الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 11:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشاعر عبد الإله زمراوي (عبدالأله زمراوي)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-03-2009, 07:40 AM

عبدالأله زمراوي
<aعبدالأله زمراوي
تاريخ التسجيل: 05-22-2003
مجموع المشاركات: 744

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! (Re: wadalzain)

    Quote: الاستاذ عبدالاله زمراوى

    لقد تساءلت عن هذا الصمت الذى لا تجد له سببا وقلت :



    Quote: ولكنني أحتار
    في هذا الصمت الرهيب الذي لا أجد له سببا. إنه يشبه صمت القبور وكأنما نحن
    متنا وشبعنا موتاولا يهمنا أمر هذا الوطن.


    أنت تعرف أن الحقوق والحريات لا تجزأ وأن المبادىء لاتجزأ فاذا توحد الناس على رفض ما ينتهك الحقوق العامة والحريات فلن يبقى للطاغية مقدار ساعة زمن فى هذه الحياة ، لقد ظلت الانقاذ منذ أن تسورت بليل حائط الدستور تنتهك فى حقوق الناس وحرياتهم بيد من حديد ونار واعلام زائف مزيف اضافة على اللعب على تفرقة الناس واستمالة ذوى المصالح الشخصية ولكنها حتى هؤلاء لا تطيق صبرا عليهم فبعد أن تلوث اياديهم وذممهم ومبادئهم تمضغهم وتلفظهم لفظ النواة وكانوا يظنون أن الانتهاكات لن تلحقهم وبمكر آخر تدلس على غيرهم ، هناك مواقف كثيرة اذا وقف الجميع معها ماكان لطاغية الانقاذ أن يعربد مثل هذه العربدة وما كان لمثل نافع والزبير وقوش أن يبلغا هذه العنجهية والصلف فمثلا اذا اتحد جميع الصحفيين والاعلاميين بكل انتماءاتهم ضد الرقابة القبلية وضد انتهاك حرية التعبير والنشر ما كانت الرقابة سوف تستمر حتى اليوم هذا كمثال لا للحصر ومن يقف متفرجا على سحب المقالات والمنع من الكتابة ومصادرة الجريدة للميدان واجراس الحرية وغيرها ليست هو بمنأى عن هذه الرقابة يوما والمصادرة وحينها سوف يقول أكلت يوم أكل الثور الابيض ووقفت متفرجا دون مؤازرته ومساندته والاتحاد معه ضد الوحش الغاشم .

    لقد صور هذه الحاله تصويرا بليغا القس والشاعر مارتن نيمولر الالمانى الجنسيه ، فى عهد هتلر ، وقد كان فى البدء من مناصرى هتلر ولكنه أخيرا ندم على مناصرته النازى بعد أن تمادى هتلر فى نزعته النازيه خاصة بعد دعوته الثلاثية ، الجنس ( ويقصد الجنس الآرى )، الدم ، الارض ، ولقد فرض على الجميع الدعوة والايمان بدعوته وأمر القساوسة فى الكنائس بالدهعوة لذلك حينها قال القس مارتن :

    I would rather burn his church to the ground, than to preach the Nazi trinity of ‘race, blood, and soil.’”

    ثم بعد ذلك تم اعتقاله وسجنه فى معسكرات الاعتقال رغم انه كان فى البدء من مناصرى هتلر وبعد ان انتهت الحرب العالمية الثانية اطلق قصيدته التى سارت بها الركبان وظلت مثلا حتى اليوم والتى كأنما يبكت نفسه فيها لعدم وقفته فى البدء مع الذين انتهكت حقوقهم والتى يقول فيها :

    First they came for the Communists
    and I didn’t speak up
    because I wasn’t a Communist
    Then they came for the Social Democrats
    and I didn’t speak up
    because I wasn’t a Social Democrat
    Then they came for the Trade Unionists
    and I didn’t speak up
    because I wasn’t a Trade Unionist
    Then they came for the Jews
    and I didn't speak up
    because I wasn't a Jew
    Then they came for me
    and by that time there was no one
    left to speak up for me


    لا يعتقدن أحد انه بمنأى ومنجى من الطاغية ، لأن الطاغية يعتقد تمام الاعتقاد أنه على حق دائم وغيره على باطل دائم وأن ما يصدر منه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه ورايه محصن ضد أخطاء البشر ولذلك تراه يمنح حصانة لعسسه ولمسؤوليه الدستوريين والتنفيذيين المنتشرين فى الوزارات الاتحادية والولائية ومجالس التشريع الممتده على طول وعرض البلاد بل حتى اللجان الشعبية فى القرى والفرقان يتمتعون بحصانه ضد المساءلة القانونيه وهؤلاء جميعا امتداد طبيعى لذلك الوحش المسمى الطاغيه وهم بعض منه وما دام هو ككل يتمتع بالحصانه فبالضرورة اجزاءه تتمتع بالحصانة ولذلك انتشر القمع والتعصب للرأى وكبت الحريات .

    لقد احترت أنت يا أستاذى زمراوى من هذا الصمت وكان قبلك احتار سميح القاسم من صمت العرب على الغزاة فخاطب أبا الطيب يطلب منه أن يمنحه نبوءته الجديده وقال له فى ضمن ما قال :
    أبا القصائد فابسط راحة تعبت
    أقلامها ودواة الحبر تختزل
    أبا القصائد وابن الرافدين أنا
    أخو عذابك لا رذم ، ولا بطل
    أخو عذابك ما الهته مغرية
    وفى غيابك لا ينأى ويعتزل
    ونحن ما نحن بركانان من غضب
    مر ليرضى على صحرائنا العسل
    وحسبنا الله والشعب الذى كفلت
    قبوره الحق أين المين والزلل ؟
    وحسبنا الله نار الحلم تجمعنا
    فى جنة الحلم شاءتنا فما الجدل
    وكل من ثابروا فى سعيهم وصلوا

    ويخاطب ابا القصائد قائلا له ايضا :

    ابا القصائد قم شق الضريح وقم
    ولقن الموت ما تستوجب العلل
    وقل نبوءاتك الاخرى على عجل
    فبين حزنى وخوفى خافق عجل

    نحن نؤمن بنبوءة الشعراء لأنهم أحد وأبعد منا بصرا ، هم مثل زرقاء اليمامة فأن كانت زرقاء اليمامة حادة وبعيدة البصر فأن شعراء الشعب هم حداته وحادى البصر والبصيرة.
    ( وكل من ثابروا فى سعيهم وصلوا )

    مع تحياتى


    لا فض فوك ودالزين، فقد سكبت لنا درر الأفكار النيّرة
    والأشعار الخيّرة بلغة القانونيين البليغة، فأسكرتني
    الكلمات والرؤى وطفقتُ أقرأ المرة تلو الأخرى، حتى
    تبينتُ أسباب ما آل اليه حالنا الآن من مسغبة وضنك وهوان!

    ولكنني متيقن تمام اليقين بأن الفجر الذي أطلّ علينا
    من قبل بعد أحداث جسام، لن يخلف موعده هذه المرة أيضا!

    إن التفاؤل لا يأتي من فراغ وإنما ينبع من قلب محب لأمجاد
    أمته، وإن خبا هذه الأيام بريقه، فإنما الحياة ذاتها تشاؤم
    وتفاؤل ، صعود وهبوط.

    ثم أود في الختام أن أهبك بعضا من التفاؤل والتشاؤم
    وإنتصار الحق في النهايات:

    ما بين مسرايَ ومنفايَ
    رهنتُ قصيدتي
    ونقشتُ قافيتي
    على رملِ البُكاءْ!

    يا أيُّها الوطن الذي
    ناجيتَه وبكيتُ
    مثل النورسِ البحري
    عند سمائِه الزرقاءْ!

    ونشرتُ أجنحتي
    على شفق
    من الأحلام والبشرى
    وأغويتُ الرجاءْ!

    وطنٌ تحديتُ
    المجراتَ البعيدةَ
    وأرتقيتُ الى صلاةِ العشقِ،
    حدثتُ السماءْ!

    ورسمتُ عندَ سمائه
    طولي وعرضي،
    وانتمائي
    وإقتفيتُ خُطى الصلاة!

    وحملتُ مسغبتي
    على خطوي
    وطفتُ على البسيطة
    من أقاصي الثلجِِ،
    جمّلتُ المكانَ،
    عزفتُ ألحاني
    وأشعلتُ البُكاء!
    يا مرقدي...
    وطني يئنُ
    من البُكاءْ!

    (4)
    حزنٌ رماديٌ تمدّدَ
    في تخومِ الليلِ
    حتى نامتِ الأفلاكُ
    وأخْتبأتْ مصابيحُ الضياءْ!

    يومٌ شقيٌ آخرٌ،
    حُزنُ العصافيرِ
    على أعشاشِها،
    والهدهدُ الباكي،
    واحلامي التي أودعتَها
    وطنا،
    رهنتُ العمر
    عند طلوله الفيحاءْ!

    يا طيفي الوثّابُ
    أحْلِلْ عُقدةً
    مِن نظمِ شعري
    علّني أجتازُ
    صخرَ الإنكِفاءْ!

    يا ويلَه القلبُ
    المسربلُ في المُنى
    كافِ التثاوبَ
    وأنْفلِقْ كالذرةِ الصغرى
    وأمْدُدْ سكتي
    قد شاخَ عُمرُ الإختباءْ!

    يا ويلََه القلبُ المعذبُ
    يفترشْ زيفَ الترقبِ
    ريثما تأتي
    خيولُ القابضينَ
    على حَشاشاتِ الغِناءْ!

    (5)
    هاهوَ العمرُ أمامكْ
    والرؤى تنسابُ
    رقْراقٌ خيالكْ
    أيها المخبوءُ
    في جُحرِ ِالخِباءْ!

    قدْ حسِبتَ الليلَ
    يصطافُ
    على نهرِِالمُنى
    وارتهنتُ العُمر ممدوداً
    على بحرِ الرجاءْ!

    أيُّها الساقي كظلي
    أين كأسي؟
    لا أرى كأساً
    وراحلتي تدُبُ
    دبيبُها خًبٌ،
    وهذا العشقُ يُسكرُني
    الى حدِ البُكاءْ!

    عاشقٌ أنتَ
    فلا تشقى،
    وإن رانَ على
    الدربِ شقاءْ!

    راهبٌ أنتَ
    على الغارِ
    فلا تأسى،
    صنعتَ المجدَ
    أدمنتَ البقاءْ!
                  

العنوان الكاتب Date
الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-29-09, 09:02 PM
  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-29-09, 09:15 PM
    Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-29-09, 09:23 PM
      Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-30-09, 07:47 AM
        Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! wadalzain07-30-09, 08:32 AM
          Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-30-09, 10:25 AM
            Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! wadalzain07-30-09, 02:09 PM
              Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! مؤيد شريف07-30-09, 02:27 PM
              Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-03-09, 07:40 AM
        Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! الرفاعي عبدالعاطي حجر07-31-09, 04:57 PM
          Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-01-09, 03:14 PM
        Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي09-07-09, 09:18 AM
  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! كمال الدين بخيت اسماعيل07-30-09, 06:18 PM
    Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-31-09, 12:07 PM
      Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! مؤيد شريف07-31-09, 12:11 PM
        Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! مؤيد شريف07-31-09, 12:20 PM
        Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-31-09, 04:09 PM
          Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي07-31-09, 04:32 PM
            Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! Abu Eltayeb07-31-09, 04:46 PM
              Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! Haydar Badawi Sadig07-31-09, 08:23 PM
                Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! Haydar Badawi Sadig07-31-09, 08:29 PM
                  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! Salwa Seyam07-31-09, 08:44 PM
                    Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-02-09, 08:55 AM
                  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-01-09, 06:40 AM
              Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-01-09, 06:04 AM
                Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! wadalzain08-02-09, 07:55 AM
                  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! محمد أبوالعزائم أبوالريش08-02-09, 08:21 AM
                    Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-02-09, 08:47 AM
                  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-02-09, 08:25 AM
    Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-03-09, 10:43 AM
  عبدالاله زمراوي عزالدين محمد عثمان08-02-09, 08:52 AM
    Re: عبدالاله زمراوي Zomrawi Alweli08-02-09, 01:05 PM
      Re: عبدالاله زمراوي wadalzain08-02-09, 01:29 PM
        Re: عبدالاله زمراوي Sabri Elshareef08-02-09, 02:15 PM
          Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-02-09, 03:18 PM
      Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-02-09, 03:36 PM
    Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-02-09, 02:55 PM
      Re: عبدالاله زمراوي طارق جبريل08-02-09, 02:57 PM
        Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-02-09, 03:12 PM
          Re: عبدالاله زمراوي Sabri Elshareef08-03-09, 11:30 AM
            Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-03-09, 03:36 PM
              Re: عبدالاله زمراوي عمر سعد08-03-09, 04:00 PM
                Re: عبدالاله زمراوي سلمى الشيخ سلامة08-03-09, 04:13 PM
                  Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-04-09, 10:17 AM
                Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-04-09, 09:38 AM
            Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-04-09, 08:56 AM
              Re: عبدالاله زمراوي صلاح شعيب08-04-09, 09:02 AM
                Re: عبدالاله زمراوي bushra suleiman08-04-09, 09:55 AM
                  Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-04-09, 01:15 PM
                  Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-04-09, 05:31 PM
                Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-05-09, 06:52 AM
                  Re: عبدالاله زمراوي طارق جبريل08-05-09, 09:35 AM
                    Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-05-09, 05:17 PM
                      Re: عبدالاله زمراوي Sabri Elshareef08-06-09, 01:58 AM
                        Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-06-09, 09:17 AM
                          Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-06-09, 01:40 PM
                            Re: عبدالاله زمراوي الفاتح ميرغني08-07-09, 07:16 AM
                              Re: عبدالاله زمراوي عبدالأله زمراوي08-08-09, 06:24 AM
  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عزاز شامي08-07-09, 02:28 PM
    Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-09-09, 07:08 AM
      Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي08-11-09, 09:18 AM
        Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي09-07-09, 10:36 AM
          Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي09-07-09, 11:13 AM
            Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي09-07-09, 11:15 AM
              Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي09-07-09, 11:16 AM
                Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! على عجب09-07-09, 03:48 PM
                  Re: الى لبنى: حين يجلدها طغاة العصر! عبدالأله زمراوي09-08-09, 09:05 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de