|
محمد السني دفع الله أرجوك
|
محمد السني دفع الله أرجوك السنّي يا خوي أرجوك علِّمني وعلّمنا واستعن بمن تريد من أهل الخبرة؛ ستأتيك أسئلتي وأسئلة من سيتعاون معنا في محاولة إجلاء الحقيقة؛ والسعي في البحث عن وسائل علاجية وتشخيصية للمرض العضال المنتشر في سائر ضروب النشر في هذا العصر ومن بينها هذا المنتدى الذي نتفيأ ظلاله. فقد بلغ السيل الزُّبَى وطفح الكيل. كيف يتكون الوعي بالأثر النفسي؟ على المحاوِِر والمحاوََر والمتلقي ومن يليه؟ للكتابة على الكيبورد في المنتديات، أو ما شابه بعض المشكلات الإيحائية. تكتمل الصورة لدى المتلقي؛ بفعل فاعل داخلي، ثقافي، بيئي، ومن إضافات الظنون والخيال والواقع؛ ولكن هل هي صورة مكتملة؟ أم مهزوزة؛ أم مغبشة؛ قد يرسل المرسل؛ وهو يعني شيئاً؛ بينما يفهم منه شيءٌ آخر؛ فمفردة الكتابة أحياناً تكون حمالة أوجه؛ وقد تكون هناك زغللة، أو خداع نظر؛ تحدث من خلاله أحياناً طرائف كوميدية(مثل نشكر المعلم علي حسن سلوكة؛ بينما يقصد( نشكر المعلم على حسن سلوكه)). وآه من ظلم الحياة؛ التي قرئت واحد وخمسين من ظلم الحياة. ولكن التراجيديا أيضاً واردة( في حمالات الأوجه طيّرت لي برجي الفي راسي؛ يستخدمها بعضهم عن قصد؛ وهههههههي؛ هل تعني الإضحاك فقط أم معاني أخرى.(الشاهد) إذا كان ثمّة دور واضح للإخراج في الصوت والصورة فيما هو مسموع ومرئي سواء في الإذاعة أو التلفزيون يتناقص هذا الدور بالنسبة للإخراج الصحفي متدرّجاً من المجلة إلى الصحيفة، الكتاب. أما كتابة الفرد العادي وخصوصاً إذا لم يكن مؤهلاً بدعم علمي وفني يراعي أحوال نفسية المتلقي؛ وخصوصاً وأن المتلقين يتفاوتون؛ والكتابة تأخذ أحياناً شكل الكلام العادي والحوار المنفعل؛ في تعذر الكتابة المتخصصة للحوار (سيناريو).
أستاذنا السنّي ستتضح الصورة أكثر من خلال المواصلة
|
|
|
|
|
|
|
|
|