للنقاش: فتوى : السَّوَقَه وعامة الناس لا يصلحون لأمور السياسة!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 03:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2004, 05:35 AM

nadus2000
<anadus2000
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
للنقاش: فتوى : السَّوَقَه وعامة الناس لا يصلحون لأمور السياسة!!!!!!!!

    نقاش طويل دار بيني وبين أحد الزملاء العرب، حول ما يحدث في السودان، والذي يعتقد أن المسألة في الأساس تعود إلى الحرب الموجهة من الغرب ضد الإسلام وبعد عرض كل الشواهد والأدلة على أنه ما يقوله لا يتعدى أن يكون حسن ظن فيمن لا يستحقون، وتأكيد الشواهد على أن جماعتنا وأمريكا الآن في سرج واحد، وحيث أن النقاش كان طويلاً وبحضور عدد ظل يتزايد بإستمرار مع إرتفاع معدلات النقاش، وبعد الهزيمة وسقوط خطوط دفاعه إنهيار حججه، بشهادة جميع الحضور، فاجأني هذا الزميل بإقراره بالهزيمة وعزا ذلك بأنه لا يحق لنا الإثنين "أنا وهو الخوض في الأمور السياسية، حيث أننا ننتمي لطبقة "السوقة وعامة الناس".....ومن ثم إستغفر الله لي وله لما إرتكبناه من معصية، وتطاولنا في الحديث "نحن السوقة وعامة الناس" في السياسة.
    بالمناسبة ليس في الأمر اي (هزار)، وحين أصررت بأنه من حقي أن أدلو برأي وعليه هو أن يدلو برأيه، بدأ في تلاوة بعض فتاوي شيوخهم، بل ذهب أبعد وأتاني بها مكتوبة، وهأنذا آتي بها إليكم وفي إنتظار رأيكم دام فضلكم......

    وقالوا ديمقراطية قالوا .....ومشروع الشرق الأوسط الكبير...........
    بالمناسبة ترحمت على كثير من أبناء بلدي الذين إنساقوا وراء هذا الفكر.

    Quote: قال سماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز – رحمه الله - :


    أنا أعتقد أن جمعاً غفيراً من علمائنا في كل عصر لهم دورٌ عظيم في إصلاح الأوضاع , وفي مناصحة ولاة الأمور , وفي أداء الواجب , ولا أحد يُعصم من الخطأ , قد يحصل خطأ قد يحصل تقصير , لكن النصر للدين , وأداء ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم في أنه ( لا تزال طائفة ) هذا موجود بحمد الله , ولكن من لا يعرف الأمور ولا يطلع على الحقائق قد يظن خلاف ذلك , وليس كل أحد يطلع على الحقائق , وليس العالم مأموراً أن يقول للناس إني فعلت كذا وفعلت كذا .. وهناك أمور أيضاً لا ينبغي أن تُشاع وأن يقول العالم إني فعلتها وقلتها ونصحت فيها , بل يجب على العالم أن يعمل ما هو الأصلح , وأن يسلك الطريق التي هي أصلح في النصح لعامة المسلمين ولولاة الأمور وغيرهم ممن يستحق النصح ... وليس كل شئ يصلح إظهاره بين الناس ونشره بينهم , وقد يظن هذا الشخص أن هذا العالم الفلاني ما أدى الواجب , وهو قد أخطأ في ظنه , قد أدى الواجب لكن ليس ممن ينشر ذلك بين الناس , ويقول فعلت وفعلت ...)

    وفي نصيحة من سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله للشباب حول الخوض في الشؤون السياسية , قال رحمه الله :


    أنصحهم بالإعراض عن التدخل في شؤون السياسة الخارجية وفي شؤون الملوك والأمراء , الذي يسبب الفتنة ويسبب الشحناء والقلاقل .
    وأنصحهم بأن يُقبلوا على العلم وطلب العلم والدراسة والاجتهاد والتعاون على البر والتقوى والمناصحة لبعضهم البعض والمناصحة للمسلمين عموماً في مواعظهم وتذكيرهم ودروسهم حتى ينتفع الناس .

    أما الاشتغال بما بين الملوك والرؤساء والدول مما يُنشر في الجرائد وغيرها , هذا قد يسبب شرّاً كثيراً بلا فائدة ....

    وقال الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله - :

    ( السَّوَقَه وعامة الناس لا يصلحون لمثل هذه الأمور ولا لأمور السياسة , وليس لعامة الناس أن يلوكوا ألسنتهم بسياسة ولاة الأمور , فالسياسة لها أناس , والصحون والقدور لها أناسٌ آخرون , ولو أن السياسة صارت تُلاك بين ألسن عامة الناس فسدت الأمور , لأن العامي ليس عنده علم وليس عنده عقل وليس عنده تفكير , وعقله وفكره لا يتجاوز قدمه , ويدل لهذا قول الله تعالى ( وإذا جاءهم أمرٌُمن الأمن أو الخوف أذاعوا به ) ونشروه وصار لوك ألسنتهم ( ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ) فدل هذا على أن العامة ليسوا كأولي الأمر وأولي الرأي والمشورة , فليس الكلام في السياسة في مجالس العامة .

    ومن أراد أن تكون العامة مشاركة لولاة الأمور في سياستها وفي رأيها وفكرها فقد ضلَّ ضلالاً بعيدا , وخرج عن هدي الصحابة وهدي الخلفاء الراشدين وهدي سلف الأمة .

    وفي سؤال وُجه لفضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله : أن العلماء , عُلماء الأمة يعرفون العلم الشرعي وكل شئ إلا أنهم فيهم غفلة , نريد الحكم الشرعي في من يقول هذا ؟


    قال – رحمه الله - :

    والله ما أرى هذا الذي يقول هذا الكلام إلا مثل ما قال أعداء الرسل للرسل , هذا الذي أرى , وإلا هل ناقش هؤلاء العلماء فيما يدَّعون أنه يخفى عليهم ؟ أبداً ما ناقشوهم , نحن نعرف عُلماء يُقال إنهم غُفل وأنهم لا يعرفون , نجد عندهم من العلوم بأحوال الناس ما ليس عند هؤلاء المُدَّعين , لكن هؤلاء المُدَّعين يبنون على التهمة أحياناً , أو على قرائن يجمعونها فيكوَّنون منها فِكراً أو رأياً قد تُخلف , وما قضية الخليج إلا من هذا , لأن المخططات التي خططها الأمريكان بناءً على قيام دولة الروس السوفيت , خططوا ما خططوا للدفاع عن هذه المنطقة من الأرض , من خوف من الشيوعية , فلما سقطت الشيوعية ما صار شي من هذا , إلا شيئاً يسيراً , الله أعلم بالنيات ....
    أنا لا أقول إن جميع الفقهاء في هذه البلاد يعرفون كل أحوال الناس , منهم من هو غافل عن الاشياء هذه ولا يرى البحث فيها , وهمه عمله الرسمي إن كان قاضياً فقاضياً وإن كان مديراً على شئ فهو مدير , ومنهم من يعرف , لكن يعلم أنه لا فائدة من الكلام , وربما يتكلم من طريق آخر

    --------------------------------------------------------------------------------

    وقال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله :


    فقه الواقع الذي علّق عليه بعض الناس العلم , وقالوا من لم يكن فقيهاً بالواقع فليس بعالم , ونسي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من يرد الله به خيراً يفقَّهه في الدين )

    ثم غفلوا عن كون الإنسان يشتغل بفقه الواقع أن ذلك يشغله عن فقه الدين , بل ربما يشغله عن أشياء كالتَّعبد الصحيح وعبادة الله وحده وانصراف القلب إلى الله والتفكر في آياته , الكونية والشرعية .

    والحقيقة أن إشغال الشباب بتفقَُهِ الواقع صدٌّ لهم عن الفقه في دين الله , لأن القلب وعاء إذا امتلأ بشئ امتنع عن الآخر , لا يمكن أن يمتلئ بهذ وهذا , فاشتغال الإنسان بالفقه في الدين وتحصيل العبادة والتوحيد والإخلاص خيرٌ له من البحث عن الواقع وماذا فعل فلان وفلان .....

    وربما يتلقون فقه الواقع من رواياتٍ ضعيفةٍ أو موضوعة في وسائل الإعلام المسموعة والمقروءه والمرئية.

    أو يبنون ما يسمونه بفقه الواقع على تقديرات وتخمينات يُقَدّرها الإنسان ثم يقول : هذا فُعِلَ لكذا ... ويعلل تعليلات قد تكون بعيدة من الواقع أو ينظر لأشياء خطط لها الأعداء من قبل على واقع معَيَّن فغيَّر الواقع وزال بالكلية فبقيت هذه الخطط لا شئ .

    فالمهم أن الفقه – فقه النفس وفقه البدن – هذا الذي يُطلب من الإنسان أن يحققه .

    ففقه النفس الذي هو إصلاح القلب بالعقيدة السليمة ومحبة الخير للمسلمين وما أشبه ذلك ... هذا ينبني عليه أيضاً فقه البدن , معرفة هذا القول حرام , هذا حلال , هذا الفعل حرام أم حلال وما أشبه ذلك .

    أما فقه الواقع فالإنسان إذا احتاج إليه فلا شك أنه لابد أن يعرفه , وأما أن تصرف له الهمم كلها إلى فقه الواقع , واقعاً في الحقيقة غير واقع , أحياناً يكون غير واقع , أحياناً يكون كذباً ودجلاً وتقديرات وتخمينات .........

    ثم سأل سائل بأن بعض طلبة العلم يعترضون على بعض الفتاوى بأن العلماء لا يعرفون فقه الواقع ؟

    فأجاب الشيخ :

    هو هذا بلانا , فقه الواقع في الحقيقة اتباع هوى , لأن كل انسان يتخيل الواقع على شكل معيَّن ..... نعم ...

    وقال الشيخ صالح الفوزان في نصيحته للدعاة إلى الله :

    ما فائدة الناس من هذه الأمور .. الكلام في السياسة , والجهة الفلانية فعلت كذا , وامريكا سوّت كذا وانقلترا عملت كذا ... وش فايدة الناس منه ؟ وهم واقعون في الشرك ولا تُبيِّن لهم هذا الشئ وهم يجهلون قراءة الفاتحة التي هي ركن من أركان الصلاة ولا تبين لهم هذا الأمر , هذه دعوة إلى الله عز وجل – يجب أن نتقي الله سبحانه وتعالى , الدعاة إلى الله يسيرون على منهج الرسول صلى الله عليه وسلم , دعوة وتعليم وإرشاد وتوجيه بما ينفع الناس , وأيضاً معالجة ما وقع فيه الناس في بلدهم وفي أنفسهم , أما أنك تجلب لهم مشاكل من بعيد , تبيهم يعالجونها هم ؟ يعالجون قضية أمريكا ؟ هم يعالجون قضية امريكا ولا قضية الجزاير ولا قضية السودان ؟ هم مساكين ما بيديهم شي , وأيضاً هم واقعين فيما هو أخطر من ذلك , وهو الجهل , وفساد العقيدة لماذا لا تعالج هذا الأمر إن كنت تدعو إلى الله على بصيرة , تدعو إلى الله حقيقة , فالواجب علينا أن نتنبه لهذا .......

    أما أنه يروح يجيب لهم مشاكل الخارج هذي مهيب دعوة إلى الله , هذي اشتغال بأمور ما تفيد الناس ولا تحل مشاكلهم , ولا تصلح فسادهم وإنما تلخبط أفهامهم وقد تسبب أيضاً سوء الظن بالمسلمين وولاة الأمور , وتفرق الكلمة , فالواجب علينا أن نتنبه لهذا



    Quote: قال الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين حفظه الله - مُذكّراً بعظيم فضل الله بوجود الولاة - :


    ولاة الأمر ، وهم الأمراء والخلفاء وقادة المسلمين، الذين بولايتهم تأمن البلاد ، ويسود فيها الأمن ويُنْتَصَفُ للمظلوم من الظالم ، ويؤخذ على يد الظالم ، بخلاف ما إذا كان الأمر فوضى :


    لا يَصْلُحُ الناسُ فوْضى لا سَرَاةَ لهم
    ولا صلاحَ إذا جُهَّـــالُهم ســادوا

    تُهدى الأمور بأهل الرأي إن صلُحَتْ

    وإن فســدت فبالأشــرارِ تنقــادُ

    معلوم أن الفوضى كون كلٌّ يستبد برأيه وينفذ ما يقول ، فإن من طبع الناس - من طبع بني آدم - محبة العتو ، ومحبة العدوان ، ومحبة السلب والنهب ، والأخذ بغير حق ، فيكثر القتل ، ويكثر النهب ، ولا يحصل الأمن ، هذا ما يحصل بسبب الفوضى وعدم الولاية .

    فلأجل ذلك كان ولا بد أن يكون هناك ولاية ، ولاية قوية معها من السلطة ما تقوى به على قهر الظلم ، وعلى قهر الاعتداء ، فيحصل بهذه الولاية إقامة الحدود ، وردع الظالم ، وتنفيذ الأوامر ، وزجر العصاة ، وتنفيذ الجيوش ، وضبط الحدود التي هي أطراف البلاد ، ولزوم أو ملازمة الثغور ، والمرابطة عليها ، وحفظها عن العدو ونحو ذلك ، يكون هذا بتدبير ولاة الأمر .

    ولما كان كذلك ، وجب السمع والطاعة لولاة الأمور ، وجاءت الأدلة كثيرة في الأمر بالسمع والطاعة ، فمر بنا في حديث العرباض أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : أوصيكم بالسمع والطاعة ، وإن تأمر عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة ، يقودكم بكتاب الله .

    مَثَّلَ بمن كأن رأسه زبيبة، يعني أنه أسود من أصل الخلقة ، يعني أنكم لا تحتقروه لسواده ما دام أنه يقودكم بكتاب الله ، فاسمعوا له وأطيعوا ، ولو كان عبدا .

    ومعروف أيضا عادة أن العبد مشغول بطاعة سيده الذي يملكه ، ولكن قد يكون في بعض الأحيان أن بعض الملوك يولي بعض المماليك على بعض الولايات ، ويفوض إليه الأوامر ، فيفرض على تلك الجهة أن يسمعوا له ويطيعوا ، ولو كان عبدا مملوكا ، ولو كان حقيرا حبشيا أسود ، فيؤمر بأن يُسمع له ويطاع ، نسمع ونطيع لكل والٍ ، لكن بشرط وهو أن تكون الطاعة في المعروف ، فإذا كان كذلك فإنا نسمع له ونطيع .

    ورد في الحديث أنه - عليه السلام - قال لبعض أصحابه كأبي ذر : اسمع وأطع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك , وذلك لأن في السمع والطاعة تمشيةٌ لأمور المسلمين ، وتسوية للخلاف فيما بينهم ، وجمع للكلمة ، وترك للتضاد والفوضى ونحو ذلك ، وفي الخروج عليهم ، وفي قتلهم أو قتالهم ، وعدم الطواعية لهم ، تحصل المفاسد الكثيرة .

    أنا وأنتم ما أدركنا شيئا من الفوضى التي حصلت في أول القرن الرابع عشر في هذه البلاد ، ذكر لنا الآباء والأجداد أنهم كانوا عرضة للسلب وعرضة للنهب ، أن كل قوي يأخذ كل ضعيف.

    حتى إن أهل القرى إذا ذهبوا ليحتشّوا أو يحتطبوا لدوابهم أو لبيوتهم ، يأتيهم من يسمون بالحنشل أو الحرميين ويسلبونهم ، حتى يسلبوهم ثيابهم .

    حتى إن المرأة إذا سلبوها تبقى في مكانها لا تقدر على أن تقوم إلى أن يأتيها من يفزع لها بكسوة حتى ترجع إلى أهلها .

    وإذا خرجت سارحة من سوارح أهل القرى جاءها هؤلاء الأعراب والبوادي واختطفوها ، وذهبوا بها ما لم يخافوا أو يكون معها حرس أو يكون أهلها قريبين منها .

    وهكذا فكل من وجد شيئا اختطفه ، من وجد شاة ، أو وجد بعيرا ، أو وجد بقرة اختطفها وأخذها ، وكذلك من أغار على قرية أخذ ما وجد من البساتين، أو الأشجار أو نحو ذلك ، وهكذا ، فلا شك أن هذا بسبب الفوضى .

    وبعد أن منَّ الله على هذه البلاد واجتمعت ، كان اجتماعهم عليها في أوائل القرن الرابع عشر ، في عهد الملك عبد العزيز ، وقبله أيضا كانت مجتمعة ، لكن حصلت تلك الفوضى زمن العدوان الذي حصل ، فلما أن الله منَّ عليهم واجتمعوا أمنوا أمنا كاملا ، حتى ضُرب المثل بهذا الأمن ، نعمة عظيمة ما نحن فيه ، إذن فنشكر الله تعالى على هذه النعمة ، ونسمع ونطيع لمن ولاه الله تعالى أمرنا .

    انتهى كلامه - حفظه الله


    Quote: قال الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله – حول الفقه في الواقع :


    مثل هذه المسألة ( الفقه في الواقع ) لا يجوز إثارتها في المحاضرات العامة .....

    لأن مثل هذه البحوث يصلح بحثها مع طلاب العلم الأقوياء , أما أن تثار هذه القضية في محاضرات عامة فهذه أعتقد أنها من أسباب إيجاد البلبلة والقلقلة في نفوس الطلبة أنفسهم , فضلاً عن العامة الذين تنتقل إليهم عدوى الخلاف بين طلبة وآخرين .

    وقال الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله - حول مناصحة ولاة الأمور :


    أما النصيحة لولاة الأمور على المنابر وفي المحاضرات , فهذه ليست بنصيحة هذا تشهير , وهذا زرعٌ للفتنة والعداوة بين الحكام وشعوبهم
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de