|
العتبات النصية مرة اخرى:دراسة تراث عن العنوان كعتبة نصية (Re: osama elkhawad)
|
كما قلت في حديثي عن مقاربة الجندرية للعتبات النصية في الخطاب الروائي للطيب صالح, ان كثيرا من المقاربات ا لحديثة التي لم تجد ما تستحقه من اهتمام نتيجة لجدتها وغرابتها للعين غير ا لمدربة, سنحاول عرضها هنا حتى تفهم في سياق اخر يعيد لها اعتبارها الواجب وساقوم بانزال دراسة صديقنا عثمان تراث عن عتبة العنوان, وقد حاولت ان اعثر على دراستها التي سبقت عن تصميم الغلاف , وارجو ان يقوم تراث او الجندرية بانزال تلك الدراسة هنا
فالى دراسة تراث:
كنت قد أنزلت سابقاً في هذا البورد بوست بعنوان (قراءة في غلاف رواية) كان عبارة عن جزء من دراسة طويلة تحت الطبع بعنوان (الخفاء ورائعة النهار .. قراءة في عناصر الرواية من عتبات النص إلى آلياته ودلالاته ) ووهي عمل وتطبيق نقدي مطول على رواية ( الخفاء ورائعة النهار ) ، للقاص والروائي السوداني فيصل مصطفى ، وها أنا انزل في هذا البوست جزءاً آخر من الدراسة يتعلق بعنوان الرواية بإعتبارة عتبة للدخول إلى متن الرواية . *** عنوان الرواية عنوان الرواية الأولى لفيصل مصطفى (الخفاء ورائعة النهار) ، والذي يشكل العتبة الرئيسة للرواية ، لم يخل كذلك من التجريد والشعرية والغموض . فهو ، أولاً ، لم يتكوّن من جملة كاملة ، اسمية أو فعلية ، بل تشكل في مجمله من معطوف هو مفردة " الخفاء " ومعطوف عليه ، هو مفردتا " رائعة النهار " ، الأمر الذي يسربل هذا العنوان بالغموض ، مثله مثل الكثير من الروايات التي تحرص على اختيار مثل هذه العناوين لتعيين وإشهار نفسها باعتبارها عملاً إبداعياً وليس نصاً إخباريا عادياً . وأتي عنوان ( الخفاء ورائعة النهار ) ، بمتقابلين يوحيان بثنائية ضدية ، ولكنه لم يعبر عن هذه الثنائية بالشكل السائد ، فأورد متقابلين لا يسـتعملان غالباً ضمن الصـيغ القوليـة الاعتياديـة اليوميـة ، إذ قــال : " الخفـاء ورائعة النهار " . واليومي المعتاد أن نعبر عن مثل هذه الثنائية ، في الحقل الدلالي الذي نعتقد إنها وردت ضمنه ، بالقول : ( الخفاء والظهور ) ، أو ( الخفاء والوضوح ) ، أو ( خفاء الليل وضياء النهـار ) ، أو ( الليـل والنـهار ) ، أو ( الظلام والنور ) .. إلى غيرها من الثنائيات السهلة السائدة في التعبير عن مثل هذه الثنائية ضمن ذلك الحقل . وذهب عنوان ( الخفاء ورائعة النهار ) في إبداعيته وتعقيده أكثر ، فأختار ثنائية مفارقة من عدة نواحٍ : أهمها أنها ثنـائية بيـن مفـردة واحـدة من جـهة ، هــي " الخفاء " ، معطوفة على مضاف ومضـاف إليه همـا : " رائعـة النهار " . وهي كـذلك ثنائية بين علامة مدلولها سهل نســبياً ، هـي " الخفاء " ، وعلامة مدلولها أكثر غموضاً وقدرة على الانفتاح والتعدد هي " رائعة النهار " .
وإذا وضعنا في الاعتبار إن العلامة " رائعة النهار " تحيل إلى تعبير عربي قديم هو " رابعة النهار " ، الذي يعني في القواميس العربية " منتصف النهار " ، فإننا سنكون أمام سمة شعرية جديدة هي تحويل مفردة " رابعة " إلى " رائعة " . ورغم أن هذا التحويل لم يبتدعه عنوان الرواية موضوع هذه الدراسة ، بل ظهر قبلها في كثير من الكتابات ، إلا أن وروده كمقابل لمفردة الخفاء كان جديداً ، وقام بإزاحة ، ذات دلالة ، لما هو تقليدي وكلاسيكي ، لصالح ما هو أحدث وأكثر تعقيداً وشعرية . ومع ذلك فان عنوان ( الخفاء ورائعة النهار ) لم يخل أيضاً من السمات التقليدية ، وقد ظهرت هذه السمات في الثنائية التقليدية التي حملها العنوان بين متضادين ، وهي ثنائية ظلت تحكم نمط التفكير البشري على مدى التاريخ ، وشكلت منهجاً ساد طويلاً في التفكير الإنساني حيال حقائق الحياة والوجود ، انطلاقاً من فكرة إن هذه الحياة هي صراع بين متضادات ثنائية مثل : الخير والشر ، الحق والباطل ، النور والظلام ، الصحيح والخطأ ... الخ . وإذا وضعنا في الاعتبار إن كلمة " النهار " الواردة في عنوان الرواية تعني ، من ضمن ما تعني ، في القواميس العربية القديمة " الوضوح " ، فان هذه الثنائية تصبح بذلك نموذجاً لمثل هذه الثنائيات التقليدية " " الخفاء " في مقابل " الوضوح " . الأمر الذي يوحي بأن رواية فيصل مصطفى الأولى رواية تقليدية ، وإنها تتحدث عن صراع حاد بين قوتين متضادتين . لكن وعند قراءتنا للرواية سنكتشف بسهولة أنها تحمل الكثير من سمات الحداثة التي تخرجها من نمط الرواية التقليدية ، وسنكتشف أيضاً ان الصراع الحادث فيها لم يتبدَ في منطوق الرواية في شكل صراع حاد ، كحدة ثنائية :" الخفاء " والوضوح " ولم يشهد تقريباً أية أحداث دراماتيكية كبيـرة . وهذا لا يعني إن عنوان " الخفاء ورائعة النهار " عنوان مخادع ، لا يعبر عما ورد في الرواية ، إنه يعبر عن ذلك ، ولكن عبر الوسائل الإبداعية التي تقيه من المباشرة ، ومن الوشاية الصريحة بما تقوله الرواية . ولابد أن نتذكر هنا إن الثنائية الضدية التي حملها العنوان لم تعبر عن حدة ثنائية ضدية مثل حدة ثنائية مفردتي : " الخفاء " و" الوضوح " ، بل استبدلت مفردة " الوضوح " بمفردتين لا يمتان بصلة صوتية لها ، هذا إضافة إلى أن كلمة " النهار " لم تعد مسـتعملة اليـوم بمعنى " الوضوح " ، وإذا حاولنا إيجاد مقابل لها فهو مفردة " الليل " وليس " الخفاء " . وتدخل مفردة " رائعة " لتزيد الأمر تعقيداً ولتقوم بدور واضح في كسر حدة الثنائية التقليدية . وليعطينا عنوان الرواية نموذجاً إبداعيا مـوفقاً لما يدور في متنها من أحداث وما تتخذه من تكنيكيات لم تخل بدورها من مثل هذا التعقيد . نواصل
(ويجدر أن نلاحظ هنا إن المفردات التي تُكوّن عنوان " الخفاء ورائعة النهار " تم اجتزاؤها من متن الرواية ، وتحديداً من الفصل الثالث المعنون " حكيم ونورا " ، إذ وردت في الصفحة رقم ( 66 ) مفردتا " رائعة النهار " مقرونتان بنفـس الصـيغة ، ثـم وردت في الصفـحة رقـم (71) مفــردة " خفاء " . ونلاحظ هنا إن ورود المعطوف والمعطوف عليه في عنوان الرواية جاء مرتباً ترتيباً معكوساً في متنها ، الأمر الذي من شأنه خلق فجوة / مسافة توتر بين منطوقي العنوان والمتن ، وهي فجوة تزيد من شعرية وإبداعية النص وترشدنا إلى فهم وتلقي معطياته بأكثر من فهم ورؤية ، من خلال إعادة ترتيب العلاقات التي يحفزها في الذهن بأكثر من شكل ، ويمنحنا فرص أكبر لاستكشاف دلالات أخرى لما يقوله النص .
كما نلاحظ هنا إن جميع مكونات العنوان ، التي وردت في متن الرواية ، متعلقة بـ ( نورا ) وهي إحدى شخصيات الرواية : إذ وردت مفردة : " خفاء " على لسانها في حوار مع حكيم شرحت فيه أنها استطاعت الخروج من المنزل " خفاء " أي خلسةً ، بسبب الحصار الشديد الذي يفرضه أبوها عليها ، فيما وردت " رائعة النهار " على لسان الراوي وهو يحكي عن محاولات ( نورا ) للخروج من سياج القمع الذي ظل يفرضه عليها أبوها : " أما نورا فظنت أن الحفر بالأظافر على الصخر قد يفضي بها إلى مخارج تطل من خلالها على رائعة النهار " .
إن تقدم مفردتي " رائعة النهار " في متن الرواية على مفردة " خفاء " ، على العكس مما ورد في العنوان ، يمكن ان يدل على أن العنوان ، كعتبة للنص ، أراد أن يقول لنا إن محاولات نورا للخروج إلى " رائعة النهار " كان مصيرها في النهاية الفشل ، وان الخفاء ، في المحصلة كان هو محاولتها لمقاومة هذا الفشل ، ولكنه لم يكن سوى " طريق وعرة . مشت عليه حافية القدمين ، وهي تستند على جدار العتمة وجذعها يهتز في وهن " . حسبما تخبرنا أخر أسطر الرواية .
وإذا كنا قد اعتبرنا إن احتلال ( روضة ) للغلاف الأخير من الرواية يرشحها لأن تكون الشخصية المركزية ، فان إتيان عنوان الرواية مجتزأ من فقرات ذات صلة مباشرة بـ ( نورا ) يرشح هذه الأخيرة لمركز لا يقل أهمية عن مركز روضه ، ويجعلها ، أيضاً ، رمزاً للقضايا المركزية التي تتناولها الرواية ، وفي مقدمتها قضية الحرية والاسـتقلال والفعالية . ومـع ذلك فان ورود العنوان عن ( نورا ) والغلاف الأخير عن ( روضه ) يمكن ان يجعل الشخصيتين وجهي نقيض ، في علاقتهما مع هذه القضايا ، وهذا يبدو واضحا في أحداث الرواية وبناء الشخصيتين ، فروضة لم تتعرض لمقدار القمع الأسري الذي تعرضت له نورا ، وهي بالتالي كانت أكثر اعتدالاً وتوازناً من الثانية ، وانتهى بها المطاف إلى ان تكون عضواً فاعلاً في مجتمعها بعد أن نجحت في " بعث الحياة في أوصال جزء عاطـل عـن الفعـل " وظلت تتقـدم مرفوعة الهامة ، وبصــرها يعانق قرص الشمس " . أما ( نورا ) التي لم يجدِ حفرها بالأظافر على صخور أبيها ، فإنها عوّضت عجزها بالخفاء والحيلة واستراق السوانح .
وإذا لاحظنا هنا العبارة التي وردت في نهاية أسطر الرواية عن ( روضة ) وهي تصفها بأنها " تتقدم مرفوعة الهامة وبصرها يعانق قرص الشمس " ، والعبارة التي وردت في نفس الأسطر الأخيرة وهي تخبرنا ان ( نورا ) " اختارت طريقاً وعرة . مشت عليه حافية القدمين وهي تستند على جدار العتمة .. " فسنجد أنفسنا وجهاً لوجه أمام متقابلي " قرص الشـمس " و " جدار العتمة " وهما يمثلان تقريبـا نفس المتقابلين في عنـوان الرواية . وعليه نسـتطيع القـول إن ( نورا ) ، أو بالأصح الظروف التي عاشتها والطريق الذي سارت فيها ، تمثل رمزاً لـ " الخفاء " ، فيما تمثل حالة روضة رمزاً لـ " رائعة النهار " ، دون أن يعني ذلك إن الدلالات التي يحيل إليها عنوان الرواية تقتصر على هذا التمثيل . نواصل .. ماباقي كثير . ولابد أن نتوقف هنا أمام تعبير جاء على لسان ( حكيم ) يوحي بدلالة عنوان الرواية ، أو هو صياغة أخرى لذات العنوان تمثلت في مقولته " العتمة والإضاءة " التي جاءت في رسالة كتبها إلى ( عطا ) يحكي فيها عن ما فجره في نفسه الانتقال من بيئة ثقافية إلى أخرى ، من أفكار وأسئلة حول طبيعة الإنسان والعلاقات الإنسانية . يقول ( حكيم ) في رسالته : " ما أغرب الإنسان " ! " إنه كائن مبهم مستغلق عصي الاستكناه حتى على نفسه ( ... ) فالإنسان هنا مجرد رقم ! .. مجرد ترس في دولاب العمل ، هذا على الأقل الانطباع الأول الذي استوقفني وأنا أحاول التعرف على طبيعة العلاقات الإنسانية ومدى تأثيرها في تكويني النفسي ! فلم أعرف شيئاً متعارف عليه ، بل كل ما كان أمامي كرة مطاطية تتقاذف بين العتمة والإضاءة ".
وإذا اعتبرنا هنا إن ثنائية " العتمة " و " الإضاءة " تعطي تقريباً نفس دلالة ثنائية " الخفاء " و " رائعة النهار " فإننا وبحكم السياق الدلالي الذي وردت فيه الثنائية الأولى ، نستطيع القول ان عنوان الرواية يتحدث عن صعوبة اكتشاف كنه الإنسان ، انه هنا يتحدث عن قضية فلسفية ووجودية عميقة ومعقده ، ويقول لنا إن هذه الصعوبة ليست مطلقة ، أو ليست مستمرة ، بل أنها تراوح بين العتمة والإضاءة ، بين الصعوبة والسهولة ، بين فقد القدرة ، لزمن يطول أو يقصر ، على معرفة الحقيقة ، ولزمن ترى فيه انك قد امتلكتها ورأيتها كما هي ، ثم تعود مرة أخري إلى حالة فقدان القدرة ، ومنها إلى الحالة الأخرى وهكذا دواليك ، ككرة مطاطية تتقاذف بين الحالتين . ورواية ( الخفاء ورائعة النهار ) إذ تخبرنا إن هذه المراوحة شعر بها ( حكيم ) في محاولاته لاكتشاف الفروق بين المجتمع السوداني الذي كان يعيش فيه ، والمجتمع الأوروبي الذي انتقل إليه ، وهي تركز الصراع المحوري فيها بين الوطني السوداني والمستعمر الأوروبي ، فهي بذلك تقول لنا أيضاً إن هذا الصراع ليس بالضرورة أن يكون صراع أضداد . وان النظر للأخر - سواء كان شخصاً ، أو مجموعة بشرية ، أو حدثاً ، أو رأياً .. الخ - باعتباره شر محض ، أو خير محض ، يخفي أجزاءً أخرى من الحقيقة التي يمكن تراوح بين هذا وذاك . أو تقع في مكان ما بينهما .
ومع ذلك فان ( حكيم ) اعتقد إن انطباعه الأول لم يعرّفه شيئاً متعارف عليه ، رغم أن ذلك الانطباع وضعه أمام أول مداخل المعرفة الحقيقية ، وهي أنها ككرة مطاطية تتقاذف بين الإضاءة والعتمة . ولاعتقاده هذا فانه أوقف هذا التقاذف عنوة ، فانحاز للمجتمع الذي أتي منه ضد الذي ذهب إليه . ثم سرعان ما اكتشف ان ذلك اختيار غير مدقق فيه ، فرجع ليرى أن العالم الذي انتقل إليه عالم مختلف لكن " يظل الشخص إنسـاناً في البدء والمنتهى " . لكــن وفي هـذه المــرة أنهــي ( حكيم ) الثنائية مرة أخرى لصالح طرف ضـد الأخـر ، فأصبح لا يـرى سـوى العتمــة / الخفـاء : " وهكذا بدأ لي الإنسان مبهماً وغارقاً في محيط من العتمة ، بل تائهاً في غابة من الغموض ، وقد بدأت بنفسي فوجدتها مستغلقة وتأبى الإفصاح " . وربما يكون هذا هو الذي جعل ( حكيم ) يقدم في خطابه مفردة العتمة على مفردة الإضاءة ، وهو نفس الترتيب الذي اتخذه عنوان الرواية عندما وضع " الخفاء " قبل " رائعة النهار " وجعل " الخفاء " أوضح ما في تصميم الغلاف الخارجي للرواية .
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
لاهوت الوردة | osama elkhawad | 08-03-05, 06:36 AM |
Re: لاهوت الوردة | أبو أحمد | 08-03-05, 06:46 AM |
نصي الشعري هذا ليس نص مناسبات-ارجو ان تراجع نفسك | osama elkhawad | 08-03-05, 06:59 AM |
Re: لاهوت الوردة | mutwakil toum | 08-03-05, 06:59 AM |
Re: لاهوت الوردة | osama elkhawad | 08-03-05, 07:09 AM |
Re: لاهوت الوردة | Osman M Salih | 08-03-05, 07:11 AM |
Re: لاهوت الوردة | mutwakil toum | 08-03-05, 07:29 AM |
Re: لاهوت الوردة | حاتم الياس | 08-03-05, 07:22 AM |
Re: لاهوت الوردة-محاولات تجتهد ان تبقى نافعة للناس | osama elkhawad | 08-03-05, 07:28 AM |
Re: لاهوت الوردة-محاولات تجتهد ان تبقى نافعة للناس | Osman M Salih | 08-03-05, 07:32 AM |
بين البستاني والوردة-المحبة واحدة | osama elkhawad | 08-03-05, 07:37 AM |
هل تتذكر "ايفان خايدجسكي" اول سوسيولوجي ما ركسي بلغاري??? | osama elkhawad | 08-03-05, 08:14 AM |
Re: هل تتذكر "ايفان خايدجسكي" اول سوسيولوجي ما ركسي بلغاري??? | Osman M Salih | 08-03-05, 08:19 AM |
لست من كتاب ادب المناسبات-نص عن المحبة بين رجل وامراة | osama elkhawad | 08-03-05, 08:32 AM |
افكر في ترجمة ايفان خادجيسكي-قادر بالتاكيد على انجاز ترجمة ممتعة و امينة | osama elkhawad | 08-03-05, 08:43 AM |
Re: افكر في ترجمة ايفان خادجيسكي-قادر بالتاكيد على انجاز ترجمة ممتعة و امينة | osama elkhawad | 08-03-05, 02:57 PM |
Re: افكر في ترجمة ايفان خادجيسكي-قادر بالتاكيد على انجاز ترجمة ممتعة و امينة | Omer Abdalla Omer | 08-03-05, 03:10 PM |
عزيزي عمر | osama elkhawad | 08-03-05, 03:38 PM |
اسف .. انه سحر النص .. | ودرملية | 08-03-05, 04:47 PM |
ارجو معك ان يكون "لاهوت الوردة" هو "لاهوت الانسانية القادمة" | osama elkhawad | 08-03-05, 08:39 PM |
Re: ارجو معك ان يكون "لاهوت الوردة" هو "لاهوت الانسانية القادمة" | عبد المنعم ابراهيم الحاج | 08-03-05, 10:19 PM |
هذا النص الشعري لا علاقة له برحيل قرنق,فهو قصيدة في المحبة بين رجل وامراة | osama elkhawad | 08-03-05, 10:59 PM |
Re: هذا النص الشعري لا علاقة له برحيل قرنق,فهو قصيدة في المحبة بين رجل وامراة | عبد المنعم ابراهيم الحاج | 08-03-05, 11:23 PM |
Re: افكر في ترجمة ايفان خادجيسكي-قادر بالتاكيد على انجاز ترجمة ممتعة و امينة | عبدالماجد فرح يوسف | 08-10-05, 02:43 PM |
Re: لاهوت الوردة | حسن الطيب يس | 11-07-05, 07:19 PM |
Re: لاهوت الوردة | نادر | 08-03-05, 11:31 PM |
Re: لاهوت الوردة | mazin mustafa | 08-04-05, 02:25 AM |
Re: لاهوت الوردة | عبد المنعم ابراهيم الحاج | 08-04-05, 09:08 AM |
Re: لاهوت الوردة | عبد الحميد البرنس | 08-04-05, 11:11 AM |
Re: لاهوت الوردة | osama elkhawad | 08-04-05, 12:47 PM |
Re: لاهوت الوردة | Luay Elhashimi | 08-04-05, 11:42 PM |
مجابدات المبدعين الذين يعتمدون فقط على القوة العمياء للموهبة-الحوار الذي يفتح اسئلة | osama elkhawad | 08-05-05, 00:36 AM |
Re: لاهوت الوردة | عبدالماجد فرح يوسف | 08-05-05, 08:23 AM |
Re: لاهوت الوردة | osama elkhawad | 08-05-05, 01:13 PM |
Re: لاهوت الوردة | حاتم الياس | 08-05-05, 01:33 PM |
Re: لاهوت الوردة | mazin mustafa | 08-07-05, 00:07 AM |
Re: لاهوت الوردة | mazin mustafa | 08-07-05, 00:42 AM |
Re: لاهوت الوردة | salah elamin | 08-07-05, 01:44 AM |
Re: لاهوت الوردة | أيزابيلا | 08-07-05, 02:10 AM |
Re: لاهوت الوردة | mazin mustafa | 08-08-05, 01:06 AM |
صلاح وحاتم وايزابيلا ومازن | osama elkhawad | 08-08-05, 02:36 AM |
Re: صلاح وحاتم وايزابيلا ومازن | أيزابيلا | 08-08-05, 05:32 AM |
الأساطير المؤسسة لسيرة العائلة الخواضية-اعادة كتابة ميثولوجيا الخواض الكبير | osama elkhawad | 08-08-05, 10:34 AM |
Re: الأساطير المؤسسة لسيرة العائلة الخواضية-اعادة كتابة ميثولوجيا الخواض الكبير | osama elkhawad | 08-09-05, 05:29 AM |
عزيزتي ايزابيلا جئت -الى سقف الوردة- "مشاءة" | osama elkhawad | 08-09-05, 05:44 AM |
Re: عزيزتي ايزابيلا جئت -الى سقف الوردة- "مشاءة" | على عجب | 08-09-05, 07:58 AM |
عزيزي على عجب | osama elkhawad | 08-09-05, 12:15 PM |
الصديق مازن | osama elkhawad | 08-09-05, 11:44 PM |
Re: الصديق مازن | osama elkhawad | 08-10-05, 00:32 AM |
Re: الصديق مازن | newbie | 08-10-05, 01:05 AM |
مرحبا بك تحت "سقف الوردة" | osama elkhawad | 08-10-05, 02:24 AM |
Re: الصديق مازن | mazin mustafa | 08-10-05, 02:55 AM |
Re: الصديق مازن | mazin mustafa | 08-10-05, 03:27 AM |
Re: الصديق مازن | حاتم الياس | 08-10-05, 06:16 AM |
عبد الماجد فرح: "ما لي أراه من الغائبين"؟ | osama elkhawad | 08-10-05, 09:25 PM |
أنا هنا أشارك الفراشات* رحيق الوردة | عبدالماجد فرح يوسف | 08-11-05, 07:54 AM |
اسرار الصنعة الاسفيرية التعتيلية | osama elkhawad | 08-11-05, 01:00 PM |
المتنبّي أكثر حداثة منكم جميعاً-break | Shazali | 08-11-05, 11:14 PM |
Re: المتنبّي أكثر حداثة منكم جميعاً-break | osama elkhawad | 08-12-05, 00:00 AM |
الامتاع والمؤانسة تحت سقف الوردة--موتان وحياتان-الاديب\الكاتب-المتأكدم\المجسر | osama elkhawad | 08-12-05, 11:17 PM |
Re: الامتاع والمؤانسة تحت سقف الوردة--موتان وحياتان-الاديب\الكاتب-المتأكدم\المجسر | mazin mustafa | 08-13-05, 02:27 AM |
"خاتف لونين" | osama elkhawad | 08-13-05, 11:43 AM |
Re: لاهوت الوردة | Adil Osman | 08-13-05, 12:06 PM |
Re: لاهوت الوردة | mazin mustafa | 08-14-05, 04:26 AM |
احد الكتبة عن تنسيق جديد للصفحة الشعرية | osama elkhawad | 08-15-05, 06:13 AM |
الكويتب:خاتف لونين؟؟؟الاتفاق في الذهنية وفي الانتماء الى نفس القطيع | osama elkhawad | 08-15-05, 03:33 PM |
كويتب قدم من مناطق الموهبة العمياء-الكويتب الذي تعلم الحجامة النقدية في رؤوس النصوص اليتام | osama elkhawad | 08-15-05, 09:03 PM |
Re: تخريمة ونرجع.. | mazin mustafa | 08-16-05, 00:24 AM |
ساعود اليك للرد على "تخريتمك", ب"تخريمة" أحسن منها | osama elkhawad | 08-16-05, 09:36 AM |
التخريب الثقافي الذي تقوم به جماعة "المستجدين" من الادباء:"كويتبنا" نموذجا | osama elkhawad | 08-16-05, 10:10 AM |
Re: التخريب الثقافي الذي تقوم به جماعة "المستجدين" من الادباء:"كويتبنا" نمو | عبد الحميد البرنس | 08-16-05, 10:30 AM |
التقلياسفيريين: حقوق النشر محفوظة لسجيمان | osama elkhawad | 08-16-05, 10:35 AM |
سيميولوجيا النص الشعري | osama elkhawad | 08-16-05, 05:37 PM |
Re: سيميولوجيا النص الشعري | mazin mustafa | 08-17-05, 01:29 AM |
"العرضة" خارج "الدارة المعرفية":الدكتوران بشرى الفاضل وصلاح الدين المليك نموذجا | osama elkhawad | 08-17-05, 01:35 AM |
Re: "العرضة" خارج "الدارة المعرفية":الدكتوران بشرى الفاضل وصلاح الدين الملي | عبد الحميد البرنس | 08-17-05, 02:00 AM |
الادهش منه | osama elkhawad | 08-17-05, 08:22 AM |
Re: الادهش منه | osama elkhawad | 08-17-05, 11:08 AM |
منين أجيب أكاديميين؟؟؟المهم ان الذهنية واحدة | osama elkhawad | 08-17-05, 11:57 AM |
Re: "العرضة" خارج "الدارة المعرفية":الدكتوران بشرى الفاضل وصلاح الدين الملي | عثمان البشرى | 09-01-05, 09:09 PM |
Re: "العرضة" خارج "الدارة المعرفية":الدكتوران بشرى الفاضل وصلاح الدين الملي | mutwakil toum | 09-04-05, 11:04 AM |
Re: لاهوت الوردة | Adil Osman | 08-17-05, 11:52 AM |
احمد لك انك اثرت مسالة تنسيق الصفحة الشعرية-مفهوم بعض المتاكدمين السودانيين لسيميولوجيا الصفحة | osama elkhawad | 08-17-05, 01:58 PM |
ما المشترك بين الدكتورين???? | osama elkhawad | 08-17-05, 04:08 PM |
لا في 'العير" النقدي, ولا في "النفير العلمي", | osama elkhawad | 08-17-05, 05:46 PM |
المشترك بين الدكتورين الفاضلين | osama elkhawad | 08-17-05, 08:04 PM |
Re: المشترك بين الدكتورين الفاضلين | osama elkhawad | 08-17-05, 10:22 PM |
Re: المشترك بين الدكتورين الفاضلين | mazin mustafa | 08-18-05, 05:57 AM |
وانت وبقية التشكليين : خالد كودي واحمد المرضي و الباقر موسى مطلوبين بشدة لما نجي نناقش الكويتب | osama elkhawad | 08-18-05, 11:12 AM |
لست في حاجة لكشف تهافت الدكتور المليلك في حديثه عن سيميولوجيا الصفحة الشعرية عند محمد عبد الحي | osama elkhawad | 08-18-05, 04:13 PM |
concrete poetry | osama elkhawad | 08-18-05, 04:20 PM |
Re: concrete poetry | newbie | 08-19-05, 04:57 AM |
Re: concrete poetry | Adil Osman | 08-19-05, 11:24 AM |
Re: concrete poetry | عبد الحميد البرنس | 08-19-05, 12:15 PM |
Re: concrete poetry | محمد خليفة محمد جميل | 08-19-05, 01:48 PM |
نرحب بصديقنا محمد جميل وهو يتبوأ مقعده تحت سقف الوردة | osama elkhawad | 08-19-05, 02:30 PM |
"الكويتب في منجرته":ما هو موضوع رسالتيه للماجستير والدكتوراة????? | osama elkhawad | 08-19-05, 03:15 PM |
Re: ;الكويتب في منجرته":ما هو موضوع رسالتيه للماجستير والدكتوراة????? | osama elkhawad | 08-19-05, 03:35 PM |
Re: ;الكويتب في منجرته":ما هو موضوع رسالتيه للماجستير والدكتوراة????? | osama elkhawad | 08-19-05, 05:24 PM |
وهل كان "الكويتب " أوف بوينت؟؟؟؟Off point | osama elkhawad | 08-19-05, 06:44 PM |
عداء الموت-تشابه ما بين أمل دنقل ودرويش في علاقتها بالموت | osama elkhawad | 11-24-05, 11:52 PM |
|
|
|