انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة

انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة


06-05-2012, 12:02 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1338894170&rn=0


Post: #1
Title: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: esam gabralla
Date: 06-05-2012, 12:02 PM

انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة: بيع مصفاة الجيلي لقطر ب2.7 بليون دولار !

كتب :عبدالرحمن الأمين
[email protected]

لوزير مالية السودان بصمة خاصة في استنباط طرائق غير مألوفة للتعاطي مع مهام وزارة تعني بالارقام والاحصاءات . ففي الوقت الذي تتمحور فيه احاديث رصفائه حول التفصيلات الرقمية والاحصاءات الدلالية مرفوقة بقراءة المؤشرات العامة ، فان وزير مالية السودان السيد محمود استحدث جديدا يوم 13 مايو الماضي . ففي حديثه لوكالة الانياء القطرية قال الوزير أن بلاده حصلت على مورد مالي أجنبي ضخم من أحد المصادر الخارجية ، رافضا الإفصاح عن حجمه والجهة التي قدمته للحكومة !! ومضي للتأكيد بأن الحكومة ستقوم بضخ مبالغ مالية كبيرة من هذا المورد المالي الذي توفر لها بما من شأنه أن يتسبب في(انخفاض سعر الدولار في السوق خارج المصارف إلى 50% من قيمته الحالية) عي حد قوله .

تفاوتت الافتراضات في حقيقة ماعناه الوزير وتستر عليه من معلومات بل وان بعض ماتم تداوله انصرف للبحث في الاحتمالات ، فاستقوي الخيال بالظنون . طافت الترجيحات مابين غسيل الأموال ، اجبار صغار المتنفذين في الحكومة بارجاع بعضا مما نهبوا وانتهاءا بأفاعيل الشعوذه وتنزيل الفلوس بالسحر !!!

لا هذا ولا ذاك .

قامت حكومة السودان ببيع مصفاة الجيلي لدولة قطر بمبلغ 2.7 بليون دولار ! انها أحدي صفقات الخفاء التي يغيب سماسرتها وأموالها وأرقامها الحقيقية في ظلام السرية .وبهذا تضاف مصاة الجيلي الي قائمة ماتم تشليحه وبيعه من مؤسسات وطنية . يذكر أن المصفاة المباعة قد بدأت بسعة كلية للتشغيل مقدارها 59 ألف برميل عند بداية تشغيلها الفعلي في 16مايو 2000وتطورت طاقتها الي 100 ثم وفي مارس 2009 تمت مضاعفة طاقتها الي 200 ألف برميل يوميا ابان عهد وزير الطاقة ( آنذاك) الزبير أحمد الحسن ، والذي كان واحدا ممن أسهموا في اقناع دولة قطر بجدوي الاستحواذ / البيعة وشاركوا في التفاصيل بفعالية .

تقول مصادرنا ذات الموثوقية والاطلاع ، أن هذا المبلغ سيكفي الحكومة لما يقارب 3 أشهر ويسد حاجتها من الاوكسجين التشغيلي قبل أن ينتقل الاقتصاد مجددا الي سرير العناية الالية المكثفة. وساقت ذات المصادر ترجيحاتها بأن الحكومة تسعي حاليا لتأمين مبلغ في حدود الملياري دولار عبر خيارين أحدهما بيع سكر كنانة ، رغم تعقيدات التنازل عن حصة السودان في وجود شركاء ، أو من ماليزيا وهو الخيار الساري برغم تباطؤ التفاوض في مرحلته الاولي . وقال المصدر ان الابطاء يتعمده الجانب الماليزي الذي ينتهج هذه الاستراتيجية حتي تتضح مخرجات مفاوضات اديس ابابا ومآلات القرار 2046 بشكل عام . وأضاف ، الماليزيون يريدون ارتهان مثل هذا القرض الضخم بالتقدم الايجابي علي جبهة المفاوضات السلمية وهم تحت ضغوط شديدة للغاية حيث يطلب منهم الامريكان ربط تقديم القرض "بعد" اظهار الخرطوم تبدلا بشأن موقفها من التعاون مع الجنائية الدولية . مذكرا أيضا ان للماليزين الكثير من الاموال التي لاتزال معلقة مع حكومة السودان ، وبالذات في كل ماله صلة بشركة بتروناس البترولية .


يذكر ان وزير المالية وبمعية وفد كبير فيه محافظ بنك السودان ووكيل وزارة المالية وعدد من كبار الفنييين ، زار واشنطن في أواخر شهر ابريل زيارة تتطبعت بالتكتم ولم يرشح منها اعلاميا شيئا . في واشنطن اجتمعوا بفريق من صندوق النقد العالمي ، لم يخرجوا من الزيارة بشئ غير التقريع فدعو فنييي الصندوق لزيارة السودان .

في 23 ابريل أعد سفير السودان بواشنطن وليمة عشاء للوفد ، دعا لهم من يأمن أدبهم وابتعادهم عن الاسئلة المحرجة من أهل الجالية . كان الي جانب الوزير الكثير من أهل القرار المالي وعندما أوعز السفير لمن يريد أن يحثهم للحديث كان محافظ ننك السودان محمد خير الزبير رافضا حتي مجرد الرد علي أسئلة من دعاهم السفير للعشاء بداره !!

وبالرغم من توفر السودان علي ثروة نفطية بلغت في سنوات الفورة النفطية "1999 -2011" مافاق 60 مليار دولار ، الا ان مديونيته العالية ، في الجهة المقابلة ، أصبحت أكبر دليل علي فساد التصرف في المال العام . فالسودان مطلوب اليوم 40 مليار دولار. ومن الغير المأمول الغاء هذه الديون أو اسقاطها عنه لسببين متصلين : الاول هو ان الدول الاوربية المانحة لم تتفاوض مع السودان لاسقاط تلك الديون . والسبب الاخر هو ان السودان وبسبب رفض قيادته الانصياع لقرارات محكمة الجنايات الدولية ، لا يمكنه الجلوس مع الاوروبيين وغيرهم من المانحين للتفاوض!

يستلزم التذكير ، في هذا الاطار ، أن السودان عضو في اتفاقية كوتونو للشراكة مابين افريقيا والاتحاد الاوروبي . حصة السودان تبلغ 300 مليون يورو سنويا بل وتمت مضاعفتها بحوالي 5 أضعاف( لتصل 1.5 مليار يورو )، الا أن عدم التزام الخرطوم بقرارات المحكمة الجنائية الدولية من جهة ، والتأثير الضاغط علي الافارقة الاخرين أوروبيا وأمريكيا ، يجعل حصول السودان علي تلك الارصدة والاموال أو أي نسبة منها في حكم المستحيل المطلق . .

للمقاربة فقط ، سنجتزئ معلومات عن اليونان. فهي تشابه العديد من البلدان النامية من منظور ارتفاع اعداد العاطلين فيها وتدني كفاءة القطاع الحكومي وتفشي التهرب الضريبي وعدم كفاءة منافسة منتجاتها في السوق العالمي . بل ونجد اليونان شبيها لنا حتي الفساد "فهو الأعلي أوروبيا والثاني هنك بعد بلغاريا " ...

بالرغم من كل ذلك فما باعوا شيئا !

بعد 14 عام من النمو الاقتصادي المستمر ، ضرب اليونان الكساد في 2008 ولا تزال تصارع بطالة متفشية طالت اكثر من نصف من يعمل ، بلغت نسبتها 53.8% رقميا ، ينشط فها مليون عاطل يتظاهرون يوميا ويشتبكون مع شرطة الشغب . وعند الاعتقال يخرجون بضمانتهم الشخصية دون أن يتهموهم بالعمالة أو التخابر مع الاعداء !

في مايو 2010 قرر الاوربيون وصندوق الدولي انقاذ اليونان من الانهيار المالي الذي انزلقت في هاويته وتدلدلت اقدامها من فوق حافة دونها فراغ يصم الاذن ! منحها صندوق النقد جرعة بلغت 45 مليار يورو وانهالت مساعدات الاخرين الي أن بلغ الاجمالي 110 مليار يورو ....

ماباعوا شيئا ولو اصناما من محاريبهم ....ولم يقف وزير المال عندهم وقال أنه سرا مكنونا !


في الوقت الذي يتجه فيه المواطن المسحوق عندنا لمصادر الاخبار والمعرفة يستقي منها ماتوفر ، فان الخرطوم الرسمية بدأت في اعتماد طرق تواكب اساليب الوزير غير المألوفة . ففي ساعة شبه متأخرة من مساء الخمس 18 مايو خرج تصريح تعويم الجنيه ! تساءل الناس عن البيان ، فلم يجدوا بيانا ففهموا ان الأمر هو بالونة أختبار مقصود منها شراء يومي الاجازة ! فان باشر الناس أعمالهم ، وتعاملوا مع الامر " كأمر واقع " نجحت البالونة ، وأنتهي الأمر الذي فيه تستفتيان ! بل ويصبح صدور بيان من بنك السودان ليس له من داع ( فالناس عرفت بطربقتها وبي فهمها .... واللي ماعرف أكيد كلموه أصحابو .....والما عندو أصحاب يكلموه بي طريقتو ، نعمل له شنو ؟؟؟ غايتو تكون مصيبة لو النوع ده عايزنا "كمان" كحكومة نكتب ليهو بيان نشرح ليهو وللزيو التعويم لأنو ما عندو أصحاب يكلموه !- ده بس الفضل نسوي كمان !!!)

وبذات الاسلوب سارت عزومة العشاء بمسكن رئيس تحرير الرائد ،الاستاذ راشد عبدالرحيم. غسل الضيوف أيديهم وتطايرت الانباء عن زيادة أسعار البنزين والمحروقات ....ايضا الخميس !


في ألاسبوع الماضي ، ردت بعثة صندوق النقد الدولي زيارة الوزير لها في أخر أبريل والحاحه عليها بالحضور للخرطوم للتباحث . أوفت بالحضور وقضت بالبعثة 12 يوما بين وزاراتنا . وفي الختام تكلمت . قالت إن الظروف الاقتصادية في السودان تدهورت أكثر مما كانت عليه في العام الماضي ، 2011 ، بل وأن الأمور لم تتحسن خلال الشهور الأولى من 2012. قال بيانها المشترك أن التحديات التي تواجه السودان صعبة وتحتاج إصلاحات مناسبة لكي يستقر الاقتصاد..مؤكدة ضرورة المزيد من العمل لتحسين افاق النمو وتوفير الوظائف.وأوصى الصندوق الحكومة السودانية باتخاذ خطوات من أجل وقف تدهور الأوضاع الاقتصادية على المدى القصير وعلى المدى الطويل يجب على الخرطوم تنفيذ برنامج إصلاح هيكلي شامل.

انتبهت الي ان امساكية 2012 لاتزال في منتصفها أي 26 خميسا ، وربما عدد مماثل من أخبار صاعقة بعد انتصاف الليل . نصحيتي الا تناموا مساء الخميس /ليلة الجمعة فتلكم ساعات البيع بالكسر. فالوطن كله معروض علي قارعة الطريق بجرس دلالة كاتم الصوت !

Post: #2
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: esam gabralla
Date: 06-05-2012, 12:03 PM
Parent: #1

فالوطن كله معروض علي قارعة الطريق بجرس دلالة كاتم الصوت !

Post: #3
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: ست البنات
Date: 06-05-2012, 12:24 PM
Parent: #2

سلام يا عصام,

الناس ديل أبالسة , وكل حاجة بعملوها غوموتى ويدسدسوا من الشعب السودانى , ويحاربو باسمو ويدفعوهو الاتعاب!

وممكن يكونوا باعوا النيل زاتو!

ديل باعوا ذممهم !

ولسة ما خفى كان اعظم!

بس انت فتش لينا فى البلاوى دى عشان الناس يكونوا على بينة .

اصلها الحجف ملجمة !

ست البنات.

Post: #4
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: أيمن الطيب
Date: 06-05-2012, 12:55 PM
Parent: #3

سلامات يا عصام..

بيع فى المزاد السرى !!!!!

الكلام دا صحى يا أخوانا؟؟ رغم أنو جماعتنا ديل ما عندهم مشكلة فى بيع أى حاجة فى أى وقت بأى مبلغ لكن بيع مصفاة قومية
فى صفقة غير معلنة تماما وسرية البنود والتفاصيل شى لا يمكن أن يصدقه عقل!!!

أفتونا يا كيزان!!

Post: #5
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: نادر
Date: 06-05-2012, 01:03 PM
Parent: #2

فوق لمزيد من الألم

Post: #6
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: مدثر صديق
Date: 06-05-2012, 01:12 PM
Parent: #1

الاخ عصام جبرالله
يظهر ان عبدالرحمن الامين يعيش خارج السودان او غير ملم بما يجري جيدا فقد اورد عدد من المعلومات المغلوطه و اعتقد ان كل من يعيش داخل السودان ملم بيها
Quote: قامت حكومة السودان ببيع مصفاة الجيلي لدولة قطر بمبلغ 2.7 بليون دولار
فالمعروف ان المصفاة شراكة بين حكومة السودان و شركة سي ان بي سي الصينية فكيف يمكن للحكومة ان تبيع في وجود الشريك الصيني ...فكاتب المقال قد ذكر في نفس هذا المقال
Quote: وساقت ذات المصادر ترجيحاتها بأن الحكومة تسعي حاليا لتأمين مبلغ في حدود الملياري دولار عبر خيارين أحدهما بيع سكر كنانة ، رغم تعقيدات التنازل عن حصة السودان في وجود شركاء
اعتقد انو نفس ما ينطبق على سكر كنانة من تعقيدات ينطبق على المصفاة من وجود شركاء
ثانيا اعتقد ان المصفاة مدرجة في سوق الاوراق المالية و يوجد عدد من الاشخاص حملة اسهم لا يمكن بيع اسهمه الا من خلالهم...
Quote: يذكر أن المصفاة المباعة قد بدأت بسعة كلية للتشغيل مقدارها 59 ألف برميل
وده معلومة برضوا غلط بداءت ب 50 الف برميل في اليوم...ما ب 59 برميل
Quote: وفي مارس 2009 تمت مضاعفة طاقتها الي 200 ألف برميل يوميا ابان عهد وزير الطاقة ( آنذاك) الزبير أحمد الحسن
حتي الان 100 الف برميل في اليوم ما حصلت 200 الف دي
غايتو يا عصام المقال ما مسبك شديد ...و اظن انو السودان بلد ضيق ساهل الزول يتاكد من صدق المعلومات

Post: #7
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: نصر الدين عثمان
Date: 06-05-2012, 01:19 PM
Parent: #6

لطفك يا رب ..

Post: #9
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 06-05-2012, 02:03 PM
Parent: #7

الغريبة لمن محمد عادل كتب الكلام هنا في يوم تعويم الجنيه جو الجماعة ونبذوه وطلعو.


السؤال الآن:

ثم ماذا؟

بنك السودان يبيع ذهب - يبيع منشآت - يبيع ثروات - يبيع أراضي - يضح الدولار في السوق.

يشتري المسافرون والتجار الدولار - يخرج الدولار من البلد -

تعود البلد لتكون بلا احتياطي عملات صعبة و بلا مصفاة وبلا وبلا وبلا ....


اها الفايدة شنو ؟

Post: #8
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: Adil Osman
Date: 06-05-2012, 01:55 PM
Parent: #1

شركة مصفاة الخرطوم في الجيلي تملكها حكومة السودان 50% وشركة الصين للبترول 50%

هل باعت حكومة السودان نصيبها في هذه المصفاة لدولة قطر؟
وهل تقبل الصين هذه البيعة؟
هذا الخبر يحتاج الى تأكيد وبراهين.




Post: #10
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: حبيب نورة
Date: 06-05-2012, 02:13 PM
Parent: #8

لا حول ولا قوة

يا ربي تجيب العواقب سليمة

Post: #11
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: أحمد الشايقي
Date: 06-05-2012, 02:18 PM
Parent: #8


Quote: . نصحيتي الا تناموا مساء الخميس /ليلة الجمعة فتلكم ساعات البيع بالكسر. فالوطن كله معروض علي قارعة الطريق بجرس دلالة كاتم الصوت !

Post: #12
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: نادر
Date: 06-05-2012, 03:12 PM
Parent: #11

مدثر صديق ده شوفو ليهو ضل قريب

Post: #13
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: مجاهد عبدالله
Date: 06-05-2012, 11:58 PM
Parent: #12



سلامات عصام ..
هذا هو فكر الاسلام الحركي لا يوجد بها البتة فكر إقتصادي فالصرف يقابله البيع ولا أستبعد أن تكون الحكومة قد باعت مثل هذه المنشئة الحيوية فقد باعت قرارها وفقدت سيادتها من زمن وقتلت ابنائه والوطن اصبح شاةً مذبوحة لايضيره السلخ بعد الذبح..
تقديري ..

Post: #14
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: خالد العبيد
Date: 06-06-2012, 02:04 AM
Parent: #13

فالوطن كله معروض علي قارعة الطريق بجرس دلالة كاتم الصوت !

Post: #15
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 06-06-2012, 02:22 AM
Parent: #14

وفي زول في قطر ممكن يدفع قروش في أصول ثابتة وغير منقولة بتاعة شعب وممكن تنتزع في أيّ وكت؟

نفرض وزير المالية باع ... البيقنع المشتري شنو؟

اشاعات السودان زاتها بقت خيالية ومضحكة .... قولوا قطر دخلت شريكة مع السودان وسي ان بي سي ... عشان الناس تسأل عن صيغة العقد ومدة الاستفادة والشروط والمقابل (بالاضافة لى 2.7 مليار دولار) وكدا يعني ...

لأنو لو بيعة زي دي تمت شيخ آل ثاني يسبّل قروشو دي ساااااكت ....




... المهم ....

Post: #16
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: علاء الدين صلاح محمد
Date: 06-06-2012, 02:35 AM
Parent: #15

Quote: وفي زول في قطر ممكن يدفع قروش في أصول ثابتة وغير منقولة بتاعة شعب وممكن تنتزع في أيّ وكت؟
يا استاذ وانت سيد العارفين دي اي المصفاة اول ول اخر اصول ثابتة غير منقولة بتاعة شعب يبيعوها
ديل باعوا الاراضي
الجماعة لو لقو مشترى يبعيونا خليك من بيع الاصول الثابتة
سلطة بتديهم ثروة يفكوها بالسهولة
بيعوا البلد بشعبها

Post: #17
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 06-06-2012, 02:39 AM
Parent: #16

Quote: يا استاذ وانت سيد العارفين دي اي المصفاة اول ول اخر اصول ثابتة غير منقولة بتاعة شعب يبيعوها
ديل باعوا الاراضي
الجماعة لو لقو مشترى يبعيونا خليك من بيع الاصول الثابتة
سلطة بتديهم ثروة يفكوها بالسهولة
بيعوا البلد بشعبها

نرجو أن تضع عنوان التجمع للمظاهرة مع هذا البيان الناري ...





... المهم ....

Post: #18
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: مدثر صديق
Date: 06-06-2012, 06:07 AM
Parent: #17

كتب نادر
Quote: مدثر صديق ده شوفو ليهو ضل قريب

الضل محتاج ليهم من كتب
Quote: تمت مضاعفة طاقتها الي 200 ألف برميل يوميا ابان عهد وزير الطاقة ( آنذاك) الزبير أحمد الحسن

و السودان ينتج 115 الف برميل في اليوم يقوم يكرر اكتر من المنتج ...يعني بستورد عشان يكرر !!!!!!!
و الضل ايضا اظن محتاج ليهوا من صدق هذا
Quote: قامت حكومة السودان ببيع مصفاة الجيلي لدولة قطر بمبلغ 2.7 بليون دولار !

يعني باعوا حق الصنيين !!!!!!!!!!
و بعد ده الكاتب يقول :
Quote: تقول مصادرنا ذات الموثوقية والاطلاع

!!!!!!!!!
!

Post: #19
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: النذير حجازي
Date: 06-06-2012, 06:09 AM
Parent: #17

ملعون أبو من يبيع ذرة تراب واحدة من السودان،
وتفوووووووووووووووووووو عليكم يا كيزان، وتفوووووو
علينا نحن الصامتين على هذا الضيم.

الكيزان أحقر الناس وأحقد الناس، ومعظمهم ما عندهم
أصل ولا فصل وباعوا كل جميل لدينا، فلقد باعوا مدرسة
الخرطوم القديمة ومستشفى العيون ومشروع الجزيرة وأراضي
المناصير ومصفاة الجيلي وكل شيء هذا ما نعلمه وما خُفي
أعظم

Post: #20
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: Mannan
Date: 06-06-2012, 06:51 AM
Parent: #19

يا أخى ديل قربو يبيعو النيل ذاتو!!!
حتى أمثالكم قبيحة زيكم...
كان ابوك خربت شيل لك منها شيلة
وكان غلبك سدها... وسع قدها...
لم تتركوا شيئا يباع!!!
إلا البشر...
دنيا ام قدود ايها الكلاب...
الهى يخرب بيوتكم يا كيزان يا زبالة ما تبقى من السودان...
ليكم يوووووووووم ......

Post: #25
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: مدثر صديق
Date: 06-06-2012, 08:48 AM
Parent: #20

كتبت الاخت دينا
Quote: الى المشككين
هل هناك اى مانع قانونى يمنع الشريك من بيع حصته فى اى شراكة ...؟؟
Quote: وده معلومة برضوا غلط بداءت ب 50 الف برميل في اليوم
ممكن تشوفي موقع المصفاة على النت ..بتكون الارقام مضبوطه اكتر مما يورده بعض الصحفين الما بفرقوا بين برميل و جالون وطن !!!
والمعلومة دي ما وريتنا رايك فيها شنو :
Quote: تمت مضاعفة طاقتها الي 200 ألف برميل يوميا ابان عهد وزير الطاقة ( آنذاك) الزبير أحمد الحسن
و الحقيقة هي بتكرر 100 الف برميل في اليوم ما 200 الف برميل و الامر الاخر
Quote: قامت حكومة السودان ببيع مصفاة الجيلي لدولة قطر بمبلغ 2.7 بليون دولار !
هذا سعر قليل جداو لايصدق... كيف سعر المصفاة يكون 2.7 بليون دولار في ظل ارتفاع اسعار الحديد عالميا ..!!!!
و قد اوردت الاخت دينا ايضا
Quote: وكانت الصين قد قامت بدفع نصيب السودان في مشروع المصفاة
يعني الصين دفعت حقها و حق الحكومة السودانية يعني المصفاة كلها ملك للصين...و لو افترضنا جدلا ان الحكومة السودانية سددت ال 50% الدفعتها ليها الشركات الصينية فعيني انو حتى الان مازالت الصين بتملك النص في المصفاة و ما ورد في المقال يشير الى ان
Quote: قامت حكومة السودان ببيع مصفاة الجيلي لدولة قطر


Post: #21
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: دينا خالد
Date: 06-06-2012, 07:21 AM
Parent: #19

الى المشككين
هل هناك اى مانع قانونى يمنع الشريك من بيع حصته فى اى شراكة ...؟؟

Quote: وده معلومة برضوا غلط بداءت ب 50 الف برميل في اليوم


Quote: تشهد دار العاملين بالمدينة السكنية لمصفاة الخرطوم للبترول بمنطقة الجيلي
في الخامسة مساء اليوم احتفالات المصفاة بعيد التشغيل العاشر بحضور الأستاذ الزبير أحمد الحسن
وزير الطاقة والتعدين وعدد من المسؤولين السودانيين والصينيين ويتم افتتاح عدد من المنشآت
بالمصفاة بجانب برنامج ثقافي وترفيهي مصاحب وتكريم عدد من الشخصيات
وقال المهندس طارق مبارك المدير التنفيذي للمصفاة ان السعة الكلية للتشغيل
بدأت بتسعة وخمسين ألف برميل عند بداية التشغيل الفعلي في 16/5/2000م

اها دا كلام طارق المدير التنفيذى للمصفاة كلام عبد الرحمن دا ارميهو البحر
قال 59 برميل !!

Quote: لكن بيع مصفاة قومية
فى صفقة غير معلنة تماما وسرية البنود والتفاصيل شى لا يمكن أن يصدقه عقل!!!

يعنى شنو قومية ؟؟
كل المنشات والانصبة الحكومية التى تم بيعها من قبل بيعت بصفقات سرية
بمعنى انو معلومات البيع بتتسرب ولم يتم اعلان قط قبل البيع من قبل !!!
يعنى فى سوابق دا ما كلام ساى ...

Post: #22
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: دينا خالد
Date: 06-06-2012, 07:37 AM
Parent: #19

تقدمت CNPC خطوة أخرى في طريق تأسيس صناعة نفطية في السودان فوافقت في عام 1995 م على مساعدة الحكومة السودانية لإنشاء أول مركز معلومات حول النفط في السودان بتكلفة بلغت مليون دولار، يُعتقد بأنه سيملّك السودان معلوماته النفطية المحفوظة آنذاك في كالجرى بكندا وهو مركز هام لأي صناعة نفط جديدة .
على كل حال شهد نوفمبر 1996 تطوراً هاماً في تاريخ صناعة النفط السودانية بشكل خاص والعلاقات الصينية السودانية بشكل عام ، وذلك عندما وقعت الحكومة السودانية اتفاقية استكشاف و قسمة إنتاج مع كونسورتيوم يضم شركات CNPC (40%) وبترو ناس (Petronas)الماليزية (30%) واستيت بتروليوم(State petroleum) الكندية (25%) (باعت نصيبها فيما بعد لشركة تلسمان(Talisman Energy) الكندية التي باعت نصيبها لشركة النفط والغاز الهندية ) ، (وسودابت Sudapet السودانية (5%). و قد فاز هذا الإتحاد وسط منافسة دولية محمومة بعقد لتطوير حقول في المربعات 1، 2، 4 وهي حقول هجليج والوحدة. وهدفت الاتفاقية في ذلك الوقت إلى رفع إنتاج تلك الحقول إلى 150 ألف برميل يومياً بحلول منتصف عام 1999م. كما تمت في ذات الوقت مفاوضات مع مؤسسة CNPC لتشييد وتشغيل خط أنابيب لنقل النفط السوداني من مناطق الإنتاج إلى ميناء بشائر على البحر الأحمر جنوب ميناء بورتسودان بطول 1610 كيلو متر. هذا في الوقت الذي كانت تجرى فيه الحكومة السودانية أيضاً مفاوضات مع ذات المؤسسة لبناء مصفاة بمنطقة الجيلى جنوب العاصمة السودانية بطاقة 50 ألف برميل في اليوم.
وهكذا نشط السودان في ذلك العام لاستقطاب المزيد من الدعم الصيني وتشجيع الشركات الصينية لمزيد من التعاون في قطاع النفط، حيث حرص المسئولون السودانيون في ذلك الوقت على دفع الشركات العاملة في قطاع النفط دفعاً لإحراز تقدّم في هذا المجال. وقد تزامن -ولحسن حظ الصناعة النفطية السودانية- ذلك الحماس مع دعوة مؤسسات الحزب الشيوعي الصيني إلى تشجيع الشركات الصينية للبحث عن مصادر للطاقة في الخارج حيث ورد في مشروع الخطة الخمسية العاشرة للتطور الاقتصادي والاجتماعي الذي أقرّته الجلسة الخامسة الكاملة للدورة الخامسة عشر لمؤتمر الحزب الشيوعي الصيني الخامس عشر الذي إنعقد خلال الفترة من 12-18/ سبتمبر 1997"المبادرة إلى رفع فعالية إستغلال الموارد البترولية والغازية الخارجية عن طريق الاستثمار والتعاون".
و بدأت قيادات البلدين في هذه الفترة شديدة الإهتمام بهذا الملف كلٌ بدوافعه حيث ذكرالرئيس الصيني جيانغ تسه مين أثناء لقائه بالفريق الركن الزبير محمد صالح النائب الأول لرئيس الجمهورية أنه " شخصياً و حكومته مهتمون باستثمارات المؤسسة الصينية الوطنية للنفط في السودان" و قال " إن المؤسسة و مديرها العام لديهم الرغبة الأكيدة في إنجاح مشروع البترول في السودان".



. تم في مارس 1997م توقيع اتفاق لإنشاء مصفاة الخرطوم للبترول التي تبلغ تكاليفها 638 مليون دولار أمريكي تدفع مناصفة بين وزارة الطاقة والتعدين السودانية ومؤسسة CNPC . وتبع هذا الاتفاق إنشاء شركة مصفاة الخرطوم المحدودة وذلك في يوليو 1997م ، إلا ان العقد النهائي لإنشاء المصفاة قد تأخّر توقيعه حتى أبريل 1998م. وقد حرص الرئيس السوداني شخصياً على وضع حجر الأساس لمصفاة الخرطوم للبترول وذلك في 26/5/1998م. وكانت الصين قد قامت بدفع نصيب السودان في مشروع المصفاة وخط الأنابيب على أن تسترده فيما بعد من عائدات المصفاة ومشروع النفط ، لتعلن الصين في مارس 1998 إن استثماراتها في قطاع النفط في السودان بلغت مليار دولار أمريكي. إلا أن تقديرات الحكومة السودانية تشير إلى أن استثمارات الصين في قطاع النفط بلغت بمنتصف يونيو 1998م حوالى 1452 مليون دولار أمريكي و هي عبارة عن الآتي: -مشاريع المربع السادس --------------- 12.05 مليون دولار أمريكي -مركز المعلومات----------------------- 1 مليون دولار أمريكي -مشروع الكونسورتيوم 40% لمؤسسة CNPC----- 800 مليون دولار أمريكي -مشروع المصفاة -------------------- 638 مليون دولار أمريكي هذا كما استقبلت الصين في عام 1998م سبعة طلابٍ كمبعوثين من الجامعات السودانية للدراسة في مجال النفط إيذاناً ببدء التعاون العلمي في قطاع النفط.

Post: #23
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: دينا خالد
Date: 06-06-2012, 07:58 AM
Parent: #19

البنزين بواقع نصف مليون طن سنوياً وبدأ كذلك الاستعداد لتصدير الغاز وغاز الطائرات، والجدير بالذكرأن مصفاة الخرطوم كانت أول مصفاة تبنيها الصين خارج حدودها وأُعلن في عام 2000م إن السودان بات يصدر حوالي 200 ألف برميل يومياً من النفط الخام كما إن صادراته باتت تشمل البترول الخام والغاز والبنزين. وانه قادر على تصدير 230 ألف برميل في اليوم بحلول عام 2001 م إلا أن الإنتاج لم يتعد في ذلك العام حاجز 210 ألف برميل وأكدت مصادر دوائر صناعة النفط في الصين والسودان آنذاك أن مؤسسة CNPC التي بدأت في استيراد حصتها من البترول السوداني في النصف الثاني من عام 1999 م ، تستطيع أن تستقبل سنويــــاً 2.4 مليون طن من حصتـهـا في المشــروع أي حوالي 350 مليــون دولار أمريكي. معلنة إن الإنتاج بدأ في أغسطس 1999 وبنهاية شهر يونيو ضخّت الحقول 7.5 مليون طن من النفط الخام. وحسب الخبراء الصينيون فإن خام النفط السوداني ( مزيج النيل) يقترب بمكوناته وخصائصه من خام حقل Daqing العملاق في شمال شرق الصين المعروف لدى المصافي الصينية منذ السبعينيات ، لذا فإن مزيج النيل يمكن إعادة معالجته بإحدى أهم طريقتين و هما 1) الطريقة الكيميائية بإضافة مخفّض درجة الإنسكابPPD ، أو (2) الطريقة الفيزيائية: بواسطة إنشاء محطات تسخين، وبذلك لا يحتاج هذا المزيج إلى بناء مصافي جديدة.
وكدليل هام على ان الصناعة النفطية باتت على قمة اجندة الدبلوماسية السودانية ناقش الرئيس السوداني عمر حسن احمد البشير والرئــــيس الصيني جيانغ تسه مين أثناء لقائهما على هامش قمة الألفية في نيويورك الوضع الراهن للتعاون السوداني الصيني في قطاع الطاقة وقد طلب الرئيس السوداني من نظيره الصيني النظر في إمكانية أن تنفّذ الصين مشروع التوليد الكهربائي بالغاز من مصفاة الخرطوم. وقد وعد الرئيس الصيني بدراسة الأمر عند عودتـــــه إلى بكيــن هذا وقد لاحظت اهتمام المصادر الغربية المقرّبة من دوائر صناعة القرار في الغرب مثل Jane’s foreign Report لمعرفة مادار في لقاء الرئيسين السوداني والصيني حيث رصدت تلك المجلة هذا اللقاء تحت عنوان "استراتيجية الصين في إفريقيا مرحباً بها". وبالفعل وافقت الحكومة الصينية على تنفيذ هذا المشروع وتم توقيع اتفاقية مشروع التوليد الكهربائي بالغاز أثناء زيارة وو بانغ قواه نائب رئيس الوزراء الصيني للسودان في نوفمبر 2000م. و نلاحظ مرة أخرى أثناء هذه الزيارة إهتمام قيادات البلدين في هذه المرحلة بملف التعاون في قطاع النفط حيث أعلن وو بانقواه " بأن الهدف من الزيارة هو البحث عن سبل ترقية التعاون الاقتصادي و التجاري مع السودان و خصوصا في قطاع النفط و الطاقة" مشيراً إلى أن الوفد المرافق له -باستثناء نائب وزير الخارجية الصيني- يمثلون القطاع الاقتصادي خاصة النفط و الغاز. و بدا ووبانقواه خلال هذه الزيارة متفائلا بمستقبل التعاون بين البلدين في قطاع النفط معلناً " أنه من الحتمل أن يبلغ إنتاج السودان من النفط 400 ألف برميل بحلول عام 2005م، بعد الفراغ من حفر الآبار الجديدة المتفق عليها في مربعي 3/7" مشيراً إلى أن التعاون بين البلدين سوف يتوسع ليشمل التكرير و صناعة البتروكيماويات ".

من كتاب جعفر كرار
كتاب النفط ـــــــــــ من قوقل

Post: #24
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: محمد فرح
Date: 06-06-2012, 08:30 AM
Parent: #23

وكذا تأكد لنا إنو (عدم الشغلة بعلم المشاط)
يكون الزول ده رخى أضانو وسمع أحدهم يحدث صاحبه بنيته لشراء (مصفاة بنزين) للعربية
شفتو المصادر دي موثوقه كيف

Post: #26
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 06-06-2012, 08:15 PM
Parent: #24

شكرا دينا خالد علي معلومات النفط الهامة

بعد كدا ننتظر مدثر صديق !





















ــــــــــــــــــــ

مش قلت ليك قرضي علي كدا وخليك من البهناك

لكن برضو مرات البهناك مفيد، جنس دا البخلي

الناس يقولوا عليك (مايؤخذ علي زميلة المنبر!)


شخصيا اعتقد ان الانسان يحتاج كسر الجدية ولابد له

حينئذ من حسابين ، وانضباط كبير ، خوف الدقسة(شفت التلوث ساهل كيف!)

يايوم بكرة ماتسرع للمداخلة التانية ههههههههههه

Post: #27
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: نبيل عبد الرحيم
Date: 06-07-2012, 01:59 AM
Parent: #26

لماذايندهش البعض فهؤلاء باعوا السودان فرطوا فى الجنوب تنازلوا عن حلايب ممكن يبيعوا البلد كلها فى سبيل البقاء فى الحكم

Post: #28
Title: Re: انكشاف سر مصدر الضخ المالي المفاجئ للخزينة
Author: jini
Date: 06-07-2012, 04:45 AM
Parent: #27

التجارة البكماء
مقايضة الاستمرار فى الحكم عبر شراء الوقت مقابل بيع الوطن بالتجزئة
واحل الله البيع وحرم الربا
جنى