أوتار وأشعار "9" - ياناس انتو وين انتو ما بنتو--- الفنان محمد حسنين

ياناس انتو وين انتو ما بنتو
للفنان محمد حسنين


نادرا ما نجد اغنية للفنان محمد حسنين وقبل ايام في برنامج من الأمس التلفزيوني قدمت اعنيته التالية
اهديها للجميع ولكل من له غائب

وخلوا الروح في الدموع
وخلوا النار في الضلوع



<br style="color:black;background-color:white"><bgsound src="http://www.bayanit.com/upload/protected/m-hasanain-sympatic.ra" style="color:black;background-color:white"><br style="color:black;background-color:white">


Save @ PC

شكرا سمبتيكو
اسمح لي ان اهدي هذا اللحن من البعد الي الحاجة الوالدة
فهي من معجبي محمد حسنين،

عليه شآبيب الرحمة

sympatico العزيز

تسلم كتير علي الروائع التي تتحفنا بها

الفنان محمد حسنين .. من الفنانين الذين لا يعرفهم الكثيرين وانا واحد منهم فقد عرفته من خلال حلقات من الامس .. وكم ادهشتني ابتسامته الطيبة .. وهندامه الجميل والراقي .. فعلا تحس انو فنان فعلا .. وين من فنانين زمنا الحلو دا .. تلقي الواحد لابس كل فردة من بلد

تحياتي

تنقو

محمد حسنين

صوت دافىء ..حنين..(مغموس) فى الشجن

منسى بتلك الغربة الطويلة التى امتدت

لأكثر من ثلاثين عاما لذلك ليس له تسجيل

الا بالابيض والاسود ..وهو ايضا من قبيلة

الفنانين الترزية ..أنيق ..خفيف على الروح

له الكثير من الألحان الرائعة..

شكرا على هذه الأغنية..

رحم الله محمد حسنين ذلك الفنان الانيق ...جاء الى الخرطوم من عطبره

وكان والده يعمل فى السكه حديد..قال لى ان له جزوره مصريه فجده

السيد مصرى قدم للسودان وتزوج من الدامر.على فكره محمد حسنين

شقيق المرحوم ربيع حسنين الاتحادى والمناضل الساير.كان محمد

ابل الله تربته انسان مرهف،حتى عندما كنت ازوره فى محله فى الرياض

وهو يعمل يحدثك عن الغناء وعن الخرطوم زمان،وقال انه تعلم الصنعه

الخياطه الافرنجيه من احد اليونان وهو وله بحرفته،لذا كان

يزور الدول الاوربيه ليقف على اخر واحدث الموضات،وكان فى

الستينات يمتلك سياره نوع (بليموث)وعندما كنت امازحه،واقول له

فى زول فى الستينات يركب سياره سته امتار يغترب اخر عمرو

كان يقول ،نعمل شنو لكن مع الحكومات التافه دى،وكان كلفا

بالحياة شغوف بالجميل فيها.جلس بالسعوديه مغتربازمنا طويلا

ولم يرجع السودان مع انه يكن للبلد موده جمه،ولكن فى اخر

ايامه رجع ولم يمكث بالسودان اكثر من عشرون يوما

وهو الذى قضى اكثر من عشرون عاما خارجه فاذا بارادة الله

ان تنفذ ،توفى محمد حسنين وترك بيننا اكثر من ثلاثون لحنا

وكلاما عذبا لاينقطع وقد اقام الاخوه بالمنتدى السودانى الثقافى

عزاء له عرفانا لما قدم للسودان،وكان عضوا نشطا بالجاليه

حينما كانت هنالك جاليه سودانيه،والشكر هنا لاهل الرياض

وفى مقدمتهم بروفيسر عثمان الخليفه الحسن والشاعر(الحبيب العائد)

صديق مدثر.رحم الله محمد حسنين ابوسريع بقدر ما اثرى وجداننا

وبقدر ما قدم للسودان وللفن.

الأخ العزيز عبدالمنعم

تحياتي
كيف احوالك
تسلم لك الوالدة
وتحية لها



--------

الأخ العزيز عمك تنقو

اتفق معك في اناقة الفنان محمد حسنين وحضوره وابتسامته الدائمةالتي تدخل الى القلب
وحقيقة شتان ما بين اناقة ذلك الجيل من امثال حسن عطية واحمد المصطفى وعثمان حسين ومن نراهم اليوم فالفروق ليست في الاناقة فقط ولكن في درجاة الموهبة والابداع والتفرد الصوتي والأداء المميز
تنقو والله اشتقنا لجلسات البالتوك الحلوة
عندي اقتراح سانقله اليك في المسنجر
-----------

الأخ العزيز Giwey

شكرا على الزيارةوالمداخلة القيمة
وفعلا كان خفيف الروح لطيفها

----------

الأخ العزيز صديق الموج

شكرا على هذا السرد لجوانب من سيرة الفنان الراحل
وليتنا نهتم بتاريخ هؤلاء المبدعين الذين قدموا لنا الكثير في سجل الاغنية السودانية


---------

ربما اكون محتفظا بتسجيل لأغنية نغيم فاهك يا ام زين دواي وهي واحدة من اغانيه الشهيرة
سأبحث عنها

هذه الاغنية يا سمباتيكو تذكرني بنفسي وانا صغير في الابتدائية
اتيت للتو من المدرسة للفطور في البيت بعد أن أكون قد مررت ببيت ناس اسعد وامجد اولاد ود احمد .. تنبعث روائح البيض المقلي واللبن المندلق على الجمر.. وبيت ناس طيبة وود زروق حيث سورهم الطوبي الاحمر يمتد طويلا فيستغرق معظم الوقت باتجاه حوشنا الذي يستلزم اربع لفات من موقع المدرسة ، وحين اشرف على البيت يبادرني هذا الصوت العذب ياناس انتو
وين انتو ما بنتو
ادفع الباب بلهفة لأرى الراديو على متوسدا الطقطوقة المضروبة بوهية لبنية لكين عندها كراع واحدة قصيرة شوية الامر يسبب سقوط الراديو بين الفينة والاخرى اثناء محاولة ادارته لذلك تعمد امي الى وصلة- خشبة غالبا ما تضيع مع نضافة الحوش ورشه في العصرية ، كما ان رادينا ناشونن ولايهمه الوقعان قط
وياناس انتو وين انتو وما بنتو
اسمع امي تردد معه وهي تستكمل الطبخ او تهبب النار
يا الله
كانت عندما تنتبه الى مقدمي تضحك بلا سبب سوى رؤيتي ، دائما هكذا، وكنت ارى ذلك الضحك ضروريا وجزءا من حضوري نفسه ومن افطاري ايضا يعني حقي و صنف رئيسي من وجبة متكاملة، خاصة ان افطارنا لم يكن سوى صنف واحد معمول باخلاص شديد
تقول أمي: هاي جد لي جيييت ؟
فأقول يلا الفطور ياخ مستعجلين!!
تقول : خلاس عاد !
في هذه اللحظة انطم واصنقر منتظرا الفور يطلع
سوف يكون من العسير علي قتل الوقت في حالة كهذه ، ولكن ربما ألجأ الى تأمل قميصي الظهري الذي لم يحسن عثمان سكسكة صنعا حينما خاطه لي بتصميم كونغولي وهو القميص المدرسي ، ولولا لونه الذي كان يناسب الرداء الأزرق الكحلي لما سمحت لنفسي بأن ألبسه الى جانب الآخر الذي خاطه ابوعاقلة لاعب كرة القدم الشهير.. لم يكن سكسكة يتميز على ابو عاقلة سوى انه كان يضع ماكينته امام فرندة الخواجة بنيوتي كوكارس الاغريقي، حيث يبدو المكان اكثر هدوءا وانضباطا كما ان علبة الحلوى الغالية كانت عرضة للطواف على زوار المحل في بعض المواسم التي قد اخمن الآن انها من قبيل اعياد الاغاريق او الكريسماس او طهور اولاده .. لا لا هذه مستحيلة .. المهم لابد من مناسبة لاعلاقة لنا بها تحدث لبنيوتي ..
في الحقيقية هذا الخواجة ليس غريبا على العبد لله ، لأنه والد ميري التي كنا نتفرج عليها وهي تقود دراجتها الملونة والمجلوبة خصيصا من اتينا
كانت البنية حمراء حمورية تخيفنا احيانا خاصة في ظل رموشها الصفراء وعيونها المنقبضة دائما كعادة الخواجات في بلاد الشمس المشرقة، واسنانها مشربة بطلاء لم يكن احد يتخيل كنهه ، ولو قال لنا احد يومها انه لون الشيكولاطة لما اجدى ذلك شيئا ولقلنا ايوااا دون ان نعرف ماهي الشيكولاطة بالتحديد، كنا نعرف شيئا مشابها من نوع حلاوة شيكليت أو حلاوة لكوم او بسكويت كوكو يا حليل بسكويت كوكو الازرق ، فقد كنت افضله على بسكويت كوكو ذو القصديرة الحمراء ، قد يكون السبب ان كريمة الحمراء كانت هذه الداهية: الشيكولاطة؟ قد يكون
اجل الخواجة بنيوتي كوكارس يستحق الاحترام ويستحق ان نخيط قمصاننا امام فرندة دكانه العامر وان نطحن عيشنا في طاحونته طالما انه ابو ميري ذات العجلة الاتينية الملونة التي ندفعها بفرح كلما توحلت في الرمال..
هذا القميص الذي بوظه لي عثمان سكسكة بأن جعله كونغوليا هو الذي احرص على غسيله وكيه بيدي مع بقية ملابسي رغم حداثة سني ، ولذلك يبقى نظيفا طيلة الوقت واتفحصه الآن لأتأكد من نظافته على بال ما الفطور يطلع
وياناس انتو وين انتو وما بنتو ما تزال شغالة في الرادي
ترى لماذا كانت امي تحرص على ان تعبر عن ( ظرافتها) بوضع المذياع في هذا المكان الخطر؟ مع ان جيراننا كانو يعلقونه في فرع المانقا أو الجوافة بعيدا عن عبث الاطفال وحتى يلعلع بصورة افضل ( لزوم البوبار ) كدليل على ان بطارياته جديدة لنج من جرورة آخرالشهر
ياناس انتو وين انتو ما بنتو
تنبعث من كل البيوت في الوقت ذاته تخيل؟! ولكن كيف لا يعكر صفوها صوت ضربات الفندق/ الهاون
أو هسيس عواسة الكسرة على الصاج
وخلو الروح في الدموع
وخلو النار في الضلوع
والله يا سمباتيكو تكاد الدموع تطفر من عيني الآن وانا اتذكر كل ذلك دفعة واحدة
اكاد الوم نفسي على تسببي في سقوط رادينا أو على ابتسامة شفاه امي المملوءة بأغنية فلا ارد عليها الا ب: يللا يللا مستعجلين الفطوووور ياخ
هل كنت في السنة الثانية ام الثالثة الابتدائية ؟ الله اعلم
ولكن المؤكد هو ان هذه الانسانة العظيمة هي التي كانت تحل واجب الحساب أكثر مما كنت افعل انا
اطال الله عمرها ورحم الله محمد حسنين فقد اذكى لي نار الذكريات والشجون
سامحك الله يا سمباتيكو
كدا كويس؟

الأخ العزيز سبيل

لا تكفكف دمعك اخي فكل ذكرى تعيدنا الى طفولتنا نحاول استبقاءها لزمان
الا تلاحظ شيئا؟
الاخ عبدالمنعم اهدى هذه الاغنية الى والدته
وانت تستعيد شريط ذكريات مع والدتك اهاجتها الاغنية
مؤكد ان هذه الاغنية تنسرب عميقا في الدواخل

ولعله من المؤكد ان هناك صلة بين الأغاني وتذكر لحظات معينة
عندما اسمع اغنية مشتاقين لعثمان مصطفى اتخيل نفسي مع بعض اهلي على شاطيء النيل ونحن نتمشى على الرمال الواقعة بين الضفة ومجرى النيل الذي يتراجع في بعض الاوقات ليترك هذه الرمال النعمة وبعض الاشلات الصغيرة من الصخور التي على الضفة و ووسط المجرى تلك الجزيرة التي تغمرها المياه تماما في الخريف
وكما قال اسماعيل حسن
الطيور الراحلة في ضل المساء بتسأل عليك
والرمال الناعمة تشتاق لمشيك
تماما
كنا نذهب الى النهر عصرا لنشاهد مغيب الشمس على النهر
وتلك الرائحة العبقة المنبعثة من اشجار الضفة وازهارها البرية وحشائشها
لكم اشتاق لمشية على تلك الرمال
لكم اشتاق
فهل من سرب اطيار يعيرني جناحه لعلي الى هناك اطير؟

الوالدة الله يمد في ايامها،
يا سمبتيكو
لها غرام خاص مع صوت محمد حسنين ،
رغم انها انسانة بسيطة لا تعرف تفك الحرف ،
ولعلها هي التي لفتت نظري الي هذا الصوت الملي بالشجن


حديث محمد سبيل عن ذكريات الطفولة وعلاقتها برادي ام درمان
اثار داخلي كوامن من الاشجان المكبوتة،
فعلاقتي بالرادي علاقة فريدة من نوعها،
فانا مدين للرادي بكل خلفيتي المعرفية والثقافية،
فمنذ تفتحت عيوني وجدت الرادي امامي في بيئة قروية لا تعرف
من المؤثرات الثقافية سوي الرادي،
اتذكر ايام الرادي ابو بطارية ،غير حجارة البطارية المعروفة،
كم كانت فرحتي عندما تنتهي البطارية واشيلها العب بيها،
لا زلت اتذكر عشية هزيمة جمال عبد الناصر1967 وانا عمري خمس سنوات
كان اهل الحلة يتحلقون حول ابي وهو ممسكا بالرادي ،
يتصيدون ببساطتهم اخبار الهزيمة،وانا لم يقرع سمعي سوي اسم جمال،
ومن يومها لم تضعف علاقتي بالرادي الا ايام الجامعة،

كتير جدا من الاغاني التي تذكرني بمرحلة الطفولة يا سبيل،
فترة الفطور والعصرية كانت تبث فيها عادة مجموعة من الاغنيات المتنوعة،
فطور المدرسة مرتبط في ذهني باغنية: ليلة السبت لابن البادية،
لا ادري لماذا؟

تصور يا سمبتيكو من البارح ما قادر اكف عن سماع هذه الاغنية ،
الله يديك الفي مرادك

شكرا الاخ صديق الموج عن المعلومات القيمة
عن الراحل محمد حسنيين،

لك زهرة الياسمين اخ سمبتيكو ..وانت تذكرنا بالجميل ..المعتق

محمد حسنين يتدفق صوته حنيناً ..وطربا ..يذكرني بالدامر الحبيبة ..مسقط رأسي ومرتع الصبا والأيام الجميلات ..

والإشارة جاي ولا جاي ..رحمك الله محمد حسنين وجعل مثواك الجنة

اخي عجب الفيا
هنالك اشياء متعبة ايضا ورطتني فيها والدتي من ذلك سكة السفر الطويل من الربيع الى الشعر
اذكر انها لقنتني ابياتا شعرية وطلبت مني ان اشارك بها في عيد الاستغلال ، وقد اعجبت الناظر ايما اعجاب حتى كاد يعشقها ( أقصد الابيات وليست امي اعمل حسابك !)
نحن ما بنعرف الريا
ولا بنخاف القنابل الذرية
سود لكين اسود الواحد يقابل المية
بالدين الحنيف تكون وقفتنا قوية
ومن اصل الجدود معروفة الشجاعة للسودانية

كنت يومها في تانية تاكل بامية أو تانية بيووووت ، تانية تلك المجاورة للمزيرة حيث حلوووقك ابو الدنان يقطع رقووبك وكرطع كرطع كرطع وانا قبالك وانت بعدي ، والفتوات لا يلقون بالا بمعاهداتنا وتوجهاتنا المؤسسية الباكرة
الفتوات المفتحين زراير قمصانهم كلما صعدوا الى المزيرة باستكبار .. يأخذون نصيبا كنصيب الألفا الذي كنا نمنحه الأولوية اتقاء لشره لأنه لا يفرق بين العام والخاص ، بين وضعه في الفصل وخارجه تماما كشيح الحلة والعمدة نفس الرهبوت والجبروت
لقد تذكرت الآن أن ابتسامة الألفا كانت تعني ألف رحمة ومغفرة ونجاة من العذاب
ولكن ما يحيرني الآن أن أفاواتنا لم يكونوا أكثرنا سعة في الجسم وانما يجيئون بمعايير غير واضحة ولا معلن عنها يتألفون فحسب فينالون تلك الامتيازات المحسود عليها كالأفضلية في المزيرة وعدم التعرض لعقاب ناجم عن هرجلة وعدم الضحك عليه حتى حينما كان يقول لأحدنا أتكلم في سرّك ! مع جارك فنتحول فورا الى معاقين سكم بكم
تعرف يا عجب ماذا حدث لألفانا الآن ؟ اشتغل ممرض غير انه يقوم بمهام اخرى موسمية مثل مناصرة احدهم في الانتخابات نظير شئ بسيط لكنه - والحق يقال عثمان زول كويس وما حصل كتبني مع المهرجلين واذكر انني دعوته لعزومتنا الخاصة بطهور اخواني السُغار جزاءا لبلائه الحسن في موضوع تغييبي من غايمة المهرجلين رغم انني لم اكن ثرثارا
المهم اعود الى حكاية سكة الشعر
وكيف كنت اطرب وانا اردد مع بقية الفصل
نحن اذا جاء المطر

العزيز
Sympatico

غير إفتتانى بأغنيات محمد حسنين على قلتها، زيه زى حسن سليمان الهاوى ومحمد الحويج، والناس العجيبين ديل، إلا انه عندى معاه ذكريات حميمة جدا

الوالد كان برضه من عتاق الترزية و"الخياتين" ونحن لسه فى الإبتدائى، بتذكر بكتير من السعادة والله، لمة مجموعة عجيبة من الناس المتميزين الفنانين فى محل الوالد، وعلى راسهم كان محمد حسنين، وعلى ما اذكر محله كان فى السجانة او نمرة تلاتةن ما متذكر

كان بتلم معاهم حسن عطية، وهو زميل الوالد فى الدراسة وجارهم فى السكن والبيوت كانت فى المنطقة بين الميريديان وكلية الصيدلة، ومعاهم بابكر على التوم بس ما عارف ايه صلته معاهم، وتانى كان فى واحد اسمه عباس، صاحب ورشة فى المنطقة الصناعية، وسيد عبد المحسن زعيم الترزيه الأفرنجيين، ويوسف موسولينى صاحب سفريات الركبى (الخرطوم مدنى)

مجموعة غريبة جدا جدا، وما تسمع الضحكات تعلو وتزيد الا لمن يجيهم محمد حسنين، كان زول بشوش ولطيف، لكن اكتر شى ملفت فيهو، كانت الاناقة، واذكر انى اول مرة اشوف الفنايل "نص الكم" المصرية، شفتها عند محمد حسنين

وكنت معجب بطريقة تسريحة شعره، وشكله المميز مع إضنينو ذات الشكل المتوثب

وقليبى عليك
وديمه مساهر ليك
يا الرساى

وكتير من الشدو الجميل عند محمد حسنين

عطر الله ذكراهم بمثل ما عطرو حياتنا

وتانى شكرا ليك يا سيمباتيكو

أبوذر

عن إذنك يا أختي بنت النيل .. وبت أصحاب أمات صهيل .. أهل أمي الكرام الجعليين .. استعير كلماتك السمحات ديل.


عزيزي سمبتيكو:::

لك زهرة الياسمين اخ سمبتيكو ..وانت تذكرنا بالجميل ..المعتق

محمد حسنين يتدفق صوته حنيناً ..وطربا ..يذكرني بالشرفة الحبيبة ..مسقط رأسي ومرتع الصبا والأيام الجميلات ..

والإشارة جاي ولا جاي ..رحمك الله محمد حسنين وجعل مثواك الجنة.




العم تنقو وين خميسياتك الظريفة ديك؟

التحية لكم ولمن خلوا النار في الضلوع وخلوا الروح في الدموع.


أخوكم ..

جاد