نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 01:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2007, 08:25 AM

سيف الدين حسن العوض
<aسيف الدين حسن العوض
تاريخ التسجيل: 02-13-2007
مجموع المشاركات: 3403

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة (Re: محمد فرح)

    قبل فترة ليست بالقصيرة وتحديدا في أوائل شهر أبريل الماضي كتب
    د. محمد عمارة فى جريدة الدستور والمصري اليوم : أن التحول إلى الإسلام
    عن المسيحية يتزايد ولاسيما في مصر وتشهد هذه الآونة زيادة ملحوظة في نسبة
    المتحولين)، وشكره الاخوة المسيحيين في مصر على فتحه لهذا الملف وقالوا:
    إننا لا ننكر حقيقة هذا الأمر إلا قليلاً حيث أننا نرى أن الأعداد المتداولة
    عن المتحولين لا تخلو من المبالغة والتهويل، ولقد رأي المسيحيين في مصر
    ان الأسباب التي تدفع مثل هؤلاء المتحولين لمثل هذا السلوك نتيجة للضغط على
    المسيحيين للتحول عن الإيمان المسيحي وذكروا منها:
    القضية التعليمية: حيث يعتقدون أن الطفل المسيحي يجد نفسه بين أكثرية
    من غير المسيحيين وتأتي حصة الدين وعليه أن يترك الفصل ليبحث عن مكان
    ما ليتلقي حصة الدين، هذا إن أخذها، ثم يسأله زميله هل أنت!!!، ونأتي
    إلى مدرس الدين فهو غير معد أو متخصص وهنا نرى تهميشاً لفكره الديني ثم
    طابور الصباح اليومي والذي يغلب عليه تقديم فكر الآخر وعقيدته بكل حماس
    وقوة ثم المناهج التعليمية والتي تقدم الفكر الديني الإسلامي وبصورة مكثفة
    (ويدافع البعض عن سبب كثرة النصوص الإسلامية بأنها لتعليم اللغة العربية،
    إلا أن هذا التبرير غير مقنع حيث أن الأمر يتعدى حدود اللغة العربية فهو يشمل
    التاريخ والفلسفة والعلوم الأخرى وهناك مصادر ووسائل كثيرة لتعلم اللغة منها
    الأدب والشعر والنثر غير الإسلامي إلا أن الوضع بما هو عليه لا يمكن تفسيره إلا
    على أنه محاولة غزو العقول ومحو هوية الآخر) ويتم شرح كل هذه المناهج مغلفة
    بمشاعر المعلم المتأججة متجاوزاً في مرات كثيرة حدود المنهج في الشرح متخطياً
    البعض منهم حقوق الآخر واحترام عقائدهم المسيحية ويقدم المقارنات بين الأديان
    طبعاً بتحيز مستغلاً ضعف الطالب وسلبيته، وكل هذه الأمور لا تخلو أحياناً من التشكيك والتسفيه والتهكم والسخرية من عقيدته وإيمانه ولا ننكر أيضاً أن هناك كثيراً من
    القضايا العقائدية المختلف عليها، ويصبح على المسيحي من سن مبكرة تلقي كل هذا
    الضغط وليس له الحق أو القدرة المعرفية أو الأدبية للدفاع والنقاش ثم يخرج من
    الفصل ليجد مجلات الحائط والكتابات الدينية ونصوصها وأحياناً الميكروفونات أوقات الفسحة...الخ وهكذا حتى الانتهاء من الدراسة الجامعية.
    ثانيا: الأدوات الإعلامية: نعود إلى البيت فيستلمنا الإعلام سواء المرئي أو المقروء
    فنجد المؤسسات الصحفية القومية تفرد صفحات وأحياناً تتصدر افتتاحيتها المانشتات
    وبين الحين والآخر تتعرض لنقد لعقائد المسيحيين بكل صراحة وتحيز، هذا بخلاف الكتب والمطبوعات التي تملأ الأرصفة ومصرح بها من الجهات الرسمية مع عدم إعطاء فرصة للمتخصصين من المسيحيين للرد على صفحات هذه الجرائد، مثلاً فالتليفزيون المصري
    يقدم أكثر من ثماني ساعات يومياً تعليم إسلامي ومنذ فترة قصيرة قدم التليفزيون
    المصري على المحطات الأرضية مسلسلات تشجع على زواج المسلمين من المسيحيات ترتب
    عليه ظاهرة اختطاف الفتيات المسيحيات التي تحدث اليوم. ثم تأتي القضايا
    الحياتية ويستضيف التليفزيون رجال الدين الإسلامي من أعلاهم إلى أدناهم يقدمون
    الفتوى والشرح مع تجاهل لأصحاب الإيمان المسيحي والذين لهم كتاب سماوي يؤمنون
    به ولهم الحق في فهم رأي عقيدتهم مثل قضايا نقل الأعضاء واستئجار الأرحام
    والاستنساخ وعمليات إعادة غشاء البكارة للفتيات...الخ
    ثالثا: السياسة العامة وتحيز السلطة واستغلال النفوذ واختراق التيارات
    الإسلامية المتطرفة للمؤسسات والنقابات... الخ بالإضافة لما تم ذكره نجد أن
    الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، ففي السنوات الماضية ولأغراض سياسية تم إعطاء
    الضوء الأخضر للتيارات الدينية المتطرفة مما أدى لتنامي المشاعر الدينية
    البعيدة عن الوسطية وما تبعها من ظهور الجماعات الإرهابية. وكثرة الفتاوى
    لتحديد كل ما هو شرعي وغير شرعي من الشورت الذي يرتديه الرياضي لنقل الدم
    بين أفراد الوطن من مسيحي لمسلم...إلخ، وأصبح الحديث في أي موضوع يختزل
    في المسألة الدينية فأصبح المناخ العام مشحوناً وبدأت الأكثرية تمارس ضغوطاً
    على الأقلية ثم مع اللبس الشرعي وغير الشرعي أصبح هناك الحجاب والحساسية
    المفرطة لهذا الأمر ولأن كل هذه الأمور لم يكن لها مواجهة علمية أو موضوعية
    أو سياسية أصبح كثير من أصحاب النفوذ وللتبرير يطلق عليهم ضعاف النفوس
    يستغلون نفوذهم لخدمة مشاعرهم المتعصبة فيحيدون عن العدل في منح بعض الحقوق
    لأصحابها من المسيحيين في المصالح والمصانع والنقابات...الخ وإن كان هذا
    سلوك أفراد فمع الكثرة وشيوع الفكر جعل البعض يستشعر أنها سياسة عامة وتحيز
    مخطط من السلطة. ويعمق هذا الشعور عدم وجود تمثيل قبطي في الحياة السياسية
    والمناصب القيادية عامه وتجاهل مطالبهم واحتياجاتهم. رابعا: المناخ الاجتماعي
    والظروف الاقتصادية وممارسات السلطة التنفيذية: في وسط هذه الأجواء نجد أن
    هناك ضغوطاً حقيقية وغير مفتعلة تشجع المسيحيين الضعفاء على تغيير دينهم ربما
    للحصول على فرصة أو الحصول على بعض الحقوق وما يجده في هذا من تشجيع وحماية
    من العديد من المؤسسات والقيادات بالدولة ولا يخلو الأمر من وعود مادية بجانب الامتيازات الأدبية ويتم ذلك بكل سهولة ويسر وهذا التشجيع لا نعرف هل هو بدافع
    عواطف انتمائية فردية أم هي عملية منظمة!!؟ ويذكر لنا شهود عيان مثل هذه
    الضغوط التي تعرضوا لها مثلاً ما أعلنه بنك فيصل الإسلامي من منع تعامل
    المسيحيين مع البنك دون أن يخرج أي تصريح رسمي من قيادة ما للتصدى للأمر،
    ومواقف أخرى مماثلة في حين نعرف ما يمكن أن يتعرض له من يجرؤ أن يعلن
    قبوله الإيمان المسيحي والتحول عن الإسلام.
    خامسا : الخطاب الديني الإسلامي: خارج المؤسسات الرسمية بصفة عامة ومن حين
    لآخر من بعض نفر من الذين لهم شأن داخل المؤسسات الدينية الرسمية، فالخطاب
    الديني دائماً متحفز ومتشنج ومعتد على الآخر بالتشكيك وبالتكفير، ورغم
    المحاولات الإعلامية أحياناً بوضع ماسكات التجميل إلا أن ما تعتل به النفوس
    لا تستطيع هذه الظواهر التجميلية معالجته. فنجد الدعوة تقدم للمسيحيين
    بكل وضوح وصراحة وبكل الوسائل المشروعه وغير المشروعة، وفي كل وقت وفي
    أي مكان حتى مترو الأنفاق أصبح منبراً للوعظ و الإرشاد والدعوة وإعلاء شأن
    من يستطيع هداية الكفار والمكافآت الإلهية له...الخ، فيصبح الفرد لديه
    القناعة والدافع العقائدي للضغط على الآخر من هذا نجد أن التشجيع والدعم
    للدعوة الإسلامية والمنع والشجب للتبشير. ألا ترى عزيزي القارئ أن هذه
    الأمور تعتبر أسلحة ثقيلة جداً؟ إنها حرب معنوية واقتصادية واجتماعية
    مصحوبة بغسيل مخ. إنها قادرة على هزيمة بعض البسطاء والمسيحيين
    الاسميين والفقراء وراغبي الطلاق وبعض المراهقين المنساقين وراء الأهواء
    العاطفية وهذه هي شريحة من سقطوا من المسيحيين . بالإضافة لهذه المشاهد
    الخارجية نجد بعض الأمور الخاصه بالشأن المسيحي والقيادة الكنسية ولنسميها:
    العوامل الداخلية: 1 * المسئولية الكنسية: إننا لا نعفي أنفسنا
    ككنيسة من المسئولية.. فنجد أن هناك مشكلة في الخطاب الديني داخل الكنيسة
    أيضاً، فنجد أن التعليم يتناول الوسائل على حساب الأهداف، فيجتهد كثير من
    القادة والمعلمين الرسميين على تقديم التعليم الخاص بالانتماءات العقائدية
    الطائفية والطقسية على حساب التعليم الكتابي المحايد وهي أسس وركائز الإيمان
    المسيحي وهي الحقائق المتفق عليها في قانون الإيمان فتناول هذه الأسس بالشرح
    تجعل المسيحي على معرفة قوية بصحة كتابه ومنطقية عقيدته وأن ما يؤمن به إنما
    هو الحق الإلهي المعلن منذ البدء. كما أنه يجب على الكنيسة ألا تهمل الدراسات
    الدفاعية عن العقيدة المسيحية.
    2 * مشاكل الأحوال الشخصية وجمود الكنيسة والتمسك بحرفية اللفظ في التفسير
    وليس حرفية الفكر الذي في المسيح يسوع ولأن الكنيسة جعلت من مشكلة الطلاق خطاً
    أحمر من يقترب منه هو من الفاسدين فقررت الكنيسة مجتمعة ارتداء ثياب القديسين
    وتجاهل احتياج هؤلاء الخاطئين ونبذ المتألمين فلا ننكر أن هذه القضية كانت سبب
    ارتداد بضعة آلاف عبر العقود الماضية.
    3 * حالة الأسرة وما يعتريها من تفكك نتيجة المتغيرات في منظومة القيم
    والضغوط الاجتماعية والاقتصادية وضعف الانتماء الكنسي.
    4 * قلة الكنائس في مقابل تعداد السكان من الأقباط فهناك مناطق محرومة
    بالكامل من أي خدمة كنسية. ونشر هذه الأسباب ليس من قبيل تزرع الحجج
    بل هي أسباب حقيقية وكل هذه الأمور تظهر مقدار الضغوط التي يتعرض لها
    المسيحي لكي يظل متمسكاً بإيمانه وعقيدته لكننا نشكر الله من أجل ثبات
    المسيحيين لأن إيمانهم ليس هو إيمان معرفي لمعلومات روحية بل هو إيمان
    اختباري مع شخص الرب يسوع المسيح وهؤلاء الذين اختبروا المسيح مخلصاً
    وفادياً لا يتزحزح إيمانهم أمام هذه الضغوط وما يزيد عليها، بل هو إيمان
    قادر أن ينقل الجبال، ونستخلص من كل ما سبق ذكره أن الأسباب العقائدية
    تأتي في مؤخرة جدول الأسباب هذا إن حدث، وكثيرين من الذين ارتدوا عن
    الإيمان المسيحي إن لم يكن جميعهم لم يكن لهم اختبار الإيمان ومعرفة
    بالعقيدة وكلمة الله (الكتاب المقدس) كما لم يكن لهم علاقه قوية ومتينة
    بالكنيسة، وإن سألت أحداً من هؤلاء كم عدد أسفار الكتاب المقدس؟ لعجز
    عن الإجابة وإن طلبت منه أن يذكر بضع آيات سوف تجده لا يحفظ مجموعة من
    الآيات بعدد أصابع يديه، هذه هي حقيقة الأمر، من جهة أخرى ليس لدينا
    إمكانية معرفة عدد الذين يقبلون الإيمان المسيحي من غير المسيحيين
    في مصر لأن إيمانهم عادة سري وغير معلن لأسباب أمنية وسياسية
    واجتماعية، لكن على المستوى العالمي نعلم مقدار تنامي الذين يعتنقون
    المسيحية وهم بالآلاف دون تهليل أو تهويل أو حملات إعلامية دعائية، على
    سبيل المثال ما حدث في كوريا الجنوبية كان في أوائل القرن الماضي
    نسبة المسيحيين لا تتعدى 3% بينما نجد عدد المسيحيين الآن تجاوز 30 %.
    وأخيراً إن حرية العقيدة والإيمان في التشريع المسيحي مكفولة للجميع
    لأن علاقة الإنسان بالله هي علاقه خاصة ومتعلقة بالضمان الأبدي ولا يوجد في
    المسيحية أي حدود للمرتد عن الإيمان تهدد أمنه وسلامه، سوف يكون الحساب
    في النهاية في يوم الدينونة فلا ولاية للمسيحي إلا على نفسه ولا ولاية من
    أحد عليه. وفي الختام إن كل هذه الصعوبات التي توضع أمام المسيحي الذي
    أنار نور المسيح قلبه هي أمور ليست مفاجئة بل تم ذكرها في الإعلان النبوي
    بالوحي بالكتاب المقدس وعلى سبيل المثال قول الرب يسوع له المجد.. يوحنا
    16: 33 "قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلام. في العالم سيكون لكم ضيق،
    ولكن ثقوا: أنا قد غلبت العالم"، وإعلان بولس الرسول في فيلبي 1: 29
    "لأنه قد وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط، بل أيضاً أن تتألموا
    لأجله"، وعن المرتدين تقول كلمة الله في الكتاب المقدس 1 يوحنا
    1: 19 ، 24 "منا خرجوا، لكنهم لم يكونوا منا لأنهم لو كانوا منا
    لبقوا معنا. لكن ليظهروا أنهم ليسوا جميعاً منا". "أما أنتم فما
    سمعتموه من البدء فليثبت إذاً فيكم. إن ثبت فيكم ما سمعتموه من
    البدء، فأنتم أيضاً تثبتون في الابن وفي الآب"
                  

العنوان الكاتب Date
نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة عبدالغني بريش فيوف04-27-07, 05:04 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة waleed50004-27-07, 05:33 AM
    Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة عبدالغني بريش فيوف04-27-07, 05:51 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة omar ali04-28-07, 03:07 AM
    Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة bayan04-28-07, 03:18 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Mohamed Elgadi04-28-07, 04:30 AM
    Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة عبدالغني بريش فيوف04-28-07, 04:58 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Ahmed Alrayah04-28-07, 04:57 AM
    Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Mohamed E. Seliaman04-28-07, 06:30 AM
      Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Mohamed E. Seliaman05-28-07, 06:24 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة محجوب البيلي04-28-07, 06:33 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة محجوب البيلي04-28-07, 06:47 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة محجوب البيلي04-28-07, 07:08 AM
    Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Mohamed E. Seliaman05-19-07, 02:02 PM
      Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة الواثق الصادق05-19-07, 02:37 PM
        Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة محمد فرح05-28-07, 07:19 AM
          Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة سيف الدين حسن العوض05-28-07, 08:25 AM
  Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Abdelmuhsin Said05-28-07, 08:44 AM
    Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Mohamed E. Seliaman06-23-07, 08:25 AM
      Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة عبد الحي علي موسى06-24-07, 10:32 AM
        Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة Mohamed E. Seliaman06-24-07, 10:41 AM
          Re: نيويورك تايمز : الآلاف يتحولون إلى الإسلام وقساوسة أفريقيا في حيرة القلب النابض06-25-07, 01:38 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de