Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 08:46 AM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: مناوي : مستعدون للدفاع عن شعبنا من اعتداء
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

مناوي : مستعدون للدفاع عن شعبنا من اعتداءات المؤتمر الوطني وسنعطيه درساً جديداً في ميادين القتال
Author: جريدة الشرق الأوسط
مني اركو مناوي لـ«الشرق الأوسط» مستعدون للدفاع عن شعبنا من اعتداءات المؤتمر الوطني وسنعطيه درساً جديداً في ميادين القتال

لندن : مصطفى سري
أكدت الجبهة الثورية المعارضة استعدادها لصد الهجوم العسكري الذي أعلن عنه الجيش السوداني، فيما يعرف بالمرحلة الثانية من حملة الصيف، والذي عدته الخرطوم بأنه سيكون حاسما للمتمردين في جنوب كردفان، والنيل الأزرق ودارفور.
وأعلنت الجبهة عن امتلاكها معلومات مؤكدة عن حشود عسكرية ضخمة للقوات الحكومية في مناطق الحرب الـ3. وأن الخرطوم تستعد هذه المرة لاستخدام أسلحة إيرانية محظورة دوليا، وطالبت المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته في تفعيل قرار مجلس الأمن (1593) الخاص بدارفور بحظر الأسلحة المحظورة دوليا، إلى جانب فرض حظر للطيران بالتحليق في المناطق الـ3.
وقال نائب رئيس الجبهة الثورية رئيس حركة تحرير السودان مني اركو مناوي لـ«الشرق الأوسط» إن الجبهة التي تضم إلى جانب حركته، الحركة الشعبية في الشمال، وحركة تحرير السودان فصيل عبد الواحد، والعدل والمساواة، تتابع الحشود العسكرية في المناطق الـ3 (جنوب كردفان، النيل الأزرق ودارفور)، وأضاف موضحا «نحن على استعداد لمواجهة أي اعتداء من قبل ميليشيات المؤتمر الوطني على شعبنا وفي مناطقنا، وسنعطي المؤتمر الوطني درسا جديدا في ميادين القتال، وليس غريبا أن يعتدي المؤتمر الوطني على حواره الذي أطلقه قبل أشهر ليعلن عن حرب شاملة على شعبنا»، مشددا على أن الجبهة الثورية ما زالت متمسكة بالحل السياسي الشامل عبر الحوار، لكنه أوضح أنه «إذا اختار المؤتمر الوطني العمل العسكري فلن نصفق له، بل سندافع عن مواقعنا وإيقاف جرائم الإبادة الجماعية التي تقوم بها ميليشيات البشير منذ ربع قرن»، مضيفا أن الجبهة الثورية جاهزة للدفاع عن القضية السودانية في تحقيق دولة المواطنة والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.

وكانت وثائق حكومية قد تناولتها وسائط إعلام مختلفة في الأيام الماضية قد أشارت إلى أن القيادات العسكرية والأمنية والمتشددين في الحزب الحاكم يرفضون الحوار الوطني الذي أعلنه الرئيس السوداني عمر البشير في يناير (كانون الثاني) الماضي، وأنهم يعارضون تقديم أي تنازلات للمعارضة، وقد نفى البشير تلك الوثائق وعدها من قبيل الفبركة تقوم بها جهات لا تريد لبلاده خيرا.

وأوضح مناوي أن الجبهة الثورية تملك معلومات مؤكدة من خلال رصدها لتحركات الجيش الحكومي وهو يستعد لاستخدام أسلحة محظورة دوليا في المناطق الـ3، وقال: إن «هذه الأسلحة المحرمة دوليا جاءت من إيران وقد تم رصدها بدقة. لكن للأسف رغم علم الجهات الدولية بالحشود العسكرية من قبل ميليشيات المؤتمر الوطني وأمام أعين القوات الدولية في السودان فإن مجلس الأمن الدولي صامت تماما»، وتابع متحسرا «أصبحنا لا نعول كثيرا على المجتمع الدولي، لكن شعبنا قادر للدفاع عن نفسه، ونحن بقواتنا سنواجه المؤتمر الوطني وميليشياته وننزل الهزيمة بهم»، مشددا على أن الجبهة الثورية ترفض الحرب وأنها تدافع عن نفسها ومواقعها، وأن الحرب قد فرضت عليها.

من جهة أخرى، أعلن مركز النيل الأزرق لحقوق الإنسان في بيان تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه عن تحركات واستعدادات مكثفة من قبل الحكومة السودانية، تنبئ عن موجة عنف جديدة ضد المدنيين ومحاولة لاجتياح مناطق تقع تحت سيطرة الحركة الشعبية في الشمال في مناطق النيل الأزرق، وأوضح البيان أن التقارير أشارت إلى وجود حشود ضخمة في منطقة دندرو التي تبعد 65 كلم من مدينة الدمازين، عاصمة ولاية النيل الأزرق.

وذكر المركز أن هناك ميليشيات تتكون من أبناء النيل الأزرق وأخرى من دولة مجاورة – في إشارة إلى قوات تابعة لحركة التمرد في جنوب السودان بزعامة رياك مشار – وعد البيان أن هذه التحركات تأكيد على تراجع الخرطوم عن التزاماتها في إجراء التهدئة، والبحث عن حلول سلمية عبر قبول مقترحات الآلية الأفريقية رفيعة المستوى، وعبر المركز عن قلقه من هذه التطورات، خاصة أن المنطقة تضم أكثر من 130 ألف لاجئ من النيل الأزرق يعانون من الاستقطاب في ظل الحرب الدائرة في جنوب السودان إلى جانب الحرب داخل السودان.

الشرق الاوسط

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de