستمرة في التأثير علينا حتى اليوم.
طيب الألقاب، أرباب ومك وعين شمش وشرتاي ومقدوم وغيرها، مستمرة لحدي هسه في الحياة في اللغة الدارجة
في مناطق سيطرة الفونج ومناطق سيطرة الفور، مما يدل على أنها متوارثة من قبل الشعوب السودانية منذ القدم
كما اسلفت، والشعوب السودانية بتشمل أرتريا واثيوبيا كمان كما تعرفين.
لك الشكر