فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 11:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ياسر الشريف المليح(Yasir Elsharif)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-01-2007, 05:20 AM

Haydar Badawi Sadig
<aHaydar Badawi Sadig
تاريخ التسجيل: 01-04-2003
مجموع المشاركات: 8270

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! (Re: Yasir Elsharif)

    الشاهد في الأمر هو أن الموظفين من ذلك الجيل، وبتلك الرتب الوظيفية كانوا من الميسورين ماليا، وكثير من كبار الموظفين يستطيع أن يسكن في منزل حكومي، وكثير منهم يستطيع أن يبني منزلا وأن تكون له سيارة.. أستاذنا سعيد لم يسكن في منزل حكومي ولم يقم ببناء منزل خاص به ولم يكن يملك سيارة..

    أنعم بها من سيرة!!

    سعيد من رأي المشهد، وصار بكله يشهد

    عزيزي دكتور ياسر،
    تحيتي ومحبتي وغامر شوقي لك وللأسرة الكريمة.
    ثم شكري الوافر على نفحاتكم هذه، من صاحب السعادة، أستاذنا السعيد. فاتني أن أشكرك في مداخلتي الفائتة. لأنني هممت بشكرك أثناءها، ربما ظننت أني فعلت حين تمامها. وكثيراً ما يحدث لي ذلك حين أكون منغمساً في مادة "تكتبني،" بدلاً من أن أكتبها. والكتابة في هذا المنبر عموماً من هذا الضرب من ضروب الكتابة عندي. أما الكتابة عن سعيد على وجه الخصوص، فهي كتابة يكتبها هو لأن سيرته كانت هي الكتاب المفتوح الذي لا يقضى منه الوطر ولا تنقضي عجائبه. نعم، كان سعيد الطيب شايب مصحفاً يمشي بين الناس.

    الصورة التي وفرتها لنا هنا صورة حبيبة إلى نفسي من عدة وجوه. فهي لا تضم نخبة من أميز الجمهوريين فحسب، بل هي صورة أخذت في كوستي، حبيبة الأستاذ محمود، التي عاش فيها دهراً من ستينات القرن الماضي. وهي حبيتي التي ضمتني بين ضلوعها، ونشأتني، وعلمتني، وثقفتني، وهيأتني لملاقاة الجمهوريين، ثم حلمتني إليهم في حنو غريب، ورقة ناعمة، على الرغم من الأحزان والآلام التي كان يكابدها الوطن، وكنت أكابدها فيها، والكل يمتخض في أحشاء الإنسانية. حبيبتي، كوستي، التي عاش فيها، ومعها، الاستاذ محمود احتضنت، وظلت تضم في حنو، عددا مقدراً من أميز الجمهوريين.

    يتوسط الأستاذ سعيد الواقفين. وعلى يمينه مباشرة الأستاذ خالد الحاج عبد المحمود والأستاذ إبراهيم يوسف، (وهما من قيادات الصف الأول، وإسهاماتهما في الحركة الجمهورية إسهامات كبري سيسطرها التاريخ بأحرف كبيرة من نور وضئ)، ثم الأستاذ محمد عثمان سليمان،أبو الريش، العضو بهذا المنبر، وقد ألتزم الفكرة الجمهورية في سن باكرة كما تبين هذه الصورة التاريخية. وهو الجمهوريين الذي انتموا للحركة في العام 1969. أي أنه التزم الفكرة الجمهورية قبل كل الجمهوريين من أعضاء هذا المنبر!!! نعم، هو أقدم جمهوري في هذا المنبر. وهو أيضاً من الأعضاء الراسخين في هذا المنبر. وهو من أوائل المبشرين بالنشاط بالفكرة الجمهورية عن طريق وسائل الاتصال الحديثة، بما فيها المنابر الإلكترونية.

    وعلى يسار أستاذ سعيد مباشرة يقف الأستاذ طلب بلة زهران، وهو من أميز الجمهوريين، عرف عنه صبره الشديد على حملة الكتاب. ويمكن أن يطلق عليه "سيد الحملجية" وسط الجمهوريين. ذلك لأنه كان يصبر على حملة الكتاب لدرجة غريبة. وكان كثيرون من يتفادون أن يكونوا في تيمه، لأن من يكون في تيمه سيجوع ويعطش، ويمشي كما تمشي الدواب، دون كلل أو ملل، أو رهق. وهناك ملحة تحكي عن تقشف أستاذي طلب بله، وهو أستاذ جامعي متميز. قيل أن من كان يسير معه في حملة الكتاب جاع جوعاً مهلكاً فطلب منه أن يتوقفوا ليأكلوا شيئاً. فتوقف طلب عند أول بائع خضروات، وأشترى "عجورة،" وقسمها إلى نصفين، وأعطى النصف لرفيقه في حملة الكتاب، قائلاً "والله غايتو جنس دلع، وجنس غفلة.." هذه رواية من روايات كثيرة عن تفاني طلب. ويليه في الواقفين الأستاذ جمعة حسن، عليه الرضوان، وقد ورد ذكره في مقالة العم يونس الدسوقي التي نشرها كتبها الأخ عمر القراي ونشرها الحبيب عبد الله عثمان. وجدير بالذكرأن يعرف القارئ أن كل الكتب التي وصلته من الجمهوريين مرت عن طريق جمعة حسن لأنه كان المسؤول الأولى عن طباعة كتب الجمهوريين. ويقف الأخ الكريم محمد المباركK، وهو جمهوري هميم، كريم، صادق، من السعايدة، المحبين لسعيد، المخلصين له، قبل وبعد الممات.

    أما الجالسين في الوسط فهم، من الشمال، الأستاذ جبريل يوسف (مقرئ الجمهوريين الأول)، وعمنا الحبيب عباس الحلو (وهو حفيد الحلو، أحد خلفاء المهدية، وأصبح جمهورياً بعد أن كان من أميز الأنصار في مدينة كوستي)، يليه الأستاذ الكريم إبراهيم جابر، ثم عمنا الأستاذ محمد الحسن الطاهر، عليه السلام.

    وعند عمنا محمد الحسن الطاهر تسيل الدموع ويطيب الجلوس، ومهذب أمامه يكون الكلام، لأن جميع أغانيي وسط الجمهوريين اتكالهن كان عليه. لقد كان لذلك الرجل المهيب الفضل العميم في أن أصبح، وأظل، جمهورياً. كان مهيباً بكل معنى الكلمة. رجل عصامي سعى من قاع الفقر المتقع سعياً حثيثاً إلى أن أصبح من أثرى رجال كوستي. وصار من أميز الاتحاديين. علم نفسه بنفسه، فصار من أميز من يقرأون ويكتبون ويتكلمون.

    حين أصبحت جمهورياً كان هو على قمة هرم قبادة الجمهوريين في كوستي. وكان هناك في القمة مع أثرياء كوستي. ولكن هناك مشهد لن أنساه ما حييت شاهدته في أوائل أيام التحامي بالجمهوريين. وكنت وقتها ملحاحاً، لا يحتمل اسئلتي المزعجة، و"لياقتي" في الإصرار على أن أجد لها إجابات شافية، إلا رجل بسموق وقوة عمنا محمد الحسن الطاهر. لم يكن يمل سماع أسئلتي على الإطلاق. ولم يكن يمل أن أجالسه على الإطلاق. ولم يكن ذلك ليكن لولا أنه أسرني بمشهد فيه هو جالس على برش مهترئ، أيما اهتراء، في دار الجمهوريين المتواضعة بحي المرابيع، وهو يأكل "فول مصلح" وفتافت الرغيف على البرش تداعبها أصابعة الطرية غير مبال بثرائه ومكانته بين الناس. لم يكن يعرف عمي محمد مكاناً أكرم إليه أو موطئاً يرتاح فيه غير الأماكن التي يعمرها الجمهوريين. وكان محباً لزوجه الكريمة عائشة أيما حب. وبسبب ذلك قدر لهما أن يمضيا معاً إلى البرزخ، في نفس اليوم، إثر حادث حركة لم تتقطر منهما فيه قطرة دم فيما سمعت. مضياً في بداية التسعينات، وكأنهما نائمين، فيما روى لي الراوي. أرجو أن نكتب عن عم محمد الحسن الطاهر في هذا المنبر في مقبل الأيام. ربما أستمر في الكتابة عنه في خيطي عن كوستي. أرجو مساعدتكم لي في هذا الخصوص، لأنك، في ظني، تعرف عم محمد معرفة عميقة.

    عزيزي ياسر، أكاد لا أتمالك نفسي وأن أكتب عن عم محمد، ذلك لأنني أشعر بأن أستاذ سعيد هو الذي يكتب. وأنت العليم بالعلاقة العميقة التي كانت تربط بينه وبين عم محمد. سيرة هذين الرجلين من سيرة بعضهماالبعض، وسيرتهما معاً طرف يسير من سيرة الأستاذ محمود محمد طه. فلتعذرني إذا استرسلت وأطلت. وهل لمثلي غير أن يطيل المسير والمكوث والتمرغ على التراب الذي وطأه هؤلاء!! موطأهم هو الموطأ، الذي لم يكن موطأ مالك إلا مقدمة قصيرة له!! ويجلس على يسار عمنا الأستاذ محمد الحسن الطاهر، الأخ الحبيب نجم الدين الحكيم، الرجل العصامي، الذي لا يعرف غيرالرزق الحلال إليه من سبيل.

    ويجلس على يسار نجم الدين هو الباشمندس جبريل محمد الحسن، وهو جمهوري صميم، ظل على قناعة بأن تخاذل الجمهوريين بعد التنفيذ أمر لا بد من الاعتراف به ومعالجته. وظل يناقش أستاذ سعيد حول هذا الموضوع بصدق ووضوح وصمامة لا تقبل المجاملة، ولا تخرج عن حدود اللياقة والأدب، مثل ما فعل بعضنا. كان يختلف مع الأستاذ سعيد، ولكنه كان يحبه ويحترمه ويتأدب معه. كم أشتاق لأحتضان أخي الحبيب جبريل، هذا الرجل الصميم، الذي لا يجامل في الحق، ولا يتحامل على الناس في سبيله.

    والجالسون على الأرض من اليسار هم: أستاذي الحبيب فائز عبد الرحمن عبد المجيد، الذي علم أجيالاً في مدارس كوستي. وهو يقيم الآن مع زوجته الكريمة الدكتورة أسماء محمد الحسن في مدينة الأسكندرية بولاية فرجينيا. وهو من الجمهوريين الأفذاذ الذين أثروا منابر الفكرة الجمهورية بكل نفثاتها في كل أرجاء السودان، من الخرطوم، نيالا، الأبيض، الدلنج، كادوقلي، والفاشر، القضارف، كسلا، محمد قول، وعطبرة، وكثير من قرى الجزيرة، وأربجي التي تضم أهله الكرام، وكثير من القرى والحضر التي أعجز عن حصرها. وويجلس على يساره الأستاذ الجليل صلاح محمد عثمان، الذي يصح بحقه قول ما قيل عن الأستاذ فائز، فهو أيضاً من المعلمين الأفذاذ، الذي علموا أجيالاً متعاقبة في مدارس كوستي، ثم اليمن.

    ويلي الأستاذ صلاح الأستاذ أحمد مصطفي دالي، الرجل العظيم، الصادق، الداعية المتفرد، الذي ساهم في ترسيخ المنابر الحرة في السودان إسهاماً متفرداً. يعرفه كثيرون من أعضاء هذا المنبر الحر! وهو، بلا منازع، أول من جعل لمفهوم "ركن النقاش،" معنى حقيقياً في جامعة الخرطوم، بعد أن أسس هذا لهذا الضرب من ضروب المنابر الحرة الأستاذ عبد الرحيم الرحيم في أواخر ستينات وأوئل سبعينات القرن الماضي. ويقيم د.دالي في الدوحة، قطر، مع زوجته الكريمة سمية محمود محمد طه وإبنتهما فاطمة على مقربة من إبنتهما آمنة التي تدرس في الجامعة الأمريكية في دبي.

    وأخيراً، وليس آخيراً، يجلس أخي الحبيب الطيب محمد الحسن. هذا الرجل الكريم، الفذ، سريع النهمة، الذي تشعر وأنت في بيته بأنك صاحب البيت وهو عابر سبيل، يزور البيت. هكذا كنت أشعر في بيت أخي الأستاذ الطيب محمد الحسن، شقيق الدكتورة أسماء محمد الحسن، زوجة الأستاذ الحبيب فائز عبد الرحمن.

    والطيب يجسد هذا الإسم بأصالة لا تخطئها عين الأعمى. رجل سمح السجايا، كما السعيد. نعم، كان هو سعيد كوستي، تأسياًَ بسعيد مدني. لا تدخل بيته في أي وقت إلا وتجد الأمن والأمان. وحين تهم بالقيام بعد سبعة ساعات من الجلوس، يقول لك "ياخ مالك مستعجل، أقعد، أقعد، أقعد، تعال ننشد، وبعد نشرب شاي، خلاص العشا انهضم." أي والله، شاي "بلبن بعد العشاء. أما شاي بت الزين، أمنا، أم الطيب محمد حسن السامقة، عليها السلام، فقد كان شرباً من مشاريب الإطلاق. أما قصة "بت الزين،" نفسها فإني سأترك لنسيبها عبد عثمان متعة الحديث عنها. وهي قصة ستملأ صحائف هذا المنبر صحيفة صحيفة، ثم يبقى منها كثير مما لا يحسن الحرف أن يتقصاه.

    الطيب ثمرة طيبة، من أم طيبة، من أب طيب، عظيم، كريم، أحب الأستاذ محمود محمد طه من أول نظرة، ثم ظل وفياً له إلي أن التحق بالرفيق الأعلى في العام 1966 في المكنية، التي ذهب إليها زائراً من كوستي معزياً، ومحييا لكل أهله، كأنه ذهب لوداعهم لا للعزاء في وفاة قريب له! هذه أيضاً حياة أخرى، تكتب في صحائف لست من حذاق الكتابة فيها مثل عزيزي عبد الله عثمان. ويقيم الطيب اليوم في مدينة كوستي مع زوجته الكريمة نايلة الجعلي وأطفالهما الأكارم!

    جرى حرفي بالكثير عن أهل كوستي من الجمهوريين لأنني منهم. ولأنهم سبب كوني جمهورياً -أو بالأحرى سبب كوني ما زلت أحاول أن أكون جمهورياً- اليو، فإنني سأظل حبيساً في أسر محبتهم ما حييت. وما أسعده من محبس، لا يدخله إلا سعيد!!! وسيرة هؤلاء الجمهوريين من كوستي هي من سيرة الأستاذ سعيد، الذي لولاه لما أصبح كل هؤلاء الجمهوريين جمهوريين. ولولاه هو، ولولاهم هم، لما كنت في عداد من يحاولون أن يصبحوا جمهوريين!

    أسال الله أن يجعلني وإياكم من السعايدة، السعيدين بذكر أهل كوستي، و ومن الواهبين العمر في محبته ومحبتهم، التي تتقطر من محبةالله، من ذاته المطلقة، إلي ذاته التي تقيدت وتجسدت في رسوم وجسوم وقلوب وعقول هؤلاء القوم الكرام.

    وهكذا يتحدث الأستاذ سعيد، وإن ظننت أنني المتحدث!!

    بشرى لمن أحب سعيد، الذي شرفنا الله بمعرفة قدره ومقداره، أيما شرف!

    (عدل بواسطة Haydar Badawi Sadig on 03-01-2007, 06:25 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Yasir Elsharif02-25-07, 07:21 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! عبدالله عثمان02-25-07, 08:55 PM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Abureesh02-25-07, 11:22 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! عبدالله عثمان02-26-07, 00:35 AM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! عبدالله عثمان02-26-07, 00:36 AM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig02-26-07, 01:00 AM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Masoud02-26-07, 05:56 AM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Omer Abdalla02-26-07, 06:07 AM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Yasir Elsharif02-28-07, 06:18 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Omer Abdalla02-26-07, 06:28 AM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! بدر الدين الأمير02-26-07, 10:29 AM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Yasir Elsharif02-26-07, 12:39 PM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Dr. Ahmed Amin02-26-07, 08:42 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! عاطف عمر02-26-07, 08:57 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! عبدالله عثمان02-26-07, 10:32 PM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig02-27-07, 04:42 AM
      Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! عبدالله عثمان02-27-07, 03:14 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! مريم بنت الحسين02-27-07, 01:10 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! عبدالله عثمان02-27-07, 03:14 PM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig02-27-07, 09:40 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! معتصم الطاهر02-27-07, 10:42 PM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! بدر الدين الأمير02-28-07, 10:07 AM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Yasir Elsharif03-01-07, 01:02 AM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig03-01-07, 05:20 AM
      Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig03-01-07, 10:20 PM
        Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! مامون أحمد إبراهيم03-01-07, 10:45 PM
          Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig03-02-07, 03:44 AM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! ابو خالد03-02-07, 10:16 AM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Yasir Elsharif03-02-07, 01:48 PM
  Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Sabri Elshareef03-02-07, 01:57 PM
    Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig03-03-07, 02:16 AM
      Re: فأنا السعيد بذكرهم، وأنا الذي يهب العُمُر!! في ذكرى الأستاذ سعيد شايب!! Haydar Badawi Sadig03-06-07, 05:24 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de