أتفق معهم أخانا عبدالماجد, كتب "الديمقراطي" ,الصحفي ضياء الدين بلال:
Quote: فاجعة اغتيال الاستاذ محمد طه محمد احمد، بعد اخذه من بين افراد اسرته بعد ان اوى الى فراشه امناً وعودته اليهم مقطوع الرأس!!، هذه الفاجعة تنتقل بالصحافة والحالة السودانية الى مربع خطير تصبح فيه الكلمة تساوى روح كاتبها، وتصبح فيه حواف السكاكين هى التى تحدد مساحة القول وترسم حدود الحرية، والحدث لا يقف هنا بل يتدحرج ككرة الثلج ليكبر ويكبر حتى تصبح الفتنة غولاً خرافياً يفترس كل اشيائنا الجميلة، ويبقي دم محمد طه اشارة البداية ونقطة الانطلاق نحو ذلك المجهول..!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة