فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 01:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عمرعبد السلام(omer abdelsalam)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-05-2008, 07:58 PM

omer abdelsalam
<aomer abdelsalam
تاريخ التسجيل: 04-07-2006
مجموع المشاركات: 3478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام (Re: omer abdelsalam)

    قراءة للرواية للأديب محمد جميل احمد
    *******************************************
    نشر الأديب والشاعر السوداني / محمد جميل احمد مقالا في صحيفة الحياة اللندية حول رواية الأسرار:
    Quote: قراءة في رواية : (الأسرار) للكاتب السوداني عبد الفتاح عبد السلام

    ذات مرة ، تسائل الروائي السعودي(عبده خال) عما يمكن أن يكتبه المبدعون العرب الذين يعيشون في السعودية ؟ خصوصا في الرواية ، ربما رغبة منه في معرفة الأصوات والمصائر الأخرى التي يمكن أن تكتبها الرواية عبر أولئك المبدعين ، وما إذا كانت تتقاطع مع بعض النصوص الروائية المحلية ، أم تختلف عنها ؟
    في رواية (الأسرار) للكاتب السوداني المقيم في الرياض الصديق :عبد الفتاح عبد السلام ، والصادرة عن دار (كاف نون) بالقاهرة 2004 ، ما يتناظر مع ذلك التساؤل بطريقة لا تكشف عن غربة النص الروائي غير السعودي فحسب ؛ بل تكشف عن مستويات عديدة لمعنى العيش بين زمنين ؛ ففي هذه الرواية التي تحمل اسما ً كثيف الدلالة والغموض ، لا يكتشف القارئ أسرارا داخل متنها السردي ، فالأسرار ليست موضوعا للرواية ، بل هي طريقة السرد الروائي الذي يحيل على طريقة العيش في الزمن الموازي لحيثياتها . ذلك أن الأسرار هنا تضفي على متعة الجسد ومسراته غموضا ورهبة في تلك (المدينة المسطحة) !؟
    يتعرض البطل / الراوي لكمية هائلة من الخوف والاحتقان حين يهرول ملتفتا في إحدى الحارات الشعبية بحثا عن ما يطرد به جفافه العاطفي بعد ثمانية أشهر منذ أن هبط إلى هذه المدينة . لكن مشقة البحث عن هذا المنزل وخطورة الوصول إليه تعرضه لأهاويل يوشك أن ينسى معها غاية البحث : (كنت قلقا ومرعوبا في آن) .
    وهكذا حين يجد البطل نفسه داخل غرفة معتمة تحت جنح الظلام وصل إليها ـ عبر مجموعة من المرشدين السريين ـ في حارة تعج بالأجانب والمارة ، ينتظر طويلا في الظلام بحثا عن متعة مجزوءة وغامضة مع امرأة أفريقية يعجز عن رؤيتها وراء البرقع ، فضلا عن سحنتها السمراء . في الأثناء يستحيل الانتظار إلى مونلوج داخلي ، هو تقنية الرواية الحقيقية . فالبطل الذي عاش شطرا من حياته في مدينة أوربية مفتوحة تعج بالمسرات الدنيوية يهبط فجأة إلى مدينة مسطحة !؟
    منذ الصفحات الأولى للرواية تفيض العتمة التي يغرق فيها الرواي بولوجه لتلك الغرفة المظلمة في انتظار زائرة غريبة ، وطوال فترة الانتظارـ التي تمتد إلى صباح اليوم التالي ـ يشتاق الراوي لعادته المزمنة ، أي حاجته للكلام مع شخص يطرد عنه الملل والظلام : (في هذا المكان قد تحتاج أيضا لصيد الملل) وفي تلك الساعات الطويلة تنهمر التداعيات المتناظرة بين المدينتين ، فبالرغم من أن البطل يطول به الانتظار لقضاء لحظات عابرة مع جسد لا يراه في الظلام ، يرتد عبر هذه المغامرة المكلفة والبائسة ـ في غمرة التداعيات ـ إلى تلك المدينة الألمانية ونساءها ، حيث يمارس الكاتب تقنية التقطيع السينمائي وهو يتأمل مسراته بين مدينتين تنبذ إحداهما الأخرى ، ذلك أن التفاصيل التي تحيل على طريقة العيش ، ومناخ البهجة ، وطلاقة
    الحياة الحميمة في تلك المدينة الأوربية ، تأتي في ذلك التقطيع كفسحة لذلك الجسد المسجون والمختنق في هذه المدينة المسطحة .
    مع ضغط الرغبات تتحول حياة البطل ،الذي يعمل محاسبا بشركة أمريكية ، إلى بحث دائم عن توازن عاطفي للجسد عسير المنال ، بحيث تغدو طرق البحث عن حياة أخرى للجسد خارج زمن المدينة المسطحة بـ(تلك العمارات التي لا يطل منها أحد) هي الأسرار التي يعيشها يوميا ، ويراها في عيون المارة : (أولئك الذين تحرقهم الرغبة في اختراق جسد تكسوه بعض النعومة ، ليتمكنوا من مغالبة العيش لأيام كثيرة قادمة) .وخلال تلك التداعيات تستعيد (ذاكرة الجسد) مسراتها العابرة وتتأمل التجارب الفردية المتنوعة ، والتي عادة ما تختلف باختلاف النساء في تلك المدينة ، حيث يكتشف الراوي حالات مأساوية لنسائه تضفي على ذكرياته المستعادة علاقات إنسانية ، ومشاركة وجدانية تعقب تلك التجارب .
    يتحرك فضاء السرد في عوالم متداخلة . إذ يصاحب التخييل المستعاد عن المدينة الأوربية ذات ( الواجهات الزجاجية والشوارع المغسولة) عالمه المعتم في المدينة المسطحة ، ويبدو هذا الاستصحاب تعويضا مجازيا للجسد الذي يفيض بالحرمان .
    بينما يتحرك السرد الروائي في القسم الثاني من الرواية في فضاء سوداني داخلي وخارجي . الخارجي هو أيضا تداعيات للمحيط الداخلي . ذلك أن غربة الرواي المزدوجة ، عن المدينة وعن محيط الشركة الأمريكية التي يعمل بها ، ترده إلى محيط ضيق يرتبط بعلته الأولى في هذه المدينة . فـ(زهرة) التي يتعرف عليها الرواي ، تصبح منذ اليوم الأول للقاء تعويضا لذلك الحرمان العاطفي دون أن يتحول ذلك اللقاء إلى متعة جسدية مباشرة. فهو يرتبط مع زهرة ـ التي يكتشف في أثناء الحوار معها أنها كانت تسكن نفس الحي الذي عاش فيه الرواي طفولته بالخرطوم ـ بهامش ناعم يسمح له بالعيش في علاقة إنسانية سوية معها ـ لكن هذه العلاقة تبدو أكثر من كافية ، قياسا إلى الجفاف الذي يلقاه الإنسان في هذه المدينة . ذلك أن زهرة التي عاشت طويلا في هذه المدينة أدمنت الحرمان الذي فرضته عليها . فجسد (زهرة) يقول الراوي ( بدا لي أنه استسلم منذ زمن للموات ... ضاع في هذه المدينة ذات النوافذ الكثيرة التي لا تفتح أبدا) ..الخوف هو سجن الجسد في هذه المدينة ، وحين يدمن الراوي ترديد الهواجس إزاء مغامرات الجسد ، تكتسب علاقاته بزهرة حظوة منقوصة لكنها تصبح عالمه الأثير بعد الساعة الثالثة ظهرا حين يغادر مقر الشركة إلى مجلسها الذي تدير عبره علاقات غامضة مع سيدات المدينة ، تتمكن عبرها من قضاء بعض مشاكلهن الزوجية عبر الوصفات والأعشاب ... طوال النص لا يذكر الراوي اسم المدينة إلا بوصف عام كالبحر ووصف الحارات الشعبية ، في تأويل ربما كان انعكاسا لمشاعره ورغباته الضائعة فيها (عامان ونصف منذ هبوطي هذه المدينة ولا أقدر حتى الآن تحديد جهة الشمال من جهة الغرب) وخلال هذين العامين يتدرب الرواي على الخوف من الجسد حتى في محيط آمن مثل محيط الشركة الأمريكية ، فحين تلامسه مسز( فليروود) بجسدها عبر حركات حسية عابرة ، ينتفض خائفا ً ، بالرغم من إدراكه أن هذا العرض الذي يجده من زميلته الإنجليزية هدية نادرة في مكان آمن ( إنها ببساطة تمد حبل غوايتها ، وهو أمر لن تظفر به في هذا الجزء من العالم) هكذا يتحول الخوف من الجسد إلى عاهة نفسية ، بعد أن عانى الرواي من ضغوط هائلة كلما ذهب إلى تلك الغرفة المعتمة في الحارة الشعبية ، خصوصا بعد أن سمع بجريمة قتل في ذلك الحي بعد يومين من زيارته الأخيرة . فقد كان النظام الدقيق الذي يعبر متاريسه إلى تلك الغرفة من ذلك الحي يثير فيه رعبا ً لو اختل هذا النظام ، ربما وجدوك ملقى في صندوق القمامة في طرف الحي) ولكي يمنح خوفه معنى في محيط الشركة ظن الراوي (رغبة) مسز( فليروود) باعتبارها شركا تنصبه له تمهيدا لطرده من الشركة ، فعلاقته بمحيط الشركة الاجتماعي كانت مقطوعة تماما . ولكن ما يثير التساؤل هو أن الراوي ، الذي عاش طرفا من حياته في مدينة أوربية مفتوحة ، كيف يمكن أن نفسر عزلته عن محيط الشركة ؟ ربما كان ضغط الخوف وإغواء مسز فليروود ، وتعرفه على زهرة كل ذلك أدى به إلى تلك الحالة من الغربة عن محيط الشركة والمدينة في آن ، ولذلك يستغرب الراوي إحساس زملائه في الشركة ببعده عنهم والاندماج في جو المدينة !: (كيف يقضون ليلهم في هذه المدينة الغريبة عنهم ... أم هل يظنونني واحدا من أهل المدينة لمجرد أنني أتحدث لغة أهلها واسمي لا يختلف كثيرا عن أسماء أهلها) فغربة الرواي المزدوجة عن المدينة وعن محيط الشركة تحيل إلى رغبته في حياة مدنية مفتوحة أكثر من رغبته في توثيق علاقات مقننة بطبيعة العمل ومغلقة بطبيعة حياة المدينة! (في هذه المدينة لا حاجة لارتداء بدلة كاملة) ربما كانت غربة الراوي في المدينة بسبب سحنته السمراء ، التي تغاير سحنة المدينة ، فترده إلى سحنته (الآفروعربية) الهجينة ، التي يتناظر عبرها مع سحنة (زهرة) الأفريقية الصافية وشعرها المذبذب، وبالرغم من أن فرز الهوية الإثنية في المجتمع السوداني ينطوي على إشكال ثقافي لا عرقي ، إلا أن الفوارق الطفيفة بين الأعراق تكتسب اهتماما شعبويا بصفاء متوهم ، يقول الراوي ( منذ الطفولة تدربنا على التحديق في جذور الشعر) كأن الشعر يضفي صفاء ً مخصوصا على هوية الشمال السوداني !؟ وكما يخضع الرواي ضحية للخوف حفاظا على الجسد ، يخضع للعلاج من الأرق على يدي (زهرة) التي تدلك جسده بحواس ميتة !؟ ومع خوف الراوي من فقدان وظيفته في الشركة يلجأ إلى علاقات زهرة التي تساعده في البحث عن وظيفة أخرى مقابل بعض الخدمات التي يقدمها لها . وهكذا تتحول العلاقة بين الراوي الأفندي ، وزهرة صاحبة (الودع) إلى مصاف تنتفي معها المكانة الاعتبارية وترتد إلى علاقة خدمية ـ إن صح التعبير ـ فالراوي خوفا من يومه الأخير في الشركة ، يستجيب إلى مطالب (زهرة) بطريقة سينيكية تنتهي به إلى (خناقة) وصراع مع (نعمات) عدوة زهرة اللدودة ، مطالبا إياها بمبلغ كبير كانت استلفته من زهرة... يرتفع صراخ نعمات داخل المنزل فيخنقها بوساده وحين ترتخي أعضائها وتهدأ يتسلل من منزلها عائدا إلى غرفته، دون أن يدري حتى ما إذا كانت ميتة أم لا؟ .. ينتهي الراوي إلى غرفته ويستمر في الوصف بضمير المتكلم الذي هو صوت السرد(أسند ظهري إلى الحائط . أفكر في غلق التلفزيون ولكني أغلق الصوت وأبقى مع الصور المتحركة تشع في الظلام) هكذا تنتهي رواية (الأسرار) دون أن نعرف أسرارها إلا بذلك التأويل الذي أسلفناه سابقا ، فأن تعيش الأسرار أخطر بكثير من أن ترويها !؟
    *****
    محمد جميل احمد

    ترقبوا قريبا نشر الجزء الثاني من الرواية
                  

العنوان الكاتب Date
فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-27-08, 05:34 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-27-08, 05:54 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-27-08, 07:00 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-27-08, 08:05 PM
    Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام سلمى الشيخ سلامة01-28-08, 00:19 AM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-28-08, 05:51 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-28-08, 06:55 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-28-08, 08:39 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-28-08, 08:47 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-29-08, 08:19 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-30-08, 06:02 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam01-31-08, 08:16 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-02-08, 02:41 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-03-08, 10:20 AM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-05-08, 07:58 PM
    Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام محمد جميل أحمد02-05-08, 11:17 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-08-08, 07:01 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-12-08, 07:55 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام طارق جبريل02-13-08, 06:04 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-13-08, 06:32 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-13-08, 07:54 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-14-08, 07:02 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-15-08, 07:15 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-16-08, 11:39 AM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-17-08, 06:38 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-18-08, 07:32 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-19-08, 06:56 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-20-08, 07:31 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-21-08, 06:29 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-22-08, 06:49 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-23-08, 06:16 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-25-08, 06:49 PM
    Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام سيف الدين عيسى مختار02-26-08, 05:43 AM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-26-08, 06:34 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-26-08, 07:06 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-27-08, 06:47 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-28-08, 06:39 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-29-08, 06:02 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam02-29-08, 07:43 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-02-08, 11:24 AM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-03-08, 06:32 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-04-08, 07:08 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-05-08, 06:54 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-09-08, 10:56 AM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-10-08, 06:42 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-11-08, 06:24 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-12-08, 06:16 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-14-08, 06:41 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-16-08, 07:07 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-17-08, 07:45 PM
  Re: فصول رواية {الأسرار } للكاتب عبدالفتاح عبدالسلام omer abdelsalam03-18-08, 06:19 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de