تجارب لم تزل في ذاكرة العالم الحر ( للحالمين بفردوس الشيوعية المفقود )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 08:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-18-2005, 03:55 AM

عبد الناصر الخطيب
<aعبد الناصر الخطيب
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تجارب لم تزل في ذاكرة العالم الحر ( للحالمين بفردوس الشيوعية المفقود )

    حكمه الأنظمة الاشتراكية بلدان عديدة لم تحصد منها غير العوز والتشرد والانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان تلك الشيوعية التي سحقتهم وبنت صروحها من جماجمهم فأن كانت المجتمعات الرأس مالية لم تقدم العالم السعيد على الأقل أحترمه أدميه شعوبها ولم تصادر خيارهم الحر في كثير من أوجه حياتهم مثلما فعلت الشيوعية _ قبل أن تذهب غير مأسوف عليها _ .

    وهذا ملمح مختصر ( وغير مفصل ) عن هذه الأنظمة التي نأخذها كنماذج لم تزل باقية في ذاكرة العالم الحر :


    نموذج (1) جمال عبد الناصر ( روسيا الناصرية ومصر المصرية )
    ***************************************************

    مستعير أسم كتاب (أحمد مطر) كتلخيص لتجربة الاشتراكية العربية في مصر التي أنطلقه في الستينات من القرن الماضي كرد فعل طبيعي لعداء الغرب وحينها التفت جمال عبد الناصر شرقاً و الدب الروسي في قمة زهوه فمزج ما بين الاشتراكية والقومية العربية في مزيج فريد جعل من التجربة الناصرية في مصر مثقلة بالمتناقضات ولكن ما يحسب لها أنها التجربة الوحيدة التي طوعت الروس لخدمة أهدافها ولم يطوعها الروس لخدمة أهدافهم وأن المصريون هم الوحيدون الذين ظلوا في كل مراحل تلك التجربة أصحاب المبادرة والذين يستفيدون من صراع القوتين وقتها في تحقيق مصالحهم ولا يحسب جمال عبد الناصر على التيار الاشتراكي والرجل رفيق نهرو وتيتو في (كتله عدم الانحياز) وأيضا لا يبراء منه حينما كانت الاشتراكية تدخل حتى في المناهج الدراسية التي يدرسها المصريون في مدارسهم العمومية لم تزل صورته وهو ممسك بيد نيكيتا خرتشوف أيام تدشين العمل في ( السد العالي ) قبل الخيبة العظيمة في إمكانيات الحليف الذي وصل القمر ثم عجز عن هندسة بناء على الأرض

    مثال تطبيقي ( السد العالي ) للفشـــــــــــــل :

    حينما بداء البناء فعلا في السد العالي بأسوان أكتشف المصريون مدي تخلف التكنلوجيا الروسية التي تم أعدادها لبناء السد وعدم موافقة الآلات الروسية لطبيعة منطقة أسوان الحارة فلم ينتظر المصريون طويلا أن يعدل حلفائهم خططهم ومعداتهم بل استعانوا بشركات بريطانية لإكمال المشروع .

    كانت نهاية التجربة الحتمية بعد هزيمة 67 ووفاة جمال عبد الناصر أستطاع الخلف بهدؤ أن يعدل المسار ويتخلص من التركة المثقلة ومن ثم انفتح الطريق أمام مصر لقدر أخر .


    نموذج (2) الساندونستا ( نيكاراجوا ) ( تنحـــــــــي الرفيق دانيال )
    ********************************************************

    أمريكا الجنوبية التي وصلت لها دعاوى الاشتراكية مبكرة ربما مع قيام الثورة في (كوبا )
    وانطلاقه الفكر الاشتراكي منها ليداعب خيال كل الثوار في أمريكا الوسطي والجنوبية منذ أن انطلق تشي جيفارا الباحث عن ثورة يبشر بها في أحراش أمريكا اللاتينية ثم لقي حدفه فيها .
    طوال تلك الحقب الطويلة بقيت كوبا معزولة عن جاراتها الأمريكيات متفردة بنعمة الاشتراكية وحدها حتى صعد نجم ثوار الساندونيستا في نيكاراجوا بداية الثمانينات ( دانيال أورتيقا ) ورفاقه
    وما جرته علي هذا البلد اللاتيني الصغير فتره حكمهم من خراب وحرب أهلية حيث وقفت قطاعات كبيرة من الشعب إلى جانب ثوار الكونترا في حربهم ضد الشيوعيين الذين جعلوا البلاد شبه معزولة
    مما يحسب لهم ان رئيسهم السكند ليفتنانت ( الملازم ثان ) ( دانيال أورتيقا ) قد استقال ثم سلم السلطة لحكومة منتخبة لم تأتي باشتراكيين للحكم بعد معارك طاحنه مع الكونترا أوصلت البلاد لحافة اليأس .


    نموذج (3) نيكولاى جوسيسكو ( رومانيا) ( أبــــــــــــــو الرومان )
    ******************************************************* *****

    ( أبو الرومان ) والحاكم بأمره في رومانيا لعقود باسم الاشتراكية و(كفاح الطبقة العاملة )
    ولكن كان هو وزوجته وأبنائه الدولة متغلغلين في كل مفاصلها ممسكين بكل أمورها حتى أصبحت رومانيا من أكثر البلدان في أوروبا تخلفا وفقرا مع تمتع أبو الشعب وأسرته ولجنته المركزية بكل شي كان الرومان في أقصي حالات الفقر والعوز وبلادهم تفتقر للتنمية .
    في 1989 م بداءت الثورة التي أطاحت بالزعيم وتم إعدامه هو وزوجته .

    • أيضا نظام (هونيكر) الشبيه في ألمانيا الشرقية السابقة وأيضاً سقط النظام والجدار وتوحده المانيا

    • وكل نماذج أوروبا الشرقية سقطه تباعاً ( أذا الشعب يوما أراد الحياة ...................) ولم تبقي منها غير الذكريات المرة في ذاكره تلك الشعوب .


    نموذج (4) الخامير الحمر ( كامبوديا) ( بول بوت سنوات الدم )
    **************************************************

    ثم نذهب لجنوب شرق أسيا حينما وصل ثوار الخمير الحمر بقياده الجزار ( بول بوت ) للحكم في كمبوديا
    في( ثورة حمراء) ؟؟؟ كان عليهم أن يعلموا المجتمع الكمبودي أصول الاشتراكية فصدر قرارهم الشهير بتفريغ العاصمة من السكان وإرسالهم لمعسكرات العمل بالريف وهذه المعسكرات كانت عبارة عن مزارع الأرز الموحلة حيث عمل ملايين البشر في تلك المعسكرات وكانوا من مختلف الأعمار شبابا وشيبا وشيوخ وأطفال ؟؟
    ومن مختلف الثقافات والمستويات التعليمية حيث كان فيهم أطباء وأساتذة جامعات فشلت الحياة العامة وأصبحت البلاد في حالة من الجمود مع الاعتقالات المستمرة وإعدام ليس المعارضين فقط بل وأسرهم
    ومابين صعود الخامير الحمر وسقوطهم في ( النصف الثاني لسبعينات القرن الماضي) أعوام تعتبر وبرغم التاريخ غير المستقر لكمبوديا تعتبر أكثر الفترات دموية وانتهاك لحقوق الإنسان .


    نموذج (5) اليمن الجنوبي (حروب الرفاق )
    ********************************************************

    عودة لنماذج الشرق الأوسط وهذه المره الشطر الجنوبي سابقاً ( لليمن السعيد ) الرفاق ً حكام ( عدن ) المسماه على جنه عدن التي تجري من تحتها الأنهار فجعلها الرفاق أنهار دم لم تنتهي إلا مع ذهاب أخر قادتهم سالم البيض عن الحكم وتوحد اليمنيين فلم يزل اليمنيون يتذكرون عهدهم بالحروبات الصغيرة ( الانقلابات ) المستمرة بين جماعه البيض وعبد الفتاح إسماعيل وعلى عنتر وغيرهم من رفاق كان وجودهم في السلطة كله لقتال بعضهم البعض كنموذج اشتراكي وحيد وفريد في تلك المنطقة علي مضيق باب المندب .
    فكل ماحكم منهم رفيق كانت دبابات الرفيق الأخر تحاصره .

    نموذج (6) مانجستو هيلي ميريام ( خليفة الإمبراطور )
    *********************************************************
    وهو نموذج اشتراكي أسود أخر وهذه المرة من شرق أفريقيا أثيوبيا أرض الحضارات العريقة حينما أستولي فيها الاشتراكيون على الحكم في أعقاب إسقاط أخر الأباطرة ( هيلا سلاسي ) وما أل إليه حال البلاد والعباد خلال عهدهم السعيد وكفر الإثيوبيين بل وأكاد أقول كل أهل القرن الإفريقي بالاشتراكية التي طبقها الكلونيل مانجستو هيلي مريام والتي حولت أثيوبيا من بلد عريق مستقر موغل في التحضر إلى أمه فقيرة ولاجئيه في كل أنحاء الدنيا وهذا بعض ما أصابها من بركات الاشتراكية .




    قد تتواصل هذه النماذج للنظم الشيوعية وحصادها ولم نتعرض لنظام (عم الكل) ( فيديل كاستروا ) ولا لاشتراكية الجمهوريات التي كانت في يوم سوفيتية وكيف كانت الحكومة المركزية تعبث بأقدارهم وتغير قسرا من سلوكهم وثقافتهم وأديانهم وتستجلب قوميات أخري تستوطن بلادهم وحتى بعد أن ذهب الدب الروسي في ثباته العميق ما تزل لروسيا مخالب تنهش بها تلك الشعوب مثلما يفعل جيشها ألان في جمهورية الشيشان .




    حتى لو قيل هذه التطبيقات مغلوطة عن نظرية جيدة ببساطة حتى النظرية الجيدة لم يكن لها وجود مطلقاّ ( الا في الخيال ) و منذ أربعينات القرن الماضي حينما فرغها ( ستالين ) من أي أبعاد إنسانية لها وحول البشر فيها مجرد آلات للعمل وبعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها ألتفت العالم لما يفعله هذا (الدكتاتور )وأيامها حدث الطلاق الكبير بين أعظم الأحزاب الشيوعية في الكرة الأرضية بين موسكو وبيكين ليبداء فيها ( ماو سيتونغ ) بتفصيل زى جديد للاشتراكية في الصين أراد به بعض الأبعاد الإنسانية للفكرة القديمة فأقام ( ثورته الثقافية) وبمرور الوقت حتى الشيوعية الصينية ورغم استمراريتها حتى اليوم لم تكن أحسن من شيوعية موسكو وحين تصدي لها الصينيون تم سحقهم بعنف في ميدان تين أن مين ( قبه السماء ) حينما مرت الدبابات على أجساد الطلاب المعتصمين بالميدان دون رحمة في مشهد لن ينساه العالم في قلب بكين وستذهب يوم ما مهما تجملت لان الشعوب بطبعها تسعي للتحرر ونيل الحقوق كاملة غير منقوصة وهذا لا يتم مطلقا حين تحكم فكره قاصرة ومتسلطة تعتمد على نخب ( اللجنة المركزية ) وتقصي أي رأى أخر وتغيب الشعب تماماً في كل التجارب وفي كل الدنيا ظلت الشيوعية من أسوء النظم حين تنصل للحكم في دولة ما فتصبح اكبر نغمه يصاب بها شعب ما حتى يرفع الله عنه بلائها






    وحسبنا من بركاتها في السودان 72 ساعة فقط هي من حكم فيها الرفاق السودان ( يوليو 1971م) حينما غدروا بالحليف نجا الله فيها السودانيين من تذوق بركات الاشتراكية

    ******************************************

    .
                  

12-18-2005, 06:49 AM

عبد الناصر الخطيب
<aعبد الناصر الخطيب
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجارب لم تزل في ذاكرة العالم الحر ( للحالمين بفردوس الشيوعية المفقود ) (Re: عبد الناصر الخطيب)

    ( للحديث صلة )


    حين يصر أهل اليسار ويذهبون في تحميل الديمقراطية تبعات فشلهم العظيم بأن القادم سيكون لأحادية القطب التي سوف تجر كثير من المصائب والكوارث وبالحديث علي اقتصاد العولمة ووووو ..................... الخ

    لما يتصدي الشيوعيين لكل ذلك فهل كان لديهم الفكر أو التجربة التي قدمه الحلول لكل هذه المعضلات !!!

    الحقيقة لا فقد بني طرحهم علي افتراضات أثبتت كل التجارب عدم جدوها أو جديتها في تحقيق ما نادوا به من عالم سعيد

    العدالة الاجتماعية :

    في الاتحاد السوفيتي ( معقل اليسار السابق ) لم تتحقق هذه الفكرة مطلقاً في المجتمع فقد طغت الدولة التي سيطرة على كل مناحي الحياة فعطله المجتمع وأفقرته في حين أستغله تكتلات من الموظفين الذين قتلوا حتي مبادرة الدولة بالبلوقراطية والفساد متحالفة مع تكتلات من الضباط ومن أهل الحظوة من أعضاء الحزب الشيوعي السوفيتي ( السابق ) في جعل كل أمكانية الدولة حكر لديهم توظف كامتيازات خاصة بتلك الطبقات دون غيرها في حين يموت كبار السن من العمال السابقون والمحاربين القدامه بسبب عدم وجود غاز للتدفئة في شتاء روسيا .
    فلما كانت كل إمكانيات المجتمع العامل حكراً علي فئات معينه دون غيرهم !!!

    ( أين العدالة الاجتماعية في ذلك ؟؟؟؟) .

    الاقتصاد الاشتراكي :

    سياسات اقتصادية تقوم على السيطرة الكاملة على الدولة ( رأس المال / تملك وسائل الإنتاج ) والاتحاد السوفيتي السابق أيضا كمثال تطبيقي : حيث سيطر الحزب الشيوعي السوفيتي على كل الإمكانيات الاقتصادية وحول الشعب لعمال أو موظفين لإدارة الاقتصاد الاشتراكي فتحوله مجموعات من الموظفين لأباطرة يتحكمون بمصائر الناس فأداروا الاقتصاد بفشل زيع حيث كان عليه أن يتحمل تبعات سباق التسلح الكبيرة والدعم المصروف لتغطيه أساسيات المعيشة ومصروفات كثير من الجمهوريات الخاملة السوفيتية التي تم تحويل بعضها لقواعد عسكرية فكان الانهيار الاقتصادي سمه ملازمة للاشتراكية حتى مع تلك الدعاية الضخمة التي يروج لها السوفيت عن الرخاء الاقتصادي

    ذلك الحلم الذي لم يعشه مواطنيهم أبدا



    ( سوف أعود )
                  

12-18-2005, 11:39 AM

عبد الناصر الخطيب
<aعبد الناصر الخطيب
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجارب لم تزل في ذاكرة العالم الحر ( للحالمين بفردوس الشيوعية المفقود ) (Re: عبد الناصر الخطيب)

    (للحديث صلة )

    الرأي والرأي الأخر :

    نعم قد تستفيد الأحزاب الشيوعية (الشمولية )من المناخ الديمقراطي للدول الرأس مالية ( اللبرالية ) لتقيم أحزاب شيوعية ولكن هل كان هناك أي مجال لأحزاب أخري لا تتبني الأيدلوجية الشيوعية داخل المنظومة الاشتراكية ( السابقة ) الحقيقة لا ؟؟ لان الفكر الاشتراكي لا يتعايش أطلاقاً مع الرأي الأخر بأي حال من الأحوال وليس لديه أي مناعة غير ( العزلة ) خلف الجدار الحديدي ومحاربة أي أفكار أخري لا تتبني نفس الأيدلوجية العرجاء فكانت البلدان الاشتراكية بما فيها الاتحاد السوفيتي وبلدان شرق أوربا وأي نظام اشتراكي أو شبه اشتراكي في كل أنحاء العالم تحرم تماما قيام أي حزب أو تنظيم موازي غير الحزب الشيوعي فيها ويحضر على مثقفيها ومواطنيها التعاطي مع الشأن السياسي إلا من خلال هذا الحزب وتنظيماته .

    ترى لما وأن كان فعلا ما يدعون له ويدعون من كمال في ( طرحهم ) لما لم يجعلوا هذا الطرح يحمي نفسه وينافس غيره في منافسة ديمقراطية وحرة أم هو علمهم تمام العلم أن أيدلوجيتهم مفروضة !!!

    ركلتها الشعوب وتحرره منها ( مشاهد الفرحة والثورات الشعبية 1989 _1990 ) سقوط معظم النظم الاشتراكية في شرق أوربا .

    فسقط طرحهم القائم على افتراض الكمال وعزل وإقصاء الأخر ( باعتبار الحزب الشيوعي لا يأتيه الباطل من بين أيديه ولا من خلفه وهو الوصي والأمين علي الشعوب ومن يعرف صالحها دون غيره ) .

    سقط ذلك النظام الذي يأخذ مرجعيته من بعض أسفار ونظريات فكرية لنخبه ( كارل ماركس , لينين ) ويغيب الفرد حيث يصبح مجرد جزء جامد ومغيب في الميكنيزم العظيم للحزب دون رأي أو اجتهاد فعليه أن يؤمن بنظريات وقوالب جامدة لجمله تصورات وافتراضات تؤخذ كمسلمات وتتعامل معها الدولة بقداسية مفرطة .

    سقط النظام الذي أله بعض شخوص ونادي بمثل جعل العالم يأخذ عنها صورة مبهرة من تلك الحشود والعروض البازخه في الميدان الأحمر ومهرجانات الشباب ودعوات السلام العالمي وكثير من ترهات الحزب الشيوعي التي لم تحجب يوما أنه حزب نخبوي متسلط قد جر على كثير من الشعوب كوارث ومصائب حزب شمولي لا يتعايش مع الرأي الأخر ولا يحترمه إلا لو كان مضطر لذلك ( الأحزاب الاشتراكية المتعايشة مع أحزاب أخري في بلاد ديمقراطية فرنسا , اسبانيا , ) ولكن في البلدان الواقعة تحت النفوذ السوفيتي _ سابقاً _ يتم سحق المعارضين بالدبابات والقوة المفرطة كما حدث في براغ 1968 م .

    ( و سأعود )
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de