الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 12:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة كمال علي الزين(كمال علي الزين)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2007, 07:29 AM

كمال علي الزين
<aكمال علي الزين
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 13386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) (Re: كمال علي الزين)

    يوسف الشريف في حوار عن السودان وثـقافتـه‏:‏أم كلثوم خافت من الغناء في الخرطوم
    ‏ أجرت الحديث‏-‏ د‏.‏ أماني الطويل
    هو من جيل‏'‏ مصر والسودان لنا‏'‏ عشق السودان فأحبه أهلها وكتب هو عن السودان وأهل السودان‏,‏ ليلخص مشوار العمر وليضئ لنا نحن الجيل الذي لم يعاصر السودان إلا مستقلا عن مصر فجاء يوسف الشريف ليعلمنا أن تلاقي مصالح أهل الوادي هو عنوان المستقبل الآمن‏.‏ يوسف الشريف الذي دخل مع أهل السودان أيضا في علاقة نسب عرف عن قرب تفاصيل الروح والوجدان السوداني العاشق للحرية والحياة وللمسرات والفرح‏,‏ للجمال والنيل هكذا وصف يوسف الشريف الشعب السوداني وهكذا حياه د‏.‏ حيدر إبراهيم علي مدير مركز الدراسات السودانية في مقدمة الطبعة الثانية من كتاب‏'‏ السودان وأهله أسرار السياسة وخفايا المجتمع‏'‏ بأنه فهم حقيقي للإنسان السوداني الذي غابت وانغلقت مفاتيح فهمه أمام الإنسان المصري تحت مظلة الشقاق والخلافات‏.
    ‏ علي أية حال يوسف الشريف لم يكتف بأن يكون صندوق الأسرار المصري عن السودان ولكنه عايش الظرفاء فكتب عنهم وسجل بذلك مدونات من حياة المصريين حين كانت مظلة الحب والصداقة والعشرة الطيبه أهم ما لديهم من مظلة المصالح والتنافس والبغضاء ويكون يوسف الشريف بذلك قد اهتم بالتاريخ الوجداني للشعوب يدلف مرة من باب السياسة وأخري من أبواب الحياة‏.‏ وعن السياسة والحياة كانت هذه الونسة المصرية عن السودان وأهله مع عمنا يوسف الشريف‏.‏
    ‏ في التكامل المصري السوداني‏..‏ ما رأيك هل ننجح هذه المرة؟
    ‏-‏ التكامل مع السودان لابد أن يتم في إطار عام شامل ووفق رؤية بعيدة المدي ويقوم علي قواعد ودعائم ثابته لا تتغير حسب الأهواء السياسية أو تقلبات النظم والأفراد وهذه القواعد والدعائم الأساسية كفيلة بترسيخ التكامل لأن جميع مشروعات التكامل بين مصر والسودان أصابها الفشل لأنها كانت قائمة علي رغبة فوقية وليس علي ثوابت‏.‏
    وأنا رصدت أنه كلما دخلت السياسة في العلاقات المصرية السودانية أفسدتها ـ وأقصد السياسة هنا ـ العلاقات المظهرية التي تكتفي بترديد التصريحات والأقوال التقليدية والتي أصبحت مأثورة حول العلاقات المصرية السودانية لأنه لا توجد شفافية ولا توجد معالجات للقضايا بطريقة سليمة ومن هنا لابد من إفساح المجال للجهد الشعبي وبدون ذلك نكرر التجارب الفاشلة ونعيد نفس ما حدث مع الصادق المهدي عندما ألغي التكامل وتبعا لذلك أري أنه يجب أن يقوم التكامل علي أسس ثابتة بحيث لا يأتي فرد أو نظام يهدمه‏.‏
    ‏‏ ولكن ألا تري أن الظروف مهيأة الآن خاصة أن القوي السياسية في السودان حاليا تجمع علي العلاقة مع مصر؟
    ـــ نحن الآن نحتاج لوضع إستراتيجية شاملة تحكم هذه العلاقة وتؤدي إلي تناميها وضمان ألا تتأثر بتغير الحكام ولا نظام الحكم وفي تقديري أن هذه الاستراتيجية تبدأ بنقد ذاتي لتجربة العلاقات المصرية السودانية بعد ذلك يتم وضع أسس لهذه العلاقات وترتيب الأولويات وهذه المسألة يجب أن يشارك فيها كل ألوان الطيف السياسي والثقافي في مصر والسودان لضمان التفاعلية والاستمرارية معا وفي الحقيقة إنني اؤكد علي ذلك باستمرار لأنه بتأمل ما مضي نجد أن فترات الفتور والشقاق بين البلدين أطول بكثير جدا من فترات الوفاق والترابط كما أنه بتأمل ما مضي أيضا إضافة إلي نظرة للمستقبل نجد أن مشاكل السودان حلها في مصر وحل مشاكل مصر كلها في السودان وهذا يدعو للحسرة علي فترات الشقاق والفتور ويدعو للتأكيد علي أهمية التكامل والوحدة غير أن الدول الاستعمارية تريدنا أن نعيش فترات الحسرة ولا تريدنا أن نتحول إلي كتل متحدة‏.‏
    ‏‏ رغم كل ذلك ألا تري أن أمام مصر فرصة تاريخية لتحقيق التكامل؟
    ‏-‏ أمام مصر فرصة تاريخية لكي تلحق مافاتها فمصر قد غابت عن السودان طويلا وقد كتبت كثيرا عن أهمية عودة مصر للسودان وقلت لابد من وجود آلية مصرية لإدارة شئون السودان ويجب بذل الجهود لإيجاد دور مصري حقيقي في السودان وأهم من السياسة أن نعمل علي هدم هوة الإدراك بين الشعبين المصري والسوداني‏.‏
    ‏‏ فما المانع من أن نقدم الشعراء والكتاب والأدباء السودانيين في وسائل إعلامنا‏.‏ لماذا لا يلحن الشريعي مثلا للمطرب السوداني الكابلي ولماذا لا تستضيف ليالي التليفزيون مطربين سودانيين؟ ‏-‏ المصريون لا يعرفون الشعب السوداني رغم أن عشرة السودانيين ممتعة‏,‏ فقد قضيت أجمل وأمتع فترات حياتي في السودان وأكون محاطا بود ودفء جميل من الأصدقاء‏.‏
    ‏-‏ نعم أوافقك يا عم يوسف فنيل السودان بلونه النحاسي وعنفوانه الجبار يحضن ناس مصر بحب ودفء جميل من الأصدقاء والزملاء‏.‏
    ‏‏ لك حكايات متعددة مع المشوار السوداني منها قصة حفل أم كلثوم في السودان التي قلت عنها إن أم كلثوم سودنت أغانيها في حفلة السودان عام‏1968‏ وكانت لصالح المجهود الحربي‏.‏
    ‏-‏ صحيح فرغم أن أم كلثوم كان يعشقها الجمهور السوداني إلا أنها كانت خائفه من الغناء هناك لأنها كانت تعتقد ان الجمهور السوداني يتذوق السلم الخماسي أكثر من الموسيقي العربية وكان أحد أصدقائها من الصحفيين في الأهرام قالي إن أم كلثوم خايفة تسافر السودان ويبدو أنه اقترح عليها أن تستعين بي وفعلا اتصلت بها بالتليفون وقلت لها أنا يوسف الشريف قالت لي تعالي‏'‏ وهات البن معاك‏'‏ وفعلا ذهبت إليها بأربع أصناف من البن الذي تحبه عبارة عن كيلو واحد وقلت لها‏'‏ الجمال بره عشان النوع اللي تحبيه نكمل منه‏'‏ ضحكت وبدأت احكي لها كيف يمكن أن تكون حفلتها ناجحة وقلت لها إن الشعب السوداني لا يحب الصد والهجر والفراق فاختاري أغاني لها معاني مشرقة وموسيقي راقصة وذهبت مع أم كلثوم إلي السودان وعرفتها بكل الأهل والأصدقاء الذين اعرفهم من نجوم المجتمع والقادة السياسيين وحضرت أم كلثوم فرح سوداني الذي تتعلم فيه العروس اثنتي عشرة رقصة كي تحيي فرحها كما يتم ضرب العريس فيه بالكرباج‏.‏ وبالفعل استطاعت أم كلثوم أن تقترب من الوجدان السوداني فغني معها كل الجمهور ورقص علي أنغام‏'‏ هذه ليلتي‏'‏ وقتها كتبت أن أم كلثوم تسودن أغانيها فكانت هذه الحفلة حدثا ثقافيا مقدرا يفوق كل إنجازات أجهزة الإعلام منذ الخمسينيات‏.‏
    ‏‏ مشوارك المهني حافل أيضا بالخلافات مع الساسة السودانيين‏..‏ ما قصتك مع الترابي الذي اتهمك بفبركة حوار صحفي معه؟
    ‏-‏ شخصية الترابي مراوغة وليس من السهل التعامل معه فقد حدث أن أجريت معه حوارا قبيل قيام جبهة الإنقاذ بانقلابها عام‏1989‏ هنا في القاهرة وتحدثت فيه عن قيادته للإخوان المسلمين وتحالفه مع نميري بمزاعم تجنب شروره وتسلطه وفرديته كما تناولت نشأة الترابي ورؤيته للقضية الفلسطينية والمستقبل السياسي للسودان‏.‏
    ويبدو أن الحوار ونشره قد سبب أزمة سياسية داخلية خصوصا أن صحيفة الأمة السودانية اجتزأت فقرات منه ونشرتها من قبيل المكايدة السياسية فما كان من الترابي إلا أن أنكر في صحيفة الراية إجراء الحوار معه أصلا ثم تراجع عن ذلك وقالت الجريدة أني تدخلت بالتشويش علي آراء الترابي وقالت عني‏'‏ هذا الصحفي اليساري أن تحمل عليه يلهث وإن تتركه يلهث‏'‏ كما لو كنت الكلب الذي جاء ذكره في القرآن الكريم هنا عرض علي الكثير من الأصدقاء والمحامين السودانيين أن أحصل علي مليون جنيه من أموال الترابي كتعويض ولكن لم أكن أريد أمواله بل مواجهته وفضح كذبه وهو ما حدث في نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة وفضحته علي الملأ‏.‏
    ‏‏ يقولون إنك منحاز للرئيس السوداني الأسبق جعفر نميري ولماذا تقول عنه إنه أهم شخصية حكمت السودان؟
    ــ لأنه هو الوحيد الذي فرض هيبة السلطة المركزية علي كل ربوع السودان وهو الرئيس الوحيد الذي جاب كل أقاليم ومناطق السودان كضابط ورجل دولة وأنا ذهبت معه في إحدي المرات من الخرطوم إلي كردفان إلي دارفور ووجدته يقف عند كل قرية يتحدث مع الناس ويحل لهم مشاكلهم كما كان يدير مجلس الوزراء بشكل ديمقراطي وعيبه أنه انقلب علي إنجازه الوحيد اتفاقية أديس أبابا عام‏1972‏ م‏.‏
    ‏‏ كيف تعرفت علي أعضاء انقلاب نميري قبل قيامه في مايو‏1969‏ ؟
    ــ الزوج آخر من يعلم طريقة تعرفه علي عناصر تنظيم الضباط الأحرار الذين دبروا انقلاب مايو سنة‏1969‏ بزعامة جعفر النميري وكيف كان يلتقي بهم ويجلس في سهراتهم دون أن يشعر بأن ذلك كان معدا ومخططا له من قبلهم كجزء من التمويه علي المخابرات السودانية حينذاك كنت أول من تعرفت عليه من عناصر تنظيم الضباط الأحرار كان الرائد زين العابدين عبد القادر الضابط بسلاح المظلات وذلك في الاحتفال السنوي الذي كان يقيمه أعضاء جمعية معهد القرش الخيري بدعوة من السيدة عائشة عمر والتي يطلق عليها أعضاء الجمعية لقب أم المعهد وكان اللقاء في شتاء عام‏1966‏ فوق ظهر باخرة نيلية متهادية ما بين شاطئ جزيرة توتي وشاطئ منتجع السبولقة وسط أجواء الطبيعة الخلابة والصحبة الحلوة‏.‏
    كما تعرفت علي باقي أعضاء تنظيم الضباط الأحرار بابكر النور و التقيته عام‏1966‏ خلال صحبتي للسيد الصادق المهدي خلال زيارته لجنوب السودان‏.‏ ولم أكن أعرف هوية بابكر النور أو أنه كان ضابطا مسيسا بحكم انتمائه للحزب الشيوعي وعلي دراية واسعه بأوضاع المتمردين السياسية والتنظيمية وأساليبهم القتالية بحكم عمله فترة ضابطا في سلاح المهندسين بالجنوب إلا بعد الحوار معه ويقول الشريف عندما سألت الصادق المهدي عن هذا الذي كان يتحاور معه منذ قليل اكتفي بقوله إنه موظف إداري في الجنوب ولم أكن أعرف اسمه ولا وظيفته أو هويته السياسية إلا بعد كتابة أسماء مجلس الثورة ونشر صورهم في صحف القاهرة إثر نجاح انقلاب مايو عام‏.1969‏
    وفي شتاء عام‏1967‏ كانت المرة الأولي والوحيدة التي التقي فيها معظم عناصرالتعليم الضباط الأحرار مجتمعين في مكان واحد وقد تعرف علي أسمائهم المجردة من الوظائف والرتب العسكرية وكان بينهم خالد حسن عياش ومأمون عوض أبو زيد وأبو القاسم إبراهيم وأبو القاسم هاشم وزين العابدين ومصطفي أدرتش وسيد المبارك والوحيد الذي قدم نفسه مشفوعا بمهنته كان عبد الحليم الطاهر المحامي وبعد عامين علي هذه الواقعه بعد نجاح انقلاب‏27‏ مايو عام‏1969‏ جلست إلي صديقي فاروق عثمان حمد الله وذكرته بهذه السهرة قال ضاحكا إن تلك كانت جزءا من خطة التمويه والتعمية علي اجتماعات تنظيم الضباط الأحرار‏.‏ ‏‏ صاحبت نميري في أكثر من رحلة ما انطباعاتك؟
    ــ نميري كان لديه حس شعبي وقدرة علي التفاعل مع الناس أنه في شتاء عام‏1970‏ دعاني الرئيس النميري إلي صحبته لأول مرة في جولة ميدانية طويلة ومضنية إلي غرب السودان إيذانا بإعلان الحرب علي العطش علي خلفية مشروع استراتيجي ضخم يستهدف استقرار حياة سكان الصحراء في مديرتي كردفان ودارفور عبر حفر مئات الآبار الجوفية‏.‏
    وبدأ موكب القافلة في الخامسة فجرا من الخلاء المجاور لحي أم بده علي أطراف أم درمان وكان نميري يمر بسكان القطاطي جمع قطيه وهي عبارة عن ألواح من الحطب والقش التي يسكنها بدو الصحراء ويحكي أن زوابع القافلة التي غطت ملامحنا وملابسنا بطبقة كثيفه من الرمال والأتربة الناعمة وركوب السيارات الخشنة أخذت من عافيتنا ونشاطنا وفي منتصف النهار توقف الركب أمام قرية صغيرة وقد تجمع السكان يرحبون بنا وإذا بثلاث نوق صغير وقد بركت علي الأرض والسكاكين مشرعة استعدادا لذبحها كرامة وافتداء لنميري واحتفاء به فما أن هوت تجز أعناقها حتي انفجرت دماؤها غزيزة تحت أقدامه وخطي بأقدامه فوقها وعبرها وعاد لمتابعة سلخ جلود النوق وتقطيع لحومها حتي ظهرت أكبادها وعندئذ مد يديه يلتقطها في سعادة غامرة ويضعها في وعاء كبير بحنو بالغ كما لو أنها الجواهر الثمينة ثم أخرج من جيبه خنجرا حادا وشرع يقطع الكبده شرائح صغيرة كأي جزار أو طباخ ماهر وقدمها إلينا بنفسه طازجة ساخنة وكنت أجلس إلي جوار نميري عندما أفقت من تأملاتي علي لكزة من كوعه قائلا مالك تنظر إلي الكبدة هكذا؟ ألم يسبق لك أكلها نية؟ قلت أكلتها في لبنان والسودان لكنها كانت كبدة ضأن أو أبقار قال وهو يتناولها بإصبعه ويأكلها بتلذذ كبده الإبل أشهي مذاقا ولا تؤكل إلا نية فقط‏*‏
                  

العنوان الكاتب Date
الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 07:22 AM
  Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 07:29 AM
    Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 07:33 AM
      Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 07:37 AM
        Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 07:41 AM
  Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) أبو ساندرا05-30-07, 07:43 AM
    Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 07:48 AM
  Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) أبو ساندرا05-30-07, 08:22 AM
    Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 08:31 AM
      Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 08:44 AM
        Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 09:21 AM
  Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) أبو ساندرا05-30-07, 09:39 AM
    Re: الأديب المصري( يوسف الشريف) يكتب عن (عشة الفلاتية ) كمال علي الزين05-30-07, 09:46 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de