المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 12:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة فاروق حامد محمد(فاروق حامد محمد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-25-2006, 09:02 AM

فاروق حامد محمد
<aفاروق حامد محمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 4648

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! (Re: نصار)


    في غرفة الرئيس... مجريات اتخاذ القرار
    عارف الصاوي
    نهاية الاسبوع الماضي كان وقت اتخاذ القرار بعد محادثات واغراءات وتهديدات بخصوص السماح لبعثة أممية الدخول إلى دارفور، ففي ظهر يوم الخميس الماضي دخل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان في اجتماع مطوّل مع رئيس الجمهورية ببيت الضيافة وبحضور الدكتور لام أكول وزير الخارجية والسفير الصادق المقلي مدير ادارة السلام بوزارة الخارجية، وقبل ان يحل المساء كان كل شئ قد انتهى او بدأت قصة اخرى. فقد تنفَّس الدبلوماسيون في وزارة الخارجية الصعداء حينما لاحت تباشير توحي بأن المباحثات بين رئيس الجمهورية والمبعوث الأممي تسير في اتجاه انهاء الأزمة، فأخيرا سيتسنى لهم (العمل) بدلاً من مناكفات السياسيين وتعقيد المسألة بمواجهة مفترضة بين المجتمع الدولي والحكومة السودانية.
    لكن الأجواء التي سبقت ذلك الاجتماع كانت تشير إلى أن المحادثات بخصوص دور للأمم المتحدة في دارفور وصلت الى منطقة المواجهة حينما استل اندرو ناتسيوس مبعوث الرئيس الاميركي بوش آخر سهام التصعيد وامهل الحكومة السودانية حتى نهاية هذا العام للسماح بنشر قوة حفظ سلام دولية في اقليم دارفور ولم يكد اليوم ينتهي حتى كانت المباحثات في الخرطوم تسفر عن اختراق مفاجئ الى حد كبير بموافقة الحكومة السودانية على خطة كوفي عنان ذات الحزم الثلاث لانقاذ الموقف.
    والدبلوماسيون في الخرطوم يعلمون أن التفاوض بقدر الإمكان كان في مناطق المناورة التي تكسب ولا تعطل، وتلك مناطق يعرفها الفنيون جداً، وعلمت من مسؤول كبير في الخارجية السودانية رفض التحدث باسمه وهو قريب من هذه الملفات أنهم كانوا يفاوضون لابعاد شبح القرار (1706)، وذلك باعتماد سياسة تقضي بالابتعاد عن التفاوض حول اللوائح، وهو يعتقد أن الدور الذي لعبه الدبلوماسيون هو الذي قاد الى ابعاد القرار (1706).
    قد يكون ذلك ما حدث، لكن بعض المستشارين في الرئاسة وهم مجموعة من الخبراء والأكاديميين يعتقدو أن الخارجية باتت امبراطورية ممتدة في كل شئ تحكمها البيروقراطية أكثر من أي شئ، وأن الملفات المكتظة في مبنى الخارجية لم يحدث فيها شئ منذ وقت طويل.. وتحدثت مع برلماني متصل بدوائر استشارات الجهاز السيادي الأسبوع الماضي حول الأدوار ومراكز صناعة القرار في الدولة وقال لي إن الخارجية تتمدد في غير مساحتها في حين يظن دبلوماسيو الخارجية عكس ذلك وهم يعتقدون أنهم الأعرف بهذه المسائل المعلَّقة بقوانين دولية..
    والاسبوع الماضي حينما انتهى اجتماع الرئيس بأحمد ولد عبدالله مبعوث عنان الموريتاني، كان السفير الصادق المقلي منتشياً بالنتائج وما خرج به الاجتماع لاعتبار بسيط في حسابات مدير إدارة السلام بوزارة الخارجية كانت تصريحاته للصحف تتسم بقدر كبير من الوضوح حول ما قبل به السودان بالضبط، وفي ذات المساء الذي انتهى فيه الاجتماع كنت قد زرت المقلي في منزله ببحري وكان بكامل زيه الرسمي ما انفك يتحدث بالهاتف مع وكالات الأنباء شارحاً ما وافقت عليه الحكومة السودانية ومن ثم تفرّغ للإجابة على استفهامات متصلة بما دار في اجتماع الرئيس وبكلمة واحدة كان المقلي يقول (وافقنا على خطة عنان بدون إبداء أي تحفظات) وأن الرئيس قد أصدر توجيهاته فوراً بتكوين لجنة ثلاثية من الحكومة السودانية والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة للبدء في تنفيذ الحزم الثلاث، ومن المتوقع ان يسافر الى دارفور حوالى (105) من الخبراء و(44) شرطياً و(35) من المدنيين التابعين الى (يونمس) الى دارفور للشروع فوراً في الترتيب للحزمة الثانية والثالثة التي تبدأ بتقدير عدد القوات المقدَّر إلحاقه بالقوات الأفريقية وما كشفه المقلي لـ (الصحافة) أن التقديرات الأولية تشير الى حوالى (17) ألف جندي من المتوقع أن ينضموا إلى القوات الأفريقية في دارفور، ثم النقطة الثانية ما جرى في اجتماع الرئيس بالمبعوث الأممي متعلِّقة باختراق نظام التمويل في الأمم المتحدة، وقال المقلي إن هذه القوات سترتدي القبعات الزرقاء لكنها ستكون تحت قيادة الاتحاد الأفريقي.
    ويبدو أن الرئيس قد توصل الى تفاهمات واسعة مع الامم المتحدة من دون أن نغفل مجهودات المبعوث الاميركي اندرو ناتسيوس، وقد وصفها مسؤول كبير في الخارجية بأنها كانت ايجابية، بالذات حينما تقول الحكومة إنها وافقت على قوات هجين، ويرحب الاتحاد الافريقي فوراً بعملية شراكة مع الامم المتحدة في دارفور، وطالما ان الجميع متفائل بهذه الخطوة فإنه من المفترض عملياً أن الأزمة قد انجلت وان القرار قد اتخذ على أعلى مستوى وسيصدر الرئيس موافقته كتابة ويتسلمها أحمد ولد عبدالله ويطير بها الى نيويورك التي رتبت اوضاعها على هذا الشكل، ودفعت مستحقات المرحلتين الأولى والثانية نقداً عبارة عن (22) مليون دولار للأولى و(55) مليون دولار للحزمة الثانية، فيما سيقدّر الخبراء المشتَركون تقديرات المرحلة الثالثة ولم تتحفظ الحكومة بحسب معلومات موثوقة حصلت عليها (الصحافة) على جنسيات القوات الملحقة بالأفريقية في دارفور بل أن الأمر اوكل الى خبراء الامم المتحدة في حال تعذّر توفير العدد المطلوب من دول أفريقية أن تبحث عن دول نامية اخرى لتوفير العدد، وظلت الامم المتحدة لوقت طويل تستعين بالدول ذات الكثافة السكانية العالية في قوات حفظ السلام، اضافة الى كل ذلك فقد اجرى كوفي عنان المغادر لمبنى الامم المتحدة بنهاية هذا العام اتصالا هاتفيا الاسبوع الماضي بخلفه الكوري وأجرى معه مشاورات حول تعيين يان الياسون وزير خارجية السويد السابق كمبعوث لعملية السلام السياسية واقناع رافضي أبوجا عبر جولة تفاوضية جديدة باللحاق بعملية السلام وان الياسون سيعمل بالاشتراك -أيضاً- مع سالم أحمد سالم في هذه العملية وبالتالي أصبحت الأمم المتحدة شريكة في العملية السياسية أيضاً.. لكن السؤال هو من اتخذ هذا القرار؟
    الإجابة طبعاً واضحة أن القرار رئاسي من الدرجة الاولى، صحيح بحسب المعلومات التي تحصلنا عليها ان اللحظات الاخيرة كانت تحضيرا من وزارة الخارجية وهي التي كانت بقرب الرئيس ساعة اتخاذ القرار، وفي الخارجية كان الفنيون هم الذين أشرفوا على التحضيرات المهمة للرئيس، ففي مبنى وزارة الخارجية هناك سياسيون وهناك ما يطلق عليهم الفنيون الذين يتمتعون بخبرة في الشؤون الدولية ويتقلَّدون مناصب السفراء.
    وما كان مثيراً للدهشة أن صباح نفس اليوم الذي خرجت فيه الصحف ووسائل الإعلام بأن الحكومة وافقت على حزم عنان الثلاث بما فيها نشر قوات هجين بالإقليم كان وزير الدولة بوزارة الخارجية علي كرتي قد ادلى بتصريحات لصحيفة (أخبار اليوم) المحلية، مفادها أن الحكومة لم توافق على نشر القوات المختلطة، واتسق ذلك التصريح بتصريح آخر لوزير الدفاع عبد الرحيم محمد حسين وهو من الوزراء المقربين من الرئيس، وقال حسين لـ (الصحافة) أمس الأول إن الحكومة لم توافق لا على القوات الهجين أو المختلطة ولن توافق على ذلك، مما أصاب المراقبين بربكة.
    اذاً القرار صدر اصلاً بعد اجتماع مع رئيس الجمهورية. وفي اتصالات لاحقة مع الامين العام للامم المتحدة كوفي عنان قال الاخير إنه ابقى مبعوثه الى الرئيس في الخرطوم لأيام اخرى ريثما يتسنى له استلام موافقة الرئيس كتابة ومن ثم العودة الى نيويورك.
    وفي اللجنة الثلاثية التي وجه بتكوينها الرئيس نفسه لمتابعة ما تم الاتفاق عليه قال رئيس الجانب السوداني في هذه اللجنة السفير الصادق المقلي لـ (الصحافة) إن الموافقة الكتابية ستصدر خلال يومين وأن فريق الخبراء بنهاية هذا الاسبوع سيغادر الى دارفور، وإذا كانت الإجراءات تسير على هذه الوتيرة وبهذا الاستعجال، فالواضح ان دوائر اخرى لم تكن على علم بتوجهات الرئيس الاخيرة وهو الشيء الذي يعني ان الابتعاد قليلاً من دوائر المستشارين السياسيين هو يعني بشكل آخر الاقتراب من الفنيين وهنا مصدر اتخاذ القرار
    ففي حديث سابق مع الدكتور غازي صلاح الدين عقب انتهاء اجتماع مجلس السلم والامن قبل الاخير في أديس أبابا، كانت الخارجية قد رحبت بالبيان الختامي الذي حوى اشارات لعملية شراكة يتإهب لها الاتحاد الافريقي مع الامم المتحدة قال غازي إنه ليس من حق الاتحاد الافريقي تحويل التفويض الممنوح له لاي جهة، وقال لي إن الخارجية تعجلت بالترحيب دون دراسة فحوى البيان، ويعتبر غازي من المستشارين الفاعلين المقربين من غرفة صناعة القرار السيادية والتي يتحكم فيها بصورة نهائية (الرئيس).
    وكانت الازمة عندما استفحلت بين المجتمع الدولي والحكومة السودانية اشار النائب الاول لرئيس الجمهوية سلفاكير ميارديت، الى توني بلير في لندن الشهر الماضي، الى الحديث مباشرة مع الرئيس الذي كان يرفض مجرد الخوض في تفاصيل قوات اممية في دارفور، وقال لي الاسبوع الماضي مسؤولون كبار في الحركة الشعبية إن القرار بخصوص التفاهم مع القوات الدولية يجب أن يخرج من غرفة الرئيس، وعلى المجتمع الدولي ان يجد تفاهمات مباشرة مع الرئيس عمر البشير.
    وطالما ان الخطة التي قدمها عنان أخير اً في اجتماع موسَّع بأديس أبابا جمع إلى جانب الاتحاد الأفريقي والحكومة السودانية ومجلس الأمن وجدت أخيراً هذا الترحيب لموافقة غير المشروطة فواضح أن هناك شيئاً قد حدث
    فبمجرّد أن انتهى اجتماع أديس أبابا الشهر الماضي، قال عنان إن الحكومة السودانية ستوافق على قوات مختلطة مع الأمم المتحدة لكن المسؤولين في الخرطوم قالوا إن بيان الامين العام فيه استعجال ولم يذكر الحقائق، إذ أن الحكومة السودانية لم توافق على ذلك،
    في ذلك الوقت كان فريق من الخارجية برئاسة لام اكول يدرس للرئيس الخيارات كلها، ويبدو ان اكول نال ثقة الرئيس وبات مقربا من دوائر اتخاذ القرار، وظل متمسكا بموقف الحكومة الى جانب الرئيس وقال اكول في تصريحات أخيرا بعد اجتماع الرئيس مع المبعوث الاممي إن الحكومة لم توافق على قوات مختلطة،
    وزاد ذلك من ربكة المسألة برمتها.
    واستقصاءً في كيفية اتخاذ القرار قال لي امس الاول السفير الصادق المقلي إن ناتسيوس لعب دورا محوريا في تقريب وجهات النظر.. وقال خالد التيجاني رئيس تحرير صحيفة (ايلاف) لـ (الصحافة) امس «الواضح ان جهات كثيرة تحدثت مع الرئيس باعتبار ان الاوضاع تشير الى ان احسن الخيارات هو القبول بخطة عنان».. واضاف اولا تعتبر خطة عنان تجاوزا حقيقيا لتبعات القرار (1706)، وثانيا لم يعد الوقت في صالح الاطراف جميعها. وهذا ما اكده لي جون برندل قاست مستشار الازمات الدولية في اتصال عبر شبكة الانترنيت بان الاطراف الدولية لم تعد تحتمل مزيدا من الوقت وان خطة عنان كانت حلا وسطا كان حريا بالحكومة السوانية ان تقبلها، وتوقع خالد التيجاني ان تكون لمحادثات الرئيس مع المسؤوليين الصينيين اثرها ايضا باعتبارها حليفا وكان مرجوا منها ان تستمر في حلفها حال تصاعد الموقف الى حد المواجهة ويبدو ان الصين اشارت الى ان الخرطوم بورطة كبرى اذا استمرت المواقف متعنتة في نقطة عدم التفاهم بين الحكومة والمجتمع الدولي.
    واخيرا فان المستشارين في الخارجية ومسؤولي الملفات قد لعبوا الدور النهائي بحسب ما يظنون وبحكم علاقتهم ايضا بالملفات، لكن فان القرار المحدد بملف القوات الدولية يعتقد الخبراء انه لم يغادر مكتب الرئيس مطلقا الا ليعود اليه من جديد.. ويرى خالد التيجاني ان نائب الرئيس ربما لعب دورا مفتاحيا في (تليين) موقف الرئيس، وبما ان طه كان قد استلم الملف من الرئيس مؤخرا الا انه ظل مرتبطا بمكتب الرئيس دون ان يغادره وفي النهاية فان التيجاني يرى ان علي عثمان لم يعدم حيلة في الحوار مع الرئيس والنتيجة ان القبعات الزرقاء ستنتشر في الاقليم بمنتصف العام القادم.

    الصحافة 25/12/2006
                  

العنوان الكاتب Date
المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !!!!! فاروق حامد محمد12-24-06, 07:19 AM
  Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-24-06, 07:22 AM
    Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-24-06, 07:31 AM
      Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-24-06, 07:35 AM
        Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-24-06, 07:39 AM
          Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-24-06, 03:52 PM
            Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! hanadi yousif12-24-06, 03:58 PM
              Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! Salah Musa12-24-06, 04:12 PM
                Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-24-06, 11:35 PM
              Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-25-06, 07:30 AM
    Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-26-06, 06:46 PM
  Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! نصار12-25-06, 03:30 AM
    Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-25-06, 09:02 AM
      Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! هشام هباني12-25-06, 09:12 AM
        Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! احمد حماد ادريس12-25-06, 10:31 AM
          Re: المغتصبون ..القتلة .. الحرامية.. الكذابون وافقوا كتابة هذه المرة in writing عديييييل كده !! فاروق حامد محمد12-26-06, 08:55 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de