الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 06:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2010, 01:13 PM

Asim Fageary
<aAsim Fageary
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7810

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق (Re: Asim Fageary)

    حتى نتيح الفرصة لمن لم يسعفهم الوقت للمتابعة فهذه مداخلة كانت ضمن المقال في الرابط الذي أضفته أعلاه


    Quote: Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)


    Quote: وهنا ينطرح سؤال هام: كيف برزت آلية الحل التفاوضي وصعدت إلى القمة في حين تعثر الطابع الإنتفاضي
    للتغيير؟
    أعتقد الإجابة واضحة وتكمن في:

    أولا، عجز الأحزاب والحركة الجماهيرية عن تفجير الانتفاضة نتيجة الضعف الملحوظ في نشاطها، غض النظر
    عن أسباب هذا الضعف
    ، وفي نفس الوقت عجز الحكومة عن القضاء على المعارضة والحكم بإرتياح.
    هذا الوضع أدى إلى حالة من التوازن، توازن الضعف والإرهاق الذي تمكن من الصراع السياسي في البلاد
    والذي كانت نتيجته الركون إلى التفاوض. ثانيا، الثقل الدولي دفع بكل آلياته في السودان من أجل
    وقف الحرب وفرض الحل التفاوضي. ثالثا: التفاوض ومانتج عنه من إتفاقيات، ليسا فقط ثمرة الفعل
    العسكري في ميادين القتال بين الحركة الشعبية والحكومة
    ، أو نتيجة لجهود اﻟﻤﺠتمع الدولي وحدها،
    بل هما ثمرة الجهد الجماعي والإرادة الجماعية لكافة الأطراف: ميادين القتال، الفعل السياسي للتجمع
    والمعارضة الشعبية، مقاومة الشعب السوداني للحرب، ثقل اﻟﻤﺠتمع الدولي ومساهمات أصدقاء السودان دوليا
    وإقليميا. وبالضرورة أن يبرز تساؤل آخر عن مغذى تعدد منابر التفاوض رغم أن الأزمة السودانية تشكل
    بناءا موحدا شاملا متغلغلا في كل أوجه الحياة السودانية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والروحية،
    ورغم أن القاسم المشترك في كل هذه المنابر هو حكومة حزب المؤتمر الوطني، وأن الأطراف الأخرى، ماعدا
    حركة العدل والمساواة، كان يضمها تنظيم واحد هو التجمع الوطني الديمقراطي.! وبالطبع لم يكن المعيار
    فيما ستحققه هذه المنابر من مكاسب لأطراف التفاوض، وإنما في قدرتها على فض حلقات الأزمة لصالح
    الشعب السوداني. ورغم إقرار قطاعات واسعة من الشعب السوداني بأن قضيتها الأولى هي وقف الحرب، وأن
    ما تم في منابر الإيقاد وأبوجا والشرق خطوة هامة في هذا الإتجاه، فإن بعض هذه القطاعات إتهم منبر
    الإيقاد بأنه لا يرى في السودان سوى الحكومة والحركة الشعبية، لذلك جاءت البروتوكولات تعبيرا عن الرؤى
    السياسية لهذين الفصيلين، في حين القضايا الأخرى ذات الصبغة القومية الشاملة جاءت كناتج ثانوي
    لهذه الرؤى. وأن منبري أبوجا والشرق لم يتناولا قضية دارفور وقضية التهميش في شرق السودان وفق المنظور
    السياسي القومي، بل إختزل الأمر في إتفاق فوقي حول تقسيم السلطة. وفي ذات الوجه فإن البعض لخص مفاوضات
    القاهرة بين التجمع والحكومة، رغم بنودها الثلاثة عشر التي تغطي معظم حلقات الأزمة السودانية، لخصها في
    إنها محاولة لزيادة نصيب إحزاب التجمع في كيكة السلطة! وغض النظر عن الإتفاق أو عدمه مع أي من هذه
    الرؤى، إلا أنها، في تقديري، تحتوي على بعض الجوانب الموضوعية التي ظلت تتوطد مع إزدياد تجاهل الدعوة
    إلى ضرورة التبني العملي لآليات الحل السياسي الشامل. من ناحية أخرى، فإن المفاوضات، في كل المنابر،
    كانت تحاط بسياج متين من التعتيم والسرية مما عمق الشعور بأن هذه المفاوضات ربما تسير وفق إرادة النخب
    السياسية وليس بإرادة الجماهير صاحبة المصلحة الحقيقية، وأنها تسير تحت ضغوط أجنبية مختلفة ومتباينة
    المصالح وليست ضغوط وإرادة شعب السودان، وأن ما يتم من تقرير في ما يخص حاضر ومستقبل البلاد، لن
    يكتب له الاستمرار، ولن يكتسب الشرعية بحكم الواقع أو بوضع اليد، ناهيك عن الاستدامة، لأنه يتم من وراء
    ظهر الأغلبية الساحقة من شعب السودان. يا ترى هل كان ذلك الشعور زائفا أم كان قراءة حقيقية لما هو
    متوقع وسيأتي؟.
    لكن، كل ما ذكرناه لن يعمينا عن حقيقة أن المحصلة النهائية للتفاوض، في كل المنابر، وبغض النظر عن درجة
    رضانا عن تفاصيلها، حققت على الأقل أربعة إنتصارات رئيسية هي: أولا، وقف الحرب، وهو إنجاز لايمكن مضاهاته
    بأي انجاز آخر إلا ذلك الذي سيطوي إلى الأبد صفحة الإحتراب في بلادنا.
    ثانيا، الاتفاقات شكلت اختراقا قويا في جدار الشمولية، كما وفرت واقعا جديدا في البلاد يفتح آفاقا أوسع
    نحو التحول الديمقراطي، ويهيئ مناخا أفضل للصراع السياسي.
    ثالثا، تلبية بعض مطالب سكان مناطق التوتر.
    رابعا، التأكيد على فشل مشروع بناء الدولة السودانية على أساس آيديولوجي، أيا كانت هذه الآيديولوجية،
    أو على أساس تصور حزبي ضيق ، أيا كان هذا الحزب.











    العزيز عاطف مكاوي

    كنت متابع لما تطرح وعلى الأخص هذا المقال للدكتور / الشفيع خضر (موضوع البوست) ولي مرئياتي تجاه بعض النقاط والتي تمثل لب الموضوع إن حالفني الحظ في التحليل(عجز الأحزاب السياسية والحركة الجماهيرية في تفجير الإنتفاضة) - وكمان بغض النظر عن الأسباب - هي الأسباب هذه أهم شيء يجب أن يعرف عند تشخيص اي مشكل إذا عرف السبب يمكن وصف العلاج فلذا أرى أن أهمية معرفة أو طرح الأسباب هو الأساس الذي يجب أن لا يهمل في هذا الموضوع ولعل غض الطرف عنها هذا سببه أن المحلل أو الباحث في الموضوع لا يريد سردها حيث أنها تكشف أسباب وهذا من شأنه أن يشكك القارئ في أن الكاتب يتجنب ذكرها ويتحفظ على أشياء كثيرة من وراءها لأني أرى أن الأسباب هي فعلاً الضعف ولكنها ناتجة أو ناشئة عن ماذا فقد تكون هذه الأحزاب نفسها تفتقد للمؤسسية التي هي البناء الفعلي والذي من شأنه أن يمنحها القوة والفعالية من خلال كسب ثقة الجماهير فالمهم هنا هو أن الجماهير فقدت ثقتها في هذه الأحزاب وهذه الأحزاب تحتفظ فقط بمجموعات تربطها علاقات صداقة شخصية وكأنما هو نادي إجتماعي أدمن ألأعضاء تقضية أوقاتهم فيه سوياً دون كسب مزيد من الجماهير بل أثرت تكتلاتهم على خسارة الكثير من عضوياتهم كما ترى أنت وأنا وغيرنا كيف يتفرق أعضاء هذه الأحزاب تاركين مؤسساتهم الحزبية غير مأسوف عليها والأمثلة على ذلك كثيرة وبالنسبة إليك أعطيك مثالاً هو المرحوم الخاتم عدلان ومن أيده فيما ذهب إليه بغض النظر عن صحة أو خطأ قراره فهذا نسبي يتفق ويختلف عليه ... هذا جانب والجانب الذي يليه هو (حالة الضعف لدى الطرفين الحكومة والمعارضة التي أدت إلى حالة توازن ضعف أدى إلى قبول التفاوض ) - التفاوض في إعتقادي أفضل كثير من الحلول الثورية التي لا تضمن نتائجها ولا عواقبها ولا ما بعد الوصول إلى حل حيث أنه سيكون مقبولاً لطرف وغير مقبول للطرف الآخر فتأتي الحلقة المفرغة مرة أخرى بتبادل الأدوار إن حدث ذلك .. وجانب يلي هذا وهو (التفاوض ومانتج عنه من إتفاقيات، ليسا فقط ثمرة الفعل
    العسكري في ميادين القتال بين الحركة الشعبية والحكومة، أو نتيجة لجهود اﻟﻤﺠتمع الدولي وحدها،
    بل هما ثمرة الجهد الجماعي والإرادة الجماعية لكافة الأطراف) وهذا الجانب بين قوسين يؤكد أفضلية التفاوض ولا يجعلها فقط حل فارض نفسه وغير فعال - أليس كذلك ؟ - ثم نأتي لأهم شيء وهو التجمع الوطني الديمقراطي !! هنا تقفز الكثير من التساؤلات وهي هل هذه الأحزاب المنضوية تحت مظلة التجمع الوطني الديمقراطي تتمتع بالديمقراطية وحرية الإرادة التي تؤهلها لقيادة تغيير إجتماعي وإقتصادي ديمقراطي و وطني دون الوقوع في شراك تدخلات أجنبية لا نضمن عواقبها؟ وهل هذه الأحزاب نفسها تتمتع بالمؤسسية والديمقراطية وتتشكل وفق نظم وأسس ديمقراطية تجعل من قراراتها منحازة لقواعدها ومنحازة لمصلحة الشعب السوداني، وهل لديها برامجها الإستراتيجية (لا أقصد برامج مرحلية تكتيكية) المتكاملة التي تضمن إتفاق إستراتيجي بعيد المدى يضمن عدم نشوء صراعات حزبية فيما بينها من أول يوم تتوج فيه لقيادة الشعب السوداني وقيادة التغيير الإجتماعي والسياسي والإقتصادي الديمقراطي الوطني، إذا سألتني أنت هذا السؤال سوف أجيبك بكل ثقة قائلاً أنها لا تملك هذا ولن تستطيع أن تتفق على إستراتيجات ولا حتى إتفاقيات مرحلية لفترة لا تتجاوز العام أو العامين ناهيك عن إستراتيجيات تتعدى ذلك ممثلة في خطة خمسية أو سداسية أو عشرية.

    المشكل الرئيسي هنا عندما يقرأ الحزب الشيوعي الواقع ويضع خططه المستقبلية وفقاً لقراءاته الصحيحة (نعم قراءة صحيحة) إلا أنه يستخدم فرضيات في تحليله لمتطلبات المستقبل تكون نابعة من الكيفية التي يفكر بها منظرو الحزب والمعتمدة على منهجية لا تنطبق على واقع الأحزاب الأخرى التي يدخل معها الحزب في تحالفات (وهذا بالرغم من أن الحزب الشيوعي خبير بالتحالفات ومارسها كثيرا) إلا أنه وكأنما لا يستفيد من تجاربه في هذا الصدد فحسب مرئياتي أن الحزب الشيوعي في كل تحالفاته كان يخرج هو الخاسر الأكبر وما زال كذلك أفلا يدرس ويستقصي عن هذه الحقيقة.

    ننتقل إلى نقطة هامة أخرى وهي أن الحلول السياسية تتم في تعتيم كامل ويكون فيها السواد الأعظم من جماهير الشعب السوداني مغيباً ولا يراعى في أن يكون مشاركاً في مثل هذه المفاوضات أو تلك . هذا كلام واقعي وصحيح ولكن بالرجوع للنقاط التي ذكرتها أعلاه نجد أسباب ذلك وهو عدم المؤسسية لتلك الأحزاب التي من المفترض انها تمثل هؤلاء الجماهير ناهيك عن الجماهير حتى قواعد تلك الأحزاب تكون مهمشة ولا تدري ما يدور في أروقة أحزابها وتتلقى قرارات جاهزة (Ready Made) مفصلة حسب ضرورات تفرض على قياداتها أو مكاسب تحصل عليها تلك الزعامات فتغض الطرف عن ما يستلزم فيما يتعلق بالغالبية العظمى من جماهير الشعب السوداني، أو ليس هذا ما هو يحدث ويتكرر.

    ما نخلص إليه مما ورد هو:

    هذه الأحزاب بأشكالها وبناءها الحالي لا تمثل هذا الشعب إما أن تشكل نفسها بما يشبه طموحات هذا الشعب وتتخلى عن داء الزعامة والقيادة وتجعل من تداول القيادة ممكناً من أفراد عضويتها القاعدية وتتبنى قضايا الجماهير بكل شفافية وتعمل على تمليك الحقائق دون أجندة خفية تحاك ليلاً من خلف ظهر شعبها عندما تستطيع أن تعترف بهذه العلة وتواجه هذه الحقيقة بشجاعة وتعمل على ذلك بالقدر الذي يتيح نجاح مثل هذه المهام الصعبة عندها فقط ستجد جماهير تساندها وتكون ممثلة لغالبية الشعب ويمكنها حينئذ أن تشارك في التغيير.

    وتحياتي مرة اخرى أخي عاطف مكاوي

    عاصم فقيري
                  

العنوان الكاتب Date
الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Amjed05-29-10, 10:44 AM
  Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Amjed05-29-10, 10:51 AM
    Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Shiraz Abdelhai05-29-10, 01:11 PM
      Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Shiraz Abdelhai05-29-10, 01:15 PM
        Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Shiraz Abdelhai05-29-10, 01:20 PM
          Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Shiraz Abdelhai05-29-10, 01:22 PM
      Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Asim Fageary05-29-10, 01:23 PM
        Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Shiraz Abdelhai05-29-10, 02:40 PM
        Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق بدر الدين اسحاق احمد05-29-10, 03:16 PM
          Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Mohamed Abdelgaleel05-30-10, 12:34 PM
            Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Asim Fageary05-30-10, 12:50 PM
              Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Asim Fageary05-30-10, 01:13 PM
                Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Shiraz Abdelhai05-31-10, 00:37 AM
                  Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Asim Fageary05-31-10, 06:16 AM
                    Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Mohamed Abdelgaleel05-31-10, 07:40 AM
                      Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق بدر الدين اسحاق احمد06-10-10, 04:42 PM
                        Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق A/Magid Bob06-11-10, 00:19 AM
                          Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق صديق عبد الجبار06-11-10, 06:20 AM
                            Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Sinnary06-20-10, 01:10 AM
                              Re: الحزب الشيوعي السوداني ... مواقع الصراع و مواطن الداء مرة أخرى : أسئلة الخروج من النفق Asim Fageary06-20-10, 07:02 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de