خطاب البشير الاخير وفرز الكيمان

خطاب البشير الاخير وفرز الكيمان


12-20-2010, 10:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=310&msg=1292879151&rn=0


Post: #1
Title: خطاب البشير الاخير وفرز الكيمان
Author: د.محمد حسن
Date: 12-20-2010, 10:05 PM

يتميز افراد الانقاذ الحاكمين بامر الله في دولة ما يعرف حاليا بالسودان بالانقرب الحاد والفجائي في المواقف . فبعد يا الاممريكان ليكم تسلحنا .. قاموا باعطاء كل الملفات الخاصة باللارها لململ امريكل بل ويصرح وزير الخارجية وقتها الوزير المعجزة لصحيفة الشرق الاوسط بقوله ( نحن اصبحنا لاملريكا عين واضان في القرن الافريقي)
ولكن ما صرح به البشير في القضارف ( فات الكبار والقدرو ) فقد تحول في خلال 24 ساعة من داعية للسلام بوصفه رئيس كل السودانبن اذا به ينقلب فجأة في الاتجاه النقيض ليعلن عن دولة الشريعة في الشمال العربي المسلم !!!!!!!!
وهذا الموقف يتبناه وبكل وضوح الطيب مصططفى ونافع وزمرتهم
فهل استجاب الرئيس جهرا لمعسكر خاله ود. نافع؟
هذا هو الواقع
ويبقى السؤال
من الذي مع نائب الرئيس علي عثمان؟

وهل سيخرج الخلاف من القصر الى الشارع؟
يا ساتر استر يارب

Post: #2
Title: Re: خطاب البشير الاخير وفرز الكيمان
Author: د.محمد حسن
Date: 12-21-2010, 02:52 PM
Parent: #1

ولماذا انحاز لبشير بصورة سافرة لمعسكر نافع؟

Post: #3
Title: Re: خطاب البشير الاخير وفرز الكيمان
Author: د.محمد حسن
Date: 12-22-2010, 11:03 PM
Parent: #2

فلنقرأ ما قاله غازي صلاح الدين
Quote: قال د. غازي صلاح الدين مستشار رئيس الجمهورية إنه لا يرى عيبا أو حرجا في المراجعات في القضايا بين حين وآخر، وأكد أن الإرادة السياسية متوافرة لذلك، وتساءل: لماذا تطرح كخلاف وتهديد كما طرح الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي، وأكد غازي الذي حرص على التنويه إلى أنه يتحدث بصفته الشخصية إلى أن هناك مراجعات دستورية تستوعب الوحدة أو الانفصال. وأضاف د. غازي للتلفزيون أمس، أن تحميل الحركة الإسلامية أوزار المشاكل التي حدثت في السودان نوع من الكسل الفكري، مشيراً لتداعيات أزمة الجنوب من الخمسينات. وفي رده على سؤال حول إمكانية توحيد الإسلاميين قال د. غازي: بعد كل هذه التجربة علينا إعادة توصيف من هو إسلامي وتعريفه، وأوضح أن أي مشروع لتوحيد الإسلاميين يجب أن يأتي ضمن مشروع قومي. والآن أجد نفسي إسلامياً وعقدياً وسلوكياً أقرب الى بعض من كانوا في خانة العداء لنا من القوى السياسية الأخرى، واضاف: حتى لو قدر للحركة الإسلامية أن تبعث من جديد لن تكون كما كانت في السبعينات، وأوضح أنه كان يطمح أن يتم توقيع إتفاق في الدوحة بنهاية الشهر، بيد أنه قال أبلغنا الأطراف بأن لنا بدائل إن لم يتم، وقال: لو كنت أملك الأمر لما طرحت القضية على المستوى الخارجي وإن قضيتي دارفور والجنوب كان يمكن أن تحلان داخلياً من خلال القيام بالدور الذي يمكن أن تقوم به كل الزعامات والحكومات.
¿

http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=829&id=66299