حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 08:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-01-2004, 07:58 AM

Yahya Fadlalla
<aYahya Fadlalla
تاريخ التسجيل: 06-09-2002
مجموع المشاركات: 699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة (Re: Yahya Fadlalla)

    الشاعر المسرحي قاسم أبو زيد في إفاداته لـ «الصحافة» «2-2»

    الصبر الذي صبرناه في مجال الأغنية أكسبنا جلداً فولاذياً في التعامل مع الدراما
    أقمار الضواحي تتناول حال المعلمين والعملية التربوية نفسها
    تناول قاسم ابو زيد في الجزء الاول من الحوار المكونات التي اثرت عليه في تكوين رؤاه الاخراجية، مبيناً ان الدراما والشعر والقصة والرواية والتشكيل وكل هذه الفنون تعمل على رفد بعضها لانتاج العمل الابداعي، وقد سلط الضوء على جزء من تجربته في المسرح وكتابة الاغنية، ها هو في الجزء الثاني من الحوار يتحدث عن تجربته في الدراما المرئية، من خلال بعض الأعمال التي قام بإخراجها وعرضها التلفزيون السوداني مثل فيلم «عبير الأزمنة» ومسلسلات «أقمار الضواحي» و«السيف والنهار».
    وقد تعرض في هذا الجزء الى مسألة الدراما السودانية واشكالاتها، مشيراً الى ان الدراما الآن اصبحت هي الحياة نفسها في العالم باعتبارها اداة خطيرة في تنمية المجتمع وتنمية البشر والعقول، فكان هذا الجزء الثاني من الحوار..
    حوار: أحمد عوض
    ü نعود مرة اخرى للدراما وتحديداً «المرئية» وتجربة فيلم «عبير الازمنة»..؟
    - عبير الازمنة فيلم مأخوذ عن قصة للفنان التشكيلي د. احمد عبد العال وقد قرأها كاتب السيناريو عادل ابراهيم محمد خير في صحيفة السودان الحديث واعجبته فكرتها فاتصل بكاتبها د. احمد عبد العال واستأذنه في تحويلها الى فيلم وبالفعل وضع لها سيناريو، وفكرة الفيلم تدور حول الانسان كقوة داخل الحياة، بمعنى ان الانسان له المقدرة على ان يصبح اقوى من أي شيء يعرفه إذا كان هو نفسه قوي، بالامل، فالامل يشكل الحياة ومن ليس لديه امل يمكن ان يموت، ويمكن للانسان على وشك الموت ولكن امله في الحياة قوي جداً فيعيش ويقاوم فكرة الموت، الكاتب عادل ابراهيم محمد خير عندما اصابه شلل نصفي وذهبت إليه في المستشفى قال لي بأنه سوف يقوم، ويمشي وسوف يمارس فعل الكتابة... بهذه القوة، وفعلاً قام الكاتب عادل ابراهيم، حتى الطبيب الذي كان يعالجه قال لي ان هذا الامر صعب جداً إذا لم يكن مستحيلاً، ورغم ذلك قام عادل ومارس عمله كما ترى.. المهم ان قصة الفيلم تدور حول زوجين تقدما في السن ولم ينجبا وكانا يحلمان بالولد والزوج فنان تشكيلي (منسي) وزوجته اسمها «ذكريات» فاصبحا هما الاثنان منسيين، وكان هذا الفنان يحلم بالطفل ويرسمه في لوحاته، في اثناء ذلك جاءه «ملك الموت» في شكل شخص يدق الباب، فاتفق مع زوجته على ان يقوما بإعادة كل الاشياء التي عملاها منذ ان تقابلا الى ان يحين موعد حضور ملك الموت، وكانا يعانيان من مرض الروماتيزم إلا انهما اخذا يترددان على الاماكن التي التقيا فيها من قبل. فقد كانت الزوجة معلمة فنون، هذه الحركة اعطتهما احساساً جديداً، وهو انهما غير عاديين، بدأت آلام الروماتيزم تخف والحركة اصبحت عندهما خفيفة بعد ان كانت ثقيلة. وتتصاعد الاحداث فيعود الرجل شاباً وكذلك زوجته ويرتحلان من مكان سكنهما، ومن ثم تحبل الزوجة وتضع جنيناً، وفي هذه الفترة اختفى ملك الموت ولم يأت، ولكنه يعود في نهاية الفيلم وقد كان على شكل طائر خلافاً للنص حيث كان في (شخص رجل وقور ومهندم). اخترنا تقديمه في شكل طائر لإلمامي ببعض ادبيات الصوفية في السودان وانا احبهم جداً، فقد وجدت ان المفاهيم الدينية والقيم السودانية لن تقبل لي ملك موت في شكل رجل سوداني، وان وضعنا للخيال اعتباره ولذلك عالجت الامر بهذه الطريقة ان يكون ملاكاً طائراً.
    المهم كان هذا هو «عبير الازمنة» الفيلم الاول، وكان من الافلام المتميزة في التلفزيون السوداني، وهو بطولة الاخ يحيى فضل الله رد الله غربته، والممثلة القديرة نادية احمد بابكر، وعبر هذه الصحيفة ابث للأخ يحيى التحايا ولأبنائه.
    ü «أقمار الضواحي» وأول تجربة في مسلسل سوداني؟
    - أقمار الضواحي تجربة بعد صيام طويل عن التلفزيون، وذلك لأن هنالك بعض من يعتقد ان التلفزيون ملك خاص لهم، ومجموعة من المكائد والمؤامرات، والحروبات، عليك ان تواجهها، ولقد واجهنا كل ذلك بصبر طويل.. نفس الصبر الذي صبرناه في مجال الاغنية مع الراحل مصطفى سيد احمد، واكسبنا جلداً فولاذياً، وفي الاصل لدينا مخططات، أو قل مشاريع ثقافية.. أنا شخصياً لدى مشروع ثقافي صغير خاص بي اقوم بانجازه، وبالصبر على هذه المسألة -أي مسألة المؤامرات هذه- كان المشروع يتعمق وكنت اجد نفسي اعدل فقط في صيغه، ليست صيغه التنازلية ولكن هذا التعديل هو تجديد في المشروع نفسه، وليس تركاً لمقولتك، ولكن ان تقل مقولتك وتذهب.. المهم استطعنا انتشال تجربة جديدة وهي تجربة اقمار الضواحي، مسلسل يتحدث عن حال التعليم والمعلم الذي اصبح ليس شيئاً محزناًً وحسب بل حتى الآن التعليم فيه اشكالات كبيرة جداً على مستوى المنهج ومستوى تأهيل المعلم، وانا الآن اتحدث من حيث انني اولئك الذين يؤهلون المعلمين، فيما يعرف بالمنهج الاسعافي، وهذه المسألة -أي المنهج الاسعافي- يمكن ان تتم في أي شيء آخر عدا التعليم، ففي بريطانيا مثلاً يمكن ان يتغير النظام السياسي مثلاً بانتقال السلطة من المحافظين للعمال، أو تذهب بطولة الدوري من مانشستر للأرسنال، ولكن لا يمكن ان يتغير نظام التعليم، فهو نظام ثابت وله خبراؤه الذين يعرفون منهجه، وهذا المنهج هو في حالة دراسة بإستمرار بغرض تطوير مناهجه وانتاج كتبه ووسائله التعليمية. أما عندنا هنا فيمكن الغاء مرحلة كاملة بين يوم وليلة، ويتم تنزيل المناهج للمدارس قبل مراجعتها وحتى قبل التدريب عليها من قبل المعلمين، حتى يتم اكتشاف اشكالاتها ونقائصها، ومن ثم تدريسها للطلبة قبل اعتمادها لقياس مدى استيعابهم، يعني المنهج لا ينفصل عن العملية التربوية نفسها، فقد تناولنا في مسلسل «أقمار الضواحي» مشكلاً كبير اًجداً وهو حال المعلمين وحال العملية التربوية نفسها، وموقف التعليم والتربية من مفهوم الاقتصاد، والدولار والعالم نفسه في صراعاته كلها، وتحديداً في صراعه الثقافي، ومحاولة جريئة جداً في أن نقول فليبتعد السياسيون عن العملية التربوية، وكل مجال يترك لمتخصصيه بغض النظر عن اتجاهاتهم الفكرية وألوان طيفهم السياسية، وهذه هي التجربة، وقد قصد منذ البداية لهذه التجربة أن لا تقوم، لأن أجرها كان ضعيفاً جداً، ولولا مراعاة الشركة المنتجة لهذا الأمر، كان يمكن ان نكون حتى الآن نرزح في السجون ونحن نسدد للبعض في أموالهم، وقد تم لهذا العمل التوفيق لأنني كنت المنتج المنفذ لهذا المسلسل، وقد اخذت حريتي في التصوير تماماً وتوفر لنا من معينات الانتاج، من كاميرا، واضاءة، وكرين، وازياء، ومكياج واخترنا مجموعة من افضل الممثلين وهم نفسهم كانوا أمام تحدٍ، بسبب الدراما السودانية وما حدث لها من إشكلات كثيرة صارت مرفوضة من قبل المشاهد، أيضاً التلفزيون السوداني نفسه لا يريد دراما سودانية لشيء في نفس يعقوب، والسبب الرئيسي في ذلك ان يقولوا انها مكلفة، وربما هنالك البعض الذي يستفيد من عرض مسلسل مصري، لأن جلب مسلسلات مصرية مسألة فيها «الكومشن»، ونزول في فنادق خمسة نجوم وفيها «دولار» في نهاية الامر، توجد عملة صعبة وهذه دراما سودانية تنتج في الداخل، ويتم صرف هذه العملة في مكان آخر، والخطير في الامر ان الدراما المصرية اطلقت مجموعة من القيم خطيرة جداً في الشارع السوداني، مما يجعلنا نتساءل عن من هو المهموم بالثقافة السودانية، ومن المهموم بالهوية السودانية، غير الدراما، الدراما عندنا لا نحتاج لها إلا عندما تكون هنالك مهرجانات، وربما نحتاج لها لتعضيد الخطاب السياسي، ما حدث في الدراما حدث في بقية الفنون السودانية وخاصة الاغنية، والتي اصبحت اليوم تعاني من جيل بأكمله لا يعرف عنها شيئاً.. واذكر لك طرفة حدثت في التلفزيون السوداني، وهي ان احد المخرجين كان مستضيفاً لعدد من الضيوف في برنامج عن الخرطوم عاصمة للثقافة العربية، وكان يقدم اغنيات عربية في فواصل تتخلل الحديث، ولك ان تتخيل ما هو مفهومنا عن الخرطوم عاصمة للثقافة العربية.. يا أخي الاغنية السودانية حتى الآن لم تخرج من حدودها.. نعم هنالك كثيرون يعرفون ديانا حداد ولكن من يعرف عثمان حسين في العالم العربي، يتحدث الناس عن الخرطوم عاصمة للثقافة العربية، ولكن اين منتوجنا الثقافي المكتوب او المرئي او المسموع!؟، حتى الآن نحن متدهورون جداً في مسألة النشر والكتابة، ومتدهورون في الدراما والموسيقى والغناء، وغيرها، أي شيء من ابداعنا الداخلي، أي شيء من حواراتنا التي شكلتنا، الطيب صالح مثلاً خرج للعالم من هذه المحلية، وابراهيم اسحق ايضاً الى آخر القائمة، ما الذي يمنع!؟
    ü ما الذي يجعل الدراما السودانية لا تجد مساحتها في خارطة برامج التلفزيون السوداني؟
    - بعض المسؤولين في التلفزيون يطلقون الكلام لتعضيد وتبرير قراراتهم بعدم إنتاج الدراما السودانية، لا يحبها الجمهور السوداني، ولكنهم لا يقولون إنهم كيف عرفوا ذلك؟! انهم يقيسون على المشاهد في الخرطوم.. ولكن الخرطوم ليست كل السودان وليست هي نموذج الحياة الامثل، الدراما السودانية تشاهد على نطاق واسع من السودان رغم وجود فضائيات، المشكلة الحقيقية تكمن في وجود وعي بدور الدراما في الحياة عموماً، ودورها في صياغة المجتمع وتشكيل الوجدان، ولدينا انموذج واضح في الاغنية، ان المشكل الاساسي في وجود مسؤولين لا يعون الدور الحقيقي للفن في تنمية المجتمع والاهتمام بالانسان كبني آدم قبل ان يكون سياسياً او مثقفاًً او طبيباً... الخ، فالكاتب الدرامي موجود، والممثل الجيد والمؤهل موجود والمخرج ايضاً موجود.. ولكن من يقنع الحكومات بوضع الفن ضمن أول السلم أو من أولويات التنمية البشرية وصياغة العقول من؟!
    ü ماذا عن تجربة مسلسل «السيف والنهار»؟
    - هذا المسلسل لا يتناول مشكلة وجود المستعمر في ارض الوطن كما ذهب البعض، وانما هذه الفانتازيا التاريخية التي تناولها المسلسل هي قصة خيالية عن التاريخ ونحن دائماً في تاريخنا أو حتى درامتنا عندما نتجه للتاريخ نتناول الابطال دائماً أو الملوك والاميرات، ولكن لا نتناول النشاط الاجتماعي لدى الشعب، والشعب هو العامل الاساسي في كل شيء على سبيل المثال الإستقلال لم ننله إلا بسبب الانتفاضات والثورات الشعبية القوية جداً، وزعماء الاستقلال ما هو وزنهم من دون هذه الجماهير، فهل التاريخ هو فقط للابطال؟!، ولذلك كانت محاولتنا في السيف والنهار، انه من خلال الاحداث التي تمت بين قرية «ود المبارك» و«موك» المفتش الزراعي الذي يحدث له تحول تارة هو مفتش وعند الازمات يصبح ضابطاً، وقد دار صراع بينه وبين اهالي «ود المبارك» في مسألة الزراعة، فقد كان يريدهم ان يزرعوا قطناً وهم يريدون زراعة محاصيل لها علاقة مباشرة بحياتهم مثل الذرة والفول والقمح، وهذا نقلة في الحياة بمعنى عندما يتم تغيير نمط الانتاج «نوعه» يتغير نمط الحياة نفسه. وفي نهاية الامر ينتج المزارع قطناً بكميات كبيرة وينال منه ملاليم، مثلما يحدث الآن في مشروع الجزيرة أو ما حدث في مشاريع مشابهة مثل مشروع الزيداب الزراعي، وهذه هي علامات أنا لا أقول إنني أفهم الزراعة ولكن منذ ان وعينا على هذه الدنيا ولم نجد لنا زراعة تخسر إلا في هذه الايام، واعتقد ان دور الدراما ان تكون لصيقة بحياة الناس ويجب ان نتحدث بصوت عالٍ، وان تشير وتهمس في حالات الهمس.
    المهم لقد تمت هذه التجربة بجزئيها الاول الذي عرض على المشاهد والجزء الثاني ينتظر العرض، من انتاج شركة قاف ممثلة في الأخ اليسع حسن احمد الذي قام بدور ممتاز جداً، وتم الانتاج بشكل متكامل بدون الـ «40%» من التلفزيون، والأخ اليسع خدم هذا الامر بقلب هميم على اهل الدراما وعلى المشاهد السوداني.
    هذه هي التجربة التي أنا الآن خارجها وانظر إليها بمنظور ناقد ومن السهل جداً ان يتحول المخرج الى ناقد وينظر لعمله، وأنا اعتقد ان هذا المسلسل حقق نجاحات عالية جداً، ويكفي انه قدم طقس المناخ السوداني من خلال مجموعة الاكسسوارات التي تعبر عن الوطن.





















                  

العنوان الكاتب Date
حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-01-04, 07:52 AM
  Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-01-04, 07:58 AM
  Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة أبو ساندرا09-01-04, 08:34 AM
    Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-01-04, 02:49 PM
  Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة أبو ساندرا09-01-04, 10:45 PM
    Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-02-04, 03:47 PM
      Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-03-04, 08:41 AM
        Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة خالد عويس09-03-04, 08:54 AM
          Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة خضر عطا المنان09-03-04, 09:06 AM
            Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-04-04, 08:47 AM
  Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة sheba09-04-04, 10:40 AM
    Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-05-04, 10:01 AM
      Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Osman Hamid09-05-04, 12:13 PM
  Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة omar_ragab09-05-04, 04:48 PM
    Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-06-04, 07:38 AM
      Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة mansur ali09-06-04, 08:16 AM
        Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة mansur ali09-07-04, 03:51 AM
          Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-07-04, 08:50 AM
            Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-08-04, 10:26 AM
  Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Ala Asanhory09-09-04, 05:59 AM
    Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-09-04, 04:20 PM
      Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة mansur ali09-14-04, 06:16 AM
        Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-17-04, 07:55 PM
          Re: حوار مع قاسم ابوزيد ـ نقلا عن الصحافة Yahya Fadlalla09-18-04, 06:13 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de