ده الشغل يا ناس هولندا مبروك(انطلاقة راديو دارفور) بلغات (الفور و الزغاوة المساليت)!!

Quote: نأخذ التنوع الثقافى في مجال الفلكلور الشعبى، تعتبر كينيا وجنوب أفريقيا وربما زبمبابوى من رواد تنمية الفلكلور الذى اصبح ثروة ضخمة .. وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والصين من أهم ثلاثةعمالقة في هذا المجال والتنوع الفلكلورى يعتمد علي إرث قبلى، ليس شيئ مصتنع، أمريكا الشمالية تفتقده تماماً .. وقبل أن نذهب أكثر نقف علي الفارق بينى وبينك: معادلة نمرة واحد: تنمة التراث = تنمية التعدد الأثنى والقبلى = إعتراف بهوية الفرد = إيجابي قتل التراث = قتل التعدد الأثنى والقبلى = قتل الهوية = سلبى باسلوبك أنت يا عاصم تقودنا بأن نكون شعب بلا هوية ثقافية، كالأمريكان. كما يقول المثل لكل قصة جانب أخر غير مروى، والتعددية الأثنية لها أمراضها ومنها العنصرية والأنانية وحب الذات معادلة نمرة أثنين: قتل العنصرية، الأنانية، حب الذات = إيجابى تنمية العنصرية!، الأنانية!، حب الذات = سلبى (هل في الدنيا إنسان يدعو إلي هذا ناهيك عن بريمة) المعادلة نمرة واحد تعنى المحافظة علي سلامة الجسد أما الثانية تعنى معالجة أمراض الجسد وفى أى علم من علوم الدنيا المحافظة (الوقاية) خير من العلاج .. إذن نركن إلي العلاج في حالتك بأعترافنا بوجود مرض العنصرية في جسم الأمة: ماهو العلاج في نظرك؟ في نظرى العلاج يكمن في تنمية التعدد الأثنى بالأعتراف القاطع به أى عمل عقد إجتماعى في الأحترام المتبادل حتى يشعر أى فرد بأنه مشارك في بناء الدولة والهوية والوطن ويشعر بأنتماء حقيقى إليه .. النظرية في رأسى واضحه وضوح الشمش، ومازلت أطالبك برؤية واضحة كيف نبنى وطن دون الأعتراف بهوية كل فرد فيه؟ أقرأ المزيد: