شاهدت الكثيرين يبكون بالدمع المنهمر حزنا علي الطيب صالح
وتحول نهار الخرطوم الغائم الي حزن ولبس سواد الفقد الكبير
واذا لم تبكي الخرطوم الطيب صالح فمن احق البكاء غيره
رجل اديب كتب كما لم يكتب احد مثله ,,,
كان ابداع اينما سار او حل ,,,
عرف الكثيرين السودان من خلاله وليس العكس ,,,,
كان سفارة لوحده ,,,
سلام عزاز والبركه في الجميع
|
|