فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 11:15 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-13-2009, 04:49 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 (Re: الكيك)

    سيناريوهات التغيير في السودان ومساحة العمل المتاح للاطراف السياسية
    ffسيناريوهات التغيير في السودان ومساحة العمل المتاح للاطراف السياسيةfff

    د. عبدالوهاب الأفندي

    ذكرنا المعهد الملكي للشؤون الخارجية في لندن في تقريره المعنون 'في مواجهة العاصفة القادمة: تأمين اتفاقية السلام الشامل في السودان' بما يعرفه الكثيرون عن المشاكل والعقبات التي ما تزال تواجه تطبيق اتفاقية نيفاشا للسلام، والمخاطر المترتبة على فشلها. وقد دق التقرير الذي صدر الأسبوع الماضي في الذكرى الرابعة لتوقيع اتفاقية السلام الشامل في نيفاشا التي توافق التاسع من كانون الثاني/يناير ناقوس الخطر، محذراً من إمكانية انهيار اتفاقية السلام الشامل مما ستترتب عليه آثار كارثية تجعل كارثة دارفور تتضاءل أمامها.
    وقد حذر المعهد من أن انشغال المجتمع الدولي بأزمة دارفور قد صرف الانتباه عن الاضطلاع بدوره كضامن للاتفاقية وقلل من فعالية هذا الدور. إضافة إلى ذلك رأى التقرير في التوتر المتصاعد بين الشريكين، وانعدام الثقة بينهما معوقاً لتنفيذ الاتفاق، كما أنه اتهم طرفي الاتفاق بصرف جهدهما ومواردهما المالية في بناء قدراتهما العسكرية عوضاً عن تنفيذ التزاماتهما بالاتفاقية، أو الالتفات إلى الأطراف السياسية الأخرى غير الموقعة على الاتفاقية، أو الانتخابات التي لا بد أن تشارك فيها تلك الأطراف.
    وقال التقرير إن الاتفاقية تركت بعض الخطوات المهمة مثل الانتخابات والاستفتاء إلى قرب نهاية الفترة الانتقالية، وهي تواجه الآن معوقات إجرائية (مثل الإحصاء السكاني وترسيم حدود الشمال والجنوب وإنشاء اللجان المختصة) وحقوقية (غياب الحريات وضمانات النزاهة) ما زالت تنتظر المعالجة. وأضاف التقرير أن اتفاقية السلام الشامل تمتلك إمكانية احتواء تناقضات السودان وتحقيق الوحدة فيه على أسس عادلة، ولكن التطبيق عانى من مشاكل قد تتطور أكثر إذا صدر القرار المتوقع للمحكمة الجنائية الدولية بتوجيه الاتهام إلى الرئيس السوداني. ودعا التقرير الجهات الدولية الضامنة لاتفاق السلام للتحرك بقوة وفاعلية لتأكيد دعمها لاتفاقية السلام وللتواصل البناء مع طرفي الاتفاق، بحيث تشجع الحركة الشعبية على الاهتمام بجدية أكثر بالانتخابات والعملية السياسية والمساهمة في ترسيخ الديمقراطية، وتشجع المؤتمر الوطني على الالتزام بجدية أكثر ببنود الاتفاقية، خاصة تلك المتعلقة بالتوزيع العادل للثروة والسلطة.
    ولعل أهم ما ورد في التقرير نقطتان أساسيتان: الأولى دعوته المجتمع المدني للتعامل البناء مع طرفي الاتفاق، والثانية الدعوة إلى الاحتياط لأسوأ الاحتمالات، أي انهيار الاتفاقية وما قد يجره من ويلات على المدنيين والاستعداد لتوفير الحماية والدعم لهم. أما الدعوة إلى 'التعامل البناء' فإنها تعني أساساً استمرار الحوار مع المؤتمر الوطني وعدم قطع الصلات معه كما تدعو لذلك بعض القوى، خاصة تلك الناشطة في قضية دارفور، والابتعاد عن أسلوب الصدام والعقوبات. وعموماً هناك ما يشبه الإجماع بين القوى الدولية حول سلوك هذا المنحى. ولكن الإشكال يأتي، كما أوردنا في حديث سابق، من أن مسار المحكمة الجنائية لم يعد تحت سيطرة هذه القوى تماماً، مما قد يعقد الأمور ويؤدي إلى نتائج ليست في حسبان أحد. وسنعود أدناه إلى النقطة المتعلقة باحتمال انهيار الاتفاقية، ولكن السؤال هو: ما الذي تستطيع القوى الدولية والمحلية فعله لتجنب مثل هذه الكارثة؟
    هذا هو تحديداً السؤال الذي توقفنا عنده الأسبوع الماضي ونحن نتأمل السيناريوهات المحتملة للتغيير القادم في السودان. ولا بد هنا من تأكيد حقيقتين متلازمتين: أولاً أن هامش المناورة عند المجتمع الدولي ومكوناته من أممية وقومية قد أصبح محدودا بعد بدء إجراءات المحكمة الجنائية، وأيضاً بسبب تعقيدات الوضع الداخلي. وثانياً، ولهذا السبب، فإن زمام المبادرة قد أصبح في يد الأطراف الداخلية، بدءاً بطرفي اتفاق نيفاشا اللذين يملكان في يدهما معظم الأوراق في هذه المسألة. وقد كنا فصلنا السيناريوهات المحتملة للتغيير القادم بناء على الخيارات السياسية التي تتخذها الأطراف المعنية، وما إذا كانت هذه الخيارات هي خيارات توافقية أو صدامية. فهناك سيناريو يعتمد على خيار الحركة الشعبية الانفراد بالأمر وبناء تحالفات تحقق أهدافها القصوى في تغيير البنية السياسية للبلاد، وهناك خيار مماثل يقوم فيه المؤتمر الوطني بخطوة مماثلة للانفراد بالأمر عن طريق بناء تحالفات تقصي الحركة. كلا هذين الخيارين يعنيان تجدد الصراع. أما خيار استمرار الشراكة بين الشريكين فإنه رغم كونه أفضل من الخيارين الآخرين، إلا أنه يعني استمرار الانسداد الحالي وإقصاء غالبية القوى السياسية غير الموقعة على اتفاق نيفاشا.
    وهذا يحيل بدوره إلى خلل أساسي في بنية اتفاق نيفاشا يتمثل في أنها أحالت الخلافات الأساسية إلى آليات إجرائية لا تضمن في حد ذاتها حلولاً مرضية لكل الأطراف، في حين بقيت الخلافات حول التوجهات الأساسية بين الفريقين على حالها. وقد تم حسم هذا الإشكال عملياً بأن انفردت الحركة بحكم الجنوب وانفرد المؤتمر الوطني بحكم الشمال، فتم التعويض بتقاسم السلطة جغرافياً عن التوافق على آلية الحكم ومنهجه، وهو تقاسم لن يصمد على المدى الطويل.
    وهناك إضافة إلى خلاف المنهج خلاف آخر يتعلق بطبيعة الشريكين واعتمادهما على القوة العسكرية كأداة للحكم، وهو ما أشار إليه تقرير المعهد الملكي. فالطبيعة شبه العسكرية للحزبين تجعل قياداتهما العليا تنفرد بالأمر حتى في مواجهة المخالفين من داخل كل حزب رغم الاتفاق على المنهج والبرنامج. وقد رأينا هذا في الانشقاق الذي شهده المؤتمر الوطني والانشقاقات الكثيرة التي شهدتها الحركة الشعبية. ولكي تؤدي الاتفاقية إلى حكم مدني ديمقراطي كما هو هدفها المعلن، فلا بد كخطوة أولى من تمدين الأحزاب، والفصل بين الأحزاب الحاكمة ومؤسسات الدولة المدنية والعسكرية، بحيث تكون المؤسسات في خدمة الدولة والشعب ومحايدة تجاه الأحزاب. وقد نص الدستور على ذلك، ولكن كما هو الحال في لبنان والعراق فإن طرفي الاتفاق استعاضا بالمحاصصة الحزبية عن تطبيق مقتضى الدستور في تحييد مؤسسات الدولة حزبياً.
    عدم تحييد مؤسسات الدولة وإخضاع مؤسساتها في الشمال والجنوب لأحزاب مسلحة ترى أنها والدولة شيء واحد يجعل من العبث عقد انتخابات قد تأتي بأحزاب أخرى إلى السلطة، إذ أنه من غير المنتظر أن تتخلى الأحزاب المسلحة عن السلطة طواعية، مع العلم بأنها أيضاً تمسك بمفاصل الخدمة المدنية وتحتكر الأجهزة الأمنية وكثيرا من المؤسسات الاقتصادية. ويجب أن أسجل هنا أن السيد أتيم قرنق، نائب رئيس المجلس الوطني وأحد قيادات الحركة الشعبية قد علق على ملاحظتي هذه حين أوردتها في ندوة عقدت بمقر جريدة 'الصحافة' بالخرطوم الشهر الماضي بالقول بأن الحركة الشعبية ستقبل برحابة صدر تسليم السلطة في الجنوب إلى أي جهة ينتخبها الشعب هناك، لأنها ليست حركة أيديولوجية وأن أجندتها هي تحقيق الديمقراطية والحكم الذاتي في الجنوب. ولست بصدد الدخول في جدل حول صدق هذه النيات، إذ أن المؤتمر الوطني وعلى أعلى المستويات قد صرح أيضاً بأنه سيسلم السلطة بطيب خاطر لمن ينتخبه الشعب. وقد زاد الرئيس السوداني فقال في أحد خطبه بأن المؤتمر الوطني لن يستخدم في معارضة الحكومة القادمة أساليب بعض أطراف المعارضة الحالية التي تستعين بالأجانب ضد الحكومة الوطنية. ولكن يكفي أن نقول هنا إن أيا من الشريكين لا يتصور أصلاً أن يخسر الانتخابات، خاصة وأنه اتخذ من الاحتياطات ما لن يسمح لأي قوة أخرى بأن تحقق مكاسب انتخابية ذات بال.
    هناك اختلاف جزئي بين الشريكين، وهو أن الحركة الشعبية تتمتع بشعبية في الجنوب وشرعية تنبع من قيادة المقاومة وتجسيد تطلعات أهل الجنوب، كما أنه لا يوجد منافسون أقوياء لها في الساحة السياسية. أما المؤتمر الوطني فإنه يعاني من أزمة شرعية وشعبية تعمقت بعد انقسام عام 1999، وما زال يعتمد على الدولة ومواردها أكثر مما يعتمد على بناء السند السياسي والقبول الشعبي. ولا شك أن استقرار البلاد يتطلب أن يكون هناك تناغم بين حجم السلطة التي يتمتع بها أي حزب والسند الشعبي الذي يقف من خلفه.
    ولكن يبقى أن العقبة الأكبر في وجه استقرار البلاد هي أزمة دارفور وتدويلها. وكما أسلفنا فإن زمام المبادرة هو الآن بيد الأطراف السودانية عامة والحكومة خاصة. وهناك مهمتان لا بد من التصدي لهما تجاه هذه الأزمة، الأولى مهمة وقف العنف وإعادة الأمن، والثانية مهمة تحقيق السلام. وحتى الآن فإن المبادرة القطرية تبدو الوسيلة الأقرب لتحقيق السلام عبر التفاوض، ولكن قضية إيقاف العنف تحتاج لأن تعطى الأولوية لأن إيقاف معاناة المواطنين يجب أن تسبق كل هدف آخر. وبالنسبة للحكومة أيضاً فإن وقف العنف في دارفور يمكن أن يخفف الضغط عليها من المجتمع الدولي ويفتح الباب للتفاهم حول قضية المحكمة الدولية. وفي هذا الخصوص يجب أن تتعاون الحكومة مع قوات (اليوناميد) من أجل تثبيت وقف إطلاق النار تمهيداً لمفاوضات الدوحة، وتحقيق الأمن لدرجة تسمح لغالبية المواطنين بممارسة حياتهم العادية دون التعرض للخطر. وهذا من شأنه أن يخلق جواً يساعد على إنجاح المفاوضات.
    الحكومة ركزت حتى الآن على ما سمي بملتقى أهل السودان كآلية لمعالجة أزمة دارفور. وكما ذكرت في وقت سابق فإن مثل هذا الملتقى لا يصلح لمعالجة هذه الأزمة بسبب غياب الطرف الآخر، وهو حركات التمرد. ولكن ملتقى أهل السودان يمكن أن يصلح لمعالجة الثغرة الأهم في اتفاق نيفاشا، ألا وهي غياب القوى السياسية والمدنية غير الموقعة على اتفاق السلام عن المشاركة في الفعل السياسي في ظل انفراد الشريكين في الأمر. ذلك أن خلق منبر للتفاهم بين هذه القوى والشريكين قد يجسر الهوة الكبيرة بين المثال الذي نصبته الاتفاقية هدفاً (وهو قيام نظام حكم مدني ديمقراطي) وواقع انفراد الشريكين بالسلطة وتمترسهما خلف آلتهما العسكرية. فمن الممكن أن يصبح هذا المنبر ساحة للحوار تتم فيها معالجة الخلافات السياسية التي تحول دون قيام نظام ديمقراطي يسع الجميع.
    ودعونا نكون في غاية الصراحة هنا، إذ ان المؤتمر الوطني ما كان ليقدم على خطوة إشراك القوى السياسية المعارضة في الشورى لو لم يكن يستشعر الورطة التي دخل فيها بسبب تداعيات أزمة دارفور. وبالمقابل فإن عناصر كثيرة في المعارضة لا تريد أن يصبح السودان مسرحاً للتدخلات الأجنبية كما أن من مصلحة الجميع الوصول إلى حل لأزمة دارفور في أقرب وقت. من هنا فإن الفرصة متاحة للوصول إلى تفاهم بين الحكومة والمعارضة يؤدي إلى خلق تحالف سياسي عريض يكون من شأنه دعم الاستقرار في البلد بتقنين واحتواء التنازع على السلطة.
    قبل أن نختتم لا بد أن نعود إلى تحذير المعهد الملكي من احتمال انهيار اتفاقية السلام وما قد ينتج عن ذلك من معاناة كبيرة للمدنيين. ولا شك أن مخاطر انهيار الاتفاقية قائمة وماثلة، خاصة في ضوء التسريبات الحكومية التي تتحدث عن اتجاه إلى تشكيل حكومة طوارئ وإعلان إلغاء الاتفاقية إذا ما صدر طلب بتوقيف الرئيس. ولكن تخوف المعهد من أن يؤدي انهيارها إلى كارثة لا أساس له من الصحة، إذ أن غاية ما سيحدث هو تكريس انفصال الجنوب الذي أصبح أمراً واقعاً بسبب تقاسم السلطة الذي أشرنا إليه. ولا شك أن انهيار الاتفاقية سيكون كارثة سياسية على البلاد، ولكنه لن يستتبع كارثة إنسانية. إلا أن الإشكال هو أن التخويف من هذه الكارثة المتوقعة قد يؤدي إلى كارثة من نوع آخر، إذ قد يدفع إلى تدخل أجنبي 'استباقي' تخوفاً من مثل هذه الكارثة، مما قد يستتبع عواقب وخيمة للجميع.
    المطلوب إذن هو أن يتحرك الجميع، وعلى رأسهم المؤتمر الوطني لاحتواء هذه الأزمات قبل أن يأتي ذلك التدخل، أو قبل أن تؤدي التدخلات الجارية إلى ما هو أسوأ.


    ' كاتب وباحث سوداني مقيم في لندن
    qra
                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-13-09, 04:30 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-13-09, 04:49 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-15-09, 08:55 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-15-09, 09:20 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-18-09, 04:29 PM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-05-09, 11:30 PM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-06-09, 03:55 PM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-15-09, 04:22 PM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-18-09, 04:30 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-18-09, 04:52 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-18-09, 07:06 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-19-09, 09:57 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-20-09, 10:08 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-21-09, 04:58 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-22-09, 09:31 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-22-09, 10:25 PM
                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-27-09, 06:40 PM
                      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك01-29-09, 04:56 AM
                        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك02-01-09, 08:51 AM
                          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك02-03-09, 11:11 AM
                            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك02-07-09, 08:39 PM
  ويفتقدها البشير Elbagir Osman02-03-09, 01:59 PM
    Re: ويفتقدها البشير الكيك02-04-09, 09:16 AM
      Re: ويفتقدها البشير الكيك02-13-09, 06:21 PM
        Re: ويفتقدها البشير الكيك02-15-09, 05:03 AM
          Re: ويفتقدها البشير الكيك02-16-09, 09:54 AM
            Re: ويفتقدها البشير الكيك02-17-09, 11:12 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك02-22-09, 04:58 PM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك02-24-09, 07:35 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك02-25-09, 10:23 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-02-09, 10:40 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-09-09, 06:40 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-10-09, 07:22 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-10-09, 10:24 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-14-09, 02:03 PM
                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-14-09, 02:11 PM
                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-15-09, 05:48 AM
                      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-15-09, 09:13 AM
                        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-17-09, 10:54 AM
                          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-18-09, 06:29 AM
                            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-22-09, 04:37 AM
                              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-23-09, 04:06 PM
                                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-24-09, 08:07 AM
                                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-29-09, 07:17 AM
                                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان ..!!/2009 الكيك03-29-09, 07:27 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de