في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهادي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 11:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الراحل الاستاذ الخاتم عدلان(Khatim)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-21-2008, 05:42 PM

طلعت الطيب
<aطلعت الطيب
تاريخ التسجيل: 12-22-2005
مجموع المشاركات: 5826

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد (Re: نورالدين بابكر بدري)

    الاخ خالد العبيد
    تحية وسلام
    اعتقد انك فتحت بوست شجاع ومسؤول ولكنك كنت ستتركه فى منتصف الطريق بدون اكمال الحلقة الثانية. اعتقد ان الاستاذ صديق عبد الهادى قدّم رصدا دقيقا لاخطاء القيادة فى الحزب الشيوعى بل اضاف تشخيصا موفقا للازمة التنظيمية المتمثلة فى المركزية التى توفر للقيادة حق احتكار القرارات المصيرية دون خوف من مساءلة.. هناك اشكال فكرى يتعلق بموقف الماركسية من الديمقراطية التعددية كان د.فاروق محمد ابراهيم قد اشار اليه( بتأرجح مواقف المرحوم الاستاذ عبد الخالق محجوب بين المواقف السياسية العملية والموقف الاصولى العقائدى). فى تقديرى ان التشخيص للمواقف المتذبذبة للقيادة فى الحزب الشيوعى بين الانقلابات العسكرية والديمقراطية، لا يكتمل دون التطرّق لذلك الاشكال النظرى


    في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان

    الحزب الشيوعي والعقلية الإنقلابية(*)

    (2 من 2)

    صديق عبد الهادي / فلادلفيا
    Siddiq01@ Sudaneseeconomist.com

    أما الحقيقة الثانية فهي أن " إقثراح العسكريين بالإنقلاب " لم تناقشه اللجنة المركزية بشكل منظم إلا في مساء يوم 25 مايو 1969، اي بعد وقوعه ، و ذلك بناءً علي إفادتين :

    الإفادة الاولى /

    هي تلك التى اوردها د. فاروق محمد إبراهيم في مقاله المميز المنشور في مجلة قضايا سودانية العدد الرابع في أبريل 1994 م ، حيث كتب قائلاً :

    " و لعل الزميلين نقد و التجاني يذكران في اجتماع اللجنة المركزية في دورة 23 مارس 1969 أن بعض الأعضاء طلبوا معرفة تفاصيل عما يجري داخل القوات المسلحة و ما يجري من تحضير لإنقلاب بين الضباط الأحرار ، فرد عبد الخالق ( هذا العمل يتعلق بحياة و موت زملاء يعملون في هذا المجال . اقول لكم كلام هنا و باكر يطلع في خباز( مقهى شهير في الخرطوم) . لو المكتب السياسي طلب مني برضه مش ح اقول له. إنتم إخترتوني لهذه المسئولية و أنا أنفذها بالطريقة التي اراها صحيحة) . " ص 26 .

    بالمناسبة هذه واحدة من الإفادات التي تجنب الاستاذ التجاني الطيب الرد عليها في معرض رده الضافي علي د. فاروق محمد إبراهيم. و علي ذكر ذلك أود أن اقول أن تلك المساجلة التي تمت بين الاستاذين التجاني و د. فاروق أعتبرها من أقيم و أ عظم المساجلات الحزبية. فقد بذلا فيها جهداً مقدراً و راقياً . فهي قمينة بالإطلاع و بالرجوع اليها من وقتٍ الي آخر، برغم ما أصاب إستقامتها من رذاذٍ لمجانبة الموضوعية إلا انه لم يخدش قيمتها أو ينتقص من عمقها.

    الإفادة الثانية /

    اوردتها سكرتارية اللجنة المركزية في تقريرها حول 19 يوليو 1971 كما يلي :

    " إجتماع المكتب السياسي الذى انعقد في 9/5/1969 ناقش إقتراح العسكريين بلإنقلاب و رفض الفكرة استناداً الي ما توصلت إليه اللجنة المركزية في مارس 69 ، حول التكتيك الإنقلابي . لم تتبعه دعوة سريعة للجنة المركزية لعرض الأمر عليها، ليس فقط لوضعها في الصورة أو لإعلامها بتطورات الوضع السياسي ، بل لتعبئة و توحيد مجموع الحزب في مواجهة الفكر الإنقلابي و التكتيك الإنقلابي." ص 72 .

    (خط التأكيد من عند الكاتب.)

    من هتين الإفادتين تبرز ملاحظتان في غاية الأهمية ، الأولى، هي أن ما توصلت إليه اللجنة المركزية في مارس 1969 م كان متطابقاً تماماً مع قرارات المؤتمر الرابع حول الموقف الرافض للإنقلاب. و الملاحظة الثانية هي أن فكرة انقلاب مايو 1969 م كانت متداولة في المكتب السياسي ، و بإشارة اكثر دقة ، كانت تفاصيلها محصورة بين تنظيم الضباط الاحرار و المكتب السياسي ممثلاً في السكرتير العام لحزبنا ـ الشهيد عبد الخالق محجوب ـ .

    إن تغييب المعلومات عن اللجنة المركزية حول الإنقلاب ، و الضَن عليها بالمشاركة في بحث " إقتراح العسكريين بالإنقلاب " و ما ترتب عليه من عزلٍ لها يمثل حالةً لم تُملها ظروفٌ خارجة عن الإرادة و إنما أملتها و حتمتها ممارسة المركزية الديمقراطية . و لقد أصاب تقرير سكرتارية اللجنة المركزية ـ الذي نحن بصدده ـ كبد الحقيقة عندما ذكر ، ".....ليس فقط لوضعها في الصورة أو لإعلامها بتطورات الوضع السياسي ، بل لتعبئة و توحيد مجموع الحزب في مواجهة الفكر الإنقلابي و التكتيك الإنقلابي " ص 72 ، و عند هذه النقطة الفاصلة بين ممارسة المركزية الديمقراطية الماحقة و ممارسة الديمقراطية الطبيعية المفترضة في الحزب ، و بالنتيجة كان من الممكن تعبئة مؤيدي الحزب و جماهير الشعب ايضاً .

    فذلك السلوك السياسي الخاطىء من قيادة الحزب هو الذى طمأن الإنقلابيين و اوحى اليهم بأن الحزب مأمون الجانب. لأنه فيما يبدو أن قناعة الحزب بالديمقراطية الليبرالية و بقرارات المؤتمر الرابع حول رفض الإنقلاب اصبحت مهزوزة. و في إعتقادي ان من ضمن ما قصم ظهر تلك القناعة و بشكل مباشر ، و إن لم يُقال بذلك صراحةً ، هو الطرد غير الدستوري للنواب الشيوعيين من البرلمان.!!!.

    عملياً نجد أن الحزب قد أرسل الرسالة الخاطئة للإنقلابيين و ساهم في تشجيعهم و فتح شهيتهم لتنفيذ انقلاب مايو 1969 !!!.

    قد يقول قائل أن الحزب كان رافضاً... و بدورنا نقول أي نعم علي المستوى النظري، ولكنه ذلك الرفض الحيِّي الذى لم يكن مرتبطاً بموقف صارم... بل كان رفضاًً راكناً الي بصيصٍ من العشم في أن طريقاً قد ينفتح لبناء سلطة الجبهة الوطنية الديمقراطية...!!!

    و من جانبٍ آخر يقول البعض ان الحزب كان متواطئاً فحسب، و ذلك استناداً علي حيثيات الحوار السياسي الذي كلن دائراً بين الحزب و الإنقلابيين و لفترة قد ترجع الي عام 1968 م ، اي لأكثر من عامٍ تقريباً. فلو سلمنا بذلك و إستجبنا للرغبة في انسياب الحوار... هل من الممكن ان يعتبر التواطؤ ، و في أي عرفٍ كان، نقيضاً للمشاركة ، هذا إن لم يكن جزءاً منها و أصيل ؟!!!

    حاول تقرير سكرتارية اللجنة المركزية إلقاء ظلالٍ كثيفة علي بعض الحقائق ، بل و قطع التفكير فيها، إلا أنه علي العكس من ذلك تماماً فقد فتح أبواباً كثيرة لتطل منها أسئلة عديدة ـ عنيت بذلك الحقائق المتعلقة بمواقف ذلك الرجل الباسل ... الشهيد المقدم عثمان أبشيبة.

    شارك الشهيد أبشيبة بشكل كامل في إنقلاب 25 مايو 1969 م و كذلك في إنقلاب 19 يوليو 1971م. حاول الحزب التبرير و من ثم رفع يده من مشاركة الشهيد الأولي في مايو 1969 م و ما ترتب عليها، إلا أنه ـ أي الحزب ـ اقر بالدور الباسل و الموقف المشرف للشهيد في المشاركة الثانية ، اي في 19 يوليو 1971 م.

    قبل الذهاب الي القول بأنه من الصعب أخذ ما قاله الحزب عن مشاركة الشهيد المقدم ابشيبة في إنقلاب مايو 1969 م مأخذ الجد ، اعتقد أنه من المفيد جداً الإستئناس ببعضٍ مما عُرف عن ذلك الإنسان الفذ. ذكر الباحث الرصين د. عبد الماجد علي بوب في معرض بحثه الدقيق حول تقييم 19 يوليو 1971 ـ مذبحة بيت الضيافة ـ المنشور في مجلة قضايا سودانية العدد 26 في يونيو 2001 ، قائلاً :

    " فالمقدم عثمان كان سياسياً متمرساً قبل أن يكون عسكرياً مشهوداً له بالكفائة و الشجاعة. إلتحق بالحزب الشيوعي في سني دراسته بمدرسة الخرطوم الثانوية المصرية ( مدرسة فاروق ) في النصف الثاني من الخمسينات." ص 41 .

    أستعين بهذا المقطع من بحث د. عبد الماجد علي بوب ، و لكن الأمانة تقتضي أن أُشير الي حقيقة أن د. عبد الماجد علي بوب يتفق إلي حدٍ كبير مع ما ذهب اليه الحزب الشيوعي من تصريفٍ لكيفية إشتراك الشهيد ابشيبة في إنقلاب مايو 1969 م ، كما هو واردٌ في تقرير السكرتارية، أدناه :

    " وفي هذا الصدد نشير الي أن إستنتاجاً مماثلاً كان قد أُثير في حدود ضيقة بعد إنقلاب 25 مايو مباشرة عن ملابسات إشتراك الشهيد أبشيبة في إنقلاب مايو مع القوات التي تحركت من خور عمر و هو الحزبي الملتزم في الوقت الذى عارض فيه الحزب الإشتراك في الإنقلاب و إمتنع الضباط الشيوعيون عن المشاركة و بعد الإنقلاب حوسب أبشيبة داخل التنظيم ، و برر إشتراكه بانه لم يكن يعرف قرار المكتب السياسي، و انه يشارك كعضو في تنظيم الضباط الاحرار" ص56 .

    (خط التأكيد من عند الكاتب).

    لابد من إضافة ان الشهيد ابشيبة كان أن إستمر قائداً للحرس الجمهوري حتى بعد طرد الضباط الشيوعيين من مجلس إنقلاب مايو ، و ذلك في نوفمبر 1970. إستمر ابشيبة في مركزه إلي وقت إشتراكه في إنقلاب 19 يوليو 1971 م.

    لم يكن الشهيد المقدم ابشيبة قائدا أساسياً في إنقلاب يوليو 1971 فحسب ،بل كان الشخص الذي عُهد إليه بتوفير الحماية لسكرتير الحزب ، و ترتيب إختفائه داخل القصر الجمهوري. و هذه مهمة بالقطع لا تكفلها للشخص المنوطة به مقدراته التأمينية او العسكرية لوحدها و إنما تتطلب شروط اعلى من ذلك، أقلها رفعة المستوى السياسي و الفكري و صميمية الإقتناع بأداء المهام الحزبية الجسيمة... و لقد كان الشهيد ابشيبة مجسداً لكل ذلك.

    فرجلٌ يمتلك ذلك التاريخ ، كما أورد د. عبد الماجد بوب، و له تلك المقدرة في الإستمرار في مركزٍ حساس كقائدٍ للحرس الجمهوري رغم ان الدائرة دارت علي الشيوعيين في المجلس العسكري ، و من ثم قيامه بذلك الدور الذي أصبح سابقة متفردة في العمل السياسي و العسكري ـ اي إخفاء عبد الخالق محجوب ـ أثناء التحضير و التنفيذ لإنقلاب يوليو 1971 ...رجلٌ قام بكل تلك المهام الخطرة هل من الممكن أن نأخذ علي محمل الجد ما صاغه الحزب من تبريرٍ لإشتراكه في إنقلاب مايو 1969 م علي اساس انه ـ أي المقدم أبشيبة ـ لم يكن مُلماً بقرار المكتب السياسي للحزب و لا بما يدور وسط تنظيم الضباط الأحرار...!!!

    أعتقد ان ذلك التبرير أصبح فاقداً لمقومات تسويقه بين الناس...!!!

    أود أن أُشير ألي حقيقة أن كل الأحداث و الوقائع التي نعالجها الآن قد أصبحت أحداث و وقائع تاريخية تستدعي تقديم تفسير ـ خاصة من قيادة الحزب ـ مختلف عما تم تقديمه من تفسير ساعة وقوعها لأن الظروف التاريخية و التقديرات السياسية و لربما التنظيمية حينها كانت تستوجب علي القيادة ذلك التفسير...!!!

    إن العيب لا يكمن في محاولة الإصرار علي إعادة فحص الوقائع و إعادة فحص التفسير الذى إرتبط بها، بقدر ما يكمن العيب الحقيقي و يتحقق الضرر الماحق في محاولة الإصرار علي حبس الناس في حدود ذينك التبرير و التفسير اللذين قُدما و في تلك الظروف التاريخية المحددة.

    أعتقد أن مقرارات المؤتمر الرابع في أكتوبر 1967 م تمثل الأرضية و المنطلق للمحاكمة و الإحتكام، إن كان علي المستوى السياسي او الفكري، و ذلك ليس بحسبها مقرارات مؤتمر عام و إنما لحقيقة انه قد تم إستخلاصها من تجارب خاضها الحزب و هو في أوج عنفوانه و من خلال معارك يومية و من مواقع حية وسط حركة الشعب، فيما قبل الإستقلال و أثناء الحكم العسكري الأول و حتى إنتصار ثورة الشعب في 21 اكتوبر 1964م.

    إن الموقف الفكري الصارم ضد العقلية الإنقلابية و ضد إعتماد العمل العسكري الإنقلابي كوسيلة للتغيير السياسي لم يتم التوصل إليه عبر التأمل الفلسفي البحت و إنما جاء ذلك الموقف كقراءة متأنية و دقيقة لمسيرة الحزب السياسية في صعودها و هبوطها، و جاء ايضاً عُصارةً لمذاق تجارب عسكرية مريرة راح ضحيتها نفرٌ عزيزٌ من الضباط و صف الضباط و الجنود من افراد التنظيم العسكري التابع للحزب تحت مباركة و مشاركة حزبنا ، " فقد عارضنا إنقلاب نوفمبر 1958 بوصفه إنقلاباً رجعياً ، و أيدنا و شاركنا في محاولات الإنقلاب الأربع التي قام بها ضباط و صف ضباط و جنود وطنيون لإسقاط الفريق عبود في أول مارس 1959 ، و في 4 مارس 1959، وفي 22 مايو 1959 ، و نوفمبر 1959 " ، جاء ذلك في تقرير سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني المُشار اليه سابقاً ص5 .

    فبعد عامٍ و نصف تقريباً من مقرارات المؤتمر الرابع غفلت قيادة الحزب كل تلك التجارب ، و ما تمخض عنها من رؤية صحيحة لتساهم ـ أي القيادة ـ عملياُ بذلك الإغفال في قيام إنقلاب مايو 1969م، و من ثم في تأييد و تثبيت سلطة ذلك الإنقلاب. كل ذلك قامت به بدون أي مبررٍ فكري أو إضطرارٍ سياسي كان سيركبها الصعب، سوى انها كانت واردةً مورد مركزيةٍ ديمقراطيةٍ غليظة.

    إن للحزب الشيوعي السوداني مقدرات عالية علي التجاوز، و إمكانية مهولة لأجل التصحيح ، لا لأنه حزب خارق للعادة و إنما لأنه حزب متواضع خرج من بين صفوف الشعب، قدم شهداؤه أنفسهم و أرواحهم في تواضعٍ جم و في إقتناعٍ صميم. فحينما تُضىء أخطاؤهم الطريق بفضل تصحيحنا لها و الإعتراف بما فعلت قيادة الحزب ، حقاً ، نكون قد جعلنا اولئك الشهداء يتسنمون ذرى المجد.

    (*)جاءت كتابة هذا المقال نتاجاً للحوار الذي اعقب كتابة و نشر سلسلة المقالات التي نشرها الكاتب بعنوان "و لقد مرّ الخاتم عدلان من هنا"، و ذلك بعد رحيل الخاتم في 2005م.
                  

العنوان الكاتب Date
في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهادي خالد العبيد12-15-08, 11:04 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:05 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:06 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:07 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:09 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:10 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:11 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:12 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:13 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:14 PM
  Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد خالد العبيد12-15-08, 11:16 PM
    Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد نورالدين بابكر بدري12-16-08, 08:18 AM
      Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد طلعت الطيب12-21-08, 05:42 PM
        Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد Elmoiz Abunura12-21-08, 06:18 PM
          Re: في تداعيات الكتابة عن الخاتم عدلان .. الحزب الشيوعي و العقلية الإنقلابية .. صديق عبد الهاد بدر الدين الأمير12-21-08, 07:01 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de