إلى من يهمه الأمر...

Quote: الزملاء– الرفاق- الأصدقاء الأعزاء أحيكم وأنتم في جدار الذكرى تفترشون ذكرانا... وعند مداخل سقطاتنا تحتضنون ما غنى...ورغم الريح والفوضى تغتسلون بالأشواك وتحتملون شكوانا..أحييكم..أناديكم ..باسم سكونكم فينا..بكل بقائكم فينا.. لم يعد يكفى الألم ولا القلم وصفاً لكونكـم ماثلاً مرتقب... فلتتخذ أبعادنا الأخرى مدها المطلق المشبوب نحو حزنكـم بإحترام وأناقة..فانعموا بها من هالة مثقوبة صوب السماء..بكل عاطفة لها في الجرح داء ودواء.. خالد العبيد- خضر حسين خليل- Amira Elsheikh - rani - حبيب نورة - سامي صلاح محمد - esam gabralla - على محمد على بشير - أيمن الطيب - شول اشوانق دينق - معتصم محمد صالح - عبد المنعم سليمان - Marouf Sanad - Ahmed Abdallah - أمين محمد سليمان- khaleel - Abureesh - MOHAMMED ELSHEIKH - محمد إبراهيم علي - عبدالكريم الامين احمد - وليد محمد المبارك - حذيفه ابراهيم الكباشي - محمد عبد الماجد الصايم - Kostawi - naeem ali - ممدوح أبارو - ombadda - Ahmed Hamid - كمال عباس - محمد على طه الملك - Elmosley - Shihab Karrar - doma - حافظ حسن ابراهيم - جمال الباقر - Nasruddin Al Basheer - امير مصطفى احمد - Hafiz Bashir - تبارك شيخ الدين جبريل - لؤى - Emad Abdulla - محمد علي شقدي - amir jabir . هؤلاء من تداخلوا في جميع البوستات بشكل رسمي إلى حين كتابة هذا البوست، بالإضافة إلى من يهمه الآمر ويهمني أمره (فقط)، اعتذر لكم جداً جداً وهذا مربط الفرس عندي بعد أن وضحنا المسالة أو الإشارة بان هنالك الكثير الذي خرجنا منه، لا تتصورن كم هذا مؤلم أن تشعر بان هنالك من يتضرر جراء أفعالك، كنت أتماسك أكثر منكم بل إن مكابرتي ليس في كتابة البوست بقدر ما كانت في الزمن وهو الفيصل الذي كان كل ثانية تمر عليه تتألمون.. عذرا كتير كده للمن ذكرتهم بالحرف وأيضاً هنالك من اعلم انني اكن لهم المحبة ويبادلونني مثلها بل ربما قد يكونون يتباهون بي مثلما افعل أنا (هشام مدني-خالد عويس-جعفر بشير- خالد بحر- ياسر بيناوي- حاتم شناب- طارق جبريل-عادل عبد العاطي- تراجي – هشام آدم -حيدر الزين -حامد محمد- ابوعسل – كبر – صلاح المليح - حتى علاء الدين يوسف - وكذلك حميضة- والكثير ممن لم اذكرهم لكن يشعرون بأنني أكن لهم الود.. وكذلك بكري أبوبكر والقراء وكل من له علاقة جيده بدون زيف بتروتسكي على مستوى السايبر، فانا في البسيطة شخص آخر.. *الاعتذارات أعلاه تتعلق بمن يهمه الآمر (عندي)، أما الغثاء يضربوا رأسهم في الحيط ... *بعضهم لا يندرجون تحت أي مسمى لونهم عندي باهت جداً، فهؤلاء لا ضرر ولا ضرار لي معهم ...