أُدْخُل لتعرف عُضو البورد الذي شارك في إبادة أطفال العِراق مع الجيش الأمريكي

Quote: العسكرية تعتبر تجنيد الأجانب Expedited citizenship would be an incentive والمواطنة المعجل تكون حافزا An Armed Forces center in Plymouth. مركز القوات المسلحة في بليموث. US officials are trying tactics to find recruits; one involves attracting noncitizens. (JULIA CUMES/ASSOCIATED PRESS) مسؤولون اميركيون يحاولون العثور على تكتيكات المجندين ؛ واحد ينطوي على جذب غير المواطنين (جوليا CUMES / كالة اسوشيتد برس) By Bryan Bender, Globe Staff | December 26, 2006 بندر من قبل بريان ، لموظفي غلوب | 26 ديسمبر 2006 WASHINGTON -- The armed forces, already struggling to meet recruiting goals, are considering expanding the number of noncitizens in the ranks -- including disputed proposals to open recruiting stations overseas and putting more immigrants on a faster track to US citizenship if they volunteer -- according to Pentagon officials. واشنطن -- والقوات المسلحة ، والتي تكافح بالفعل لتلبية أهداف التجنيد ، والنظر في زيادة عدد غير المواطنين في صفوف -- المتنازع عليها بما في ذلك اقتراحات لفتح مراكز تجنيد في الخارج ووضع المزيد من المهاجرين على مسار أسرع للحصول على الجنسية الاميركية اذا كانت المتطوعين -- وفقا لمسؤولين في البنتاغون. Foreign citizens serving in the US military is a highly charged issue, which could expose the Pentagon to criticism that it is essentially using mercenaries to defend the country. المواطنون الأجانب الذين يخدمون في الجيش الامريكي هي قضية مشحونة ، والتي يمكن أن تعرض للانتقاد وزارة الدفاع الامريكية انها تستخدم أساسا المرتزقة للدفاع عن البلاد. Other analysts voice concern that a large contingent of noncitizens under arms could jeopardize national security or reflect badly on Americans' willingness to serve in uniform. أخرى عن قلقها صوت محللون أن قسما كبيرا من غير المواطنين تحت السلاح يمكن أن يهدد الأمن القومي أو ينعكس سلبا على استعداد الأميركيين للعمل في واحدة. The idea of signing up foreigners who are seeking US citizenship is gaining traction as a way to address a critical need for the Pentagon, while fully absorbing some of the roughly one million immigrants that enter the United States legally each year. فكرة الاشتراك الأجانب الذين يسعون للحصول على الجنسية الأمريكية تكتسب الجر باعتبارها وسيلة لمعالجة الحاجة الماسة إلى وزارة الدفاع ، في حين تستوعب تماما بعض المهاجرين ما يقرب من المليون الذين يدخلون الولايات المتحدة بصورة قانونية كل عام. The proposal to induct more noncitizens, which is still largely on the drawing board, has to clear a number of hurdles. الاقتراح الداعي إلى مزيد من جند غير المواطنين ، التي لا تزال إلى حد كبير على لوحة الرسم ، وقد لمسح عدد من العقبات. So far, the Pentagon has been quiet about specifics -- including who would be eligible to join, where the recruiting stations would be, and what the minimum standards might involve, including English proficiency. وحتى الآن ، وقد وزارة الدفاع الامريكية الصمت حيال تفاصيل -- بما في ذلك الذين يمكن أن يكونوا مؤهلين للانضمام ، حيث مراكز التجنيد سيكون ، وما هي المعايير الدنيا قد ينطوي ، بما في ذلك إتقان اللغة الإنجليزية. In the meantime, the Pentagon and immigration authorities have expanded a program that accelerates citizenship for legal residents who volunteer for the military. في غضون ذلك وسعت وزارة الدفاع وسلطات الهجرة البرنامج الذي يسرع المواطنة القانونية للمقيمين الذين يتطوعون للجيش. And since Sept. 11, 2001, the number of imm igrants in uniform who have become US citizens has increased from 750 in 2001 to almost 4,600 last year, according to military statistics. ومنذ 11 سبتمبر ، 2001 ، عدد igrants نتيجة تكوين يرتدون الزي الرسمي الذين أصبحوا مواطنين أمريكيين قد ارتفع من 750 في عام 2001 إلى نحو 4600 في العام الماضي ، وفقا لاحصاءات الجيش. With severe manpower strains because of the wars in Iraq and Afghanistan -- and a mandate to expand the overall size of the military -- the Pentagon is under pressure to consider a variety of proposals involving foreign recruits, according to a military affairs analyst. بسلالات شديدة القوى العاملة بسبب الحروب في العراق وأفغانستان -- وولاية لتوسيع الحجم الكلي للقوات المسلحة -- وزارة الدفاع الامريكية تتعرض لضغوط للنظر في مجموعة متنوعة من الاقتراحات التي تنطوي على المجندين الأجانب ، وفقا لمحلل الشؤون العسكرية. "It works as a military idea and it works in the context of American immigration," said Thomas Donnelly , a military scholar at the conservative American Enterprise Institute in Washington and a leading proponent of recruiting more foreigners to serve in the military. "وهي تعمل بوصفها فكرة العسكرية وكان يعمل في سياق الهجرة الاميركية" وقال توماس دونلي ، وهو باحث العسكري في معهد امريكان انتربرايز المحافظ في واشنطن ومتحمسا لتجنيد المزيد من الاجانب للعمل في الجيش. As the wars in Iraq and Afghanistan grind on, the Pentagon has warned Congress and the White House that the military is stretched "to the breaking point." وبما أن الحروب في العراق وافغانستان على طحن ، وحذرت وزارة الدفاع الامريكية الكونجرس والبيت الابيض ان يتمدد العسكرية "إلى نقطة الانهيار". Both President Bush and Robert M. Gates, his new defense secretary, have acknowledged that the total size of the military must be expanded to help alleviate the strain on ground troops, many of whom have been deployed repeatedly in combat theaters. وقد اعترف كل من الرئيس بوش وروبرت غيتس ، وزير دفاعه الجديدة ، التي يجب أن توسع الحجم الإجمالي للجيش للمساعدة في تخفيف الضغط على القوات البرية ، وكثير منهم تم نشرها مرارا وتكرارا في مسارح القتال. Bush said last week that he has ordered Gates to come up with a plan for the first significant increase in ground forces since the end of the Cold War. وقال بوش الاسبوع الماضي انه امر غيتس للتوصل إلى خطة لزيادة كبيرة في القوات البرية الاولى منذ نهاية الحرب الباردة. Democrats who are preparing to take control of Congress, meanwhile, promise to make increasing the size of the military one of their top legislative priorities in 2007. الديمقراطيين الذين يستعدون للسيطرة على الكونغرس ، وفي الوقت نفسه ، وعد لجعل زيادة حجم الجيش واحد من أعلى أولوياتها التشريعية في 2007. "With today's demands placing such a high strain on our service members, it becomes more crucial than ever that we work to alleviate their burden," said Representative Ike Skelton , a Missouri Democrat who is set to chair the House Armed Services Committee, and who has been calling for a larger Army for more than a decade. "مع مطالب اليوم بوضع مثل هذا الضغط الكبير على أعضاء خدمتنا ، فإنه يصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى أن نعمل للتخفيف من أعبائها ،" وقال النائب ايك سكيلتون وهو ديمقراطي من ولاية ميسوري الذي من المقرر أن يرأس لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب اللجنة ، والذين وقد تم استدعاء الجيش لأكبر لأكثر من عقد من الزمان. But it would take years and billions of dollars to recruit, train, and equip the 30,000 troops and 5,000 Marines the Pentagon says it needs. لكن الامر سيستغرق سنوات ، والمليارات من الدولارات لتجنيد وتدريب وتجهيز قوات مشاة البحرية 30،000 و 5،000 وزارة الدفاع الامريكية تقول انها الاحتياجات. And military recruiters, fighting the perception that signing up means a ticket to Baghdad, have had to rely on financial incentives and lower standards to meet their quotas. والتجنيد العسكري ، ومكافحة التصور بأن التوقيع يعني تذكرة سفر الى بغداد ، واضطرت إلى الاعتماد على الحوافز المالية ومعايير أدنى لتلبية حصصهم. That has led Pentagon officials to consider casting a wider net for noncitizens who are already here, said Lieutenant Colonel Bryan Hilferty , an Army spokesman. وقد أدى ذلك مسؤولي وزارة الدفاع للنظر في صب أوسع شبكة لغير المواطنين الذين هم بالفعل هنا ، وقال اللفتنانت كولونيل بريان هلفرتي المتحدث باسم الجيش. Already, the Army and the Immigration and Customs Enforcement division of the Department of Homeland Security have "made it easier for green-card holders who do enlist to get their citizenship," Hilferty said. بالفعل ، فإن الجيش والهجرة والجمارك التابعة لوزارة الامن الداخلي "قد جعلت من السهل على أصحاب البطاقة الخضراء الذين لا كسب للحصول على المواطنة" ، على حد قوله. Other Army officials, who asked not to be identified, said personnel officials are working with Congress and other parts of the government to test the feasibility of going beyond US borders to recruit soldiers and Marines. وقال مسؤولون آخرون في الجيش ، الذي طلب عدم الكشف عن هويته ، والموظفين المسؤولين نعمل مع الكونغرس وأجزاء أخرى من الحكومة لاختبار جدوى من الذهاب خارج حدود الولايات المتحدة لتجنيد الجنود ومشاة البحرية. Currently, Pentagon policy stipulates that only immigrants legally residing in the United States are eligible to enlist. حاليا ، سياسة البنتاجون تنص على أن المهاجرين المقيمين بصفة قانونية فقط في الولايات المتحدة هم وحدهم المؤهلون للحصول. There are currently about 30,000 noncitizens who serve in the US armed forces, making up about 2 percent of the active-duty force, according to statistics from the military and the Council on Foreign Relations. ويوجد حاليا نحو 30،000 غير المواطنين الذين يخدمون في القوات المسلحة الأميركية ، التي تشكل حوالي 2 في المئة من قوة في الخدمة الفعلية ، وفقا للاحصاءات الصادرة عن الجيش ومجلس العلاقات الخارجية. About 100 noncitizens have died in Iraq and Afghanistan. وقتل نحو 100 من غير المواطنين في العراق وأفغانستان. A recent change in US law, however, gave the Pentagon authority to bring immigrants to the United States if it determines it is vital to national security. والتغيير الأخير في قانون الولايات المتحدة ، ومع ذلك ، أعطى السلطة لتحقيق البنتاجون المهاجرين إلى الولايات المتحدة إذا رأى أنه أمر حيوي للأمن القومي. So far, the Pentagon has not taken advantage of it, but the calls are growing to take use the new authority. وحتى الآن ، وزارة الدفاع لم تتخذ الاستفادة من ذلك ، ولكن تتصاعد النداءات لاتخاذ استخدام السلطة الجديدة. Indeed, some top military thinkers believe the United States should go as far as targeting foreigners in their native countries. والواقع أن بعض كبار المفكرين العسكريين يعتقدون ان الولايات المتحدة يجب ان تذهب بقدر ما تستهدف الأجانب في بلدانهم الأصلية. "It's a little dramatic," said Michael O'Hanlon , a military specialist at the nonpartisan Brookings Institution and another supporter of the proposal. واضاف "انها مثيرة قليلا ،" وقال مايكل اوهانلون ، وهو أخصائي عسكري في معهد بروكينغز غير حزبية وآخر مؤيد للاقتراح. "But if you don't get some new idea how to do this, we will not be able to achieve an increase" in the size of the armed forces. واضاف "لكن اذا كنت لا تحصل على بعض الأفكار الجديدة كيفية القيام بذلك ، فإننا لن تكون قادرة على تحقيق زيادة" في حجم القوات المسلحة. "We have already done the standard things to recruit new soldiers, including using more recruiters and new advertising campaigns," O'Hanlon added. "لقد فعلت أشياء القياسية لتجنيد الجنود الجدد ، بما في ذلك استخدام المزيد من المجندين وحملات إعلانية جديدة" ، وأضاف اوهانلون. O'Hanlon and others noted that the country has relied before on sizable numbers of noncitizens to serve in the military -- in the Revolutionary War, for example, German and French soldiers served alongside the colonists, and locals were recruited into US ranks to fight insurgents in the Philippines. اوهانلون وغيرها لاحظت أن اعتمد على البلاد قبل أعداد كبيرة من غير المواطنين للعمل في الجيش -- في الحرب الثورية ، على سبيل المثال ، الألمانية والفرنسية جنود خدموا جنبا إلى جنب مع المستعمرين والسكان المحليين تم تجنيدهم في صفوف الولايات المتحدة لمكافحة المتمردون فى الفلبين. Other nations have recruited foreign citizens: In France, the famed Foreign Legion relies on about 8,000 noncitizens; Nepalese soldiers called Gurkhas have fought and died with British Army forces for two centuries; and the Swiss Guard, which protects the Vatican, consists of troops who hail from many nations. جندت دول اخرى المواطنين الأجانب : وفرنسا ، واشتهرت الخارجية الفيلق يعتمد على حوالي 8000 من غير المواطنين ، ودعا الجنود النيباليين وخاض فقدت العقد ومات مع قوات الجيش البريطاني لمدة قرون ، والحرس السويسري ، الذي يحمي الفاتيكان ، ويتألف من الجنود الذين وابل من العديد من الدول. "It is not without historical precedent," said Donnelly, author of a recent book titled "The Army We Need," which advocates for a larger military. "انها ليست من دون سابقة تاريخية" ، وقال دونيلي ، ومؤلف كتاب صدر حديثا بعنوان "نحن بحاجة إلى جيش ،" الذي يدعو لأكبر العسكرية. Still, to some military officials and civil rights groups, relying on large number of foreigners to serve in the military is offensive. ومع ذلك ، فإن بعض المسؤولين العسكريين والمدنيين جماعات حقوق الانسان ، والاعتماد على عدد كبير من الاجانب للعمل في العسكرية الهجومية. The Hispanic rights advocacy group National Council of La Raza has said the plan sends the wrong message that Americans themselves are not willing to sacrifice to defend their country. وقالت جماعة حقوق اتينية الدعوة والمجلس الوطني للرضا لوس انجليس لخطة يرسل رسالة خاطئة أن الأميركيين أنفسهم ليسوا على استعداد للتضحية للدفاع عن بلدهم. Officials have also raised concerns that immigrants would be disproportionately sent to the front lines as "cannon fodder" in any conflict. وأثار مسؤولون مخاوف من أن يكون من المهاجرين بشكل غير متناسب أرسلت إلى الخطوط الأمامية وقودا للمدافع "" في أي صراع. Some within the Army privately express concern that a big push to recruit noncitizens would smack of "the decline of the American empire," as one Army official who asked not to be identified put it. البعض داخل الجيش من القطاع الخاص أعرب عن القلق من أن دفعة كبيرة لتوظيف غير المواطنين وصفعة "للانهيار الإمبراطورية الأمريكية" ، كما واحد مسؤول بالجيش طلب عدم نشر اسمه ان وضعه. Officially, the military remains confident that it can meet recruiting goals -- no matter how large the military is increased -- without having to rely on foreigners. رسميا ، لا يزال الجيش على ثقة من أنه يمكن تلبية أهداف التجنيد -- مهما كانت كبيرة وزيادة الجيش -- من دون الاضطرار إلى الاعتماد على الأجانب. "The Army can grow to whatever size the nation wants us to grow to," Hilferty said. "ان الجيش يمكن ان تنمو الى حجم مهما الأمة يريدنا أن تنمو ل،" على حد قوله. "National defense is a national challenge, not the Army's challenge." "الدفاع الوطني هو تحد وطني ، وليس تحديا للجيش". He pointed out that just 15 years ago, during the Gulf War, the Army had a total of about 730,000 active-duty soldiers, amounting to about one American in 350 who were serving in the active-duty Army. وأشار إلى أن فقط قبل 15 عاما ، خلال حرب الخليج ، فإن الجيش كان ما مجموعه 730000 من الجنود على وشك في الخدمة الفعلية ، أي ما يعادل نحو واحد في أمريكا 350 الذين كانوا يخدمون في الجيش في الخدمة الفعلية. "Today, with 300 million Americans and about 500,000 active-duty soldiers, only about one American in 600 is an active-duty soldier," he said. واضاف "اليوم ، مع 300 مليون أميركي وحوالي 500،000 جندي في الخدمة الفعلية ، إلا حوالي واحد في أمريكا 600 جندي في الخدمة الفعلية ،" قال. "America did then, and we do now, have an all-volunteer force, and I see no reason why America couldn't increase the number of Americans serving." "لم أمريكا بعد ذلك ، ونحن الآن ، لديها جيش من المتطوعين ، وأنا لا أرى أي سبب لماذا أمريكا لا يمكن أن زيادة عدد الجنود الامريكيين العاملين". But Max Boot, a national security specialist at the Council on Foreign Relations, said that the number of noncitizens the armed forces have now is relatively small by historical standards. لكنه قال ماكس بوت ، وهو خبير الأمن القومي في مجلس العلاقات الخارجية ، أن عدد غير المواطنين في القوات المسلحة والآن صغيرة نسبيا بالمعايير التاريخية. "In the 19th century, when the foreign-born population of the United States was much higher, so was the percentage of foreigners serving in the military," Boot wrote in 2005. واضاف "في القرن 19 ، عندما كان سكان المولودين في الخارج من الولايات المتحدة وكان أعلى من ذلك بكثير ، لذلك النسبة المئوية للأجانب العاملين في القوات المسلحة ،" كتب الحذاء في عام 2005. "During the Civil War, at least 20 percent of Union soldiers were immigrants, and many of them had just stepped off the boat before donning a blue uniform. There were even entire units, like the 15th Wisconsin Volunteer Infantry [the Scandinavian Regiment] and General Louis Blenker's German Division, where English was hardly spoken." "وخلال الحرب الأهلية ، ما لا يقل عن 20 في المئة من جنود الاتحاد من المهاجرين ، وكثير منهم كان قد ترك للتو من على القارب قبل ارتداء بدلة زرقاء وكانت هناك وحدات حتى بأكملها ، مثل ولاية ويسكونسن 15 [متطوعة فوج المشاة الاسكندنافية] و العام لويس Blenker الالماني الشعبة ، حيث كان يتحدث الانجليزية بصعوبة ". "The military would do well today to open its ranks not only to legal immigrants but also to illegal ones and, as important, to untold numbers of young men and women who are not here now but would like to come," Boot added. "الجيش سيفعل ما يرام اليوم لفتح صفوفها ليس فقط على المهاجرين الشرعيين ولكن أيضا لتلك غير قانونية ، وحسب الأهمية ، وأعداد لا تحصى من الشبان والشابات الذين ليسوا هنا حاليا ولكننا نود أن يأتي" ، وأضاف الحذاء. "No doubt many would be willing to serve for some set period, in return for one of the world's most precious commodities -- US citizenship. Some might deride those who sign up as mercenaries, but these troops would have significantly different motives than the usual soldier of fortune." "مما لا شك فيه العديد من سيكون مستعدا للعمل لبعض فترة محددة ، في مقابل واحد من السلع الأساسية في العالم أغلى -- الجنسية الاميركية ، وبعض هؤلاء قد يسخرون من الذين يوقعون على والمرتزقة ، ولكن هذه القوات سيكون لها دوافع مختلفة بكثير من المعتاد جندي من ثروة. "