Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 03:33 AM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: هيئة شؤون الأنصار : الإسلام أعطى الأمة حق
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

هيئة شؤون الأنصار : الإسلام أعطى الأمة حق أختيار حاكمها برضاها ولم يعطى حق التسلط
Author: هيئة شئون الأنصار
الحكم في الإسلام أمانة و الإنقاذ ضيعت الأمانة



الخرطوم، 29 يناير 2015
قال مولانا محمد الحوار محمد أمين الدعوة و الإراد بهيئة شئون الأنصار في معرض تعليقه على خطبة الجمعة و طلب جهاز الأمن من مسجل الأحزاب بحل حزب الأمة القومي أن نظام الإنقاذ قد ضيع الأمانة و ان الحُكم في الإسلام يعتبرأمانة و قال أن الأمانة كلمة جامعة و إطار واسع يدخل فيه كثير من الأمور فالصلاة أمانة و الكيل و الوزن أمانة قال تعالى (وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولا) و تعني القيام بجمبع التكاليف و الإلتزامات في أتجاه المولى عزوجل و النفس و الناس و الوطن ، والحكم في نظر الإسلام أمانة و أول من عرّف الحكم (بالأمانة) هو الحبيب محمد صل الله عليه وسلم فالسيرة تكحي لنا أن أباذر رضى الله عنه عندما طلب من النبي صل الله عليه و سلم أن يوليه عملاً قائلاً يا رسول الله ألا تستعملني؟ فضرب رسول الله على منكبه ثم قال يا أبازر أنك ضعيف و انها أمانة و أنها يوم القيامة خزي و ندامة إلا من أخذها بحقها و أدّى الذي عليه فيها – و من هو أبو زر هذا ؟ ذلكم الصحابي الذي يقول عنه النبى صل الله عليه و سلم (ما أظلّت الخضراء ولا أقلّت الغبراء من ذي لهجة، أصدق ولا أوفى من أبي ذر)
من هنا نعلم أن ديننا الإسلام يعتبر قضية الحكم أمانة عظمى و يهتم بها و يجعلها من أولوياته ، إذ أنها من أول الوسائل لإصلاح العبادة و عمارة الأرض و حمايتها - ولهذا لا يمكن لهذا الدين أن يقوم ولا لحياة الناس أن تسعد و لا للعدل أن يتحقق و لا للفساد أن يزول ولا للأمن أن يتحقق إلا في ظل دولة صالحة و نظام حكم راشد يقوم على خدمة مصالح الأمة ، و وتعتبر السلطة و القيادة وظيفة في خدمة العامة ولسيت وسيلة للتسلط و القهر و نهب أموال الناس و إستغلال النفوذ – الحكم الراشد يتخذ منه منصة لاثبات الكفاءة و القدرة على تحقيق تطلعات الشعوب و حاجاتها وسياستها بالعدل و المساواة . ومن شروط الحكم الراشد أن يتمتع بأستمرار بشرعية شعبية حقيقة – و أضاف أن الشعوب الحرة تتطلع اليوم إلى الحكم الراشد يقوم على الشرعية المؤسسية و الإنتخابات الديمقراطية الحقيقية و إحترام حقوق الإنسان و الإنفتاح السياسي و استقلالية القضاء و حرية الإعلام و الشفافية و مشاركة في إدارة شؤونه . و أضاف ايضاً ان هذه الأسس ترتبط بممارسة الشعوب للحرية العامة في مختلف نواحي الحياة فالحرية ركن من أركان نظام الحكم الراشد و هي تمثل روح الأنسان في الإعمار و البناء و الإبداع و العمل و الكفاح و الدفاع عن المجتمع و التعبير عن ذاته و مشاركته الجرئية في الحياة العامة و الحرية قيمة وركن مهم يطال الأسرة و الفرد و المجتمع و التنظيميات السياسية و النقابات بكل أشكالها لذا هي تحقق كرامة الإنسان و مصالحه . وقال أن النظام الذي لا تتوفر فيه هذه المعايير ليس بنظام حكم راشد ولا يمت للإسلام بصله وإن أدعى ذلك فالإسلام دين الحرية و العدالة و الشورى و الكرامة الإنسانية و نظام الحكم فيه يقوم على هذ الفرائض الأساسية و الدولة في الإسلام تنوب عن الأمة لتسوس أمورها وترعاها .ولذالك أعطى الإسلام الأمة حق أختيار من يتولى أمرها برضاها و حق محاسبته و حق عزله ولم يعط أحداً حق التسلط بالقوة كما نرى في واقعنا الإسلامي اليوم ومن واقع نلمسه .( وفي الحديث الشريف – فقد سُئل النبي صل الله علي و سلم متى الساعة ؟ فقال إذا ضيعت الامانة فأنتظر الساعة وسئل كيف تضيع الأمانة ؟ فقال إذا وُسِّدَ الْأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ) لذا فان الناظر لواقع بلادنا اليوم يرى أن الإنقاذ إضاعت الأمانة فكثير من المهام اُكلت الى أناس ليس لهم مؤكل إلا الولاء للحزب الحاكم .فأضاعوا بذلك الأمانة و ترتب على ذلك مفاسد و أضرار شملت كل نواحى الحياة في السودان .فحلّ الظلم مكان العدل و الإستبداد و القهر مكان الشورى و الحرية و حل التمايز مكان المساواة وحلت الخيانة مكان الأمانة فضاع في هذا العهد فرائض الإسلام السياسية من شورى وعدل ومساواة و كرامة الإنسانية و وفاء بالعهد وهي مقومات أساسية للحكم الراشد. قال الحبيب محمد صل الله عليه و سلم (يَخْرُجُ مِنْ آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ يَخْتِلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ ،َلْبَسُونَ لِلنَّاسِ جُلُودَ الضَّأْنِ مِنَ اللِّينِ ، أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ ، وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الذِّئَابِ و يقول الله عزوجل بي يفترون أم علي يجترئون، فبي حلفت لأبعثن على أولئك منهم فتنة تدع الحليم منهم حيران )
و أوضح أمين الدعوة و الأرشاد موقف الهيئة الرسمي من طلب جهاز الأمن السودان من مسجل الأحزاب السياسية حيث افاد بأن النظام يضيق بالممارسة الديمقراطية و يضايق القوى السياسية بسن قوانين مقيدة للحرية لينفرد بالقرار و الإدارة هذا الأنفراد بالقرار ترتب عليه أضرار و مفاسد كبيرة شملت المواطن و الوطن وأضاف قائلاً للأسف لأزال النظام يسير على هذا النهج الإقصائي الذي يسعى لابعاد الأخر و أسقاط حقوقه التي يكفلها الإسلام و المواثيق الدولية ولذلك ما يتردد هذه الأيام عن أبعاد حزب الأمة عن الحياة الأساسية يصب في هذا النهج الذي يسير عليه النظام وذكر الحوار بأن حزب الأمة ليس ككل الأحزاب و وصفه بالكيان الوطني أصيل معل سياسي للدعوة المهدية الذي لم تستطيع الأمبراطورية التي لاتغيب الشمس عن مستعمراتها ان تهزمه ،وهو حزب الأمة حزب مجتمعي موجود في المدن و القرى و البوادي و في المساجد و الكنائس لذلك الكلام عن عزله عن الحياة السياسية أو أبعاده ضرباً من ضروب الوهم فكيان بهذا الحجم و المقام لا يمكن لجهة ما أن تبعده عن الحياة ولذا فهو كيان أصيل متمدد و متجدد ضاربة جزورة في أعماق التاريخ .كيف لا وهو كيان سبق تأسيسه قيام الدولة السودانية ، وطالب الدولة بتطويع دستورها و قوانينها لتتماشى مع هذا الكيان الشعبي المعبر عن إرادة الشعب و تطلعاته والذي يرجع له الفضل بتحقيق الاستقلال الأول و الاستقلال الثاني وحفظ الهواية السودانية و الإسلامية فلولا هذا الكيان لما خرج المستعمر ولكن هذه الكيان ممثلاً في حزب الامة .وهو الذي مول و تكفل بكل مفاوضات الاستقلال خارج الوطن وهو الذي دفع مال الفدية فقد كان من المقرر ان يظل المستعمر حتى عام 1985 بحجة أن له حقوقاً على السودان ولكن قيادة هذا الكيان متمثله في الإمام عبد الرحمن طيب الله ثراه قد دفعت كل طلب المستعمر من مال دفع حزب الأمة مال الفداء من ماله الخاص و بذلك نال السودان استقلاله فحزب الأمة هو السودان . ووصف الإجراءات الأخير التي تسهداف الكيان الوطني بالظلم و الضيم . وقال أن مثل هذه الأساليب خربت كثير من الدول ومزقتها – و وقطع من رفض بان كيان م يدافع عن نفسه بكل الوسائل المشروعة و طمئن القاعدة الأنصارية بأن ناره لن تخمد ولن تنطفئ قال تعالى إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا and#1751; إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ) وقال مهدي الله ناري هذه أوقدها ربي و أعداءها حولها كالفراش كلما أرادوا أن يطفؤها أحرقوا بها و صار أمري فاشيا)













A Reflection on Darfur’s Disaster and that of other Marginalized Regions of Suda...

Undoing the Mahdiyya:British Colonialism as Religious Reform in the Anglo-Egypti...

SUDAN AND POLITICAL TERRORISM by Abdul-Aziz Ali Omer

A Comment on El-Affendi’s Article, Mahmoud Taha:Heresy and Martyrdom by Dr. Omer...

A gloomy future for war-torn, lawless, racist and stateless Sudan by Adaroub Sed...

On the cusp of reaching a crisis situation: Human Trafficking in Eastern Sudan (...

Abubakar Waziri….a noble human and respected journalist by Abdul-Aziz Ali Omer

When Sudanese cast their votes By Abdulaziz Ali Omer

America and Sudan By Abdulaziz Ali Omer

Constitution Amendments in Sudan Nothing but Distortions By Mahmoud A. Suleiman

Un-employment-a time-bomb by Abdul-Aziz Ali Omer

New stoves help improve quality of life in Darfur

THE CHINA FACTOR AND ITS IMPACT ON INSTABILITY IN SUDAN by ADAROUB SEDNA ONOUR ...

ANALYSIS ON: WHAT MAKE A TRUE AND COMPETENT LEADER? Part One

ANALYSIS ON: WHAT MAKE A TRUE AND COMPETENT LEADER? [Part Two] By: Cde. Sirir G...

THE POLITICAL LANDSCAPE OF SUDAN: NEW REALITIES AND THE WAY FORWARD

THE GOVERNMENT OF SOUTH SUDAN DID NOT KILL THE NUER IN DECEMBER, 2013 By Amb. Go...

Vis-à-vis …Sudan’s tyranny at loggerhead with the United Nations by Adaroub Sed...

It's our priority to educate the children By: Cde. Sirir Gabriel Yiei Rut

South Sudanese fight for a real peace, equality and freedom is a collective resp...

The Nuer and Dec.15: A Community Look Back...and to the Future By Dhuor Reath Ba...

SUDAN PEOPLE LIBERATION MOVEMENT IS TRULY NUBA MOUNTAINS CRISIS By Salim Abdelr...

Rachel Nyadak Paul's statement to take tea in Uror County next week is mere drea...

A soft heart for kids by Abdul-Aziz Ali Omer

Celebration on the third Anniversary of the Sudanese Martyrs By Mahmoud A. Sule...

South Sudan Government offers a blind eye to streets children. By Cde. Sirir Gab...

Sudan and Japan: the dream and reality by Abdul-Aziz Ali Omer

Don’t deprive us from happiness, Gentlemen by Abdul-Aziz Ali Omer

Moving scenes -2014 by Abdul-Aziz Ali Omer

Dec 24,marked the darkest days in malakal (1-2) by Gatdiet Peter

Trade in people: On the cusp of reaching a crisis situation (2) by Tarig Misbah...

The Beja congress party...Standing alone on the wrong side of history by Adaroub...

President Salva failed event to raise the level of education in his home town (W...

BAN OF AFRICAN CLOTHES IN SUDAN UNIVERSITIES BY IZZADINE ABDUL RASOUL NOUL ARBA...

A comment on Abdelwahab El-Affendi's article: MAHMOUD TAHA: HERESY AND MARTYRDO...

Sudan….a whole country put up for sale to the willing by Adaroub sedna onour

WHAT IS THE INETRESTS OF THE BIG FIVES IN AFRICA By Izzadine Abdul Rasoul Noul A...

Blame Somebody Else (BSE) Fatou Bensouda of the ICC By Mahmoud A. Suleiman

(1) On the cusp of becoming a global humanitarian crisis: Human Trafficking Ta...

Lets us at least respect the minds of people in Sudan by Izzadine Abdul Rasoul N...

Contribution of Art to Humanitarian work BY Abdul-Aziz Ali Omer

Nothing Saves Sudan from NCP Woes, but Protected Popular Uprising or Deluge By M...

Brigades for calls and development for votes by Abdul-Aziz Ali Omer

Professor. Ahmed Ayoub Al-Ghadal by Abdul-Aziz Ali Omer

From dictatorship to Federalism and democracy by Cde. Sirir Gabriel Yiei Rut

Moments from a teacher's journey by Abdul-Aziz Ali Omer

If I were Dr. Riek Machar Teny By Cde. Sirir Gabriel Yiei Rut

Uror County Youths Congratulate their Recent Graduates By Cde. Sirir Gabriel Yie...

Better the Presence of the UNAMID for the Darfuris despite Shortcomings By Mahmo...

Advancing the Anti-Bombing Campaign by Khalid Kodi

Putin's Dilemma by Abdul-Haq A-Ani

No hate but looking for justice By Izzadine Noul Arbab "Izzadine Abdul Rasoul "

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de