|
Re: رَسمها و وَسْمَها في الذاكرة (Re: عبدالله الشقليني)
|
أستاذة سمية على الطرف الآخر من قصيدة ما :
تحية واحتراماً
كم هي ملساء حوائط العشق . على جدران ذاكرة تناثرت شظاياها بفعل الزمان وفعل المنافي ، تعيد الدُنيا ترتيب الركام وتُلصق صورتها ورقاً للجدران ، ضخماً لعلها تكون بقدر ثقلها في القلب حين تكتُبين الوجد شعراً :
رفعت عيوني أعاين فيك .. لقيت وسمك ... عانق روحي أحلى سلام معطر بأرج نسمك وهلا على زى نور الصباح بسمك بس أشرح لى ... كيف دخل القلب رسمك ! ممهور بختم اسمك .
شكراً لبنانكِ ريشة شعر
|
|
|
|
|
|
|
|
|