حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 12:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-22-2004, 07:57 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين

    اولا .. السلام عليكم ورحمه الله تعالي وبركاته .. احمد الله علي نعمه الاسلام ..ورمضان كريم لكل " .. قبل البدء ماهو اصل هذه الجمله "رمضان كريم" هل صلي الله عليه وسلم قالها ؟ فقط مجرد تساؤل !

    ثانيا .. اود في هذا البوست مناقشه امور عده ومجملها يدور حول الاسلام خصوصا والديانات عموما .. اول الحكي .. ليس هنالك منطق في الاسلام اوفي اي ديانه .. في ظني كل دين "يقوم علي اساس " الايمان بالشرائع المنزله من الرب الي العباد .. عند القول ليس هنالك منطق في الاسلام لايعني هذا "اهانه او سب له" ولكن انها الحقيقه المطلقه التي يجب علينا "الاعتراف" بها كمسلمين .. "انا عن نفسي مقتنع بهذا الحديث" .. الدين عموما يقوم علي الاقتناع والتصديق والايمان .. هنالك امور عده اذا ما قستها "بالعقل" لايمكنك تصديقها ,,ولكننا "تؤمن" بها لانها من عند الله سبحانه وتعالي .. مثلا
    الحديث الي الاموات !
    حادثه الاسراء والمعراج !
    الحياه بعد القيامه
    امور الموت وعزاب او نعيم القبر
    والكثير والكثير ..
    في القران والسنه .. نقراء ..نؤمن ..ونطبق ..ونسير في حياتنا ..

    اؤمن بكل هذه السلسله لانها من صلب العقيده ..ولكن النقطه التي اود ان اشير اليها ان بعض هذه الاشياء "لاتطابق المنطق من خلال منظور الانسان" .. اذن ما العمل .. الاجابه لاشئ فقط الاعتراف بان لا منطق في ماذكر سوي انها اشياء "قيل العمل بها " او التصديق بها " او الايمان بها " ..

    السؤال الذي يطرح نفسه الاتي ..

    هل الاعتراف بان ليس هنالك منطق في "الاشياء" التي ذكرتها يعتبر اهانه للاسلام او فيه سؤ ؟ ..

    سوف اجيب عن هذا التساؤل فيما بعد ..



    الان اود الانتقال الي نقطه اخري

    التاريخ الاسلامي ..

    هل كله "ابيض ناصع" ؟ الاجابه لا !

    لقد حدثت امور ماكنت اود ان تحدث في تاريخ "ديني الاسلام" .. امور سالبه واخري ايجابيه .. الشئ الملاحظ عندما يتحدث احدهم عن "السلبيات " في ذاك التاريخ ,تقوم الدنيا وسوف يصف القائل بالكفر الخ...

    علينا كمسلمين الاعتراف بان هنالك تجاوزات حدثت في طريقه نشر الدعوه الاسلاميه .. حدث القتل .. التشريد .. سبي النساء .. جلب العبيد والاماء .. عقدت الاتفاقيات "السلم مقابل المال " ..

    لا اقول هذا الحديث من فراغ وهذا الحديث موجود في كتب السيره والحقائق مدونه .. ليس هنا للمغالطه ولكن "لنشر" طريقه جديده لمواجه "النفس" .. علينا كمسلمين النظر الي "انفسنا وتاريخنا" لكي نعرف اين حدثت الاخطاء ولماذا وكيف لنا ان نستفيد من التجارب السابقه ..

    الصحابه عليهم رضوان الله نشاؤا وتربوا في مجتمع مكه "والكل يعرف مجتمع مكه" .. مارس معظم الصحابه يعض الممارسات التي عندما اتي الاسلام "ازالها" ..ولكن عندما يتعلق الامر "بالنساء" والعبيد والرقيق عجز الاسلام عن ازاله كل الممارسات ..

    دعني اساءل !
    هل هنالك "اتقي من ثابت بن قيس" ..نعم سعد الذي عندما نزلت ايه من صوره الحجرات " الايه التي تحث علي خفض الصوت عند حضرة النبي " .. كان لسعد صوت قوي .. ووبعد نزول الايه خاف سعد من "حبطان" عمله فقد هددت الايه ان من يرفع صوته عند حضره النبي سوف "يحبط" عمله ..
    سمع النبي بخبر "ثابت" وقال له انت ليس منهم ..وقد بشر النبي سعدا بالشهاده ..وقد حدث هذا في معركه اليمامه "في الحفره الشهيره التي حفرها رضي الله عنه لنفسه وقاتل فيها حتي لا ينسحب من ارض معركه اليمامه" ..

    كان لثابت "عبيد واماء وسبايا" ودين في عنقه .. عند استشهاده رضي الله عنه كان هنالك درعا في جسده فاتي رجلا وسرقه ..بعد ايام حضر سعد في المنام بعد استشهاده الي رجل واخبره بما حدث واخبره اين دس الرجل السارق الدرع .. قبل ذهاب سعد في الحلم قد اوصي
    "يعتق جميع عبيده وامائه !" ..

    ذكرت القصه الطويله لكي "ابين" كيف كان ثابتا تقيا ورعا شجاعا ..ولكنه لم يستطع "ان لا يمتلك " عبيدا واماء .. انها "الممارسه" الراسخه التي "لم يستطع الاسلام " ازالتها كليا .. واستطيع القول ان الاسلام "قد " قنن سبل الاستعباد والعتق .. دوما نجد في كتب التشريع هذه الجمله .."عتق رقبه" وسؤالي ..ولماذا نستعبد الرقاب لكي نعتقهم فيما بعد لكي نحل صلاه او صيام او حلف خطاء .. هذه هي الاشياء التي "تضعنا " في المحك الحقيقي ..

    ولي عوده لكي اجيب علي التساؤل الذي طرحته علي نفسي ..

    الكل مرحب به للمشاركه ..
    والسلام ..

    (عدل بواسطة Muhib on 10-23-2004, 08:59 AM)

                  

10-22-2004, 08:21 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    قبل العوده .. هذه ايه من سوره التوبه .. دارت احاديث كثيره حولها عما اذا "يجب علي المسلمين" تطبيقها اليوم او لا " وفي حاله الاجابه "لا" سوف يطل علينا التساؤل "وهل نعصي الله ؟" ..

    السؤال .. من هم الذين لايؤمنون بالله او باليوم الاخر "اليوم" ؟
    في السابق لقد "كانوا" اهل مكه " الذين رفضوا دعوه النبي صلي الله عليه وسلم فمن هم اليوم ؟ ..

    هنالك مسلم وغير مسلم .. احب ان اصف وانسب غير المسلم لدينه الذي اختاره "يهودي مسيحي او بوذي" .. السؤال من هو الكافر؟ .. الاجابه في الاسلام بان الكافر هو الذي لايؤمن "بالله واليوم الاخر" او باختصار انه الانسان الذي لا يصدق بكل الاشياء الرئسيه في الشرع الاسلامي .




    قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).



    وايضا قبل العوده .. احب ان اقول ...في ظل "عدم اعطاء الاجابات من قبل الدعاء المسلمين او علماء المسلمين لكثير من الاسئله بسبب الخوف او لاسباب اخري " سوف اصدر دعاوي كمثل هذه ..

    اقراء هذا .. دعوه في شكل تساؤل .. هل يحتاج الاسلامالي "اعاده صياغه ..تكوين .. ؟؟









    By Stephen Schwartz
    TechCentralStation.com | October 22, 2004

    Questions about a need for an "Islamic Reformation" remain pertinent in the West. Recently, I was challenged by an American public official who took great umbrage at analogies I drew, in previous articles for TCS (here and here), between Martin Luther and Ibn Abd al-Wahhab, founder of Wahhabism, the ultraextremist state religion in Saudi Arabia.

    The aggrieved person accused me of equating Luther with Nazis and Communists by this comparison; I assured him that I do not believe in crude historical telescoping, although I do affirm that Luther and Ibn Abd al-Wahhab both approved of aggression in the name of religious reform, and that the Wahhabis may be considered, in their totalitarian worldview, as unperceived predecessors of Nazism and Stalinism. In the same encounter, I was confronted by a Wahhabi fanatic who demanded a return to the "pure Islam" of Muhammad.

    Non-Muslim "Islam experts" now abound in the West, many of recent mintage and superficial knowledge, and it is usually they who are loudest, most aggressive, and least respectful in demanding that Islam undergo a "Reformation" they would hope to compare with the rise of Protestantism. Some among them demand a revision of the Muslim holy book, Qur'an, even though no Protestant ever sought to revise the Christian scripture.



    Lately, however, some authentic Islamic intellectuals have also adopted this trope. In a number of cases, there seems to be a clear desire on the part of Muslim "reformers" to gain favor with Westerners by reassuring the latter of a purported correctness in Christian criticisms of the situation in Islam, and to convince them that the "reformers" represent a positive way forward for the faith of Muhammad. This adoption of the term "Islamic Reformation" by Muslims is often superficial and based on little knowledge of the bloodshed attendant on the real Reformation, which resulted in extensive and destructive religious wars.



    In other instances, Muslim thinkers appear to have thought out a "Reformation" that would, according to them, separate the essential truth of Islam as embodied in Qur'an from the hadith or oral sayings of the Prophet. This latter trend argues that Islam has been corrupted by the imposition of hadith upon the religion, and alleges that extremism is based exclusively on sources found therein and on the persistence of a "medieval" attitude. However, the interpretation of both Qur'an and the hadith, until the arrival of Wahhabism, was typically pluralistic, as was Islamic law, and I have therefore argued that Islam contains within itself the seeds of its own correction, through a restoration of pluralism and a renaissance, rather than a Reformation.



    It nonetheless remains worthwhile to examine what most Christians mean when they praise the Reformation as the basis of modern intellectual liberty -- a key element of the civic myth on which the Anglo-Saxon democracies appear to be founded. Nobody can deny that these nations have been the most successful in establishing popular sovereignty; but does the success of democracy reflect Protestant influence, or does the influence of Protestantism grow out of the success of societies favored by historical, geographical, and other factors? It is of interest that Jews seldom associate themselves with the call for a Muslim Reformation. In the global Jewish community, Reform Judaism cannot claim the political advantages enjoyed by Protestantism, and Jews seem to remember acutely the occasional disastrous effects of the Reformation and its conflicts on their safety. When the state of Israel was founded, it was established on the basis of Orthodox Jewish tradition, not Reform Judaism, which remains a subordinate element in Israeli society.



    We English-speakers are heirs to a society in which Protestantism triumphed by force, and to colonies in most of which Protestant churches represented a state faith. The same sweeping Protestantization occurred in Scandinavia, but that region was marginal to the development of European civilization as we now know it. The Dutch and German lands, which were the great continental centers of Protestantism, never succumbed completely to it; in both, the Catholic church retained enormous cultural power. In France, Catholic domination prevailed until the end of the 18th century, and even the rise of the antireligious, "lay" regime of the French Republic did not succeed in extinguishing the sense that the French were, in their greater part, Catholic.



    Leaving aside the role of Luther as a herald of conflict, many among us have been conditioned to think of the Protestants as architects of intellectual freedom, and to view the Catholic establishment as a bastion of mental oppression. It is therefore understandable that those concerned to "free the Muslims" would identify the independent inquiry they associate with the Protestant Reformation as the key to the intellectual renovation of the Islamic world.



    But I believe such an approach is founded on an essential misconception. John Wyclif and other English translators of the Bible, and Luther, with his German version, are praised for making the sacred text accessible to the ordinary believer, while Catholics are habitually condemned for maintaining the religious use of the Latin text, which, by the middle of the second Christian millennium, the majority of Christian worshippers could not read. But how does this apply to Islam?



    This gap between the language of the priests and the text read by the masses was ephemeral in Islam, and, for that matter, in Judaism. Believing Jews are taught Hebrew, the language of Torah; but also, the earliest known translation of the Torah out of Hebrew, the Septuagint, was rendered into Greek centuries before the birth of Jesus, facilitating greater religious knowledge in the wider community. Major Jewish religious writings were composed in the vernacular languages, including Aramaic (for example, the Kaddish prayer) and Arabic (into which the Torah was translated by Saadiyah Gaon in the 9th century C.E.) Such notable Jewish works as the Duties of the Heart, an extraordinarily-influential ethical and spiritual treatise by Bahya ibn Paquda of Zaragoza, Spain (11th century), and the commentaries of Maimonides (12th century), were also originally written in Arabic.



    Muslims believe Qur'an exists as a holy text only in Arabic, and as long as Arabs were the core Muslim population there was obviously no obstacle to wide reading of the scripture; indeed, the dissemination of the sacred book promoted literacy. Yet permission to translate and read from approximations of it emerged early in the history of Islam, although the use of languages other than Arabic in prayer was and remains a subject of controversy. Versions of the Islamic scripture were compiled in Persian, the languages of India, the tongues of the ancient Middle East, and Turkish. Qur'an today is rendered in nearly every major language.



    Among the Christians, Saint Jerome, the 4th century collator of the Bible in Latin, worked from existing Latin translations, the Septuagint, and other Hebrew, Greek and Aramaic texts, in translating the Christian holy book into the main vernacular of the world he knew. But when, as noted, after the passage of centuries, Latin was indeed no longer spoken by the masses, translations created by the English translator John Wyclif, and by Luther in German, came to be seen as advancing popular literacy and therefore liberating believers from the dictates of the Catholic priesthood.



    I believe the history of the Reformation involves two distinct issues, which have become unfortunately confused in the minds of Westerners. One is that of mass reading of the holy book; that of intellectual inquiry is separate. While it may be true that the retention of Latin as the language of the Christian service prevented communicants who did not know it from understanding the service or the text itself, should we then accept the Protestant reproach that the Catholic mind was in chains?



    Hardly. The use of Latin as the language of the Roman church was no obstacle to the many great Catholic literary and religious figures who produced outstandingly creative works in the vernacular languages. The Latin of the priests and popes did not prevent the Provencal and Catalan troubadours from writing some of the greatest love poetry of all time; nor did it stop Petrarch and Dante from composing their monumental works. Masters of Christian spirituality like Saint Francis of Assisi at the end of the 12th century, the blessed Raimon Llull in Mallorca soon afterward, Saint Teresa of Avila in Spain three hundred years later, Saint John of the Cross, Fray Luis de Leon, and other classic authors of the Spanish Golden Age, were hardly enslaved intellectually, although they often had to combat religious authority, and the latter two were even imprisoned.



    In discussing an Islamic "Reformation" it must also be acknowledged that the achievements of the troubadours, Llull, and others owed a great deal to the influence of Arab and Persian models. Llull, who campaigned to convert Muslims to Christianity, nonetheless acknowledged his debt to the Sufis, adherents of Islamic spirituality, in his writings. (In England, Geoffrey Chaucer adapted his poem "The Parliament of Fowls" from the work of the same title by the Persian Sufi Farid ud-Din Attar.) As a Sufi myself, I would argue that this phenomenon within Islam resolves both the issues at odds in the Protestant Reformation; the Sufi orders educate the broader masses in religion, while the Sufi preachers and authors reinforce the excellence of the Islamic intellect.



    And so, in which direction should Muslims turn? Toward the severe preachers of the Protestant Reformation, who spread their understanding of God's word to those previously denied it by a linguistic barrier, but who in doing so fostered hatred and bloodshed? Or to the Catholics who, notwithstanding their elitism, supported a civilization of great nobility, of sublime love and aesthetic accomplishment?



    Wahhabi bigots say they would reclaim "pure Islam;" I say that means wiping out hundreds of years of poetry, architecture, art, music, and creative effort, as well as fecund theological study and interpretation, of the hadith as well as the Qur'an.



    Beauty remains to be recaptured, as it is among the scholars of the Jewish Kabbalah, as it was for the troubadours, and as it shall always be for the Sufis. The Catalan neotroubadour Ausias March called his inspiration "a woman full of sense;" scholars of Jewish spirituality recognize the divine presence in the Shekinah, a female principle; the greatest of the Sufis, the Spanish-born Ibn ul-Arabi, said of wisdom,



    "When she kills with her glances, her speech restores to life, as if she, as a giver of life, were Jesus.



    "The smoothness of her legs is like the brightness of the Torah, and I follow it and walk in its steps as if I were Moses.



    "She is a female bishop, a daughter of Rome, unadorned, with a radiant goodness.



    "Wild is she, none can make her his friend; in her solitary chamber she has a tomb for remembrance;



    "She has baffled every learned scholar in our religion, every student of the Psalms of David, every Jewish doctor, and every Christian priest."



    "She" is the key. Petrodollars cannot replace the beauty that quickens the heart's desire, and for a sufficient majority of Muslims, Islam resides in the heart. Grim piety and reforming zeal cannot heal the wounds inflicted on Islam by terrorists and tyrants. The Islam of beauty has no use for an Islam of anger.



    I say therefore that Islam needs no Reformation, merely to return to its long-established tradition: pluralistic, spiritual, and committed to the protection and refinement of its civilizational heritage. Nothing need be abandoned; nothing will be lost in God's message. The outcome should be obvious: Islam will survive and be revived as a civilization of beauty, or there will be no Islam.




    (عدل بواسطة Muhib on 10-22-2004, 08:26 PM)

                  

10-23-2004, 09:25 AM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    قبل فتره اوجزت احدي المجلات وقد كانت التايمز ..ملف حول الارهاب وعلاقته "ببعض نصوص القران" التي تدعوا للجهاد وقتل المشركين .. من قراتي لبعض ملامح "الملف" خرجت بالاتي ..

    هنالك ايات تحث المسلم لقتل المشرك "استدل الكاتب بالايات الموجوده بشريط الذبح الشهير حيث تم ذبح المواطن الامريكي "بيرغ" .. الزراقاوي لم يقم بقتل "بيرغ" اعتباطا وانما "طبق" نص قراني فهمه علي ذلك الاساس ..
    دما نحن المسلمين نخاف من مواجه انفسنا ودما ننفي ان هنالك "ايات" تدعوا لقتل "المشرك او الكافر " .. نعم هنالك ايات ..وكثير من غير المسلمين يساؤلون "هل نحن تحت دائره القتل هذه" .. الاجابه علي هذا التساؤل يجب ان يصدر من "الدعاء والعلماء المسلمين " .من تحت دائره القتل ومن ليس تحتها ؟ ..
    الاجابه التي القاها دوما تاتئ كلاتي ..الاسلام للسلام وليس لقتل الابرياء.. هذا جميل ولكن هنالك نصوص تدعوا للجهاد ضد "المشرك او الكافر" .. رجل مثل الزرقاوي اخذ النص وطبقه علي "شخص" حدد وقرر الزرقاوي انه "مشرك كافر" .. الموضوع الاهم "هو" كيفيه تحديد "الشخص المشرك" .. القران الكريم يضع "المسلم الصادق " في محك كبير عندما يقرر بان "الدين عند الله الاسلام" ..ماذا عن الاديان الاخري ؟ .. هل اهل الديانات الاخري "مشركين او كفار" فقط من خلال المعيار " الله فقط يقبل الاسلام" .. ليس لدي خلاف او اشكال بان "يكون الدين عند الله الاسلام" ولكن ماهو "دور العباد المسلمين "تجاه " الاشخاص الاخرين الذين ارادوا "دينا اخرا" ..

    اعرف تماما الجزئيه التي "تتحدث ان اهل الكتاب " .. اذا الاسلام الدين الوحيد المقبول عند الله "اذن اهل الكتاب " دينهم غير مقبول عند الله وفي نفس الوقت "انهم اهل كتاب" .. ربي ساعدني ليس هنالك تناقض في كتابك "اغفر لي ان ظنتت" .. هذه هي واحده من الاشياء التي اعني عندما اقول " ليس هنالك منطق في بعض الامور ولكن هنالك ايمان بها واقتناع " .. احمد الله علي نعمه الايمان واحمد الله علي نعمه "العقل"
    اعود واقول

    لدينا اليوم "عدد كبير من المسلمين " يحمولون افكار الزرقاوي" وهذا هو التهديد الرئيسي "للانسانيه" ..


    ولدي عودات اخريات ..
                  

10-24-2004, 11:57 AM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    I have to keep it up
                  

10-24-2004, 12:18 PM

Roada


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)
                  

10-24-2004, 12:47 PM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    Quote: ليس هنالك منطق في الاسلام اوفي اي ديانه

    أخي الحبيب محب
    تصوم و تفطر على خير يا رب
    أخي الاسلام اول ما نادى به إعمال العقل فوجه خطابه للبشرية بآيات انهاها الله سبحانه و تعالى بالاستفهامات المجازية"أفلا تعقلون "،،"أفلا تتفكرون""وتلك دعوة لا لبس فيها للاتجاه نحو العقل وهو والمنطق كالابهام و السبابة لا يذكر أحدهما إلا بذكر الآخر،ولك فى حادث تأبير النخل عندما قال المصطفي صلى الله عليه وسلم للمسلمين"أنتم أعلم بشئون دنياكم"لأنهم لو لم يؤبروا-يلقحوا-النخل فلن يثمر حتى لو توكلوا على الله لأن ذلك يقفز بالانسان من التوكل المشروع إسلاميا الى التواكل المذموم
    ولكن كما أن هنالك أمورعقلية هنالك امور لا بد ان نأخذها كما هى بل و يجب الايمان بها كالإيمان بالملائكة مثلا،فالمنطقي أن يؤمن الانسان و يصدق المرئيات اما الكائنات الخفية فلا ،ولكن الدين هنا يأمرنا بالايمان بها باعتبارها احد اركان الايمان التى لا يستقيم الا بها ،أيضا الايمان باليوم الآخر الذى اورد الله من صفاته ما يتقاطع مع العقل احيانا و لكن الزمنا بالايمان به و قس على ذلك
    ولى عودة
                  

10-24-2004, 01:37 PM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    عزيز محب...تحية
    أراك تغوص عميقا في بحر قضايا فكرية عميقة .. في ظل
    بئية حوارية تفضل الوجبات الخفيفة take away
    ولاتحتمل الوجبات الفكرية عسيرة الهضم...عموما أتمني
    لك التوفيق في بحثك الشاق عن الحقيقة... وقد ذكرنا
    جانبا من هذا في موقع
    أخر..
    Quote: أشكر الأخت رودا للتكرم بدعوتي لمائدة الحوار رغم
    ما بيننا من خلاف
    و قبل أن أحاور الأخت رودا في الكيفية التي ينبغي
    أن نتعامل بها مع المعتقدات.. قبل هذا أجد أنه لزاما
    علي أن التمس عصب مادة الحوار نفسها وموضوعه حتي
    لا يكون الحوار سطحيا يهتم بالأعراض والقشور بدلا
    أن ينصب في الجذور والمسببات ومن هنا أدعوا لأخوة
    الجمهوريين وأخص الأساتذة عمر عبد الله وياسر الشريف
    للمشاركة في هذا الحوار لتعميقه وسوف أبداء ببعض
    المؤشرات في هذاالأتجاه..
    أين الأزمة هل هي في النص الديني أو في فهمه
    أو في البشر المتعامليين مع النص وفي من يفرط في الأمساك
    بحرفيته أو من يفرط فيه كلية؟؟
    هل الدين موضوع الحوار ومادته ثابت وسرمدي ...
    يتغير الزمان والمكان والمفاهيم ويبقي هو مطلقا لا يمسه
    التغيير؟ أم أن التغير الأجتماعي والثقافي والأقتصادي
    وتغير البيئات والخلفيات الأجتماعية .. تغير في مؤسسة الدين بشكل ما في أطار
    التفاعل والأنفعال وقانون التأثير والتأثر؟؟
    أم يحمل الدين في صميمه رسالة دائمة تتعامل
    مع كافة الأزمان والأفهام وبالتالي لايجب أن نحاكمه ببعض
    المعالجات التي تناولت ظرفا زمانيا ومكانيا معينا؟
    ستجد الان نصوصا تتحدث عن الجهاد علي يرفض الأسلام والجزية
    وستجد نصوصا تتحدث عن عدم شهادة المراءة في بعض القضايا
    وفي ضربها ضربا غير مبرح في بعض الأحيان. ستجد أشكالية
    تعدد الزوجات.. ستجد أشكالية في وضع غير المسلم..
    وفي الردة..... ستجد قضية بتر الأطراف والرجم بالحجارة والجلد...ووو أي ما تراه محط بالمراءة وغير المسلم
    يراه الأخر جذء من عقيدته ودين لايمكن المساس بها ستجد أن من يعتبر ذلك تخلفا وبربرية نعم تجده يعارضه
    ويرفضه ناقدا طالما أن تلك النصوص خرجت من دفة الكتب
    الي مجال التطبيق الذي يمسه كمواطن .. ومن هنا نرجو عدم الأستسهال والتعامل
    السطحي مع قضايا تتطلب عمقا يستدعي أعمال العقول
    للخروج من الأزمة .. حددوا أولا مكمن العلةوأصل الداء
    بعدها يمكن أن نتحدث عن المعالجات....

    أعتقد أن الفكرة الجمهورية عالجت جانبا من تلك
    الأشكالات وحاولت الخروج برؤية توفق ما بين النص
    والعصر أقول هذه مع خلافي في بعض الجوانب معها

    كمال
                  

10-24-2004, 02:22 PM

محمد اشرف
<aمحمد اشرف
تاريخ التسجيل: 06-01-2004
مجموع المشاركات: 1446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: kamalabas)

    الاخ مهيب

    اعتقد ان المسالة تكمن فى كيفية تفسير نصوص القران الكريم
    فشخص مثل الزرقاوى يفترض انه يملك الحقيقة الكاملة لجوهر الدين و استنباط المعانى و تحويلها الى افعال يعتقد انها جهاد و منهجه هو ان ذلك شئ يجب ان تؤمن به الناس و الا يتدبروا و يسرفوا فى التدبير فقط عليهم الايمان الغليظ و تنفيذ النصوص الواردة فى القران الى احكام. اى انه استخدم نفس المنهجية التى انطلقت منها انت فى التعامل مع الدين من نصوص و غيبيات- مع الاختلاف الجذرى بينك و بين الزرقاوى طبعا. و لكن هذا المنطلق الغيبى الاصم الذى لا يستوعب حركة التاريخ و المجتمع هو الذى ادى الى ظهور الزرقاوى و غير الزرقاوى من غلاة الدين و المتطرفين و حول المعانى السامية فى الاديان الى عنصر تنفير و كراهية للاخرين

    و لك خالص الود
                  

10-24-2004, 04:01 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: محمد اشرف)

    الاخت لنا .. تصومي وتفطري علي خير .. سعدت بمساهمتك هنا وانا معك في صفحة واحده .. منعا للتكرار سوف اورد مداخلتي اعلاه عن "المنطق في الاسلام ...





    عند القول ليس هنالك منطق في الاسلام لايعني هذا "اهانه او سب له" ولكن انها الحقيقه المطلقه التي يجب علينا "الاعتراف" بها كمسلمين .. "انا عن نفسي مقتنع بهذا الحديث" .. الدين عموما يقوم علي الاقتناع والتصديق والايمان .. هنالك امور عده اذا ما قستها "بالعقل" لايمكنك تصديقها ,,ولكننا "تؤمن" بها لانها من عند الله سبحانه وتعالي .. مثلا
    الحديث الي الاموات !
    حادثه الاسراء والمعراج !
    الحياه بعد القيامه
    امور الموت وعزاب او نعيم القبر
    والكثير والكثير ..




    نعم الامور "الغير" مرئيه لدي اؤمن بها ولكن لاينفي هذا انها "لاتقابل" المنطق الانساني الذي يفهم ان 1+1 تعادل اثنان .. ان امر "مثل" الحياة بعد الممات امر ثابت في الدين ومن اسس الايمان ..ولكن مهما فكر الانسان حول هذا الامر لن يستطع ان "يفهم او يتخيل" كيفية حدوث هذا الامر .هذا هو المنطق الذي اعني
    . هذا الامر "المنطق الانساني" لا يفهمه
    ونعم قد يؤمن به ويصدقه ... وكذا الحال لي "الاسراء والمعراج وامر صعود النبي الي السماء " ..


    بالنسبه للتفكر ..لا انفي ان الله سبحانه وتعالي امرنا بالتفكير وهذا ما افعله دوما .. لاانفي انني فكرت في امر "الايمان بالاشياء الغير المرئيه" وجدت انها لاتقايل "منطق" من خلال منظوري انا الانسان الضعيف الذي لا حول له ..وقفت كثير في هذا الامر وقلت لنفسي ان الخط الاحمر الذي لا يجب ان اتخطاه هو "عدم الايمان بها" .. فطالما انني "مسلم" فانا اراديا مؤمن بهذه الاشياء ..


    وانتظر عودتك ..والسلام
                  

10-24-2004, 04:04 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    الاخ محمد اشرف .. لك التحيه .. سوف اتئ لاحقا للرد بعد اعطاء مداخلاتكم القيمه حق القراءة ..


    الاستاذ كمال .. لك عميق ودي .. البحث شاق ..ولي عوده
                  

10-24-2004, 04:01 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    شكرا للدعوة ورمضان كريم
    الإمام على رضى الله عنه قال:
    لو كان الدين يؤخذ يالحجى لكان مسح باطن الخف أولى من ظاهره!
    ثانيا
    قصة نبى الله نوح ادعى للنصديق دون إعمال العقل
    مكث يدعو تسعمائة وخمسون عاما! كم بلغ عمره وكم متوسط الأعمار وقتها وهل اثبتت أي حفريات مثل هذة الأعمار!
    وإستجاب لدعوتة طيلة هذة المدة نفر لا ي قليل!
    كيف صنع سفينة بهذا الحجم!
    وحملت السفينة من كل شئ زوجان!ما حجمها! وكيف تحمل السفينه الحمل والذئب والقط والفار والحمار الوحشى والأسد ... !
    جني

    (عدل بواسطة jini on 10-24-2004, 04:15 PM)

                  

10-24-2004, 04:20 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: jini)

    شكرا اخي جني ...

    شكرا لارياد "المثل" من خلال قصة سفينه سيدنا نوح ..

    نعم هنالك اشياء حدثت "ولكنها فوق مستوي فهم الانسان او مدي تخيله " .. السؤال ... هل اؤمن بها .. الاجابه نعم ..
    سؤال اخر .. هل اعرف كيفيه حدث هذا الامر سوي الرواية الوارده في ا
    القران ؟
    الاجابه لا اعرف ..
    سؤال اخر ..

    هل يمكن ايراد بحوث حول هذا الامر للتاكد من متوسط عمر الانسان في تلك الحقبه ؟

    اجابتي .. لا اعرف ..


    اخي جني والمتداخلين الكرام ..

    اليوم كنت استمع الي محاضره وفي الحقيقه موضوعها ليس له علاقه "بالايمان او المنطق وامور البوست الاخري" وانما كانت في شكل
    تساؤل حول الارهاب وعلاقتة بالاسلام ..

    اورد الدكتور شئ لفت انتباهي حول اقرب الحيوانات الي الانسان من ناحيه "التركيب الداخلي للاعضاء" .. ساءل المتحدث السؤال عن تلك الحيوانات ..

    القرده والخنازير .. نعم كانت تلك الاجابه الصحيحة .. المتحدث اورد ان هنالك "قوم" غضب عليهم الله " فغير حالهم من " بني ادمين" الي قرده وخنازير" .. لذا كانت الحكمه ان اقرب الحيوانات الي الانسان تركيبا داخليا كانتا "القرده والخنازير " ..

    اوردت هذه القصه لكي ابين "مدي اقتناعي بهذا الامر" لانه خاطب "منطقي لفهم الاشياء " .. الحجه هنا قوية والسؤال لاقي اجابه في عقلي ..

    ماهو رائيك اخي جني .. ومعزره مع سرعه البوست نسيت اقول "رمضان كريم "

    ولي عوده ..
                  

10-24-2004, 04:32 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: Muhib)

    الأخ محب
    مسخ الشئ اي حوله إلى شئ أقل منه معروف كنهه مما يعني غن القرود و الخنازير موجودة في الأصل وقد حمل نوح زوجين من كل منها في سفينته
    والله أعلم
    جني
                  

10-26-2004, 03:43 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول الاسلام والمنطق والتصديق وامور اخري .. لعنايه الاخ جني واخرين (Re: jini)

    *
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de