.. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 00:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2009, 10:54 AM

سلمى الشيخ سلامة
<aسلمى الشيخ سلامة
تاريخ التسجيل: 12-14-2003
مجموع المشاركات: 10754

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة (Re: Teeta)

    ام الاء
    الحبيبة ازيك
    ياخ خجلتينا زاتو
    هسى الزول يقول ليك شنو ؟


    الثلاثاء
    اشراقة فن ولياقة
    كنا اطفالا بعد فى مدينة القضارف لم تكن كرة القدم الا واحدة من همومنا نخرج فى الزفة، تلك الزفة المصحوبة باغانى ماتزال عالقة فى الذهن "اشراقة فن ولياقة اشراقة قلوبنا معاك اشراقة نموت فداك " عرفت فيما يعد انه فريق ما زال قائما فى مدينة القضارف ، لكنى لا اعرف اين يلعب بعد كل هذه المدة ، هل ما زالت له نفس تلك الملامح؟ الملامح التى ظللت الذاكرة بتلك الاغنية ؟كانت تلك عادة ان يخرج الجمهور عقب الانتصار لذلك الفريق محفزين له، متابعين فى نشوة لانتصاره
    كان فى المدينة بائعا جوالا يتزامن وجوده وتلك ال"زفة " يجئ حاملا "قفته" صائحا بعقيرته عاليا ، مناديا على بضاعته التى كانت تعلو على صوت اهازيج المشجعين "نيفة لطيفة بتعريفة" ولا اعرف وجه المقارنة بين لطافة النيفة وفريق اشراقة ؟لكنها ذاكرة الطفولة يظل يردد "كان ماعندك ، امشى لامك ، كان ما اداك امك خالك بديك، كان ماخالك كلم حبوبة حبوبة بديك ، اشترى نيفة بتعريفة "
    الى كل ذلك ينعقد طابور اخر له رنة خاصة محتشدا هو الاخر بالانغام ، انغام ال"الكيتا" حيث العازفين يتقدمون تلك الزفة معلنين عن اناشيدهم الغنائية فى تراتب جميل ، ما تزال صورته عالقة بالذهن ، حيث ينفخون فى الاتهم وهم يعبرون البيوت فى حى السكة الحديد فى القضارف
    اهل القضارف جميعا لكم احبكم
    الاربعاء
    اللون البمبى، انوثة ما
    كان كايل الطفل فى الفصل الذى ادرس فيه قد "فعلها" فى ملابسه ، واحتاج الى غيار لملابسه ، بحثت بين الملابس التى فى حوزتنا ، وهى ملابس يتبرع بها اهل الاطفال من ملابس اطفالهم الذين كبروا فى السن ، جئت حاملة "شورت وتى شيرت "احست انهما متناسقان وقمت بتلبيس كايل لتلك الملابس ، لكنى جوبهت بنظرات قراتها بخوف ، وتساءلت لماذا؟ قالوا لى "ان هذه الالوان للفتيات فقط"
    وتصادف ان استمعت الى الاذاعة السودانية فى برنامج ما ، كان عن الالوان ، وجاءت سيرة الالوان ايضا ، وكان الحديث عن اللون البمبى ، ايضا اللون البمبى ،لماذا هذا اللون ؟ولماذا تنطبق بعض الالوان على الاناث ؟ ومن اين لنا ان نحدد اللون وصاحبه ؟سواء كان انثى او ذكر ؟
    وفى البال اغنية ربما كرست لهذا اللون باتجاه الانثى ، او لم يغنى الفنان شرحبيل احمد"يا اللابس البمبى "
    وفى ذات الوقت تجد ان الكبار يلبسون هذا اللون ، فلماذا يتم تجريم الاطفال على ذلك النحو "اللونى"
    سواء هنا فى الولايات المتحدة او هناك فى السودان؟
    وفى مستوى اخر نجد ان الامهات فى هذه المدرسة يعيبون على اطفالهم ان يلعبوا بدمى البنات ، نفس الامر نجده لدينا فى السودان ، وهذا ما جعلنى اتساءل عن بعض العلاقات فى التربية هى "يونفيرسال" اى بمعنى ان الذهنية البشرية واحدة فى امر اللبس واللعب ؟ اتمنى ان اجد اجابة من اخصائى علم التربية والنفس والاجتماع
    حيث وجدت ان كاتبا هو المكسيكى "اكتافيو باث يشير فى كتابه "متاهة الوحدة الى ان "المكسيكى يمكن ان يقتل من يسب امه "نفس الامر نجده لدينا فى السودان وفى كل الانحاء من بلادنا
    فهل التركيبة الشخصية لادمى واحدة فقط تختلف المواقع الجغرافية ؟
    مجرد تساؤل اخر
    الخميس
    الخال العاطل
    جاءت آمبر المدرسة فى الفصل الخاص بالاطفال المجاور لفصلى ، جاءت ذلك الصباح متاخرة بعض الشئ، كانت ملامحها تدل على الارهاق وواضح انها لم تنم جيدا ، هى عادة هادئة ، تتحدث بصوت خفيض ، مهذبة وراقية فى التعامل ، لم يسمع احد صوتها يعلو قط ، كنت اعرف انها بصدد ان تتزوج وهى ابنة التسعة عشر ربيعا بعد ، لكنها قالت ان الزواج تاجل بسبب الفيضان الذى اخذ بيتها الذى اشترياه هى وخطيبها وما زال البحث عن بيت اخر جار لاجل اتمام زواجهما ، سالتها مابها ؟ اجابتنى وحون يغطى وجهها
    ـ انه خالى ، خالى ينغص على جدتى عيشها ، وليس هو وحده ، خالى الاخر ايضا انهما يجلبان التعاسة على جدتى التى اعيش الان معها لان بيتنا كما حدثتك ضاع فى الفيضان وعلينا ان نشترى واحدا جديدا كيما نتزوج ونرحل ، تعرفى خالى الكبير "يكبر امى " حيث هو فى الرابعة والاربعين من عمره ، يظل اليوم بحاله امام التلفزيون يلعب الاتارى كطفل عمره اربعة اعوام ، والاخر يشتغل على عكس ذلك تماما ، لكنه يفرط فى السكر ، كل ما يدخره يسكر به كل اجره للسكر فقط ، وجدتى تعبت من الكلام معهما ، لكنهما لا يجيبانها قط ، وكما ترين لا استطيع ان اكلم احدهما ، لانهما من الممكن ان لا يسمعا الى ما اتحدث عنه ، حتى امى تعبت من الحديث اليهما
    انهما واحد يلعب طوال اليوم والاخر يسكر طوال اليوم ايضا
    لم استطع ان اقول سوى "حكاية عجيبة " فى هذا البلد الذى يرميك اهلك الى الشارع حين لا تلتزم بايفاء ما عليك من اعباء حتى الحكومة تشترط عليك ان تجد عملا والا فانها ستوقف كل اعانة تمدك بها ، ولطالما كانت تلك الامور دائما يلبسونها للسود ، يصفونهم بالكسل ومتابعة شهواتهم ، لكنها من اسرة بيضاء كاملة البياض
    هى النفس البشرية لاتعرف لونا او اثن، تفعل مايحلو لها سواء كان صاحبها اسودا او ابيضا ، ولله فى خلقه شؤون
    الجمعة
    المدرسة المسكونة
    الجمعة ،عادة يبدو اليوم قصيرا ،رغم ان الاطفال فى الفصل يزداد عددهم فى هذا اليوم على غير العادة ، حيث ثمة امهات يشتغلن ليوم واحد فقط، او يومان على احسن الفروض، حيث يفضلن البقاء فى البيوت لمراعاة اطفالهم ، بل ان بعضهن يستقيل للبقاء الى جوار اطفالهن ، او تجد بعضهن يوكلن امر مراعاة اطفالهن لامهاتهن او امهات ازواجهن
    كنت يوم الجمعة 24ـ 2009 ابريل اشتغل مع زميلة لى "كيللى " وهى شابة اقل ما توصف به انها لطيفة ومهذبة ما تزال طالبة فى الجامعة ،كان الحديث فى ذلك اليوم جرنا للعادات والتقاليد بين البلدين "الولايات المتحدة والسودان"
    كنت قد ـ ربما تهيأ لى اننى سمعتها تكلمنى ، سالتها ـ هل تحدثتى الىّ؟فاجابت بالنفى ، قلت لها "ربما كان الحديث عن ان هذه المدرسة مسكونة حقيقى " سالتنى
    ـ هل تعرفين ذلك ؟
    ـ كل شخص هنا يؤكد هذا
    ـ ساحكى لك عن واقعة حدثت لى ، كنت ذات يوم جئت باكرا لان سيارتى لم تكن تعمل وطلبت الى احد الاصدقاء ان يقوم بتوصيلى ، كانت الساعة الخامسة والنصف صباحا ، دخلت الفصل ، اضئت الانوار ، لم يكن هناك ما يعكر صفو تلك الصباحية قط ، لكننى فجأة ، سمعت وقع اقدام تمشى ، مددت برأسى خارج الفصل ، لم ار احدا، عدت الى الجلوس ، لم يكن احد قد جاء حتى تلك اللحظة الى المدرسة ، فجأة ، وجدت الابواب تفتح كلها ، وبصوت متناغم واحد ، خرجت من الفصل اجرى ـ ربما وجدت احدا ، لم يكن من احد ، بعد عدة دقائق من تلك الابواب المفتوحة وحدها ، اطلت المديرة براسها ، وجدتنى ابكى خوفا ، حدثتها بما ابكانى ، لكنها لم تكن تؤمن بالاشباح ، فطيبت خاطرى ، وعاد كل شئ الى ما كان عليه للحقيقة خفت جدا من تلك الحكاية ، حدثتها بما كان من امرى وعامل النظافة ، كان تيرنتى ، وهذا اسمه ، شاب نحيل ، مقوس لفرط نحافته ، لكنه ودود ولطيف ، كان ذات يوم دخل الفصل ولم اكن فى مواجهته ، احسست بوقع خطاه على بلاط الفصل ، ولاننى كنت مشبعة بالاحاديث عن الاشباح فى المدرسة شهقت خوفا ،قال لى
    ـ اسف ،
    قلت له ـ عادى
    لكنه لم يشأ لتلك السانحة ان تمر دون ان يحكى لى كيف انه كل مساء بعد ان يكون قد تأكد من ان الانواراطفئت ، وان كل لعبة من العاب الاطفال قد تم اغلاق مفتاحها ، لكنه بمجرد وصوله الى الفصل التالى ، كانت كل الاضاءة تعود الى الى ما كانت عليه ، وكل الالعاب تبدأ لعبها كما لم يغلق مفاتيحها ، ربما لهذا السبب ترك العمل ،
    ثم ان المدرسة التى اعمل معها طوال ايام الاسبوع ـ حكت لى ان مدرسة اخرى تركت العمل بسبب الخوف من اشباح "ايدى العناية"وهذه ترجمتى لاسم المدرسة التى ظللت اعمل بها لمدة عامين لغاية الان لم ار شبحا ، لكن الخوف يلبسنى خاصة يوم ان يكون علىّ ان اشتغل الى ساعة متاخرة "السادسة والنصف مساء"
    لكنى ،وبحكم سكنى المواجه للمدرسة ،وبخاصة فى الصيف ، حين افتح شباك الشارع المطل على المدرسة ، كنت احيانا ارى بشرا يتجولون فى الفصول ، بشر اعرفهم ، لكنهم يجيئون الى المدرسة يوم الاحد ، وذلك يوم لا تشتغل فيه المدرسة ، اجدهم يهتمون بنقل الاثاث من موقع لاخر فى حرية ، ويتحدثون الى بعضهم البعض
    كل هذا لا ينفى انهم "الامريكان " يؤمنون بالاشباح ، يفردون لها مساحات واسعة من افلامهم ، ومسلسلاتهم ، بل ان استاذة كانت تدرسنا فى الكلية "علاقات عامة" صرحت انها تؤمن ايمانا قاطعا بالاشباح !!!
    السبت
    المطر الثلجى
    25 ابريل ،الغمام هو لغة ذلك الصباح ، لسعة خفيفة من البرد ، لكنها ليست قارسة ، خرجت ابتغى ال"دكان" فاليوم عطلتى ، وعلىّ ان اتسوق ، خرجت اغنى منشرحة بذلك الربيع الطازج ، حيث لا ثلوج تعكر صفوى ولا ملابس ثقيلة "تهد الحيل " كانت اغنية الفنان الراحل عبد الله الحاج رفيقتى من البيت الى الدكان ، "زهرة السوسن " رحم الله الفنان عبد الله الحاج ، كنت اردد مقاطعها وامشى اخب فى خطى باتجاه المحل ، وجدتنى استعيد عطرها الفواح تلك الزهرة السوسنية خاصة عبد الله الحاج، زميل الرداسة فى المعهد العالى للموسيقى والمسرح ، وكيف انه كان رجلا ودودا ، هاشا دائما فى وجه من يلاقيه ، له ابتسامة تجذبك للحديث معه ، فهو متحدث رزين وفنان مثابر ، كل هذا "حدثتنى" به اثناء تلك الرحلة العادية ، وصلت الى المحل وماتزال الاغنية دائرة ، حملت ما اشتريت ، وخرجت مطمئنة ان كل شئ "هادئ فى الحى الغربى" ، دفعت بالعجلة الممتلئة ببضاعتى التى اشتريت فى منتصف الطريق الى البيت الذى لم يكن يبعد سوى ميل واحد من المحل ، فوجئت بوابل من ال"برد" كرات ثلجية انهالت على من كل ناحية ، حمدت الله انى كنت لم انس "طاقيتى " المفضلة وجاكيت ليس شتويا لكنه يقينى فى تلك اللحظة وخزات الكرات الثلجية
    طارت اغنية الربيع حيث لا ملاذ ولا غطاء لى سوى السماء ، حتى الاشجار التى حاولت ان احتمى بها ، كانت ما تزال عارية لم يكس عريها الربيع بعد ،حين وصلت الى باب المبنى كانت الامطار قد توقفت عن النزول ،ادركت حينها كم انى تعيسة فلقد احسست ان المطر ذاك نزع عنى لحظة رائعة كنت فيها احادث صديقى الراحل عبد الله الحاج له كل الرحمة

    الاحد
    عايدة تحترق ،فلماذا حرقناها؟
    الاذاعة السودانية ، باتت احد وسائلنا للتعرف على حياتنا "هناك" خاصة من خلال برنامج "الصفحة الاولى "
    جاء صوتها من خلال برنامج الصفحة الاولى والمذيع يحاورها فى مستشفى امدرمان يوم الاحد 26ابريل 2009- استوقفتنى جملة نطقتها عايدة "هسى ما عندى احساس الا بالالم الجواى "ابكتنى تلك العبارة ، اجهشت بالبكاء ليس لان عايدة فقدت اجمل ما لديها "وجهها " لكنها فقدت روحا كانت مرفرفة ، روح كانت تحلم وثابة نحو القادم ، لقد اجهض حلمها ، اجهض امنياتها ، فلماذا فعل رمضان "ابن خالتها "كل ذلك؟لماذا افسد حتى العلاقة الاسرية ؟
    الم يفكر الا فى نفسه ؟
    تركتك يا اخى فلتحل عنها بادب واخلاق ، لماذا تحول حياتها وهى الطالبة التى تود ان تخلق مستقبلا جميلا لها؟لماذا لم تفكر الا فى نفسك؟
    ثم كان ان استمعنا الى والدتها كانت حزينة بمقدار ما يجعل الحزن امرا عاما لكل من استمع اليها ،تمنيت ان لو كان لدى ما استطيع الى عمله
    قالت امها فى نفس الحلقة انها لاتملك ما تعالج به ابنتها لان العلاج يكلفهم يوميا ثمانين الف جنيه ، اذا علمنا انها عاملة بسيطة
    فهل ستتكفل بعض جهات الخير بعلاج عايدة؟او الدولة فى اقصى امنياتنا ونرفع النداء للسيدة وزيرة الصحة دكتورة تابيتا بطرس ان تجعل ذلك الامر ممكنا فهى انسانة وامراة نعول عليها كثيرا
    نتمنى عاجل الشفاء لعايدة ونقول لها :قلوبنا معك ،ونحن ندرك كما قال شاعر الشعب محجوب شريف "كل الجروح بتروح الا التى فى الروح"لكن الامل موجود مع كل تلك العذابات
    الاثنين
    الاسرة الضاحكة
    لم يكن من عادتى ان اتسوق يوم الاثنين ، لكن ربما لسبب ما حملتنى اقدامى يومها الى المحل ، كان ثمة صخب كبير فى الانحاء ، مصدره اسرة جاءت الى التبضع مثلى ، بالقطع لم يول احد تلك الاسرة "الفرحانة " بالا، لكنى اتحين الفرص ، وارخى اذنى للحوار الدائر "حاسة صحفية بحتة" كنت اتجول معهم دون ان اقصد ذلك ، وفى نفس الوقت كنت اتعمد تلك الرفقة ، من جانبى ، فتيات فى عزوة الصبا، مختلفات الاعمار لكنهن صخابات ويتحدثن بصوت عال، يذكرك بالرعاة لحظة ينادون شياههم، وجدتنى اتفرس الملامح، لم تكن جميلة ولا قبيحة ، ملامح عادية ، متوسط اعمارهن بين العشرين الى الخامسة عشر،الجدة كانت هى قائد الحملة تلك، تحمل ورقة كتبت عليها قائمة مشترواتها ، وظلت تبحلق فى الارفف، ساحبة امامها العربة الحديدية ، يجلس الى اعلاها من ازعم انه حفيدها، تداعبه وتسحب من الارفف ما تبتغى ،والبنات من حولها يتضاحكن مبتهجات، اوشكت ان اسالهن عن سر هذه السعادة الكبيرة ، لكن الاجابة جاءت دون موعد فلقد جاءوا لزيارة الحبوبة فى عيد ميلادها


                  

العنوان الكاتب Date
.. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-17-09, 01:04 PM
  Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-17-09, 08:13 PM
    Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة باسط المكي07-17-09, 08:47 PM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Teeta07-17-09, 10:47 PM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Teeta07-17-09, 10:59 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة خدر07-17-09, 11:21 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Habib_bldo07-18-09, 00:02 AM
              Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-20-09, 10:51 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-20-09, 09:43 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 02:50 PM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-18-09, 10:54 AM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-18-09, 00:54 AM
    Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-18-09, 00:30 AM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Yassir Tayfour07-18-09, 03:54 AM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-19-09, 03:37 PM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Yassir Tayfour07-18-09, 08:01 AM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة abubakr07-18-09, 08:19 AM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبدالله داش07-18-09, 09:31 AM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 02:00 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة08-01-09, 04:55 AM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 06:37 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة08-01-09, 04:49 AM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 04:00 PM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 03:20 PM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة شمس الدين ساتى07-19-09, 03:53 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-20-09, 08:24 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عزيز عيسى07-20-09, 08:48 PM
              Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة خالد علي محجوب المنسي08-01-09, 07:56 AM
                Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة الوليد محمد الامين08-07-09, 04:53 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de