اعجبتنى اللغة المزيج بين المسدار والشعر والقران اعجبنى النفس الطويل للجملة وهذا ما افتقده على صعيد شخصى ملاتنى الدمورية الواردة فى هذا النص زهوا وتذكرت كيف اننا كنا نلبسها فى (الخلوة) مفصلة على نحو ما يلبسه الصبيان عراقى وسروال اكتب لنا ياصديقى عن هذه التى تمتلك دواخلنا جميعا ولا نملك سوى عشقها
سلمى نفسك القصير ذلك كنفس النمل أطول من المدى...وتفوقين النمل فى ما يتقنه وفى فنون ما يحقنه وفى إنضباط جنده وفى الولاء لمملكته لابل كالنحل وكملكته تتجدد لك وبك الخلايا يا سلمى...أما الدمورية سروالا وعراقى...وربطها بالخلوه...أرجعتنى إلى زمان ومكان لم يبرحا البال ولم يرحلا عن الذاكره حيث شرافة الأليفات والباجابلف والفاتحه وتبارك وقدسمع ويس وحيث نار القرآن ونار الكرامة وخطوط الخط وصفوف الرمية للشيخ وتشكيل اللوح وصابونة الفكى وهدية الأربعاء...فالشاعريه لا يلمحها إلا شاعر والمسادير لا يستجيب لها إلا عارفها ولغة القرآن من ربى وربك ورب الناس أجمعين أتمنى أن يمكنا منها... لك ولسوميته ولخطيبها السلام والدعاء وبأكثر من تلك الدهشه أطالع كل ما تجودينه وتجودين به علينا وفقك الله,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
منصور
|
|