المُعاناة في حياة المُلحد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 02:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة هشام ادم(هشام آدم)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-14-2014, 02:27 PM

هشام آدم
<aهشام آدم
تاريخ التسجيل: 11-06-2005
مجموع المشاركات: 12249

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المُعاناة في حياة المُلحد (Re: Abdel Aati)

    سأضطر إلى وضع تعليقاتي في مُداخلةٍ واحدةً، تحايلًا على موضوع "الكوتة" البكريَّة، فعذرًا مِن الجميع

    الأخ: بريمة محمَّد
    تَحيِّاتي

    سؤالك عن أهميَّة الحيَّاة في أساسه ينطلقُ مِن فكرةٍ إيمانيَّة مُسبَّقة تقول بضرورة وجود "معنىً" لوجودنا على هذه الأرض، وبالتَّالي معنىً لكل مَا هو موجود، والفكرة ببساطةٍ شديدةٍ، أنَّه لا توجد أيَّة أهميَّةٍ للحياة إلًّا الحياة نفسها. في اعتقادي الذي أستند فيه على منهجي الفلسفي المادي ونتائجه، أعتقد بأنَّ الحياة لَم تنشأ لغايةٍ أو هدف، نحن –في الحقيقة- مَن نُوجد لأنفسنا أهدافًا "بعد" تحقق وًجودنا. الحياة نشأت بكل أشكالها (البسيطة والمُعقدة) نتيجةً لتفاعلاتٍ كيميائيَّةٍ غير واعيةٍ؛ تمامًا كما هو وجودنا الفرداني individually نتيجةً –أيضًا- لتفاعلٍ كيميائيٍ وعضويٍ غير واعٍ.

    تخيَّل أنَّ ماء الرَّجل البالغ في القذفة الواحدة قد يحتوي على حوالي 200 إلى 500 مليون حيون منوي، وكلُّها تتصارع لتلقيح بويضةٍ أنثويَّة واحدةٍ. كثيرٌ مِن المُلحدين يعتقدون أنَّ هذه طاقةٌ حيويَّة مُهدرة، وأنا لا أتفق معهم في ذلك (وهذا موضوعٌ آخر)، ولكن تخيَّل يا بريمة أنَّك كُنت الفائز الوحيد في صراعٍ عشوائيٍ تمامًا بين الملايين مِن أُخوتك المنويين. صراعٌ لا يُمكن التَّكهن بنتيجته، وكانت نسبة احتماليَّة وجودك وخروجك للحياة في هذا الصِّراع 1/500.000.000 .. الآن هل تعتقد أنَّ هذه النِّسبة يُمكن أن تكون كافيةً للتأكيد على وجودك؟

    ولكن كيف فزت أنتَ ولَم يفز أيُّ مِن أُخوتكَ المنويين الآخرين؟ والأمر نفسه ينطبق علينا جميعًا. إنَّها صدفةٌ جميلةٌ تلك التَّي أتت بنا إلى هذا العالم، لتجعلنا نسأل: "ما هو الهدف مِن وجودنا؟" إذ أنَّه لو نظرنا إلى الأمور بتجرَّدٍ كاملٍ لعرفنا أنَّنا نتاج صدفةٍ لا أكثر ولا أقل، وأيُّ سؤال عن الهدف والمعنى وأهميَّة وجود شيءٍ وُجِد أصلًا بالصُّدفة، هو سؤالٌ رومانسي للغاية. الحياة وُجدت لأنَّ الظُّروف المُؤديَّة إلى وجودها كانت متوفرة. وهذه الظُّروف توفرت بشكلٍ تلقائيٍ وعفويٍ، ليس لغايةٍ أو لهدف، تمامًا كأيِّ ظاهرةٍ طبيعيةٍ أُخرى. فتكوُّن الطَّحالب ينشأ فقط عندما تكون ظروف نشوئها مُناسبة، ومِن الرُّومانسيَّة أن نسأل بعد نشوئها بهذه الطَّريقة العفويَّة جدًا: "ما المعنى مِن وجود الطَّحالب؟" فقط علينا أن نعرف أنَّ الصُّدفة هنا تعني: "التلقائيَّة والعفويَّة" ولا تعني العشوائية. أيُّ ظاهرةٍ طبيعيَّةٌ تحدث –بما فيها ظاهرة الحياة- تحدث نتيجة لسلسلةٍ مَن الأحداث التلقائيَّة والعفويَّة.

    مودتي




    -----------------------------------------
    الأخ: المعز إدريس
    تَحيِّاتي

    أشكرك يا عزيزي على إرفاد بالبوست بهذه الدِّراسة وبنتائجها، ولكن دعني أسألكَ سؤالين أساسيين سوف تتمحور حولها مُداخلتي هذه:
    1- أين هي المُشكلة Where is the problem؟
    2- مَاذا تعني هذه الدِّراسة What is the point؟

    أين المُشكلة Where is the problem:
    قد نُثير لغطًا كبيرًا حول أهميَّة نتائج هذه الدِّراسة أو عدم أهميتها بناءً على موقفنا من موضوع الانتحار نفسه. فهل هو جريمة أخلاقيَّة؟ هل هو جريمة أصلًا أم حريَّة شخصيَّة؟ هل الانتحار جريمة؟ ولماذا قد يُعتبر جريمة في بعض الدول/الولايات/المُقاطعات؟ ما هو الأذى الذي ينال الآخرين/الغير/المُجتمع مُترتبًا على فعل أو قرار شخصٍ ما بالانتحار؟ أنتَ كمُسلم أو كمُتدين تعتقد أنَّ "الله" وحده فقط هو مِن له حق تقرير مصير حياتنا وموتنا. ولكن مَا علاقة المُلحد (الذي لا يُؤمن بوجود الله) بهذه الفكرة؟ هذا لا يعني أنَّ المُلحد "يجب" أن ينتحر طالما أنَّه لا يُؤمن بوجود الله، ولكن هذا يعني أنَّ نناقش مسألة (هل للإنسان حريَّة في نفسه وفي حياته أم لا؟ ولماذا؟ في رأيي الشَّخصي، فإنَّ فكرة الانتحار لا تُعتبر مشكلة أخلاقيَّة حتَّى يتم التَّصنيف على أساس المُعتقدات (ديني/لاديني) وإلَّا فماذا يعني وجود نسبةٍ مِن الانتحار بين المُتدينين أنفسهم الذين يُؤمن بوجود الله، ويُؤمنون بأنَّ الله هو مَن يملك حق تقرير الحياة والموت؟ دعنا نرى الأمر مِن زاوية النَّظر التَّي تمس المجتمع وتُؤثر في مكوناته، فماذا تعني ظاهرة الانتحار مُقارنةً بظاهرة زنا المحارم Incest أو التَّحرش الجنسي Sexual harassment أو زواج القاصرات؟ ولماذا هذه الجرائم "الأخلاقيَّة" هي الأكثر انتشارًا في المجتمعات المُتدينة؟ لا أعتقد أنَّك بحاجة إلى أزوَّدكَ ببحوث ودراسات وتقارير حول هذه الظَّواهر فهي معروفة لدى الجميع، ونظرة واحدة على قائمة الدَّول الأكثر تحرشًا ستعرف والتي تضم 22 دولة (كلها إسلاميَّة) ستعرف ما أعنيه. ولكن دعنا في موضوع الانتحار؛ فالانتحار ظاهرةٌ مُنتشرة جدً؛ لاسيما بين المُلحدين فعلًا، ولكن ألم تسأل نفسك لماذا؟ هل فعلًا لأنَّ المُلحد ليس لديه وازعٌ يردعه مِن الانتحار؟ أم هنالك سبب أو أسبابٌ أُخرى؟
    بحث عن علاقة زنا المحارم بالتدين
    تقرير عن التحرش الجنسي وترتيب الدول الأكثر ممارسة للتحرش


    ماذا تعني هذه الدِّراسة What is the point:
    رغم أنَّ نتائج الدِّراسة التي أشرتَ إليها (والتِّي بالنِّسبة إليَّ لا تعني أيَّ مُشكلة مُهددة للأخلاق أو المُجتمع) تُثبت أنَّ نسبة المُنتحرين بين المُلحدين أكثر بثير مِن غيرها لدى المُتدينين، إلَّا أنَّ هنالك مُفارقة غريبة جدًا، ففي قائمة الدول الأكثر سعادة احتلت المجتمعات المُلحدة الترتيب لعام 2013
    1- النرويج
    2- سويسرا
    3- كندا (معدلات الالتزام الديني في كندا في انخفاض مُستمر)
    4- السويد
    5- نيوزلندا (معدلات التدين في نيوزلندا في انخفاض في مقابل ارتفاع معدل اللاتدين)
    6- الدنمارك

    فكيف يُمكن أن نربط بين معدلات ارتفاع السَّعادة في المجتمعات الأقل تدينًا، ومعدلات ارتفاع الانتحار بين المُلحدين؟ في الواقع يا عزيزي أنَّ المُلحدين يُمارس عليهم في كثيرٍ جدًا مِن الدول اضطهادٌ بسبب أفكارهم الإلحاديَّة، ليس فقط في الإسلاميَّة، وإنمَّا حتَّى في بعض الدول الغربيَّة، وهذا ما أثبته –أيضًا- دراسةٌ أجراها الاتحاد الإنساني والأخلاقي العالمي International Humanist and Ethical Union HIEU ونشرت نتائجه وتلخصه وكالة رويترز الإعلامية، والHIEU مُنظمة عالمية تأسس عام 1952 في أمستردام/هولندا بهدف حماية الفكر الحر بكل أنواعه: الإلحاد – الشكوكية – اللادينية – العلمانية. وهذا التقرير الذي نشرت مُلخص وكالة رويترز باللغة العربية يُشير إلى أنَّ هنالك ممارسات ضد المُلحدين حتَّى في بعض الدول الأوربية وفي أمريكا، وأنَّ هذه الممارسات قد تصل إلى تحريم الحياة على المُلحد وفق قوانين دستورية، باعتبار أنَّ المُلحد ليس مُستحقًا للحياة، وأنَّ هنالك قوانين تُلغي حقهم في المواطنة وحقهم في الزواج، وقوانين تُعرقل حصولهم على التعليم الحكومي وتحرمهم من شغل منصب عامة في الدولة. وبإمكانك أن تقرأ التقرير كاملًا مِن موقع وكالة رويترز الإعلاميَّة إن أردت. وقد نشر أحد الأخوة تقريرًا بخصوص الموضوع ذاته في هذا المنبر مِن قبل، سوف أزوِّد والأخوة القراء برابطه إذا عثرت عليه. الآن، هذا بالطبع، خلافًا لما يُمكن أن يمارس على الملحدين مِن قطيعة اجتماعية تجعلهم يعيشون في عزلة عن المجتمع والأهل، وبالتالي العزلة التامة عن الحياة العامة والنشاطات الاجتماعية اليومية. في اعتقادي الشخصي فإنَّ غالبية حالات انتحار المُلحدين ناجمةٌ عن ضغوط نفسية كبيرة مرَّ بها المُلحد وعانى منها لسنوات. فالظاهرة (أي ظاهرة) لا تحدث فجأة وبلا مُسببات. لابد أن تكون هنالك تراكمات هي مَن تسببت في خلق هذه الظاهرة، وربما يُقرر المُلحد وضع حد لحياته إذا وجد نفسه بين أمرين: إمَّا تجاهل عقله ونتائج تفكيره والمعارف العلميَّة المتوفرة لديه، لكي لا يتم عزله عن المجتمع أو حرمانه مِن وظيفة أو احتفاظه بشكله الاجتماعي أمام الآخرين، وإما أن يُصر على حقه في حرية التفكير والتعبير ويدخل بذلك دوامة العزلة الاجتماعية وآثارها النفسية التي "قد" تُؤدي إلى اتخاذه قرارًا بإنهاء حياته. وقرار انتحاه هذا قرار شخصي لا يمس به المجتمع ومُكوناته على أي حالٍ، على العكس مِن بعض الظواهر والمشكلات الاجتماعية الأخرى التي تنجم عن بعض المعتقدات الدينية أو كنتيجة لها.

    مودتي




    -----------------------------------------
    العزيزة تماضر شيخ الدين
    تَحيَّاتي

    لا أحد على الإطلاق ينكر أنَّ الدِّين هو أحد مكونات الثَّقافة الإنسانيَّة، كيف لا وفكرة الدين والتدين في أساسها فكرة إنسانية. دخل الدين في صميم الحياة الإنسانية وشكل وجدانها، لأنَّه في الأساس نتج عنه يا تماضر. ولدي قناعةٌ راسخة بأنَّ حرية التفكير مُتاحة للجميع لأنَّها حق لهم، بصرف النَّظر عن النتائج المُترتبة عن هذا التفكير، فبعضها يقوده تفكيره إلى الاعتقاد بوجود إله أو قوى عظمى مُسيطرة على هذا الكون، وبعضنا يقوده تفكيره إلى عدم التصديق بهذا الأمر، وبعضهم يُحيله تفكيره إلى اتخاذ الحل الوسطي "اللاأدرية"، وسواءٌ كانت نتيجة التفكير هي A أو B أو أي نتيجة أخرى فإنَّه يتوجب علينا احترام هذه العملية "عملية التفكير" لأنَّ هذا الاحترام إلى هذا الحد يعني احترام الإنسان ككائن عاقل ومُفكِّر، ومن هذا المنطلق أرى أنَّه يحق للجميع بأن يؤمنوا أو ألَّا يُؤمنوا بأي فكرة أو بأي شيء، ولكن المشكلة لا تكمن هنا، المشكلة الحقيقية تكمن في التقديس. أن يُطالبني الآخر أن أحترم (ليس عملية تفكيره، أو حريته في التفكير) بل أن أحترم له "نتائج" تفكيره، وهذا أمر غريب بالفعل. فماذا يعني أن أحترم نتائج تفكير شخصٍ أختلف معه حول هذه النتائج؟ It just doesn’t make any sense

    الدين كحراك اجتماعي مفهوم ومقبول بل ومُحترم أيضًا، وأنا أيضًا أتفق معك حول إنَّه لا يُمكن الفكاك مِنه، وإلَّا فإنِّنا سوف نكون مضطرين لإحداث قطيعةٍ كبيرةٍ مع التراث والتاريخ! المُشكلة كما أراها –سيدتي- تكمن في "الحدود" وبالطبع فإنِّني لا أقصد الحدود التشريعية، ولكن أقصد الـLimits، فإلى أيِّ حدٍ احترمكَ وتحترمني ونحن مُختلفين؟ ودعيني أحكي لكِ قصة أعتقد أنَّها مُناسبة ومُلائمة لهذا السياق. "في أحد الأيام نسي صديقٌ لي مفاتيح سيارته داخل السيارة، وكانت أبواب السيارة مغلقة، والنوافذ كلها مغلقة حتَّى نهايتها. وكنا خمسة أشخاص تقريبًا. بدأ كل واحدٍ منا بالتفكير في حلٍ لهذه المُشكلة. فاقترحتُ "بعد تفكير" أن نكسر زجاج النافذة. واقترح الثاني أن نذهب إلى محل لتوليف المفاتيح، رغم أننا لا نعرف المنطقة جيدًا وبالتالي لا نعرف أين يُمكن أن يوجد مثل هذا المحل، وأي اتجاه يجب أن نسلك. واقترح الثالث أن نتصل بـ"ونش" لنقل السيارة إلى محل "سمكري"، بينما لم يُنتج تفكير البقية أيَّة حلول، واكتفوا بالوقوف موقف المُؤيد والمُعارض لهذه الأفكار المُنتجة. مِن بين هذه الأفكار، ما هو سخيف وساذج، ولكنه عملي وسريع، ومن بينها ما هو مأمون ولكنه مُكلف ماديًا أو يتطلب زمنًا أطول، ومنها ما هو غير عملي على الإطلاق ونتائجه غير قابلة للتكهن بها. على العموم، كلنا مازلنا أصدقاء، ونحن نتبادل آراءنا الخاصة في أفكار كل واحدٍ منا، وأُتيح لكلٍ منا أن يوضح وجهة نظره حول طريقة تفكيره، والأسباب التي أدت به إلى إنتاج فكرته. ورغم أنَّ بعضهم كان يرى فكرتي مُتهورة ومفتقده إلى الحكمة، إلَّا أنني لم أعتبر أنَّ ذلك مساسًا بي شخصيًا، فقط كان هذا الرأي مُتعلقًا بالفكرة المُحددة للموقف المُحدد، وقد تكون لدي آراء حكيمة وغير مُتهورة في مواقف أخرى، وهو ما يجعلني مُتصالحًا مع أصدقائي، ويجعلهم –بالمقابل- مًتصالحين معي."

    شكرًا لك

    • همسة: لو كانت الجنة البخشها دي ياها الجنة بتاعت الحور، فالفكرة حبابها شديييد :-)




    -----------------------------------------
    الأخ: أبو بكر عباس
    تَحيِّاتي

    الخوف مِن الأفكار (مُجرَّد الأفكار) ينم عن ضعف شخصيَّة، وتهافت الفكرة التَّي تخاف عليها مِن المَساس والنقد، أنا أقترح عليكَ أن تتجنب قراءة مَا أكتبه تمامًا.

    شكرًا لك
                  

العنوان الكاتب Date
المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:14 PM
  Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:20 PM
    Re: المُعاناة في حياة المُلحد معاوية المدير04-13-14, 01:21 PM
    Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:25 PM
      Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:32 PM
        Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:41 PM
          Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:44 PM
            Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:49 PM
              Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:53 PM
                Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 01:59 PM
                  Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 02:07 PM
                Re: المُعاناة في حياة المُلحد Musab Osman Alhassan04-13-14, 02:00 PM
                Re: المُعاناة في حياة المُلحد احمد عمر محمد04-13-14, 02:15 PM
                  Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 02:47 PM
                  Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 02:49 PM
                    Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-13-14, 02:49 PM
                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد بريمة محمد04-14-14, 01:36 AM
                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد المعز ادريس04-14-14, 02:28 AM
                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد Tumadir04-14-14, 02:37 AM
                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد أبوبكر عباس04-14-14, 04:14 AM
                            Re: المُعاناة في حياة المُلحد Abdel Aati04-14-14, 11:58 AM
                              Re: المُعاناة في حياة المُلحد HAIDER ALZAIN04-14-14, 01:15 PM
                              Re: المُعاناة في حياة المُلحد ismeil abbas04-14-14, 01:27 PM
                                Re: المُعاناة في حياة المُلحد خالد المبارك04-14-14, 03:03 PM
                              Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-14-14, 02:27 PM
                                Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-14-14, 03:14 PM
                                  Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-14-14, 03:27 PM
                                    Re: المُعاناة في حياة المُلحد خالد المبارك04-14-14, 03:51 PM
                                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-14-14, 05:10 PM
                                    Re: المُعاناة في حياة المُلحد Sudany Agouz04-14-14, 05:09 PM
                                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد الصادق اسماعيل04-14-14, 05:28 PM
                                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد خالد المبارك04-14-14, 05:57 PM
                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-14-14, 06:51 PM
                                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد كمال عباس04-14-14, 06:37 PM
                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد الفاتح سليمان04-14-14, 07:57 PM
                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد Sudany Agouz04-14-14, 08:00 PM
                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد بريمة محمد04-14-14, 08:20 PM
                                            Re: المُعاناة في حياة المُلحد عزالدين محمد عثمان04-14-14, 09:47 PM
                                            Re: المُعاناة في حياة المُلحد Muhib04-14-14, 09:49 PM
                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد خالد المبارك04-14-14, 11:13 PM
                                            Re: المُعاناة في حياة المُلحد خالد المبارك04-14-14, 11:30 PM
                                              Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-14-14, 11:49 PM
                                                Re: المُعاناة في حياة المُلحد المعز ادريس04-15-14, 00:20 AM
                                                  Re: المُعاناة في حياة المُلحد الصادق اسماعيل04-15-14, 03:34 AM
                                                    Re: المُعاناة في حياة المُلحد جمال المنصوري04-15-14, 05:35 AM
                                                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد HAIDER ALZAIN04-15-14, 06:42 AM
                                                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-15-14, 03:41 PM
                                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد احمد سيد احمد04-15-14, 06:05 PM
                                                            Re: المُعاناة في حياة المُلحد Muhib04-16-14, 00:29 AM
                                                              Re: المُعاناة في حياة المُلحد فردوس جامع04-16-14, 00:54 AM
                                                                Re: المُعاناة في حياة المُلحد جمال المنصوري04-16-14, 08:24 AM
                                                                  Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-16-14, 11:47 AM
                                                                    Re: المُعاناة في حياة المُلحد منتصر عبد الباسط04-16-14, 12:24 PM
                                                                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-16-14, 02:03 PM
                                                                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد Mohamed Adam04-16-14, 03:10 PM
                                                                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-16-14, 03:30 PM
                                                                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد Muhib04-16-14, 10:01 PM
                                                                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد Muhib04-17-14, 00:01 AM
                                                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد جمال المنصوري04-17-14, 07:12 AM
                                                                            Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-17-14, 08:13 AM
                                                                              Re: المُعاناة في حياة المُلحد جمال المنصوري04-17-14, 08:59 AM
                                                                                Re: المُعاناة في حياة المُلحد Mohamed Adam04-17-14, 09:50 AM
                                                                                  Re: المُعاناة في حياة المُلحد فتح العليم محمد أبوالقاسم04-17-14, 01:45 PM
                                                                                    Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-17-14, 07:40 PM
                                                                                      Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-17-14, 07:43 PM
                                                                                        Re: المُعاناة في حياة المُلحد هشام آدم04-17-14, 07:46 PM
                                                                                          Re: المُعاناة في حياة المُلحد Mohamed Adam04-17-14, 08:37 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de