من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 07:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-28-2010, 08:55 AM

عمار محمد ادم
<aعمار محمد ادم
تاريخ التسجيل: 07-01-2009
مجموع المشاركات: 2160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. (Re: عمار محمد ادم)






    أسباب القلق المصري من فصل جنوب السودان

    محمد جمال عرفة


    القاهرة- يبدو أن كل رسائل الطمأنات السودانية للقاهرة لم تفلح في إزالة مخاوف مصر من اتفاقية ماشاكوس التي وقعتها حكومة الخرطوم مع متمردي جنوب السودان، والتي نصت على حق تقرير المصير للجنوب، وربما لهذا قررت القاهرة المشاركة بفاعلية في مفاوضات المرحلة الثانية التي تبدأ يوم 12 أغسطس الجاري لوضع اللمسات الأخيرة على كيفية تطبيق الاتفاق.
    فالتصريحات التي خرجت من القاهرة رسميا أظهرت مدى القلق المصري، ليس فقط من أن يؤول الأمر في نهاية المطاف إلى استقلال الجنوب كدولة منفصلة، ولكن القلق أيضا مما قد يترتب على هذا الانفصال من مخاطر تضرّ الأمن القومي المصري والعربي عموما، وتهدد استقرار القارة الأفريقية عموما.

    صحيح أن التصريحات التي نقلت عن الرئيس المصري مبارك -عبر وزير الخارجية أحمد ماهر- عقب استقبال مبارك لمبعوث الرئيس السوداني قطبي المهدي (ومعه وزير الدولة السوداني لرئاسة الجمهورية ومستشار البشير للأمن القومي) كانت هادئة نسبيا وتشدد على وحدة السودان وبالتالي رفض انفصال الجنوب، وإبلاغ القيادة السودانية بذلك.. بيد أن رد الفعل المصري عموما كان لافتا.

    فمن عادة السياسة المصرية الحريصة على عدم توتير العلاقات مع دول ما أن تصدر التصريحات العنيفة الرافضة لأمر ما يخص هذه الدول على لسان مستشار الرئيس مبارك للشئون السياسية، أو وزير الخارجية أو غيره؛ منعا لتصعيد الخلافات مع الأطراف الدولية، وهو ما حدث في حالة اتفاقية ماشاكوس.

    فقد حذر الدكتور أسامة الباز مستشار الرئيس المصري للشئون السياسية من "أن تقسيم السودان يمكن أن يؤدي إلى تقسيم الدول المجاورة".

    ولكن الباز حاول طمأنة المتخوفين من تأثير الاتفاق على حصة مصر من مياه النيل بالقول -خلال لقاء مع طلاب الجامعات المصرية بمعسكر أبو بكر الصديق بالإسكندرية الذي ينظمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية-: "إن تقسيم السودان لن يكون له أي تأثير على مياه النيل؛ لأن هناك اتفاقيات تحدد حصة مصر من مياه النيل".

    وتبع الباز د. "مصطفى الفقي" رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان المصري، والذي وصف الاتفاق بأنه كارثة، وقال: "إن بلاده تعرف كيف تحمي حدودها وحقوقها"، مشددا على أن أي اتفاق في السودان يجب أن يتم بالتنسيق مع القاهرة!.

    وكان الدكتور أسامة الباز قد حذر أيضا قبل أسبوع من مخاطر تقسيم السودان، وأكد سعي مصر للمحافظة على حدود الدول الأفريقية، وقال - في ندوة حوار ضمن فعاليات المنتدى الدولي للكتاب الذي يقام في قلعة صلاح الدين بالإسكندرية عن اعتقاده أن السماح بتجزئة بلد كالسودان إلى جزأين سيكون "ظاهرة معدية" قد تمتد إلى دول أخرى مجاورة على أساس قبلي ولغوي وديني؛ الأمر الذي يؤدي إلى خلق حالة كبيرة جدا من عدم الاستقرار والفوضى في المنطقة-: نحن نخشى من تقسيم دول مثل أثيوبيا أو كينيا أو أوغندا، ونعمل على المحافظة على حدود الدول الأفريقية كما وجدناها في نهاية الحقبة الاستعمارية.

    وتساءل الباز قائلا: إن أفريقيا الآن 50 دولة، فهل تزيد إلى 70 أو 100 دولة؟! .. نريد أن نتجمع ويتم إزالة الحواجز بحيث تكون أفريقيا كيانا موحدا، وليس بالضرورة سياسيا بل اقتصاديا من خلال سهولة الحركة وتيسير العمل والاستثمار المشترك، وهذا الاتجاه هو الذي يجب أن نعظمه ونضعه نصب أعيننا ونهتم به كثيرا.

    بل لقد وصل الأمر لحد تردد شائعات ربما تكون حقيقية عن رفض مبارك لقاء "علي عثمان طه" نائب الرئيس السوداني عمر البشير خلال زيارته للقاهرة؛ احتجاجا على اتفاق ماشاكوس الذي يعطي الجنوب حق تقرير المصير.

    ولكن دبلوماسيين سودانيين بالقاهرة نفوا -في تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين.نت"- هذه الأنباء، وقال "الخاتم عبد الله" المستشار السوداني بالقاهرة: إن نائب البشير حضر لمهمة محددة سلفا وهي اجتماعات اللجنة العليا المصرية السودانية، وقبل وصوله كان هناك اتفاق بين البشير ومبارك على أن يرسل الأول مبعوثا خاصا للأخير ليطلعه على ما حدث في ماشاكوس.

    وقال هذا المعنى أيضا وزير الإعلام السوداني الذي ذكر أن مبارك كان خارج القاهرة وقت وجود نائب البشير، وأنه التقى فيما بعد المبعوث الخاص للبشير.

    ماذا تريد الخرطوم من مصر؟!

    ومن الواضح أن الخرطوم سعت لطمأنة القاهرة عبر عدة نقاط، منها:

    1- أن انفصال الجنوب غير وارد من الناحية العملية للعديد من العوامل، منها أن الجنوب لا يملك عناصر الدولة المستقلة، كما أن القبائل الموجودة به (أكبرها: الشلك والنوير والدينكا) متصارعة ومتحاربة، ويصعب الوفاق بينها.

    2- أن انفصال الجنوب يتحقق فقط إذا لم يجد أهل الجنوب من الشمال -خلال الفترة الانتقالية وهي ست سنوات- الرعاية والتنمية وتحسين أحوالهم التي تسبب في ترديها حركة التمرد والصراع القبلي.

    3- بناء على النقطة الأخيرة، فالمطلوب من مصر - والدول العربية الأخرى- مساعدة السودان لتنمية الجنوب وتوفير سبل الحياة الكريمة لأهله والاستقرار خلال فترة السنوات الست القادمة؛ فيقتنعوا بالوحدة لا الانفصال.

    والملاحظة الجوهرية هنا أن مباحثات نائب الرئيس البشير ووزير الإعلام السوداني الأخيرة بالقاهرة انصبّت حول هذا الهدف بدون مواربة وبدون الحديث عن خلافات علنية بين القاهرة والخرطوم حول الاتفاق الذي جرى توقيعه بالفعل.

    ويبدو أن هذه الرسالة وصلت بوضوح إلى القاهرة؛ حيث أكد أحمد ماهر وزير الخارجية المصري عقب اللقاء مع مبعوث البشير أن مبارك أكد أن مصر تقف بقوة مع السودان الشقيق في مساعيه لتحقيق الاستقرار، وتقف مع وحدة السودان، ومع الشعب السوداني في سعيه من أجل تثبيت هذه الوحدة في إطار سودان واحد قوي يتمتع فيه كل أبنائه بحقوقهم كاملة، ويجنون جميعا ثمار الثروة القومية السودانية.

    وقد أكد المستشار الإعلامي السوداني بالقاهرة "الخاتم عبد الله" أن مبعوثي البشير سلما مبارك نصوص اتفاقات الخرطوم مع حركة التمرد، ورسالة من الرئيس البشير تشرح ما تم، وتطلب مساعدة مصر في إنجاح هذه المصالحة (لاحظ أنه لم يقل الانفصال).

    أيضا أكد "عثمان محمد طه" نائب الرئيس السوداني عمر البشير - في تصريح لمجلة "المصور" الحكومية المصرية الجمعة 2 أغسطس - أن الخرطوم تعرف أن مصر تتحفظ على مسألة تقرير المصير للجنوب، وأنها حريصة على سودان موحد، ولكننا "نطلب من مصر مساعدة السودان على تكريس عوامل الوحدة في الجنوب بالمساعدة في تنميته ودمجه في السودان".

    ماذا تريد مصر من الخرطوم؟!

    ولكن ما الذي تريده القاهرة من الخرطوم في هذه المرحلة بدورها؟.

    1- من الواضح أن القاهرة طلبت أن تشارك بفاعلية في مفاوضات المرحلة الثانية التي ستبدأ يوم 12 أغسطس الجاري؛ حتى لا تخرج التفاصيل النهائية للاتفاق عن سيطرتها، خصوصا ما يتعلق بمسائل إدارة حركة جارانج للجنوب رسميا مدة السنوات الست المقبلة قبل تقرير المصير، وما يعنيه ذلك من تحديد لأمور كثيرة، منها مستقبل مشروع قناة جونجلي.. المشروع المتعثر منذ عام 1983، رغم حفر 50% من القناة، والذي سيوفر لمصر والسودان ما بين 7-13 ملايين متر مكعب مياه سنويا تضيع هدرا في مستنقعات الجنوب.

    2- أيضا ترغب القاهرة في أن تلعب دورا في مسألة تقرير المصير، والمساهمة في تحويل الرغبة في الانفصال إلى رغبة في الوحدة. وليس سرا أن القاهرة تقيم علاقات جيدة مع الجنوبيين، وتحتضن جمعيات جنوبية وطلابا جنوبيين في جامعاتها، حتى إن نسبة كبيرة من الـ4 ملايين سوداني المقيمين بالقاهرة يرتفع بينهم العنصر الجنوبي بمقدار قد يصل إلى الربع.

    3- أما أهم قضية تهم القاهرة فهي مسألة تأمين الجنوب -سواء انفصل أم لا - من الوجود الإسرائيلي؛ إذ تخشى القاهرة من أن يصبح الجنوب مرتعا للصهاينة في حالة انفصاله.

    وقد أعرب المستشار الإعلامي السوداني بالقاهرة عن تفهمه لوجود "تحفظ مصري واضح وهاجس كبير" بشأن قضية تقرير المصير وفصل الجنوب؛ "لأن قيام دولة في الجنوب معناه تمكين إسرائيل من الوجود هناك، بما يعني تهديد الأمن القومي المصري".

    وأشار إلى أن الخرطوم تسعى في نهاية الأمر لوحدة السودان وليس فصل الجنوب، وتطلب مساعدة الدول العربية لها في تنمية الجنوب بما يبقيه داخل السودان الواحد.

    المخاوف المصرية من فصل الجنوب


    المصدر: أعيد إنتاجها نقلا عن National Democratic Alliance
    وبشكل عام يمكن إيجاز المخاوف المصرية من فصل الجنوب في أربعة أشياء، هي:

    1- الانفصال معناه تحويل جزء من امتداد الأمن القومي المصري بعيدا عن السيطرة المصرية؛ بما يعنيه ذلك من فتح الباب لسيطرة وتدخل إسرائيل أو حتى دول أخرى مجاورة معادية للمصالح المصرية، بحجة تقديم المساعدة للدولة الجديدة!.

    2- الانفصال معناه تهديد حصة مصر من مياه النيل والبالغة 55 مليار متر مكعب، مقابل 18 مليار متر مكعب للسودان، خصوصا أن حركة التمرد تتحفظ على الحصة المصرية الكبيرة، وتطلب اتفاقا جديدا، كما أنها تريد بيع مياه النيل والاستفادة منها على غرار ما تفعله تركيا. ولا ننسى هنا أن زعيم حركة التمرد جون جارانج نال درجة الدكتوراه من جامعة "أيوا" الأمريكية عام 1981 عن "أثر قناة جونجلي على المواطنين المحليين".

    3- هناك قلق مصري من انجراف الخرطوم في الانصياع للخطط الأمريكية والتنسيق مع واشنطن فيما يتعلق بالجنوب؛ بما يعنيه من تجاوز لدور مصر، وابتعاد تدريجي بين البلدين، خصوصا أن العلاقات ما تزال متوترة نسبيا بينهما. ومبعث القلق أن الوجود الإسرائيلي يحل أينما كان الوجود الأمريكي.

    4- قال دبلوماسي غربي لوكالة الأنباء الفرنسية: إن سبب خوف الحكومة المصرية من الاتفاق الأخير ليس الأمن المائي فحسب، بل هناك سبب آخر هو الخوف من سيطرة الإسلاميين على الحكم في شمال السودان. ونقلت الوكالة عن الدبلوماسي الغربي قوله: "إن مصر لا تخشى فقط من أن يؤدي قيام دولة في الجنوب إلى مزاحمتها على المياه، وإنما تتخوف من أن يسفر ذلك عن قوة دفع للإسلاميين في شمال السودان".

    وما يقصده هذا الدبلوماسي الغربي هو أن عدم استقرار الحكم في السودان لحكومة الإنقاذ التي ترفع شعار الإسلام والشريعة كان لمصلحة مصر؛ مما دفع حكومة الإنقاذ للاعتماد على مصر ومساندتها، ولكن حل مشكلة الجنوب وزيادة إنتاج النفط سوف يرفعان من شأن وقوة السودان وحكومته التي جاءت بانقلاب عسكري قاده إسلاميون مستقلون، ومن جماعة الدكتور حسن الترابي (قبل انقلاب تلاميذه عليه)، وهو ما يعني زيادة نفوذ الإسلاميين على حدود مصر الجنوبية.

    أمريكا تعارض انفصال الجنوب!

    ويبدو أن المصالح المصرية والأمريكية تتلاقى في الرغبة المشتركة في عدم انفصال الجنوب، على عكس المتصور وفق نظرية "المؤامرة الأمريكية"!

    فعلى حد قول دبلوماسيين سودانيين بالقاهرة فإن أمريكا تعارض فصل الجنوب لأسباب برجماتية بحتة تتعلق بمصالحها في المنطقة وسعيها للاستفادة من بترول السودان.

    فعدم استقرار الجنوب - في حالة استقلاله - معناه عدم تمكن الأمريكان من الاستفادة من بترول السودان شماله وجنوبه، وواشنطن تعرف أن قبائل الجنوب متحاربة فيما بينها، كما أن الجنوب لا يملك عناصر الدولة المستقلة، وانفصاله معناه صراع لا يتوقف بين قبائله المتناحرة، وتحول الأمر إلى ما كان في رواندا بين الهوتو والتوتسي.

    صحيح أن الانفصال كان يُنظر إليه على أنه سيكون فرصة للإسرائيليين والأمريكان للقفز إلى المنطقة وتهديد حصة مصر من مياه النيل من هناك عبر مشاريع مائية، إلا أن سياسة المصالح تشير بوضوح إلى رغبة أمريكية في استقرار الجنوب؛ كي يمكن تحقيق مصالحها هناك.

    ولأن تحقيق هذه المصالح مستبعد بسبب التناحر القبلي (تجربة أفغانستان نموذج مخفف للتناحر القبلي عرفه الأمريكان)، فقد تميل واشنطن إلى التحليل السوداني، وهو السعي للحفاظ على وحدة السودان ككل واستقراره لتأمين مصالحها!.

    قناة جونجلي.. هدف مصر

    ويبدو أن قناة جونجلي التي تم الاتفاق على شقها في جنوب السودان لتوفير قرابة 7 مليارات متر مكعب من المياه تُقسم مناصفة بين مصر والسودان ستكون أحد العناصر الهامة في المحاولات المصرية لتحديد موقف من اتفاق ماشاكوس الأخير.

    فهذه القناة يرجع التفكير في شقها إلى عام 1883 قبل الاحتلال البريطاني للسودان، ولكن بدأ الاتفاق على شقها بين مصر والسودان عقب حرب أكتوبر 1973، وتحديدا في عام 1974، وفكرتها تقوم على شق قناة بطول 360 كم بين مدينتي بور وملكال في الجنوب السوداني. وستؤدي القناة إلى توفير المياه التي تضيع في المستنقعات، وتجفيف مليون ونصف فدان من المستنقعات تصلح للزراعة.

    وجزء من التصور المصري والسوداني لشق القناة يرتبط بتوفير المياه مستقبلا لزيادة الحاجة في البلدين لها في عصر يسمى عصر حروب المياه، وجزء آخر يتعلق بالسعي لجعل السودان "سلة غذاء العالم العربي".

    فقد أدى استغلال العرب لسلاح البترول ضد الغرب وأمريكا عام 1973 لسعي الغرب للتهديد بسلاح آخر هو "سلاح الغذاء" وشحنات القمح؛ وهو ما دفع للتفكير في إنشاء هذه القناة.

    وقد ازدادت الحاجة إلى هذه القناة الآن بسبب الحرب الأمريكية على ما يسمى "الإرهاب"، والتهديد بنفس السلاح "الغذاء" ضد الدول العربية والإسلامية التي لا تقف مع واشنطن؛ وهو ما حدا بالقاهرة لإحياء الحديث عن مثلث التعاون الذهبي المصري السوداني الليبي لتوفير الغذاء.

    هناك إذن قلق مصري قد لا ينتهي قبل مفاوضات المرحلة الثانية لبروتوكول ماشاكوس، والأهم أن الاتفاق دق جرس الإنذار لصناع السياسة الخارجية المصرية بسبب ابتعادهم عن الكثير من القضايا الهامة التي تنعكس في نهاية الأمر على الأمن القومي المصري، ودق الجرس أكثر لما يمكن أن نسميه "تقلص الدور السياسي الخارجي لمصر" سواء في بعض القضايا المصيرية كفلسطين، أو حتى النزاعات الأفريقية والعربية المتتالية كالنزاع الحالي بين قطر والسعودية.
                  

العنوان الكاتب Date
من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 08:37 AM
  Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 08:55 AM
  Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 08:55 AM
  Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمر عبد الله فضل المولى06-28-10, 08:57 AM
    Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 09:05 AM
    Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. مجدى محمد مصطفى06-28-10, 09:15 AM
      Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 10:03 AM
        Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. Mohamed Yassin Khalifa06-28-10, 02:03 PM
          Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. معاوية عوض الكريم06-28-10, 02:13 PM
          Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. د.محمد بابكر06-28-10, 02:14 PM
            Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 04:45 PM
              Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. الصادق عوض06-28-10, 05:47 PM
                Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. Nasr06-28-10, 05:54 PM
                  Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 06:39 PM
                    Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 06:45 PM
                      Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 06:59 PM
                    Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. مجدى محمد مصطفى06-28-10, 06:47 PM
                      Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عمار محمد ادم06-28-10, 07:19 PM
                        Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. hamid brgo06-28-10, 08:56 PM
                          Re: من اجل محاكمة الطيب مصطفى ومن معه بالخيانة العظمى. عبد اللطيف السيدح06-29-10, 03:33 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de