العاشر من صفر، الموافق 22 ديسمبر، عيد الشهيد نبي السلام، هابيل

Quote: وإن كان المستقبل يتكون من شعب جاهل وقابل لتصديق الوهم والخرافة فإن حالة المرسل ستتكاثر وتفرخ لنا في كل حين فقيها( فكي) طايراً ومهدياً مش عارف ايه إلى ىخر السكباج.

Quote: لكنه و-بأي حال- مقبول جداً.. وأظنّ انه في حالة اهتمامنا بالموضوع فليس علينا سوى (الانتظار) و(الترقب) لما سيحدُث، عسي ولعلّ؛ إن أصاب أو اخطأ.

Quote: هناك فرقاً بين أن يدافع أحدٌ عن مسألة أن لا يشتمني الناس، وبين أن يؤمن إنسانٌ بما أقول حقاً.

Quote: اقول في النهاية انه مهما قال وفعل محسن خالد؛ ومهما انتهى به المقام؛ سواء كان مقاما محمديا او مقاما علاجيا؛ وسواء بقى خاضعا لنمط تفكيره الجديد او خرج منه؛ سواء تطور او تحور او انتكس او ارتكس؛ سواء وقع صريعا على الارض او طار في الافق الواسع؛ يبقى عندي انسانا شجاعا واضحا مع نفسه؛ فارسا للقلم؛ كاتبا مجددا وبحاثة مجتهدا ؛ طارقا لابواب مجهولة في نفسه وفي العالم؛ انسانا قلقا مبدعا؛ ملتهبا بنار الحق الابدية ؛ تحرقه او تدمره لا يبالي؛ يقول ما يفكر ويفعل ما يقول : يبقى محسنا للناس وان اضر بنفسه؛ يبقى خالدا في سجل المبدعين وشهود العصر والشهداء محسن خالد في تجلياته وانكساراته ؛ في سلفيته وعلمانيته؛ في وعيه او جنونه ؛ في وعده ووعيده؛ في صمته وكلامه؛ في غضبه وابتسامه؛ يظل واقفا ومتنقلا بين قمم شاهقة ؛ يصل كل منها ويتنقل بينها بمقدار الثانية ؛ ويقطع الطريق اليها بارادة الجبابرة وعقل بتار قد يؤدي به الى الهلاك؛ ولكنه هلاك النسور في الجبال؛ والنجوم في المجرات؛ .

Quote: أما إذا إنت الشئ القاصد حدوثو دا شي غير خارق للعادة و إحتمال حدوثو 50% محسن خالد ما قاصد كدا أبداً

Quote: انتو يوم اللحد دا بعيد هو؟ ليه ما ننتظر وبعدها لكل حادثة حديث .. بدون رجم بالغيب المافي شنو!؟

Quote: فعلاً الأمة دي محتاجة ليها مهدي يعلمهم القراية

Quote: قيقراوي سلآم. ليه ننتظر؟؟؟. غايتو أنا ما مشكك عشان إنتظر، أنا قاطع الشك تب إنوا محسن خالد دخل في خانة بتاعت شعوذة بتصديقوا لما أملته عليه نفسه وزينته له، والنفس أمارة بالسوء. ما في شك عشان نقطع اليقين بالإنتظار، محسن خالد متشعوذ...

Quote: نبوة بشرى الفاضل (إن صح تسميتها بنبوة) لا تستند إلى دلائل غيبية و لكنها تستند على تجربة استمرت في عالمنا هذا لآلاف السنين.. و إحتمال حدوث أي شيء في يوم وارد بقدر إحتمال حدوثه في أي يوم آخر خلال الآف السنين الماضية

Quote: اقول في النهاية انه مهما قال وفعل محسن خالد؛ ومهما انتهى به المقام؛ سواء كان مقاما محمديا او مقاما علاجيا؛ وسواء بقى خاضعا لنمط تفكيره الجديد او خرج منه؛ سواء تطور او تحور او انتكس او ارتكس؛ سواء وقع صريعا على الارض او طار في الافق الواسع؛ يبقى عندي انسانا شجاعا واضحا مع نفسه؛ فارسا للقلم؛ كاتبا مجددا وبحاثة مجتهدا ؛ طارقا لابواب مجهولة في نفسه وفي العالم؛ انسانا قلقا مبدعا؛ ملتهبا بنار الحق الابدية ؛ تحرقه او تدمره لا يبالي؛ يقول ما يفكر ويفعل ما يقول : يبقى محسنا للناس وان اضر بنفسه؛ يبقى خالدا في سجل المبدعين

Quote: ليس في الامر شعوذة في تقديري .. ليه ما يكون شطحة غرقان؟ حالة اصطلام مثلاً او حالة مبدع متوحد في ابداعو بمعرفتي بمحسن خالد .. ما بعيد الاحتمال دا كلو كلو تحياتي وبالجمبة كدا: محسن خالد ما بستحق كل القسوة دي منك .. اقلو ياخي ما كتل ليو زول ولا احتال عليكم .. ولا كذّب لو شايفنو ضال .. ردوه بالتي هي احسن المافي شنو!؟

Quote: فارسا للقلم؛ كاتبا مجددا وبحاثة مجتهدا ؛ طارقا لابواب مجهولة في نفسه وفي العالم؛

Quote: ............... تحياتي ياعزيزي عصام جبر الله كتبت:- ..... Quote: اللؤم و عدم الحساسيه الجد لما يكون واضح و جلى أن هناك شخص يمر بمحنه أو امتحان ما , و الدنيا مليانه بي المحن و الامتحانات, و شقي الحال الممحن و ممتحن يجيب محنتو هنا .... و يستلموها ديل و يبَدِعو فيها , تندر و مسخره و تشريح و تحليل دون أدنى تفكير في البشر الممحن و الممتحن ده و انو هل ما نكتب ده بيساعدو في محنته دى ولا بيضره, قطع شك هناك من يقصد المساعده و السند بنوايا حسنه لكن النوايا الطيبه وحدها غير مفيده .... و الاحساس نعمه .... والموضوعية تتطلب ياعصام الإقرار بتعدد مداخل تناول الموضوع وتعدد زوايا النظر لهذه القضية فبمثل مايري عصام جبر الله وسيف النصر ( مثلا) أن الأخ محسن يمر بمحنة أو حالة قلق وجودي أو قل أزمة روحية- بمثل تري هذا فإن هناك من يري أن الأخ محسن يكتب بكامل قدراته الذهنية وصفاءه العقلي ولايمر عقله بإي غشاوة أو أضطراب وأن الرجل يعني مايقول ويعي مايكتب وإنطلاقا من هذا أنقسم الرأي حوله ** فهناك من تعامل مع الطرح بجدية وصرامة فكرية ويشرع في مناقشة إطروحة محسن ودعاويه ** وهناك من مال لرأي محسن وصدقه** وهناك من أنكر الفكرة من منطلقات دينية أو علمية أو عقلانية **وهناك من سخر من الدعوي ومن محسن صاحب الدعوة وجعل من القصة موضوع سخرية وتندر! ** ** المحير هنا هو موقف من يري أن الأستاذ محسن يتمتع بكامل قدراته الذهنية ومع هذا يحاول ضرب حصانة علي محسن بدعوي أنه ( عبقري ومفكر وأديب أو حتي غارق في التدين والتصوف ) أوالوضع في الإعتبار خلفيته الفكرية والاجتماعية السابقة وهي إعتبارات لاقيمة لها في هذا الحوار لأنها ليست موضع إختبار أو تشكك أو تصديق - موضوع الجدل والنقاش هو طرح محسن الجديد ومهدويته ونبوءته - وهو نقاش مشروع لكل شخص يري أن محسن في كامل أهليته العقلية وأنه يعي مايقول ويكتب ! ** إنعدام الحساسية والروح الإنسانية يأتي فقط ممن هو متيقن وجازم بأن - محسن يمر بمحنة أو حالة قلق وجودي أو قل أزمة روحية - ومع هذا يسخر منه أو يتخذه مادة للهزوء والتندر أو حتي يتعامل بجدية مع كتابة محسن مادام هو موقن بمحنته ** وبالتالي تسقط التهم بإنعدام الحساسية وضعف الحس الإنساني تجاه كل من هو مؤقن بأن محسن لايمر بأزمة~!! ........

Quote: تعالوا الى كلمةٍ سواء بيننا .. المافي شنو؟ لو احترمت ليك رايك دا، بتحترم لي رأيي المخالف ليو تماماً؟ ما بلوم المكذبين .. ولا بلوم المصدقين ولا بحث المتأنيين على رأي حاضر في امر غيبي ؤ كلو عندو دين .. كلو عندو رأي ------ ليس في الامر شعوذة في تقديري .. ليه ما يكون شطحة غرقان؟ حالة اصطلام مثلاً او حالة مبدع متوحد في ابداعو بمعرفتي بمحسن خالد .. ما بعيد الاحتمال دا كلو كلو تحياتي وبالجمبة كدا: محسن خالد ما بستحق كل القسوة دي منك .. اقلو ياخي ما كتل ليو زول ولا احتال عليكم .. ولا كذّب لو شايفنو ضال .. ردوه بالتي هي احسن المافي شنو!؟

Quote: اقول في النهاية انه مهما قال وفعل محسن خالد؛ ومهما انتهى به المقام؛ سواء كان مقاما محمديا او مقاما علاجيا؛ وسواء بقى خاضعا لنمط تفكيره الجديد او خرج منه؛ سواء تطور او تحور او انتكس او ارتكس؛ سواء وقع صريعا على الارض او طار في الافق الواسع؛ يبقى عندي انسانا شجاعا واضحا مع نفسه؛ فارسا للقلم؛ كاتبا مجددا وبحاثة مجتهدا ؛ طارقا لابواب مجهولة في نفسه وفي العالم؛ انسانا قلقا مبدعا؛ ملتهبا بنار الحق الابدية ؛ تحرقه او تدمره لا يبالي؛ يقول ما يفكر ويفعل ما يقول : يبقى محسنا للناس وان اضر بنفسه؛ يبقى خالدا في سجل المبدعين وشهود العصر والشهداء محسن خالد في تجلياته وانكساراته ؛ في سلفيته وعلمانيته؛ في وعيه او جنونه ؛ في وعده ووعيده؛ في صمته وكلامه؛ في غضبه وابتسامه؛ يظل واقفا ومتنقلا بين قمم شاهقة ؛ يصل كل منها ويتنقل بينها بمقدار الثانية ؛ ويقطع الطريق اليها بارادة الجبابرة وعقل بتار قد يؤدي به الى الهلاك؛ ولكنه هلاك النسور في الجبال؛ والنجوم في المجرات؛ .

(عدل بواسطة كمال عباس on 12-20-2012, 01:57 AM)

Quote: محسن قل يا لطيف حذارى ان تتجاوز ال 129 دون اذن صحيح العوم قبل السبح يغرق العشر يتشكل فى الليل ... افرك عينيك ... غياب الهاء قنداورقا فى المهدى استحالة الرمانة النورانية فى جبل كردوس لا سافلة و لا صاعدة ... الطيف مر و انت وسط العشر تبحث عن القضيم عصار المهيو غمضت عينيك و فاتك الشعاع ... ظامرى قابض اثر المنتظر فى لحظة خسران الهاء تطفح تبين و الخاء تغطس تسرب

Quote: كاتبوهو يا قيقراوي وأنصحوه أن يقيف علي كرعيهو، فالخضوع لمثل هذه الأوهام سيفقدكم محسن خالد الذي تحبون. يجب علي محسن خالد أن ينفض هذا الغبار من دواخله وينهض، وإلا فهو الخسران المبين...

Quote: الأخ قيقا لك الود كله.....في تساؤلك عما سميته بنبوءة بشري الفاضل... وأفضل أن أسميها أنا قراءة بشري... والتي أبهجتني هي وملاحظات عدة تشمل كمال عباس ، منان ، حافظ بشير ، المدير ، تبارك ، وائل ، آمنة ، النذير، حمد والباقين الذين تصدوا بصرامة لكتابة الأخ محسن وليس لشخصه... أري أنهم إنطلقوا من المناهج المتوفرة في الوصول إلي الحقيقة... هنالك منهجان في علم المعرفة نتوصل بهما لحقيقة كل أمر وهما منهج التحليل العقلي والمنهج الإستقرائي...والمنهج الإستقرائي هو المنهج الذي ينظم حياتنا اليومية من الصباح إلي المساء..ونتبعه في توقيت كل شيئ والتهيئ له و من أمثلته أن تقول أن سأذهب إلي عملي بكرة الصباح ، وبكرة ستشرق الشمس ، وسأنام في بيتنا الليلة ....إلي آخر ذلك من الأشياء المعتادة ..حيث أن من النادر أن تنام في غير بيتكم وألا تشرق الشمس وألا تذهب إلي عملك...لكن حدوث هذه الأشياء ليس يقينياً ...بمعني قد يحدث شيئ مفاجئ يمنعك من المبيت في المنزل ، الذهاب إلي العمل ، ويمنع الشمس في ذلك اليوم من الشروق ... لكن ذلك ليس القانون بل الأمر المفاجئ ضعيف الإحتمال....ما كتبه الأستاذ محسن بحساب الأدلة الإستقرائية التي نستعملها في تسيير أمورنا العادية بنظام ثابت إحتمال حدوثه أضعف من ضعيف لأنه في حياتي كلها لم أري مهدياً واحداً ولو انني قابلت من إدعي هذا الأمر أو إمور مشابهة منهم أبوضفيرة ومنهم أحد كبار الكتاب في مركز الدراسات السودانية وكلاهما لم يحقق ما تنبأ به...إذن ما الذي يدعونا للتنكر للأدلة الإستقرائية بدون أي بدائل عقلانية ؟؟؟ لأنني كما أشرت من قبل أن ما أتي به محسن خارج عن حدود النقد العقلاني...ما بقي إلا العرفان والذي يبحر فيه صديقنا الكاتب المتبحر في العرفان بالبورد محمد عثمان الحاج...وهذه العرفانيات كما الأشعة فوق البنفسجية وتحت الحمراء خارج حدود التاريخ الطبيعي والبراهين الإنسانية.

Quote: قيقا هل انت حقاً لا تري معني للمنهج افستقرائي الذي تقوم عليه حياتك كل يوم من الصباح وحتي النوم هل تساوي بين صدقية أن تشرق الشمس في يوم 22 وصدقية تحقق نبوءة محسن في يوم 22

Quote: لكن د, بشرى ما خلى فرقة لمخالف ,, الا بتجريده من عقله!!

Quote: عزيزي كبر حتى أنت يا بروتس؟

(عدل بواسطة Kabar on 12-19-2012, 07:38 PM)

Quote: الاستاذ بشرى الفاضل الناس شايلة تقيل .. والبحر ده واسع ولو كلو زول شالتو شجاعتو وكب العندو حا تقرأ (هوايل) الاشارات والرموز - عالم عجيب - مدخل الغيب - بوصله المعرفه - النفاج كلو موجود يا أستاذ - كلو موجود لكن من يكتب عنه - هم القله - لصعوبة التصديق - ولخصوصية الاحداث تحياتي

Quote: المنهج الإستقرائي وظيفته النبوءات مستنداً إلي سيكلوجي العادة توقع أي شيئ يحدث في المستقبل تنبو ....عشان كدا انت سميت إستقراء بشري الفاضل نبوءة..ولا شنو؟

Quote: هناك من يري أن الأخ محسن يكتب بكامل قدراته الذهنية وصفاءه العقلي ولايمر عقله بإي غشاوة أو أضطراب وأن الرجل يعني مايقول ويعي مايكتب وإنطلاقا من هذا أنقسم الرأي حوله ** فهناك من تعامل مع الطرح بجدية وصرامة فكرية ويشرع في مناقشة إطروحة محسن ودعاويه ** وهناك من مال لرأي محسن وصدقه** وهناك من أنكر الفكرة من منطلقات دينية أو علمية أو عقلانية **وهناك من سخر من الدعوي ومن محسن صاحب الدعوة وجعل من القصة موضوع سخرية وتندر! كمال عبّاس