الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 01:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-17-2005, 02:26 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة)

    الغاموس :
    حرمة مفرد حريم
    حريم جمع حرمة
    جهل عكس علم
    حرام ضد حلال
    ----------------------------------
    د. فوز كــــــردي ما هو المنهج العلـــمي؟
                  

12-17-2005, 02:29 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    د. فـــــوز:
    وقفة مع المنهج العلمي
    Scientific Method
    ويقصد بالمنهج العلمي تلك الإجراءات التي أجمع العلماء على استخدامها عبر العصور؛ لتكوين تشكيل أو تمثيل صحيح لما يجري من وقائع وظواهر في العالم.
    وحيث إن القناعات الشخصية، والقناعات الجماعية تؤثر على انطباعاتنا، وعلى تفسيرنا أو ترجمتنا للظواهر الطبيعية، فإن استخدام إجراءات معيارية قياسية منهجية يهدف للتقليل من هذا التأثير عند تطوير نظرية ما
    .
    ومن المعلوم أن مراحل المنهج العلمي في الدراسات الكونية والإنسانية والاجتماعية تبدأ بالمشاهدات والملاحظات للظواهر، ثم تصاغ على أساسها الفرضيات، ثم إذا ثبتت بتجارب صحيحة وكانت لنتائجها مصداقية إحصائية تصبح نظرية، وإلا رُفضت الفرضية أو عدلت، ثم تمر النظرية أيضاً بتجارب وتختبر نتائجها لتكون حقيقة أو تقف عند حدود النظرية أو تلغى. والمنهج العلمي يؤكد وجود الأخطاء الإحصائية عند ذكر النتائج واعتمادها، وهذه يمكن توقعها أو قياسها ومن ثم تضاف للنتيجة ويتم تعديلها. كما ينبه على الأخطاء النابعة من الرغبة الشخصية، أو تأثير النتيجة المأمولة Wishfull thinking حيث يفضل الباحث نتيجة على أخرى، و(الزلل التراجعي) Regressive fallacy الذي يكون مجرد ربط من الباحث بين الملاحظة وشيء مقترن بها دون أن يكون بينهما علاقة سوى الاقتران. أما أسوأ الأخطاء على الإطلاق أن تكون الاختبارات عاجزة عن إثبات الفرضية، ويدعي الباحث إثبات الفرضية بها، ويغض الطرف عن نتائج الاختبارات التي لا تتناسب مع الفرضية التي يرغب في إثباتها
                  

12-17-2005, 02:32 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    كما أنه من الأخطاء الكبيرة عدم إجراء التجارب (عدم وضع الفرضية تحت الاختبار)، وبالتالي الخروج بنظرية من المشاهدات اعتماداً على المنطق البسيط والإحساس العام (الانطباع ).
    وليست الوقفة مع المنهج العلمي في تقويم هذه الوافدات من قبيل التكلف والتعسف كما يدعي البعض؛ فالإسلام يدعونا إلى المنهجية العلمية بدعواته المتنوعة للتأمل والتفكر والعلم والتعقل والتذكر، وقد وضع العلماء المسلمون أصول المنهج العلمي الصحيحة سواء فيما يتعلق بالنقل أو العقل، إذ لم تكن الدعاوى تقبل لمجرد التدليل عليها بنصوص الوحيين أو أدلة العقل دون تحقيق وتدقيق، فالتحقيق: إثبات المسألة بدليلها، والتدقيق: فحص وجه الدلالة من الدليل ومدى مناسبته للمسألة (الدعوى) وكان شعارهم: إذا كنت ناقلاً فالصحة (توثيق النص) أو مدعياً فالدليل، وكانوا رواداً في التمييز بين الحقائق والدعاوى، وأخذ الحق ورد الباطل مهما مزج بينهما المبطلون ولبّسوا..


    رأيـــــــكـــم شنو
                  

12-17-2005, 02:43 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    د. فــــــوز:
    الأدعياء.. ظاهرة اجتماعية خطيرة: رغم ما نعيشه من تقدم تقني ونهضة علمية شاملة جعلت الحياة أكثر راحة وسهولة، إلا أننا ندفع في الوقت ذاته ضريبة ذلك في مجالات شتى، يحلو للبعض أن يسلط عليها ضوءاً باهراً، ويضخم صغيرها بعدسات مكبرة إما لنفسية خاصة يحملها بين جنبيه، أو لأهداف يسعى لتحقيقها مستفيداً من قانون العرض والطلب، فكلما ازداد القلق مثلاً وازداد معه البحث غير المتبصر عن الحلول والتلهف لأسباب النجاة، انتشر الأدعياء الذين يزعمون أنهم يملكون الحقيقة ويقدمونها للراغبين الذين يقبلون عليها واهمين أنها طوق النجاة وطريق السعادة والطمأنينة

    أراك تفضحينهم
    الحبشي
                  

12-17-2005, 06:30 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    هــــذا نمــــوذج لامــــــرأة سعوديــــة!!!!
    غصة في حلوق الحـــــــداسيين
                  

12-17-2005, 06:34 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    إننا حقيقة نواجه مشكلات في مجالات الحياة المختلفة ينبغي على أهل الفكر والعلم والتربية النظر فيها وتدريب العامة على أسس مواجهتها للتعامل مع مستجدات العصر، وما ينشأ من فتن بمنهجيات صحيحة وأظن ذلك ممكن التحقق بالتركيز في تربية الأمة على:
    1 علم شرعي صحيح؛ يحرك الإيمانيات العالية التي تمكن الفرد من الصبر والتحمل، وتأخذ بيده لطريق الرضا واحتساب الأجر، وتذكره بحقيقة الدنيا والآخرة، وتعرفه بما للصابر والمبتلى والشاكر ونحو ذلك من القيم الدينية السامية.
                  

12-17-2005, 06:35 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    ثقافة صحية صحيحة، ووعي غذائي جيد، عبر برامج توعوية تبصّر بأسباب الشفاء الشرعية من جميع الأمراض الحسية والنفسية، الوقائية والعلاجية، كالتزام حبات خمس أو سبع من الحبة السوداء يومياً، والتضلّع من ماء زمزم كلما تيسر، والعسل والرقية والتحصينات الشرعية، والتزام آداب الطعام النبوية، بالإضافة لما ثبت بالمناهج العلمية التجريبية الصحيحة.
    3 ثقافة نفسية تساعدهم ليعيشوا بنفسيات سوية، وشخصيات قوية تحوّل السلب إيجاباً، وتجعل الإيجاب وثّاباً.
    4 تفكير مرن ناقد، ينبع من عقلية متفتحة ناضجة تفهم الثوابت والمتغيرات؛ فلا تتقوقع وتنغلق وتصم أذنها عن كل جديد، ولا تنكفئ وتتشرب كل جديد في تبعية إسفنجية.
                  

12-17-2005, 07:19 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    أعجبني من الكــــــــــــلام ده كـــــــــله تعبـــــير:
    تبعــــــــية اسفنـــجــيــــــــــة
    تبعــــــــية اسفنـــجــيــــــــــة
    تبعــــــــية اسفنـــجــيــــــــــة
    تبعــــــــية اسفنـــجــيــــــــــة
    تبعــــــــية اسفنـــجــيــــــــــة



    ---------الحبشي---------
                  

12-17-2005, 07:23 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    وجــــه اخــــــــر:
    Quote: مباركة بنت البراء.. شاعرة الاغتراب والحنين، شاعرة تعبر عن أوجاع الوطن الإسلامي الواحد؟ ما رأيك بهذا الوصف؟!
    << أحس أن هذه الصفات تروق لي كثيراً وتنسجم مع فضائي الثقافي وتوجهي الشعري، فالشاعر من وجهة نظري يظل دوماً مغترباً حتى بين ذويه وخلانه وفي ساحات أوطانه وإلا فمن أين يأتيه الشعر وكيف يذكي جذوته بين الحين والآخر؟! إن الحنين يسكنه دوماً إلى فضاءات أمثل وعالم أجمل، يحن إلى ماض اندثرت وذابت أطيافه، ويستشرف مستقبلاً مأزوماً يترجاه ويخشاه، هذه التيمة بالذات أخذت مساحتها في قصائدي وشغلت بها لا أعدي عنها حتى أرجع إليها، فيها من الوله بالأرض، وهموم الأوطان، ومواجع الساكنين فيها.
    أقول من قصيدة "أنا والشعر":
    كل الخطيئة أني لم أكن حجراً
    وإن همَّ بني دنياي لي أرقُ
    وأن لي في فضاء الحرف مدرعا
    أسلو به كلما ناءت بي الطرق
    ولي حقيبة شعر ظلت أحملها
    فيها من الأرض طعم الأرض والعبق
    فيها من الطلح أغصان مشاكسة
    فيها من النخل أفنان لها عذق
    رسمت كل حكايا الحب في لغتي
    ألوانها الطيف والعناب والشفق
    وقلت هاتوا من الأوتار أجملها
    ليعرف الكون كيف اللحن ينبثق
    ليعزف اللحن أنغاماً مهوّمة
    لينصف القلم الموتور من عشقوا
    دنياي هذي حروف جد مثقلة
    وريشة حبرها مستنفد قلق
    وحيدة في ضباب الليل يسكنني
    شوق المحبين أتلوه وأحترق
                  

12-17-2005, 07:26 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    الى ان نعود.
                  

12-17-2005, 11:21 PM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    شكـــله كلام الحريــــم ده ما عجبــكم.
                  

12-18-2005, 00:43 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    قد تســـالون ما هـــو هدف هــــذا البـــــــوست؟
    وهــــــــو سؤال مشروع
                  

12-19-2005, 03:53 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    السلام عليكم ورحمة الله.
    بالله عليكم شوفو الفرق بين البرشورة الوهابية(كلام د. فوز) دي وبين المنهــج العلمي وأدب الحـــوار
    الّذي اتبع لاسكات الأخ هشــــام ادم في ***
    ولاحظوا الفرق بين أدب الحوار عند الأخ هشام وعند المتداخلين.
    ليس لدي من الوقت ما يكفي للتعليق على فرناغة الأخ حسبو المتهافتة.
    -----------------------------------------------------------------

    (عدل بواسطة Mohamed E. Seliaman on 12-19-2005, 04:10 AM)
    (عدل بواسطة Mohamed E. Seliaman on 12-21-2005, 00:18 AM)
    (عدل بواسطة Mohamed E. Seliaman on 12-21-2005, 00:20 AM)

                  

12-19-2005, 04:44 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    اختلافي مع الأخ هشام في عدة نقاط أولها العنوان:
    تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
                  

12-20-2005, 03:28 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    رحـــم الله حسان:
    هجوت محمداً فأجبت عنه وعند الله في ذاك الجزاء

    أتهجوه ولستَ له بكفءٍ فشركما لخيركما الفداء

    هجوت مباركاً برّاً حنيفاً أمين الله شـيمته الوفاء

    فمن يهجورسول الله منكم ويمدحـه وينصُره سواء

    فإن أبي ووالده وعرضي لعرض محمد منكم وقاء

    لساني صارم لاعيب فيه وبحري لاتكدره الدلاء

                  

12-20-2005, 07:44 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    .
                  

12-21-2005, 00:48 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)
                  

12-21-2005, 00:57 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحــــرمــة والحريـــــم والجــهل الحــرام (كـــلام حرمة سعوديــــة) (Re: Mohamed E. Seliaman)

    الفرنسيات يطالبن بالعودة إلى البيت
    صوت قوي يهز المجتمع الفرنسي:
    تحقيق من باريس أجرته: ياسمينة صالح
    نريد أن نكون أمهات
    تحقيق من باريس أجرته: ياسمينة صالح

    هل هو الرجوع إلى الخلف؟ تتساءل "إيفيت لوسان" في بداية دراسة نشرها المعهد الفرنسي للشؤون الاجتماعية بباريس CFAS بينما الإعلام الفرنسي يتكلم عن "الانقلاب" الاجتماعي في فرنسا، وربما هو الانقلاب الذي كان للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية الدور الكبير في إحداثه .. والمتمثل في تراجع رغبة الفرنسيات في "الطموح الوظيفي"، لأجل العودة إلى البيت.
    يبدو العنوان مثيراً للجدل في الحقيقة، لأن فرنسا التي كانت في النصف الأول من القرن السابق مشهداً للمطالبات النسائية، هي نفسها فرنسا التي لأول مرة في تاريخها تنشر أكبر مجلة نسائية فيها تقريراً اعتبره البعض خطيراً ورآه البعض الآخر منطقياً، بينما البقية تعاملت معه بحيادية مطلقة، التقرير الذي بدأ بعنوان: نريد أن نكون أمهات!
    من أول وهلة تبدو كل الأمور المتسارعة في فرنسا مترابطة فيما بينها، فلا أحد ينكر التناقضات الاجتماعية الكبيرة التي يعيشها الفرنسيون، ربما بحكم الانفتاح الفرنسي على العديد من الثقافات والجنسيات، ولأن المهاجرين الشرعيين وغير الشرعيين يختارون عادة فرنسا للإقامة، في محاولة كسب عمل وضمان مستقبل عملي مهما كان بسيطاً، فالمهم أن فرنسا التي تقدم جنسيتها للمقيمين بعد ثلاثة أعوام من الإقامة، تبدو ربما أقل صرامة فيما يخص الأطفال الذين يولدون على أراضيها، حيث إنها تخصص لهم ما يشبه الراتب الشهري، كإعانة إن كان الوالدان بغير وظيفة.. هذه الهجرة الكثيفة نحو فرنسا جعلت البلاد تشهد تقمصاً لهويات كثيرة وثقافات صارت متداخلة، وهو في النهاية ما شكّل من فرنسا "جدارية لكل الثقافات" كما سماها رئيس الوزراء الفرنسي "دومينيك دوفيلبان".. لكن هذا لا يعني أن الصبغة الفرنسية الأصلية قد ذابت.
    مشكلة الفرنسيين الحقيقية
    الفرنسيون يعرفون أن مشكلاتهم الحقيقية ليست نابعة من "هويتهم" بل من مشكلاتهم الاقتصادية التي جرّت أزمات اجتماعية كثيرة، والحال أن اللجوء إلى "بديل" خصخصة المؤسسات التي كانت تتباهى بها الجمهورية الخامسة أدى آلياً إلى شتات مؤسساتي أدى بدوره إلى فوضى اقتصادية يعترف بها الفرنسيون أنفسهم، مما أدى إلى الاستغناء عن العديد من العمال من مؤسسات أعلنت إفلاسها وأخرى خفضت من الموظفين، مقابل شراكات شبه غامضة مع مؤسسات أوروبية قامت بالشيء نفسه ضمن منظومة أوروبية اعتمدت في الحقيقة على نظام الكيل بمكيالين فيما يخص التعامل الاقتصادي، ومن ثم أثر على التعامل الاجتماعي للأوروبيين فيما بينهم. النتيجة أن تزايد ساعات العمل لم يعمل على حل العبء المادي الذي كان من المفترض حله في وضع التعامل بنظام اليورو، بعد أن تخلت فرنسا عن الفرنك الفرنسي لأجل العملة الأوروبية الموحدة في العشرية الأخيرة.
    لقد وجدت الأسرة الفرنسية نفسها لأول مرة في تاريخ الجمهورية الخامسة، معرضة للإفلاس حقاً، فمقابل الجري وراء العمل، لساعات طويلة، نسي الفرنسيون حياتهم الخاصة، مثلما نسوا الاحتفاء بأشياء كانوا يحتفون بها قبل عشرين سنة ماضية. وهو ما انطبق على النساء الفرنسيات اللائي اكتشفن أن تقدم العمر بهن وجريهن خلف ساعات العمل المتلاحقة أنساهن التفكير في أنفسهن وفي تلك الأمور الشرعية البسيطة المتمثلة في تكوين أسرة.
    "ليس من السهل معالجة أزمة الوقت في فرنسا وفي أوروبا، فعلى الإنسان أن يضحي ليكون موظفاً ناجحاً أو أسرياً ناجحاً" تقول "ستيفاني تروكرين" من مجلة "هي" التي نشرت تقريراً عن "التعب الذي تشعر به الفرنسيات" وحلمهن بالأسرة، والأمومة.. تضيف "تروكرين" في افتتاحيتها: "هل هو التغيير الفكري والاجتماعي الذي أحدث هذا التصادم، وأنتج صدمة الواقع؟! أكثر من 70% من الفرنسيات عمرهن أكثر من 35 سنة، وبالتالي فرنسا وضعت رسمياً في خانة الدولة "العجوز"، تماماً كما هو الحال مع دولة مثل سويسرا التي فيها نسبة 66% من النساء فوق أربعين عاماً.. المشكلة التي اكتشفتها الفرنسيات ليست مقتصرة على العمل الوظيفي الطويل والمجهد، بل على الأسرة أيضاً، حيث إن أكثر من 44% من النساء العاملات يعترفن أنهن نجحن في عملهن على حساب أبنائهن وأسرهن، بينما 32% منهن يعترفن أن نجاحهن كان على حسابهن، حيث إنهن لم يجدن الوقت للزواج ولتكوين أسرة.
    ما تسميه الصحف الفرنسية اليوم "بالانقلاب الفكري" لدى الفرنسيات تسميه الفرنسيات اللائي شاركن في سر د الآراء الذي قامت به إذاعة فرنسا الدولية RFI برغبة العودة إلى البيت، والحال أنه ليس بالشيء العرضي، بل لإحساسهن بالرغبة في الدفء الأسري الذي افتقدنه فعلاً. لكن ذلك الدفء لم يعد متاحاً ربما حتى للنساء اللائي لا يعملن خارج البيت واللائي يعانين من "ماديات الواقع" الذي طغى على المشاعر وأفقدها كل قيمة حقيقية، لأن الزوج أيضاً بعيد عن الأسرة وبالتالي يقضي الجزء الأهم من يومه خارج البيت!
    كان طرح السؤال الأهم بالنسبة لجريدة "ليبيراسيون" الفرنسية هو: كيف يمكن تغيير المجتمع نحو الوئام الأسري؟ السؤال الذي ردت عليه أكثر من 31% من القارئات بالرغبة في العودة إلى البيت، مقابل أن تدفع لهن الدولة الفرنسية (للعاملات اللائي لا يرغبن في الاستمرار في العمل) شبه راتب يساعدهن على بناء أسرة بعيدة عن الحاجة المادية! وهو الشيء الذي قدراً! كان ضمن المشروع الذي صاغه الحزب الوطني الفرنسي بقيادة "جون ماري لوبان" الذي يعد واحداً من أشد المعارضين لليبرالية الجديدة.
    ما يبدو مثيراً للجدال هو أن بعض المحللين ربطوا بين "اللاءات" الفرنسية (الشعبية) للدستور الأوروبي والرؤية الفكرية السائدة حالياً في فرنسا؛ فالذين رفضوا الانضمام إلى الدستور هم من الطبقات الشعبية الفرنسية التي رفضت الذوبان في الاتحاد الأوروبي الذي يعتبرونه مؤسسة تسعى إلى إدارة الحروب باسمهم، وهو في الحقيقة ما عكسه الناطق الرسمي للحركة العمالية الفرنسية "جاك فليب ميلون" وما عبرت عنه جمعية الفلاحين الفرنسيين. ما يثبت حقيقة أن البرجوازية الفرنسية بدأت تتراجع فعلاً، وما كان يسمى بالأرستقراطية "الجاهزة" لم تعد في الحقيقة تؤسس كما السابق قوة تأثير في المجتمع الفرنسي.
    ولهذا منذ أن انهارت المؤسسات الاقتصادية الفرنسية بعد حرب الخليج الثانية التي يتهم فيها السياسيون الولايات المتحدة بأنها سعت إلى تحطيم البنية التحتية الفرنسية من خلال "عدم التزام" الولايات المتحدة بوعودها الاقتصادية (الاستثمارية) التي أطلقتها لتحظى بالمساعدة العسكرية الفرنسية في عملية حرب الخليج الثانية (تحرير الكويت)، بيد أن الكارثة الفرنسية جاءت فيما بعد حين تملصت الولايات المتحدة من وعودها ولم تترك لفرنسا ولا حتى "الاستثمار في المراحيض العراقية" في مساحة (الخط الأخضر)، وهو ما يفسر رفض فرنسا الشديد المشاركة في الحرب على العراق، والذي كان سببه "ليس أخلاقياً ولا إنسانياً" بل عدم الرغبة في الوقوع في نفس الحفرة مرتين، حيث كان واضحاً أن اقتسام الكعكة العراقية سوف يتحدد بين الولايات المتحدة وبريطانيا (صديقة فرنسا اللدود).
    هذا التراجع في المداخيل وتخفيض عدد العمال في العديد من المؤسسات بالإضافة إلى زيادة ساعات العمل في مؤسسات أخرى، كلها عوامل عاشتها فرنسا في ظرف قياسي، دونما تحضير فكري أو سيكولوجي، مما فجر الشعور القديم بالتعب وبالحاجة إلى البيت، وإلى الزواج الدائم والإنجاب.
    أردنا أن نقترب من الموضوع بشكل عميق، كان لنا لقاء مع السيدة "فلورانس موريانتي" خبيرة اقتصادية، والسيدة "مارسيليا جادون" صحفية في مجلة "هي" الفرنسية، و"شارل موروا" الكاتب والصحفي الفرنسي المعروف..
    سألناهم: نسبة الفرنسيات الراغبات في الرجوع إلى البيت تزايدت في الفترة الماضية.. ما السبب في اعتقادكم؟
    تقول السيدة "فلورانس موريانتي": "أعتقد أن فرنسا تمر اليوم بمرحلة "غير عادية" إن لم أقل استثنائية حيث إن الإحساس العام يبدو متداخلاً بين الرغبة في التغيير، والشعور بالعجز إزاء لوائح تصدر أحياناً بشكل عشوائي عن مؤسسات أو ببساطة عن الدولة. الذي يبدو حقيقياً أن الشعب الفرنسي لم يعد يفكر كما السابق، وبالتالي إن كان ثمة شعور عام بالانسداد فلا بد من القول إن المطالب الشعبية منذ رفض الدستور الأوروبي تتلخص في المطالبة بالتغيير السياسي وتحسين المستوى الاجتماعي الذي تراجع بكل أسف. في فرنسا هنالك من يقول "لا أحد يموت من الجوع" هذه كلمة يكررها الفرنسيون طوال الثلاثين سنة الماضية، لكن، بكل أسف هنالك من يموت من الجوع، والبرد والفقر، والحاجة إلى الحنان والوئام.. يجب الحديث بكل صراحة ومواجهة أنفسنا بمسؤولية بأن فرنسا لم تعد "جنة" وأن الناس انعكست عليهم الأوضاع الاجتماعية، ولهذا حدث هذا التغيير الفكري، وصاروا يحلمون بالهجرة إلى الخارج، إلى أمريكا وكندا بالخصوص. هذا الشيء لم يكن التفكير فيه مقبولاً، الآن صار واقعاً بعينه.
    في اعتقادي، المرأة التي كان عليها دائماً أن تلعب أكثر من دور في الحياة اضطرت في ظروف حياتية معينة إلى التضحية بأمومتها (عدم الزواج واللجوء إلى العلاقات العابرة) مما أثر سلباً على وضعها اليوم. اليوم ثمة نساء اكتشفن أنهن تقدمن في السن وأنهن لم يحققن شيئاً كبيراً على المستوى الشخصي، أي ليس لهن أسرة ولا أطفال، وهن اللائي يشعرن بالخيبة أمام تراجع المستوى المعيشي بشكل عام، وتراجع فرص العمل الجيدة بشكل خاص.. هذا مرتبط ببعضه بلا شك!
    بينما تقول السيدة مارسيليا جادون الصحفية المعروفة في مجلة "هي" الفرنسية: "في نظري الشخصي، ما يدور في العالم انعكس بشكل مباشر على الفرد الذي لم يعد حيادياً إزاء الحروب والقتل والعنف الجسدي والنفسي الممارس بكل الطرق والأساليب. لقد عملت في المجال الإعلامي طوال السنوات العشرين الماضية واكتشفت تأثير السياسة على المزاج الشخصي، وبالتالي تأثيرها على الناس بشكل أكثر حدة من شخص مثقف متعلم إلى شخص عادي أو بسيط. أقصد أن البسطاء يتعاملون مع التغييرات بشكل مختلف، وبالتالي يشعرون أمام كل حالة تغيير تحدث بالفراغ، بما يشبه التراجيديا أمام كل انهيار للأيديولوجيا التي كانت تشكل في السنوات الماضية سقف الفكر الجماعي والفردي. اليوم ليس هنالك شيء اسمه الأيديولوجيا، هنالك هذا الواقع بمعاييره التي تواجهنا.
    الشعور بالإحباط اليوم مفاده الواقع العام، والواقع الدولي أيضاً. صار الناس أكثر عرضة لليأس بسبب ظروفهم وإحساسهم بالغربة أمام كل مرحلة يحدث فيها التغيير المفاجئ، فما بالك أمام واقع فقدوا فيه الثقة ويفقدون فيه وظائفهم بموجب الطرد المفاجئ أو المحضر له.. عدد الذين يعانون من البطالة رهيب أيضاً، والمجتمع يعيش سلوكاً مادياً خالياً من القيم التي كانت تؤسس قبل قرن من الزمن قاعدة التعامل مع الآخرين".
    وأضافت: "أنا في نظري أن كل هذا لعب الدور في التغيير النمطي للنساء الفرنسيات. المرأة الفرنسية تجد صعوبة أكبر في التعايش مع هذا الواقع الصعب، ولهذا اكتشفت ربما (بعد تقدم العمر بها) أنها لم تؤسس أسرتها الخاصة ولم تنجب أطفالها الخاصين.. هذه تراجيديا بالنسبة للنساء اللائي أردن أن يكن أمهات فلم يسمح لهن الوقت بذلك إلى أن وصلن إلى سن الخمسين.. لو لاحظنا نسبة النساء اللائي يرغبن في تأسيس بيت وإنجاب أطفال فستجدين أعمارهن بين 35 سنة و44 سنة. هذا هو العمر الذي يشكل بالنسبة للفرنسيات مرحلة الحسم في حياتهن، إنه العمر الذي يشعرن فيه أنهن بحاجة إلى عدم العيش في وحدة وعزلة عن أحلامهن في أن يكن متزوجات وأمهات.
    مرحلة ما يسمى في فرنسا ب "Mre clibataire" فقدت كل أسباب وجودها لأنها لم تصنع في النهاية إلا المزيد من المشكلات الاجتماعية. هذا الكلام الذي علينا أن نقوله بمسؤولية والبحث عن الحلول العميقة لأجل الوصول إلى نتيجة تساهم في حل المشكلات التي يواجهها المجتمع الفرنسي، بما فيها مشكلات الاندماج لغير الفرنسيين".
    ويقول الكاتب والصحفي "شارل موروا" معلقاًعلى الحديثين: "أنا أوافق على الكلام القائل: إن فرنسا تعيش تحت وطأة أزمة اقتصادية حقيقية، وأن الشعور بالإحباط يتجرعه اليوم أولئك الذين اكتشفوا حياتهم من منظور الأزمة نفسها. لن أخفي دهشتي من نسبة النساء الفرنسيات الراغبات في العودة إلى البيت، هذا شيء يجب تحليله دون تأخير.. من جهة ثانية، يجب ألا ننسى أن سويسرا تعيش هذه الظاهرة أيضاً، وربما تابعتم معي ما نشر في الصحف السويسرية قبل سنة عن ظاهرة النساء الراغبات في العودة إلى البيت.. المسألة لم تعد مجرد ظاهرة عرضية في نظري لأنها صارت مرتبطة بالمجتمع ككل.
    المرأة الأوروبية لا شك تعاني اليوم من مشاكل مغايرة عما كانت عليه قبل سنوات.. ويصعب عليها أن تكون زوجة وعاملة وأماً في الوقت نفسه، لأن ظروف العمل والحياة الاجتماعية والفكرية والثقافية مختلفة قطعاً عن بقية الدول، ولهذا كان عليها دائماً إما أن تكون "سوبر" في كل شيء، وأن تبني بيتاً وتنجب أطفالاً، وإما ألا تكون شيئاً قط.. نعم، ثمة نساء نجحن في ذلك فعلاً، لا يجب أن ننسى هذا، ولكنهن قلة. نسبة كبيرة من الطلاق في فرنسا ونسبة أكبر من الأمومة خارج إطار الزواج، هذا ربما حمل المرأة الكثير من الأعباء والمشكلات التي جعلتها في النهاية تكتشف أنها لم تؤسس بيتاً بالمعنى الحقيقي، أي زوجاً وأبناء.
    وقال أيضاً: "أعتقد أن عودة القيم الأخلاقية إلى المجتمع الأوروبي ستساهم في نظري في حل الكثير من المشكلات الاجتماعية التي يعاني منها الرجال والنساء والأطفال.. القيم التي تعني العودة إلى المفاهيم الإنسانية والطبيعية التي خلق الإنسان لها، بمعنى أن المحافظة على الأسرة من صيرورة الحياة. أنا من مكاني كرجل وكإعلامي لن أنكر أن البحث عن الاستقرار العائلي ارتبط عندنا بالبحث عن ذواتنا، أعتقد أنه حان الوقت للتغيير نحو الأحسن"!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de