عناوين عدد صحيفة (الإنتبــــــــاهــة) الصادرة صباح اليوم في الخرطوم

مانشيت أول : المسيرية يرفضون حوافز امريكية حول أبيي
مانشيت ثاني : إحتجاز باخرة تحمل أسحلة اسرائيلية مصدر جنوب السودان







(نواصل)

في حوار مع الدكتور العباس... باقان أول لاجئ جنوبي في دولة الشمال بعد الانفصال

عناوين الصفحة الاولى :
**** فيما وصلت المفاوضات الى طريق مسدود
المسيرية يرفضون حوافز غرايشن لتجاوز عقبة استفتاء ابيي
ابناء القبيلة يهددون بالانسلاخ من الجيش الشعبي ومقاتلة الحركة




*** مصرع 10 أشخاص على يد جندي بالجيش الشعبي بجوبا


*** جيبوتي تضبط اسلحة اسرائيلية قادمة من جنوب السودان الى اليمن

*** تضم افراد من دول مجاورة
ضبط شبكة اجرامية تتاجر في الاطفال لاغراض التسول



*** في حار مع الدكتور محمد العباس الامين
باقان اول لاجئ جنوبي في دولة الشمال بعد الانفصال


*** فيما يعقد جلسة تشاورية للقوى السياسية
البرلمان : فرص الوحدة ضئيلة




نواصل

اما عناوين الصفحة الاخيرة
عمود زفرات حري للطيب مصطفى
بين ازدواجية المواطنة وتهديد بقانا وعرمان بتحطيم السودان !! ((1-3)(



عمود آخر الليل :( إسحق احمد فضل الله
عـــــــــــــــــــــادت .... !!!!!!!



نداء اليقظة : بقلم رئيس التحرير
لماذا غيبت الانتباهة ولماذا غابت
لماذا أعيدت ..؟ ..... ولمٍ عادت !!!!





إتكاءة محارب تعود بعودة الحق : الفريق ركن ابراهيم الرشيد






نواصل

Quote: مانشيت أول : المسيرية يرفضون حوافز امريكية حول أبيي

المسيرية بقو دولة براهم واحنا ما عارفين وللا شنو؟؟

الصفحة الثانية من اليمين
تحوى طائفة من الاخبار

عناوين الصفحة الثالثة
عمود (معادلات) لعلي يس
عدنا ولا عزاء للسكاري!!!





عمود على (الرصيف) لـ احمد صديق
عدنا


همس وجهر .... همس وجهر .... همس وجهر .... همس وجهر ..
تحوي العناوين التالية:
منصور خالد وحالة المناجاة..!!!
عرمان في لندن .... بروفة الرحيل
خداع اولاد الجلابة
هل عاد خليل؟؟
الاولاد الضائعون
بروكسل خالية
وثيقة هايدابرج
الصادق الصجيق لا يزال سجينا






عمود حالة... وطن بقلم عصام الحسين
بعنوان :حديث الانتباهة الذي يلقف الاحاديث

وفي صفحتها الرابعة فقد رصدت الصحيفة
المناظرة التاريخية ... الانفصال والوحدة
اللي عقد في قاعة الصداقة بحضور برفسور غندور ود. لوكا بيونق

وفي الصفحة الخامسة
تنشر الصحيفة نص حوار مع عبد الله مسار - مستشار رئيس الجمهورية
حول الوحدة والانفصال

اما الصفحة السادسة فقد حوت المواضيع التالية
د. هاشم حسين بابكر .. بين يدي الانتباهة.



عمود أفق آخر : صيدلة خلف ستائر الكوافير


وقيع الله حمودة شطة : النابهون وعودة الكرامة




أحمد المصطفى إبراهيم : رسوم ادارة الحج 17 مليار ونصف مليار جنية

آدم خاطر : عادت الإنتباهة وخسئت الشعبية وأدعياء الوحدة

وفي الصفحة السابعة حوت الصحيفة العناوين التالية :
خالد حسن كسلا : الصادق المهدي والاعتداء على الحريات والديمقراطية

د. الحبر يوسف نور الدائم: مرحبا بالانتباهة

د.حسن التيجاني أحمد : لو قدر لان سنعود !!!!


هاجر سليمان طه : هل خدعت الانقاذ في نيفاشا

بروفسور عمر حاج الزاكي : كلمة تقصم ظهر (نيفاشا) وكلامات تجانب الحقيقة

فضل الله رابح : العود احمد

انتبه ! الانتباهة تعاود الصدور و البشير يحتضر . يا ناس فى كلام اجمل من كدا .

اها الناس دى بعد بداية سنة 2011 بتمشى و ين يا رب مع ناس سلفا و لا ناس موسى محمد احمد ?


هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

اصبحنا بألله .
محمد معانا ماتغشانا.

مقال زفرات حرة

Quote: وتعود (الإنتباهة) من جديد كما تعود العافية إلى الجسد العليل.. تعود كما عهدتموها لتصدع بالحقيقة ولو كانت مُرة.. تعود بعد غياب طوقنا خلاله الجمهور بتعاطف أدهشنا وخفّف عنا مصابنا الجلل خاصة وأن الساحة السياسية كانت خلال فترة توقفنا تمور بأحداث جسام كلها تؤكد صحة رؤية (الإنتباهة) وثاقب بصرها وبصيرتها... فكم كان الناس يتألمون عندما يقرأون تصريحات باقان الذي يهدد بتحطيم السودان و(تخريفات) عرمان وأتيم قرنق وغيرهما وهم يطالبون بمنح أبناء الجنوب جنسية الشمال حال الانفصال ولكم كانوا يتحسرون لغياب (أب شنب) ولعب هؤلاء القوم وهم يطالبون بالمستحيل بل بإذلالنا وركلنا ورفضنا ثم الإصرار على البقاء بين ظهرانينا مواطنين ومن الدرجة الأولى (كمان) حتى بعد أن يلوذوا بدولتهم المستقلة بعيداً عن (الاستعمار الداخلي) كما يحلو لنيال بول أن يصف علاقتهم بنا نحن أبناء الشمال. لا أدري من أين أبدأ، فما حدث خلال توقف (الإنتباهة) يحتاج إلى الكثير من المداد وما قيل أو كُتب يقتضي أن نخصص مقالات بل كتباً حوله لكن ماذا نملك غير أن نتخير بعض المواضيع الضاغطة بمنطق الأهم قبل المهم؟ وتقفز من بين الأحداث عودة الفريق أول سلفا كير (المظفرة) من أمريكا إلى موطنه الذي استقبله كما يُستقبل الفاتحون حيث قال مخاطباً الجماهير المحتشدة في مطار جوبا احتفاءً بتصريحاته الانفصالية في نيويورك قال إنه (سيصوت للانفصال) ونتجاوز هذا الحدث الذي حسم موقف الحركة الشعبية وحكومة الجنوب من الاستفتاء ومن تقرير المصير وقطع قول كل خطيب وألقم كل من يتحدث بعد اليوم عن (الوحدة الجاذبة) حجراً ضخماً وقدم للعاكفين الركع السجود أمام صنم الوحدة الكذوب درساً لن ينسوه... نتجاوزه إلى حين للحديث عن فِرية (الجنسية المزدوجة) التي يتشبَّث بها عرمان وأتيم قرنق وغيرهما أو عن أكذوبة (الحريات الأربع) التي طالب بها نائب رئيس حكومة الجنوب د. رياك مشار. عجيبٌ والله أمر هؤلاء الذين لا يشبعون ولا يرتوون فهم يريدون (نعيم) الانفصال بدون أن يفقدوا (خيرات) الوحدة بمعنى أنهم يريدون أن ينفردوا بدولتهم المستقلة وفي ذات الوقت لا يفقدون جنسية الدولة الأخرى التي ركلوها بأقدامهم وكأننا يا زيد لا رحنا ولا جئنا.. أي ينعمون بوطنهم المستقل لكنهم في ذات الوقت يتمتعون بكل حقوق المواطن الشمالي ليكونوا شوكة حوت في حلق الشمال وحصان طروادة لدولة الجنوب ليفتوا في عضد الشمال الذي كادت له الحركة الشعبية وألّبت عليه العالَمين ولا تزال تضمر له الشر وتتربص به الدوائر وهل أدلَّ على ذلك من تصريح باقان أموم الذي سنورده بعد قليل؟! عرمان يعيش حالة نفسية سيئة بعد أن رُكل من السباق على رئاسة الجمهورية ثم هُمِّش تماماً، ويقيم هذه الأيام في لندن شاغلاً نفسَه بالبكاء على سيِّده قرنق وعلى أطلال مشروع السودان الجديد ولاطماً الخدود وشاقاً الجيوب حزناً على ذلك المشروع الذي ظل يتلقّى الصفعات منذ مصرع عرّابه قرنق.. أقول إن عرمان يعاني من حالة نفسية سيئة فقد أخذ دوره في الاضمحلال والتضاؤل منذ مصرع قرنق وتسنُّم سلفا كير عرش السلطة في جنوب السودان والحركة الشعبية ذلك أن سلفا كير ـ شأنه شأن معظم القادة العسكريين في الحركة والجيش الشعبي ـ لم يؤمن في يوم من الأيام بمشروع السودان الجديد بل كان على الدوام يُضمر نوايا انفصالية وكان عرمان يطمع في أن تحمله الحركة من خلال قطاع الشمال لحكم السودان الشمالي أو على الأقل لإيجاد موطئ قدم له في مستقبل السودان حال توحُّده ولذلك تجده الآن بعد أن تضاءلت فرص الوحدة يهرف بالمواطنة المزدوجة على غرار ما تفعله بعض قيادات الحركة من الشيوعيين خاصة. معلوم أن عرمان الذي ضاق عليه الخناق وهو يرى الجنوب مندفعاً نحو الانفصال بما يحرمه من أن يصبح مواطناً في دولة الجنوب التي أفنى عمره في خدمتها على حساب أهله وعشيرته لا سبيل له إلا أن يدعو إلى ازدواجية الجنسية التي تمنحه بصيص أمل في أن يكون له دور في مستقبل السودان الشمالي بعد الانفصال من خلال وجود أبناء الجنوب الذين يسعى لاستبقائهم مواطنين في السودان الشمالي، فالرجل يعلم أن أبناء الجنوب الذين ينتمي الكثيرون منهم إلى الحركة الشعبية وإلى الجنوب ويوالونه ولا يضمرون أي شعور بالانتماء إلى الشمال يتيحون له وللحركة تأييداً كبيراً ولن ينسى الرجل أنه حاز بأصوات الجنوبيين على المركز الثاني في انتخابات رئاسة الجمهورية بالرغم من سحبه من السباق بينما حاز زعيمُه القديم الرفيق محمد إبراهيم نقد (الذي يلده في آخر بطانة) على المركز الأخير فكيف تراه يكون حاله بين أبناء الشمال الذين عقّهم وكاد لهم وتنكر لهم وشنّ الحرب عليهم إذا غادر الجنوبيون إلى موطنهم أو فقدوا الحق في التصويت؟! لذلك فإن الجنسية المزدوجة هي التي تتيح له أن يصبح زعيماً سياسياً في الشمال حال الانفصال من خلال أحصنة طروادة من عملاء دولة الجنوب والحركة الشعبية المزروعين في أحشاء الشمال لتدميره وتعويق مسيرته كما أعلنت الحركة على لسان أمينها العام باقان أموم وكما رأينا أيضاً من خلال ممارساتها وكيدها للشمال مما سنكتب عنه لاحقاً.. أما باقان وغيرُه من الحاقدين على الشمال فإنهم يريدون الجنسية المزدوجة من أجل تحطيم الشمال. هل تريدون دليلاً على حقد القوم على الشمال وأهله حتى بعد انفصالهم في دولتهم المستقلة؟! إذن فاقرأوا ما قاله عدو الشمال ونذير يوم الإثنين الأسود باقان أموم الذي بلغت به الجرأة درجة أن يصرح لصحيفة الحركة الشعبية والحزب الشيوعي (أجراس الكنائس) بتاريخ 12/9/0102م بالآتي: (أنا سوداني جديد.. قضيتي ليست الوحدة أو الانفصال إنما تحقيق العدالة والمساواة في الدولة السودانية وإن لم توجد سوف نقوم بتحطيم هذه الدولة)!! إنه نفس الرجل الذي أشعل أحداث الإثنين الأسود حين بشر بها قبل أشهر من اندلاعها في قلب الخرطوم بل إنه نفس الرجل الذي صرح قبل توقيع اتفاقية نيفاشا بأن (نيفاشا ستقضي على دولة الجلابة).. هذه هي العدالة والمساواة التي يطلبها باقان.. أن يسود الجنوب الشمال لكي يذيقه من صنوف القهر وكؤوس الذل ألواناً.. إنه لا يكتفي بأن الحركة تحكم الجنوب بالكامل وتشارك بحصة مقدرة في حكم الشمال وإنما يريد الشمال كله لينفث فيه أحقاده وويلٌ للشمال حين يطأ باقان ورفاقه عنقه بأحذيتهم ويُعملون فيه أسيافهم ويمرغون أنف شعبه في التراب.. فهل تبلغ بنا الغفلة درجة (توطين) أجانب منحازين لدولة مجاورة لم تُخفِ عداءها لنا في يوم من الأيام؟!.

وأفردت الصحيفة في صفحتيها الثامنة والتاسع كاملتين
إستطلاع لاراء بعض الشخصيات المهمة والمواطنين في شارع الصحافة وغيرهم
عن رايهم في صدور الصحيفة من جديد

عناوين:
تطرف، غلو،........فتنة

وفي الصحفة العاشرة كاملة
هنالك اعلان عن صحيفة السوداني
وبانها ستعاود الصدور من يوم الاحد المقبل 10-10-2010م
في الاكشاك والمكتبات

مبرووووووووك للاخ ضياء الدي بلال والطاهر ساتي وعثمان فضل الله
وبقية العقد الفريد

عناوين:
تطرف، غلو،........فتنة

اما في الصفحة الحادية عشرة
فتفردها الصحيفة لتحقيق حول غسيل الاموال في السودان

لا يريد الاستاذ الطيب مصطفي

ان يمنح اي فرصة لكلمة وحدة

وواصل في خطه الانفصالي .....

وفي نفس الخط يسير اسحق فضل الله

اذا......

لاجديد

وفي الصفحة الثالثة عشر
تفتح الصحيفة ملف الموساد في االخرطوم
تقرير خطييييييييييير صفحة كاملة (سري للغاية)

وفي الصفحتين الرابعة عشر والخامسة عشر
تفرد الصحيفة مساحتيهما للاخبار الرياضية العالمية والمحلية

وانتي رايك شنو مع شيخك الطيب مصطفى في صلاة الوحدة بقيادة الشيخ الصافي جعفر؟

Quote: وفي الصفحة الثالثة عشر تفتح الصحيفة ملف الموساد في االخرطوم تقرير خطييييييييييير صفحة كاملة (سري للغاية)

توزيع أدوار الغرض منه الضحك على البسطاء من أمثال الكوزة ميادة.

مبرووك العودة

ولاعزاء لناس الوحدة المنبطحين للحركة الشعبية.


اول صحيفة بتخلّص من المكتبات قبل الساعة 8 صباحا.


_____

تحياتي ياميادة.

مبروووووووك يا بشير احمد
نعم انتهت الـ 70 الف نسخة من المكتبتات اليوم
فالانتباهة صحيفة مقرؤة للجنوبيين اكثر من الشماليين
لانها تكشف الوجه القبيح في الحركة الشعبية وت ع ر يها
اما مواطنيها

في المقال المقتبس الذي أنزله الأخ هرون دياب وضح أن الكاتب قدم طرحه الضعيف والمشمول بعموميات حينما يتحدث عن الجنوبيين بصورة عامة جعلته يتجاهل الكثير عن الحقائق أولها أن ليس كل الجنوبيون يريدون الإنفصال ..
وثانيها ليس كل الجنوبيون يؤيدون الحركة الشعبية .. هنالك طرح أحزاب الإستوائية و أكبرها رأي حزب الشعب التقدمي PPP والذي كان قد فاز بجميع دوائر الإستوائية في إنتخابات عام 1986 في الدوائر التي تم إجراء الإنتخابات فيها و عددها 8 دوائر .. الإستقراء للحركة السياسية في الجنوب بتيارتها المختلفة هامة .. صحيح أن الحركة الشعبية أكبر قوة سياسية و عسكرية في الجنوب ألى أن هنالك أراء جنوبية هامة تخالف هذا الطرح .. والشلك والنوير
وقبائل الإستوائية لها طرح مخالف للحركة الشعبية بل أن فيهم أراء متطرفة تنكر على الحركة الشعبية التحدث بإسم الجنوبيين . لم يراعي كاتب المقال مثل
تلك الآراء ...

Quote: وهم يطالبون بالمستحيل بل بإذلالنا وركلنا ورفضنا ثم الإصرار على البقاء بين ظهرانينا مواطنين ومن الدرجة الأولى (كمان)

لا حول ولا قوة إلا بالله
حقد غريب وعنصرية نتنة

ماذا يضيرنا في الشمال إن أصبح إخواننا الجنوبيون الذين يعيشون بالشمال من أصحاب الجنسيات المزدوجة؟

هنالك فرق بين الحركة الشعبية كجيش وبين الجنوبيين كمواطنين