مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 07:19 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
منبر الشعبية
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-28-2009, 08:07 AM

ستنا خضر عبدالله

تاريخ التسجيل: 12-18-2009
مجموع المشاركات: 201

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات (Re: ستنا خضر عبدالله)

    الحاج حمد:-

    الطاحونة:-

    سبق ذكر الطاحونة و هي الطاحونة التي ما زالت تعمل كمصنع من الصباح للمساء لا كلل لا ملل عشرات السنين ، الطاحونة ملك عمك سيد من اهالي الجريف رجل طويل مشلخ تي لونه أحمر تكاد السفة لا تفارقه و رجل مرح عمل بالطاحونة بنفسه ثم كان عناك عامل يساعده و بعد ذلك ورث العمل ابنه..الطاحونة دي كما ذكرت و ذكر الأخ عادل محمد عثمان كانت برنامج ، تقوم تشيل العيش أو القمح في قفة أو خرتاية دمورية أو اذا كمية بسيطة في جردل طلس و تمشي الطاحونة و انت ماسك قروشك في يدك قابضة قبضة شديدة و لازم تعرق لتأكيد حرصك على القروش لأنو اذا وقعت الله قال بي قولك ، تجي الطاحونة و بكل ادب تلتزم بالصف ، و بعدين حاجة تمام لما تلقى الصف طويييل لأنو اللعب قدام الطاحونة ح يكون كتيير ، و أول ما اتخارجت من العيش أو القمح و ركبتو القطر (الصف) بعد دا يا لعب جاك زول و على انغام الطاحونة تلقى شلة من اصحابك لاعبين (كمبلت) أو اذا كان الموسم موسم (بلي) يكونوا لاعبين بلي..و انت تلعب و تدي العيش كحلة و في نفس تقول (ان شاء الله ما يدققوهو هسع) لأنو اذا عيشك دققوهو لازم تتخارج و تمشي البيت ..و الصف بيزحف بانتظام و غالبا يكون في بنيات هاديات جايات من جهة الهجرة أو من بنات الشعبية يقوموا بعملية تحريك المواعين..و كلما صوت الطاحونة يتغير دليل انو في واحد اتخارج و هو صوت انتهاء الدقيق على حجر الطاحونة..و خلال هذه الفترة غاليا ما تجي حاجة كبيرة و تنق مع عامل الطاحونة (دا شنو يا ولدي العيش دا و الله دراش ..) و يقوم العامل بزق الحديدة التي تتحكم في كمية العيش الداخل لحجر الطاحونة و هو ينقنق ( يا حاجة الدقيق دا هسع ما ناعم اصلو اكتر من كدة اعمل ليكم شنو؟) و هكذا تنتهي العصرية..و مع مغيب الشمس يكون جميع من في الطاحونة اتخارج.ليتكرر المشهد بعد اسبوع..على ذكر الطاحونة واحد صاحبنا قال لي بيقولو ايام الامتحانات أو اذا الشغل كتير (زنقة كلب في الطاحونة) و فسر المثل بأن زنقة الكلب في الطاحونة زنقة شديدة فهو عندما يدخل الطاحونة و تكون شغالة ما بيعرف يتخارج بي وين مع صوت الطاحونة المزعج و عامل الطاحونة الشايل عكاز و اذا طلع الاولاد برة كل واحد شايل حجر و منتظرو..فعلا مثل قوي و زنقة شديدة

    الحاج حمد:-

    ظاهرة اختفاء تربية الاغنام:-

    من الظواهر التي اختفت في الشعبية ظاعرة تربية الأغنام ، فسكان الشعبية في فترة الكفاح الأولى من أجل تربية اولادهم كانوا يسلكون كل طريق يقلل عليهم أعباء المعيشة ، فكانت تربية الغنم من أجل الحصول على اللبن و تربية الدواجن من أجل البيض و كده يكون موضوع شاي الصباح و فطور اولاد المدارس قد قلت تكلفته ، كان الغنم تجي ماشة تتضرع مجموعات.. مجموعات فكل مجموعة تابعة لشخص أو شارع أو جيران تمشي مع بعض و تجيك ماشة تتضرع بالله الغنماية تقول شايلة طبنجة ماشة بثقة شديدة و اذا حاولت ترميها بحاجة تزوغ بطريقة سهلة و حريفة و مرات تكتفي بحركة سريعة للرأس (انصايد في الكورة ما يعملها) و تزوغ من الحجر و تتبختر ، و هي اكتسبت خبرة في التعامل مع الناس في الشارع و تعرف متين تجري اذا كان العدو شرس و متين تكتفي بجكة خفيفة و متين تزوغ زوغة انصايدات ، و لما تجي تقطع الشارع تتقدم واحدة تكون القيادة معاها و اذا لم تتحرك يكون الباقين وراها و بعد ذلك يتقدم الريس و الباقين وراهو و مرات يتبختر شديد و عارفين بتاع العربية دا أمام الأمر الواقع لازم ينتظرهم..و تمشي للمحلات التي تضمن فيها بعض القش زي أطراف جنينة (استافنوس) و بعض اصحاب الدكاكين عانوا من حكاية الغنم دي خاصة ايام كان بجيبوا الفلاتيات يغربلوا العيش..يقوما يعملو هجوم مدروس واحدة تتقدم تشغل الفلاتية التي تجري عليها و هي تردد : تك تك يكون الباقين كل واحدة ملت خشمها تماااام و جرت كان هناك العم طلب و هو يبيع البرسيم أمام منزله بالاضافة الى محل تاني شمال الفرن.. و البعض يشتري من بعض اصحاب الكارو و هم بيجوا مارين بعد صلاة العصر..و ظهرت سلالات مختلفة و كان في جماعة جابوا ليهم غنم شكلها زي الغزال..و كان هناك في تيس مشهور و دا عندو ريحة كريهة اذا مر بالشارع و انت جيت بعدو بساعة تعرف انو ديجانقو دا مر من هنا..بعد فترة بدأت ظاهرة الغنم تختفي بدواعي مختلفة أهمهاانو البنات في البيوت كبرواو بدو يقولوا : و الله ما ممكن حكاية الغنم دي في البيت و واحدة تقول : و الله بعد دا يا انا يا الغنم ديل في البيت و طبعا دي ما عاوزة اجتهاد طبعا هي..و اكيد مع مراعاة نواحي صحية و اقتصادية و (نيدوية) و دي من لبن (نيدو) تم الاستغناء عن الغنم رويدا رويدا و اليوم تستطيع أن تزرع زهور أمام المنزل و طبعا دي كانت حلم و بدأ الاطفال تاني يخافوا من خروف الضحية بعد ان كانوا يلعبوا مع الغنم و يركبوهم حمير عديييل كده..و سأعود لتربية الدواجن و عندي تجربة شخصية في ذلك

    فيصل عابدون:-

    تربية الاغنام:-

    ذلك كان والدي المرحوم الحاج محمد عبدون وكان محله يقع في شمال شرق المسجد وكنت انا ساعده الايمن في هذه التجارة وكانت اخطر المهام التي اقوم بها هي حراسة البرسيم من هجمات الاغنام السارحة... كانت المهمة تعجبني لاسباب كثيرة فقد كانت تمنحني نوعا من الاستقلالية التي لا يتمتع بها غيري من الاطفال فقد كنت اغيب عن المدرسة لايام طويلة دون ان اخشى وكان الوالد يمسك بيدي عندما تطول ايام غيابي ويذهب بي الى المدرسة وعندما ندخل من البوابة الرئيسية كنت انا اتوجه مباشرة الى الفصل واتركه هو ليفاوض المدرسين حول اسباب غيابي ولا اظنه كان يبذل جهدا كبيرا فقد كان يكفي ادارة المدرسة ان تتاكد من ان غياب الطالب تم بمعرفة الاسرة . كانت مهمتي هي الحراسة وكانت ساعة هجوم المعيز المفضلة هي ساعة الظهيرة لانه قبل هذه الساعة يكون ظل الصباح متاحا للمعيز وبعدها يكون ظل العصر قد اتى فتصاب المعيز بالكسل قبل ان يبحث عنها اصحابها لاعادتها الى الحظائر . نعم كنت اشدد حراستي في وقت الظهيرة لكنني كنت احيانا الهو بعيدا عن مكان العمل في... مزيرة الطابونة او في قهوة ابوعلي وكنت حينما انتبه لنفسي اجد جيوش المعيز قد احاطت بكومة البرسيم وكانها جنود الانكشارية وكنت حينها ابادرها بالصياح والحجارة حتى تتفرق ثم اطارد فلولها في الشوارع حتى تختفي عن الانظار قبل ان اعود الى موقع المراقبة والانتظار.
    كان في حينا ثلاثة بيوت تشتهر بتربية المعيز كان اولها منزل المرحوم عكاشة وكان يربي في حظيرة اقامها خارج بيته اكثر من عشرة من المعيز لكنها تشتت بعد وفاته وسفر ابنائه الى الخارج. ثم كان هناك ايضا المرحوم العم عباس والد طه عباس وكان ايضا يحتفظ بعدد يماثل عدد اغنام العم عكاشة غير ان الاسرة مازالت تحتفظ بعدد منها على ما اعتقد. اما الثالث فهو الحاج كوكو والد حسين كوكو وهاشم وعبدالعزيز .
    تعلمت خلال عملي اشياء من بينها الدبلوماسية في معاملة الزبائن والصبر عليهم واحيانا تملقهم بما يحبون كما تطورت قدراتي المهنية كثيرا الى الدرجة التي اصبح الوالد يعهد بادارة العملية كلها ولايام عديدة ويمكن القول انني كنت اؤدي المهمة / بمهنية عالية / كما تعلمت ايضا وفي وقت مبكر نسبيا اهمية المال في حياة الانسان ولانني كنت دائما املك ما بين عشرة الى خمسة عشرة قرشا في جيبي فقد كنت شخصا مهما لاصدقائي يتملقني الكثيرون من اجل الذهاب الى السينما او العشاء او شراء سندوتشات الطحنية او غيرها ولكن العمل حرمني من اشياء اخرى فقد كنت مقيدا في غالب الوقت يعبرني زملائي لميدان الرابطة لمشاهدة المباريات او الذهاب الى البحر لكنني لم اشعر بالحسرة كوني لم اكن احد نجوم الكرة في الشعبية فقد كنت العب الدافوري في الميدان الداخلي احيانا وكانوا يطلقون علي لقب / باك الحكومة / ولا اعرف السبب في هذه التسمية الا انني اعتقد انها ناجمة عن اعجاب بادائي الفني. كان هناك لاعب اخر لم يتعد حدود مباريات الدافوري وكانوا يطلقون عليه ايضا لقب باك الحكومة وهو العاقب الخير الاخ غير الشقيق لطارق حنفي.
    لم اشعر بحسرة كبيرة على مهاراتي الرياضية وكنت في المقابل احب القراءة وكان وجودي في مكان واحد لفترة طويلة يتيح لي فرصة جيدة للقراءة لكنني لم اكن اتخير ما اقرا وانما التهم كل ما اجده امامي وفي يوم من الايام مرت بجانبي فتاة اسمها سمية واظنها بنت الحاج على الله ويا سبحان الله كانت كانها ملاك انزل الى الارض كانت تصرفاتها كلها ملائكية وجهها ملائكي وابتسامتها ملائكية وكل تصرفاتها ملائكية راتني اقرا رواية لا اذكرها الان فقالت لي مادامت تحب القراءة فسوف اتيك بمجموعة من الكتب ولكن عليك ان تعيد كل كتاب بعد قرائته قلت نعم ثم احضرت لي كتابا في اليوم الثاني فقراته ثم لا ادري اين اختفى فكانت تسالني عنه كلما مرت بجانبي وكنت اتفنن في الردود حتى تاكدت هي من ان الكتاب ضاع . يالهي كانت اختا لكل شاب في الشعبية وبنتا لكل ام وكل اب كان خبر وفاتها صدمة كبيرة لي ولاهل الشعبية كبيرهم وصغيرهم رحمها الله رحمة واسعة بقدر ماحمل قلبها من الحب والحنان والرحمة.


    عادل محمد عثمان:-

    من المشاهد القديمة التى علقت بذاكرتى فى الشعبية مشهدان لا ادرى إن كانت ثمة صلة بينهما.
    المشهد الاول هو قطعان ضخمة من البقر والثيران يقودها عدد من الرعاة رقيقى الحال يعبرون بها كبرى شمبات من جهة ام درمان الى بحرى عبر شارع الكبرى الذى يشق الشعبية الى نصفين. وكانوا احيانآ يعبرون شارع الكبرى الى شارع الشعبية. وكان قدوم هذه القطعان امر ممتع بالنسبة لنا نحن الاطفال. إذ لم نرى ابقار رأى العين من قبل. وكنا نهتف النشيد الذى حفظناه من اسلافنا
    التور اب جاعورة شمّ الدم وقال حرّم..
    فيما بعد عرفنا ان هذه القطعان تأتى من سهول كردفان ودارفور. تسير بالاسابيع والشهور الى بحرى. ولا اعلم هل كانت هجرتها الى بحرى فى طريقها للمحجر البيطرى فى الكدرو؟
    أم كانت فى طريقها الى محطة السكة الحديد فى بحرى فى طريقها الى بورسودان للتصدير؟ أم الى مدن اخرى داخل السودان؟
    وفى نفس الوقت كانت هذه القطعان تزعج اصحاب السيارات. فقد كانت الحركة تقيف الى حين مرورها. وهكذا ، وفى مرات قلائل، تكون الاولوية للحيوان.

    المشهد الثانى كان رؤية قطيع من نوع آخر . جنود سلاح المظلات فى تمارينهم الصباحية. الجكة. يقودهم تعلمجى بالصفارة. كانوا يرتدون الفنايل البيضاء والباتات البنية. وكانوا يرددون كلامات غير مفهومة لنا. وإن التقطنا منها بعض الجلالات التى حورها بعض الظرفاء من بعد. مثل ( بت المدير صل...... كبير!)...
    وكانوا يتدربون فى الصباح الباكر صيف شتاء بنفس الازياء..

    وهذه فرصة كى نسأل عن تاريخ سلاح المظلات فى هذا الموقع. بالطبع لا ننسى نحن سكان الشعبية دورهم فى تنفيذ وتفشيل الانقلابات العسكرية.
    كما لا ننسى الرعب حين قامت وحداتهم العسكرية والقوات الخاصة اثناء وبعد حركة 2 يوليو 1976 بتفتيش مزرعة فنوس للبحث عن فلول المسلحين من الجبهة الوطنية بعد فشل تمردهم المسلح على سلطة نميرى. اتذكر انهم استعملوا قنابل ذات دوى لاضاءة المزرعة.

    كما لا يفوتنى ان اذكر ان سلاح المظلات فيما بعد كان يشارك فى النشاطات المدنية، كالمهرجانات الرياضية بتقديم عروض عجيبة من القوات الخاصة. فى ميدان الرابطة كنا نرى الجنود الضخام يأكلون الدجاج والفيران والثعابين احياء. ويقومون بعرض معارك صورية يستخدمون فيها الذخيرة التى لاتقتل، ولكن صوتها مما يدخل الرعب فى نفوس المواطنين الامنين غير المتابعين.
                  

العنوان الكاتب Date
مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات أمير قناوي12-25-09, 08:41 PM
  Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات أمير قناوي12-26-09, 09:46 PM
    Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات أمير قناوي12-26-09, 09:49 PM
      Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات أمير قناوي12-27-09, 10:07 PM
        Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-28-09, 06:51 AM
          Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-28-09, 08:07 AM
            Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-28-09, 09:25 AM
              Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-28-09, 12:42 PM
              Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-28-09, 03:29 PM
                Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-30-09, 04:26 PM
                  Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-30-09, 08:37 PM
                    Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-31-09, 12:02 PM
                      Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله12-31-09, 12:21 PM
                        Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات أمير قناوي01-01-10, 09:54 AM
                          Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله01-04-10, 06:33 AM
                            Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله01-04-10, 07:33 AM
                              Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله01-06-10, 12:20 PM
                                Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله01-06-10, 09:51 PM
                                  Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله01-10-10, 06:54 PM
                                    Re: مسودة كتاب الشعبية الباب الثامن: أدبيـــات ستنا خضر عبدالله01-11-10, 09:16 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de