Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 07:38 PM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: حركة العدل والمساواة السودانية:بيان الى ا
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

حركة العدل والمساواة السودانية:بيان الى اللاجئين والنازحين
Author: حركة العدل والمساوة السودانية
02:25 AM May, 27 2015
سودانيز اون لاين
حركة العدل والمساوة السودانية-
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



بسم الله الرحمن الرحيم

The Sudan Justice and Equality Movement (JEM)

http://http://www.sudanjem.comwww.sudanjem.com
mailto:[email protected]@sudanjem.com

الى اهلنا النازحين و اللاجئين الشرفاء.
منذ فجر استقلال السودان وهذا القطر القارة يعاني من تعاقب حكومات وأنظمة سياسية إنصب همها بعيدا عن التنمية المرجوة, للارض كانت او البشر, ولم تلتفت الي اطرافه (دارفور, كردفان, النيل الأزرق, و شرق السودان) إلا لصناديق الاقتراع بثوب الديمقراطية. ويعيش الغالبية العظمي من الشعب السوداني تحت نير الفقر والجهل, وزاقت ويلات الحروب والمجاعة في بلد يحسب من اغني دول العالم ثروة وموارد, ولم يلتفت نظام ما مطلقا الي هذه النواحي البعيدة ليخرجها من هذا الواقع المرير ويقيم العدالة لها في ميزان القوي السياسية والتنموية, فاحتقن الوضع وانصب سخطا علي قلوب المهمشين وانطلقت الثورات في الجنوب والشرق والغرب, كل يدعو الي قسمة سواء وعدل طال غيابه وعندما تسلط هذا النظام (نظام البشير) علي الحكم في السودان زادت الامور سوءا والاحوال تعقيدا .
فلم تعد القضية مجرد قضية سلطان وانتفض الشعب بثورته المسلحة ضد هذا النظامالذي سعى سعيا حثيثا ليخمد روح الثورة في نفوس الشرفاء من ابناء هذا الوطن بالقوة الغاشمة, التي تهلك الحرث والنسل .. ونشر روح الفساد والرشوة في طبقته السياسية الحاكمة, وانطلق يغري ابناء السودان بضرب بعضهم بعضا ويقتل بعضهم بعضا في ابشع استغلال للتباينات العرقية والقبلية, التي يفترض بها ان تكون ثروة ورحمة وتعارفا, فاذا به يوقع بها العداوة والبغضاء بين الجيران وابناء الاقليم الواحد, كل همه في ذلك ان يبقي رموزه في السلطة, حاكمة مطلقة باسم الاسلام والشعارات الاخرى التي دمرت السودان.
ان هذا المسلك الشائن والمعادلات التي اصبحت تشكل خارطة السودان وفق اهواء شلة قليلة, وتطاول امد الإهمال وبث نار الفرقة تاكل الاخضر واليابس في اركان هذا الوطن الحبيب , دون امل في حزب سياسي راشد يتصدي لهذا الهم, بعيدا عن مصالحه الحزبية او الشخصية او ثقة عسكر تغرِهم السلطة فيتشبثون بها هو ما دفع الكفاح ضد هذا النظام ليكون ثورة اجتماعية, سياسية وعسكرية. انها غضبة الجماهير التي تريد سلامها وامنها وحقها في السودان سواء بسواء, ولن تعود السيوف لاغمادها هذه المرة, بانقضاء عمر هذا النظام فقط, ستعود فقط ما حكم العدل وبُسطت الديمقراطية ورُدّت المظالم, و احترمت حقوق الانسان كاملة غير منقوصة .
عندما كانت الانطلاقة الثورية الشجاع وكان البلاغ الأول في العام 2002 رسالة واضحة إلى العالم أجمع، قال فيها شعبنا أن الظلم الذي أصابهم وشرد الملايين منهم ليست قدراً لا يمكن مقاومته، نعم كان هذا الهدير الثوري هو صوت الشعب المظلوم وصوت اللاجئين والنازحين الذين رفضوا الخنوع ورفضوا والإذلال وأصروا على مواصلة الدفاع عن الأرض والعرض ..!! إيماناً منهم بعدالة قضيتهم وللعودة إلى هذا الوطن فلا شيء عند اللاجئين والنازحين .. أغلى من وطنهم وأرضهم ، و مهما حاول الجبابرة والطغاة هزيمة الثورة، ولكن إرادة شعبنا اقوى من إرادتهم ، ... وستستمر الثورة الظافرة بكل صلابه دون توقف ودون تردد ودون خوف أو وجل ... حتى بعونه تعالى يرفع شبل من أشبالنا أو زهرةَ من زهراتنا علم الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية في ربوع دارفور والنيل الأزرق و كردفان و في كل بقعة من بقاع السودان.
وستنطلق قضية السودان في دارفور مرة اخرى بعد ان اصابتها التراجع بفعل المستبدين والمفسدين الدكتاتوريين إلى الحياة السياسية بسواعد أبنائها المناضلين الصادقين, الذين مزقوا عار الفساد والإستبداد ... وسيفرضوا قضيتهم السودانية على المحيط الإقليمي و على الأسرة الدولية كلها وعلى العدو قبل الصديق ويومها كما ستذكرون ... إن هذه الثورة وجدت لتبقى و وجدت لتنتصر.
أن العمل السياسي سيستمر داخل وخارج البلاد ويشمل التعبئة العامة والتنوير المتصل بمبادئ الحركة واهدافها ونشاطها بالحجة والحوار والنقاش من اجل بلوغ هذه الاهداف هو اهم وسائل عمل الحركة ومفتاح نجاحها .
أما ذراعنا العسكري, فهي الوسيلة التي ندافع بها عن مواطنينا و مكتسباتهم, كما هو ضمان العملية السياسية في ظل غياب الديمقراطية ورفض التفاوض مع القوي المدنية وقمع الاحزاب السياسية .... ويظل العمل المسلح ضمن الوسائل المشروعة للحركة حتي تتحقق اهدافها المرجوة ... بناء سودان معافى وايجاد نظام ديمقراطي يحترم انسان السودان ولا تُهان كرامته و يكون الناس سواسية امام القانون.
إن حرب الإبادة الشاملة والتدمير والقتل والتهجير القسري الواسع والمتواصل التي تشنها قوات ومليشيات النظام الجائرة المستبدة, لا يثني شعبنا عن مواصلة صموده الذي لا يلين وعن عطائه المنقطع النظير في وجه هذه الغطرسة والإستبداد، وسيبقى شعبنا مرابطاً متلاحماً معتزاً كل الاعتزاز بثورته, ولا بد لنا هنا أن نستذكر الأكرمين منا جميعاً شهداء العدالة والمساواة والحرية الأبرار، ونحيي أبطالنا الجرحى متمنين لهم الشفاء العاجل, و نؤكد لكم ان شعبنا في معسكرات اللجوء و النزوح سيبقى أمام هذا التحدي مترابطاً ومتلاحماً ومعتزاً كل الاعتزاز بهذه الثورة، الى ان يعودوا إلى مواقعهم الأصلية ويتم تأمينهم وتعويضهم، ونزجي التحية والتقدير إلى رفاقنا الأسرى الصامدين الصابرين الأبطال في السجون والمعتقلات ونقول لهم أن الفجر.
تحية إجلال وإكبار الى الصامدين الصابرين في ميادين الشرف والكرامة و الرحمة لشهدائنا الأبرار
و انها لثورة حتى النصر
منصور ارباب يونس
رئيس حركة العدل والمساواة

أحدث المقالات

  • الزمن الجميل بعد مرحلة القرية (2) بقلم عبد المنعم الحسن محمد 05-27-15, 02:13 AM, عبد المنعم الحسن محمد
  • شعار نقود الأصلاح .... نستكمل النهضة بقلم بروفيسور/ محمد زين العابدين عثمان 05-27-15, 02:11 AM, محمد زين العابدين عثمان
  • شارع الحوادث : انهم فتية آمنوا برسالتهم!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 05-27-15, 02:09 AM, أبوبكر يوسف إبراهيم
  • ليت حيني كان قبل حينك بقلم هلال زاهر الساداتي 05-27-15, 02:07 AM, هلال زاهر الساداتى
  • 400 مليار جنيه ليوم واحد.. شحدة.. و قلِع! بقلم عثمان محمد حسن 05-27-15, 02:05 AM, عثمان محمد حسن
  • علماء السلطان وتخلف الاوطان بقلم صابر اركان 05-27-15, 01:36 AM, صابر اركان امريكانى ماميو
  • لا تلمـس طـفـلي ! بقلم بدور عبد المنعم عبداللطيف 05-27-15, 01:33 AM, بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • هجم النمر!! بقلم صلاح الدين عووضة 05-27-15, 01:27 AM, صلاح الدين عووضة
  • الجنوب بين سلفاكير وباقان (2- بقلم الطيب مصطفى 05-27-15, 01:26 AM, الطيب مصطفى
  • مجزرة أخرى ..!! بقلم الطاهر ساتي 05-27-15, 01:24 AM, الطاهر ساتي
  • تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de