|
Re: إلى الخاتم عدلان في وطن العُلا (Re: عبدالله الشقليني)
|
رغم أنني افتقدت مرآه منذ زمان ، فدفئ كلامه ، ورِقة الطُرفة الهادئة بين جناحيه وأنت تُجالسه تنير الذاكِرة . كان إنساناً جميلاً في إنسانيته ، رحيماً . كأن شاعرنا المُبدع إدريس جمّاع قد كتب عنه حين قال : ـ ما له أيقظ الشجون فقاست وحشة الليل واستثار الخيالا هينٌ تَستخِفه بسمة الطِفل قوي يُصارِع الأجيـــالا حاسِر الرأس عند كل جمال مُستشف من كل شيء جمالا
|
|
|
|
|
|